أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توفيق آلتونجي - أستفتاء وأستطلاع رأي ألشعب أداة لترسيخ الممارسة ألديمقراطية في المجتمعات ألمدنية















المزيد.....

أستفتاء وأستطلاع رأي ألشعب أداة لترسيخ الممارسة ألديمقراطية في المجتمعات ألمدنية


توفيق آلتونجي

الحوار المتمدن-العدد: 550 - 2003 / 8 / 1 - 04:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


 
الدكتور توفيق آلتونجي
ألادعاء بالديمقراطية والممارسة ألحقة لتلك ألمبادئ شيئان مختلفان حيث لا يمكن جني ثمار التطبيق ألا تحت ظلال ألانظمة ألديمقراطية ألتعددية ألتي تسود فيها روح ألقانون واستقلالية القظاء . ها هنا تكون دساتير ألدولة ألهيكل ألتنظيمي ألذي يمارس على ظوئها سلطة ألحكم وأدارة مؤسساتها وظمان ديمومتها.
تلك المبادئ التي تتاسس عليها ألانظمة في ألمجتمعات المدنية تبعدها من شبح ألممارسات ألقمعية وألشمولية الفردية للعسكر ومؤسساتها القمعية.
أستطلاع رأي ألمواطن يعتبر أساسا وادات للممارسة الديمقراطية على نبراسها تسير سلطة الدولة في أمان وتجري ألرياح كما يشتهي ألسفنة (الربان) اللذين أتخذوا ألاجرائات ألكافية لظمان مسيرة ألركب ومن على ظهر السفينة.
"ألسايبرنتك" علم من علوم ألادارة ويقصد بها أدارة دفة ألسفينة حيث بها تتم توجيه وتسيير السفينة الى بر الامان. أستعملت ألكلمة لاحقا في علوم الكومبيوتر وانظمة المعلوماتية وكي يستطيع ألاداري ألناجح أدارة ألموسسة التي يقودها عليه ألتعرف بجميع ألمؤثرات الخارجية والداخلية على ألمؤسسة. هنا نرى أهمية ودور ألمعلومات الاحصائية والبيانات والمؤشرات ألتي تتحول الى فنار ينير الدرب كي لا تصتدم السفينة وتتهشم أوصالها وتزهق ارواح ركابها.
لتبسيط الموضوع وعذرا عزيزي قارئي الكريم للتبسيط ساذكر مثلا قريبا ومبسطا في ايضاح ألقيادة ألادارية للدولة التي لا تختلف عن قيادة مركبة (سيارة) انظر مثلا ما يحتاجه ألمرء في تلك ألمهمة:
بدأ وضع المشرع شرطا أوليا أساسيا ألا وهو ألعمر وبلوغ المرء كي يكون مؤهلا وباستطاعته تحمل ألمسؤلية وأعباء القيادة الواعية دون تهور وبعد أن يتوفر ألشرط الاول يحتاج المرء الى دراسة نظرية للقوانين والارشادات والتعليمات والاشارات المرورية وقد اظيف ها هنا في أوربا الكثير من الاسئلة النفسية والخاصة بردود الفعل البشري في الحالات الطارئة وتحت تاثير عوامل ألاجهاد الشديد وغياب التركيز ومدى وعيه في المحافظة على البيئة .
يأتي يوم ألامتحان فيؤدي أختبارا في معلوماته ألنظرية وبعد اجتيازه الاختبار بنجاح يجري ألاختبار ألعملي حيث يقوده ذلك الى الحصول على رخصة تؤهلة قيادة ألمركبة.
لا أعتقد قارئي الكريم أتيت بالجديد الى هذا الحد ولكن دعنا نلقي نظرة الى امكانية القيادة الصحيحة حتى عندما يتوفر عند السائق تلك الرخصة للسياقة.
ألعوامل ألمؤثرة على السياقة كثيرة ويمكن تقسيمها الى عاملين أساسين:
ألعوامل الخارجية.

