أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمل فؤاد عبيد - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - علاقة اشتباك بين التوفيق والتوقيف 3















المزيد.....


السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - علاقة اشتباك بين التوفيق والتوقيف 3


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 1835 - 2007 / 2 / 23 - 10:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تارجح الإنسان ومازال بين قوى العقل والتنوير وبين اللاعقل والتجهيل والتدهور .. وهو ما خلق ويخلق صراع بين قوى العقل والتبصير والتنوير والتحرر الذهني وما يرتبط بها من تاكيد للأخلاق والعدالة والخير الإنساني بشكل عام .. وبين قوى اللاعقل والتبعية والتجهيل والقهر العقلي والروحي والنفسي وما ينجم عنه من ثم ظلاميات وظلم وقهر .. هذا يحملنا الى الحديث عن الجانب الفكري في سياق الحديث عن الأيديولوجيا ومن ثم الوعي الأيديولوجي .. وهو الجانب الرئيسي والمهم والجوهري والمحدد ( بكسر الدال ) للاساس المادي للمجتمع إذا لنا ان نشتغل بأداة التحليل الماركسي .. إذ أن قاعدة الفكر مرتبطة بأساس المجتمع المادي .. كما أن الفكر والوعي يساعد على تحويل أو / و صياغة الأساس المادي من جديد .. اي تحقيقا للعلاقة الجدلية المفهومة والمنطقية بين الأساسين او القاعدتين .. وكما ان الوعي الذي يحيط بنا قد شكل هذا المحيط المادي المتردي والملموس في كافة المجالات .. لابد من محاولة جادة لاستدراك اخفاق هذا الوعي أو هذا العقل جملة وتفصيلا في الوصول لقاعدة منهجية غير متناقضة في تحليلاتها وأدواتها المعرفية .. ومن ثم عند اشتغالنا على الفكر او الجانب الفكري لابد من وجود قواعد واساسيات ومنطق يضبطه ويحكمه .. وكما أن الإنسان حدد دوائر اهتمامه الفكري وإنجازه المفاهيمي على ثلاث مباحث رئيسية هي مبحث وجوده ومبحث معرفته ومبحث قيمه .. والتي هي اساسيات بحثه وفكره واشتغاله منذ أن أخذ يميز بين وجوده المادي واللامادي .. نستمد من هذا أن هناك بالضرورة المنطقية وجود تماثلات بين البشر في اهتمامهم وتوسلهم الحقيقة في تلك المباحث الثلاث .. على أن الارتقاء بالفكر العقلاني هو نتيجة الاشتغال على تلك المباحث الثلاث , كما هو سبب أو دافع في آن .. وهذا الارتقاء يدفع بالإنسان ليشعر بتماثله مع غيره من البشر في الحقيقة الكلية او الشاملة وليس العكس .. مما يتلاشى معه صور التناقض / الاختلاف الجزئي على مستوى الفكر اعتبارا مما سبق الحديث عنه عند التفريق بين الحق والحقيقة .. ومن ثم الحق ما هو إلا الصورة النهائية لتجميعات صور الحقيقة غير المتناقضة أو المختلفة في أصلها وغايتها .. لذا عند الحديث عن الأيديولوجيا يأخذنا الحديث عن الوعي الأيديولوجي .. ذلك هذا الوعي يتطلب كما سبق الحديث ايضا التفريق بين الأيديولوجيا في وضعيتها أو صورتها الجزئية او/ و بين صورتها الكلية او الشمولية .. على أن هذا الوعي الجديد قد يحد من مشكلة الصراع الأيديولوجي .. أو حتى على أقل تقدير قد يعطي تفسيرا منطقيا لأسباب الصراع والاقتتال ..
في حقيقة الأمر ومن قراءة الواقع نجد أن الأيدلوجيات تتفاعل فيما بينها أو/ وتتقاسم أدوراها على مبدأ أو اساس من التناقض وليس الاتساق او التوافق على أن في تحليلي هذا قد يعطي تأكيدا على ما حددت به سابقا مجال التفريق وضرورته بين المفهوم الجزئي والكلي للأيديولوجيا ..
إذا ما تحدثنا عن التناقض بشكل عام فهو في حقيقته خليط او مزيج بين عدة مستويات من التحديدات : بداية بما يعرف بمبادئ الهوية .. التي قال بها ارسطو .. ثانيا ما قال به سبيونزا بأن ( كل تحديد هو نفي ).. ثم الى جانب ذلك كل التحديدات الكيفية والكمية التي من خلالها يتحقق الانفصال أو / والاتصال او يتحقق التميز بالتعددية أو/ و الوحدة في آن .. إذا جاز لنا أن نطبق هذا على الأيديولوجيا .. سوف يتبين لنا .. أن من الضروري ان يكون بناء الأيديولوجيا أو نسقها المفاهيمي او الفكري غير متناقض ذاتيا بما ينبني على اساس مبادئ الهوية .. وهو ما يتم بناء عليه تحديد هوية تعريف لها .. بشكل من الأشكال .. هو المسمى الذي يتحدد به الصورة العامة او الكلية التي تعتمدها كهوية واضحة لها .. وإذا اخذنا وطبقنا المستوى الثاني ( كل تحديد هو نفي ) فإن معنى هذا أن تحديد النسق الأيديولوجي يتطلب أن يكون هناك نفيا ضمنيا لغيره او ضده او عكسه من الأنساق .. وهذا يدخل أيضا ضمن سياق تقديم الأيديولوجيا وتعريف هويتها الخاصة الذي يلازم نفي الآخر بالضرورة ( إذا كان هذا على مستوى البنى الفكرية الداخلية أي انها تؤسس لأفكار دون غيرها أو تأخذ بإطار فكري دون غيره فتستبعد ما سواه أو على مستوى فرضها في مقابل الأيديولوجيات الأخرى ) .. كما ان المستوى الثالث من التناقض فإن جميع التحديدات الكمية والكيفية التي تتمأسس بناءً عليها الأيديولوجيا .. تصبح حدا نافيا بحد ذاتها .. إذ من خلال التحديدات الكمية يتحدد الكيف الذي هو صورة كلية .. ومن ثم يلازم هذا .. تحديد درجة الاتصال او الانفصال فيما بين عنصرها الداخلية أو / وبينها وبين غيرها ..
نعود الى حيث التناقض وهو الثغرة التي قد تكون سببا في ان تتحول التحديدات الكمية كيفا سالبا أو موجبا أو انفصالا او اتصالا او تعددا او وحدة .. نقول يفترض في الأيديولوجيا أن تجمع في بوتقتها التماثلات وأيضا من المفترض أنها تحتوي وتتجاوز في هذا الاحتواء المتناقضات الجزئية والذي من خلاله ( اي الاحتواء ) يتم تحقيق وحدة نسبية أو انسجام نسبي بين عناصرها أو فيما بين عناصر نسقها المفاهيمي والفكري .. عبر آلية تعتمد مبدأ ( نفي النفي ) أي إلغاء التناقض وذلك من خلال التأكيد على وحدة مستقة بين المتناقضات .. على أن تصبح هذه المتناقضات متسقة , أو يتم تحويلها إلى اجزاء متسقة وغير متناقضة في الكيان الواحد لهذه الوحدة او لهذه الهوية .. ولكن لا نغفل على أن هذه المتناقضات لابد ان تبقى محتفظة بكياناتها المتمايزة في مجالات أخرى أو مناطق أخرى .. تاكيدا لمبدأ النقيضان لا يجتمعان .. إنما هنا نؤكد على ما يجب ان تقوم به أي مؤسسة فكرية أو مجتمعية او اي نسق مفاهيمي او فكري .. من تجاوز لاي تناقض الذي لا يمكن أن يتم إغافله ولكنها محاولة الضم غير القسري مع الاحتفاظ بخصوصيته وكينونته .