جملة ألعوامل الخارجية يراها السائق امامه على الطريق ومن خلال الواجهة الزجاجية الامامية للعربة ويعتمد بالكامل على ألمعلومات التي يحصل عليها ودرجة وظوح الرؤية في الخارج في أتخاذ ألقرار ألصحيح بالبدء بالحركة. أما داخل المركبة فيعتمد كذلك على الشروط المذكورة سابقا وعلى ألمرايا الداخلية والخارجية العاكسة للمنظر الخارجي أما ألجانبية فهي مهمة في أتخاذ قرار عبور المركبات الاخري وفي ركن العربة جانبا وايقافها في المراب. كل هذه الامور قارئي الكريم لا يخفي عليكم ولكنه مهم جدا في أيظاح ما هية العملية الادارية والصعوبات التي تلاقيها القيادة الادارية في كافة مرافق الدولة واهمية الحياتية لنظام المعلومات في تسير دفة الحكم.
ألعوامل ألداخلية
لوحة التحكم والاجهزة و المقاييس ألمختلفة أمام قائد ألمركبة والتي بواسطتها يعرف درجة الحرارة وكمية الوقود والزيت وسرعة السيارة ويستمع الى أخبار الطريق والمواصلات وبلاغات شرطة ألمرور ونشرة دائرة الانواء الجوية وأذا فرضنا بأن تلك المقايس والاجهزة كانت مفقودة في عربة ما فمن منا سيشتري تلك العربة ليقودها وربما يرفض حتى الزبون ركوبها ؟
ها هنا نرى أهمية معرفة ما يجري خارج أنظمة الادارة وكيف يقوم ألمواطن بتقييم اداء ألسلطة وما هي طموحاته المستقبلية وكيف يفكر وما هي تخطيطاته وأمانيه وكيف يردنا أن نكون وهل هو راض عن أدائنا تلك , عملية جدلية متواصلة يتبادل فيها الطرفين المعلومات ألتراكمية مما يزيد من كفائة أداء ألقائمين بقيادة الدولة وادارة مؤسساتها ويرقي ألمجتمع ويعلو بنيانه وفي نفس ألوقت يضييع فرصة المتربصين بالدولة والشعب ويختفي دورهم الذي يلعوبونه من خلف الستارة وفي ألعتمة و الظلام.
أن ألثقافة العامة للناس مهم جدا في نوعية ودرجة متانة وصحة ألرأي من ناحية ومن ناحية أخرى نجاح عملية أبداء الرأي وتقيم أداء الدولة ها هنا تاتي دور المؤسسات التعليمية والتربوية في تصحيح المسار الفكري للامة وخاصة حين تبتلى بأفكار هدامة متطرفة قاتمة بالية تهدد ألتفكير ألحر وتعددية الرأي وألمبدأ ينخر تركيبتها ألتنظيمية ألعقائدية والعرف والتقاليد والموروث الثقافي والديني من مبادئ التسامح والاخاء وأسس قبول أو رفض الرأي الاخر ومناقشته في سجال موضوعي وعلمي سلمي في أجواء حرية الفكر والرأي والعقيدة وتحت سماء مبادئ سيادة دولة القانون.

تكون مجموعة ألمعلومات التي يستخلص من البيانات الاحصائية وأستطلاع الرأي مهمة جدا حيث يتم دراستها وتقيمها وأجراء البحوث والدراسات حولها للتوصل الى نتائج تسهل أتخاذ القرارات هنا أريد أن أبين مدى بساطة ألممارسة الديمقراطية في عملية أستطلاع رأي قام بها تجمع حزب ألمحافظين في ألمدينة ألتي أسكنها لعلها تكون نموذج بسيطا يوضح للقارئ الكريم أسلوب الممارسة الديمقراطية فقد يكون ألقارئ على علم بأن "ألسويد" رغم كونها ذو نظام ملكي برلماني وراثي ولية العهد فيها شابة بعمر الزهور23 عاما والسويد دولة عظوة في ألاتحاد الاوربي ألذي يبنى على أساس الحريات في التنقل والعمل وحركة البظائع والسياسة المشتركة الخارجية والعسكرية والنقدية وسياسة البيئية والهجرة وأمور اخرى عديدة لا مجال ها هنا لذكرها ولكن ألذي يهمنا في هذه ألمدينة ألوديعة أن مجلسها ألمحافظة قرر رفض أنشاء شركة ألمانية للمواد ألغذائية مراكز وأسواق لبيع منتوجاتها في وسط المدينة تحت اعذار عديدة منها منافسة البضائع السويدية مثلا وقد وجد حزب تجمع ألمحافظين في ذلك فرصة لنيل أصوات ألناخبين فبدأ حملة لاستطلاع رأي ألمواطن ألعادي بكتابة سؤال على يافطة يطلب من ألمارة ألاجابة عليها بنعم أو لا وهم على عادتهم اليومية في ألتنزه في ألشارع المركزي وسط المدينة ألمخصص فقط للمشاة والذي يحرم على المركبات المرور منها وقد وضع ألقائمون على ذلك الاستفتاء قنينتان كبيرتان كتب على أحداها كلمة" نعم" وعلى ألاخرى "لا" وبدأوا بسؤال المارة عن رأيهم في السؤال المذكور حيث يختار ألمارة للتصويت قطعة من ألمعجنات "المعكروني" أليابسة على شكل دائري ليضعوها داخل أحدى تلك القناني يدلون بذلك برأيهم هناك حيث تقدم فتاة شقراء جميلة ألحلوى للناخب تشكر بذلك مشاركته في ألاستفتاء . يعاود ألمارة مسيرهم ونزهتهم بعد ذلك. ببساطة شديدة يرى ألمرء مباشرة نتيجة ألاستفتاء في مسألة يخص هموم بيت ألمواطن وما يكلفه شراء المواد الغذائية اليومية.