هذا الإنسجام او هذه الوحدة هي نتيجة كما هي غاية لأنها تساعدنا في النهاية على تقديم تعريف نسبي ايضا وليس نهائي للأيديولوجيا .. كما أن هذه الوحدة وهذا الإنسجام يساعد على مستوى الفعل / الواقع ان يحقق وجوده وفاعليته .. لذا عند التعامل مع الأيديولوجيا لابد من التفريق بين النظر الى شمولها وكليتها وبين النظر الى جزئيتها .. وهذا كما نتعامل مع الأفراد أو النصوص عندما نفصل بين النص / الإنسان بكليته عن جزئيته او / و كليته وجزئياته المكونة .. ذلك ان الصورة التي تفرض نفسها هي الشمول او هو الصورة المتكونة النهائية والتي من المفترض انها تمنح مسميا منطقيا وحاضرا يمكن التعامل / التفاعل معه .. على أن ذلك لا يمنع من الاعتراف بوجود المكون / الجزء وحضوره وتناقضه لربما مع أجزاء ومكونات أخرى ولكن لا يجب تغليبه على الصورة الكلية .. التي يتحدد من خلالها تعريفا شاملا متكاملا والذي يمكننا من التصنيف والتعريف .. إذ أنه من المعروف أن التناقض ينتج عن اللا تماثل الكلي .. ليس فقط على مستوى الإدراك والوعي وإنما ايضا على مستوى الواقع .. والذي بدوره وصل لدرجة كافية من التمايز والتحديد مما وصل معه وبه الى درجة من الانفصال عن غيره وحقق لا تماثله ..
هكذا الإنسان عندما يحتوي او يحاول أن يحتوي متناقضاته ليحقق أكبر إنسجام مع ذاته وعقله وبالمثل يحاول من خلال علاقاته ان يحتوي تناقضاته مع الغير في عالم او موقع يجمعه مع الغير دون ان يفقد خصوصيته .. ولكن لا يمكن أبدا أن يتجاوز بعضا من إخفاقه في تحقيق هذا الإنسجام .. ذلك أن قدر الإنسان هذا المحاولة والإخفاق .. و قدرة الإنسان الماهرة والباهرة هو في احتوائه لمتناقضاته وايضا السعي الدائم في تلاشي حالات الاصطادم داخل ذاته بين أحوال أو افكار أو أنساق بقدر ما تحقق التوازن تثير قدرا من اللاتوازن ايضا .. ذلك أن هذه الأحوال وهذه الأفكار وهذه الأنساق هي ذاتها تحتوي على قدر من التناقض والذي تحاول كل منها احتوائه بدورها في دائرة فعلها وعملها وسلطتها . إن محاولة مثل هذه ليست فعلا ذاتيا او مطلبا لذاته وفي ذاته إنما ليتمكن الإنسان من تقديم صورة شمولية أو كلية له أو تعريف من خلاله يمكن تحديد هويته و / أو تميزه ولا تماثله دون تناقضه بقدر ما ..
وكذلك على المستوى الأيديولوجي نقول يتحقق اتساقها من خلال نجاحها في تجاوز التناقض الداخلي حتى تبات تمثل دائرة احتواء لكميات هي منفصلة / متصلة في آن .. ذلك أن معنى التناقض في حقيقته أو إصطلاحه هو علاقة بين كيفيات موجبة وكيفيات سالبة تمثل النقيض .. أو بين كميات موجبة وكميات سالبة .. على الرغم أن هذه الكميات هي في ذاتها كيفيات متعددة منفصلة / متصلة في آن ايضا في مجالات أخرى .. على أن هذا الأمر متوقف على مدى اتساق هذه الكميات وعدم تنافرها وتوافقها وعدم تناقضها فيما بينها مما يحقق أكبر قدر من الاتصال والتفاعل والتماسك ..
ولنحلل هذا بطريقة أخرى :
كل واحد هو كم بذاته وكيف ايضا .. كم ضمن كميات .. وكيف من مجموع ما يحتويه هو ذاته من كميات جزئية .. تمثل في النهاية كيفا متحققا بذاته وهوية خاصة به وله ..
عند التقاء الكميات ( اي الأشخاص مثلا ) أو ( المفاهيم ) يحدث هناك نوع من التجاوب او التنافر
التجاوب يخلقه التماثل والتنافر يخلقه التضاد او التناقض او اللا تماثل .. هذا ...... (1 ) .
في الايديولجيا .. هي في المرتبة الأولى تمثل كما .. يشكل هذا الكم من مجموعه كيفا واحدا على الرغم من الكميات لها كيفيات خاصة بها في مجالات أخرى .. إلا أنها لا تتحقق في الأيديولوجيا ككيفيات إنما ككميات ومن خلال انسجامها يتحقق كيفا واحد .. بمعنى آخر ..
إن من مجموع هذه الكميات المفترض انها تمثل كيفا واحدا .. يتحقق هذا الكيف الواحد من خلال تجاوز المتناقضات الكمية لتحقيق انسجام كلي واحد او
تماثل واحد او انسجام بين الكميات لخلق كيف واحد .. ( 2 ) .

الالتباس الحقيقي الذي يحدث اولا : ينبع من فشل الأيديولوجيا ان تخلق لها او لنفسها هذا الإنسجام فتتلاشى وحدتها وتضيع ملامح هويتها .. ومن ثم تظهر على أنها كميات ومن ثم كيوفا متناقضة أو غير متماثلة .. وهذه مسالة ترتبط بالأيديولوجيا من حيث بنائها هي .. اما من حيث تفاعلها مع الأيديولوجيات الأخرى لا ينظر الى شمولها .. أو الكيف الشامل الواحد الذي تم ذوبان الكميات فيه .. على العكس يتم التعامل معها من خلال الكميات وما تحمله من تناقضات ذاتية أو داخلية ومن ثم يكون هناك التباس في تحديد الوجهة ما بين اتصال وانفصال .. هذا شيء ضروري النظر اليه .. وأخذه في الاعتبار ولربما هو ما يسبب عدم تواصل وانفصال الفكر والوعي والسلوك من ثم في التعامل مع مثل هذه الأنساق إما من داخل تركيبها او من خارجه .
وكلما كانت الأيديولوجيا أكثر توافقا بين ما تتكون منه من كميات لتحقق كيفا واحدا ..كان لها سلطتها وقيمتها وفعلها وأثرها وسلوكها الخاص بها أو بمعنى أصح حضورها الخاص .. وكلما عجزت عن تحقيق هذا .. كانت عرضة للإنهيار والتفكك ولهجوم الخصوم .. ذلك أنه وكما تم تحليله أنه بتجاوز متناقضات هذه الكميات التي هي كيفيات في حقيقة امرها .. وكلما تحقق الاتفاق و التوافق باحتواء التناقضات .. تتحقق بالتالي تماسك النسق بأكلمه وفاعليته وسلطته ايضا ..
ولكن عندما يتخلل هذا الكيان انفصالات نتيجة لحضور وبقاء التناقضات وعدم احتوائها .. فإن هذا يؤدي الى الانقسام وإلغاء من ثم الهوية الشاملة والكلية أو يبددهها ويجزؤها إلى هويات أو كيانات متعددة لا رابط بينها بقدر الانقسام و الاختلاف .. وللحديث بقية



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2علاقة اشتباك - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - بين التوف ...
- علاقة اشتباك - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - بين التوفي ...
- رماديات ..
- قراءة في سلبيات العقل القديم .. الانتخابات بين النمذجة وضرور ...
- التعليم والتفكير الابتكاري
- هي .. قصة قصيرة
- حافلة .. سياحية .. قصة قصيرة
- أبيض .. وأسود .. قصة قصيرة
- 1 خواطر .. شعرية
- خواطر .. شعرية 2
- بكائية على صدى مشاهد منسية .. قصة قصيرة
- هوية .. من قلب الخراب .. قصة قصيرة
- منير شفيق وقراءة في الحداثة والخطاب الحداثي
- - رنين العزلة .. وتوق الذات - قراءة نقدية في ديوان الشاعرة ا ...
- قراءة في قصة - الوردة الحمراء - للكاتب صخر المهيف
- فينومنولوجيا العولمة .. تاريخها وتعريفها
- آليات العولمة .. آثارها وتجلياتها
- العناصر الكامنة والفاعلة ضمن نسق العولمة
- واقع الثقافة العربية والإسلامية في ظل العولمة
- مخطوط ..


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمل فؤاد عبيد - السياسي .. الأيديولوجي .. الديني - علاقة اشتباك بين التوفيق والتوقيف 3