أن أرساء دعائم ألمجتمع ألمدني بعيد كل ألبعد عن أدعاء حزب معين أو قيادته فهي عملية بعيدة ألاجل تربوية وممارسة عملية تقوي دعائم تطبيق الديمقراطية وحرية الرأي والمبدأ لكافة شرائح ألمجتمع وقومياته وعقائده ألمختلفة.
يقوم أحد ألاحزاب ألسياسية بأتفاق مع مؤسسات خاصة بالبحوث والدراسات وربما من خارج الوطن تقوم باجراء مسوحات وأستطلاعات لرأي الناس حول أمور يهم ألحزب في عملية تخطيط ورسم سياساتها ألمستقبلية حيث يكون رأي ألناخب يوم ألانتخابات مقررا لصعودها الى دفة الحكم في السنوات الاربع القادمة.
لا يمكن مطلقا أجراء تلك ألممارسات الديمقراطية تحت حراب ألجندرمة ورجال ألميليشيا ورجال ألامن ألمدني والعسكري والقومي والشرطة بانواعها ألمختلفة وبوجود ألانظباط ألعسكري ورجال ألحرس ألخاص ورجال ألجيش وقواته ألخاصة وكلهم مدججون باحدث ألاسلحة والقنابل اليدوية يفتخرون في مشيتهم الطاووسية في شوارع ألمدينة وهم يرفعون مختالين في مشيتهم انوفهم الى ألسماء وينظرون الى ألناس نظرة ألسيد الى ألعبد حيث تسود علاقة مبنية على أساس ألسطوة وتهميش ألاخر ألضعيف وسلب أرادته ومصادرة فكره وحرية رأيه هنا نرى هيمنة لتقاليد ألطغاة وجلاوزتهم.
تحت سماء غائم يحول بين وصول أشعة ألشمس الى قلوب ألناس يقف ألسياسي ألقائد أمام أشكالية وتناقض مع ألواقع مدعيا تطبيق مبادئ ألمجتمع ألمدني وأرساء قواعدها ألنبيلة وقد يكون ذلك السياسي جديا كل ألجد في مسعاه ومرماه ولكن أرساء تلك القواعد لا يتم فقط بالتمني فتلك منظومة متكاملة من أجزاء كثيرة مترابطة تقوم على أسس ألديمقراطية ألحقة وعلى قواعد حقوق ألانسان تتظمن فكرا أنسانيا نبيلا في منظومة تطبيقات أدراية لشكل نظام الدولة ومؤسساتها ودستورها وقوانينها تصل الى حد المواطن العادي وتعليمه وتربيته كي يمارس دوره الاساسي في ألمجتمع وقيادة نفسه مدنيا وتلك عملية طويلة ألاجل تحتاج الى سنين طويلة كي تسود أجواء الديمقراطية ألحقة ولا يخاف ألمواطن من أبداء رأيه بصراحة دون ان ينتظره ألقصاص ورجال يزورنه في فجر أيام الجمعة حين يكون ألناس في عطلتهم نهاية الاسبوع.

سيبقى ألصراع محتدما بين رافعي رايات و مبادئ العنف في ألمجتمعات العسكرية والانظمة ألشمولية من جهة ومن جهة أخرى بين ألمدعين والمنادين بتطبيق مبادئ المجتمع ألمدني والديمقراطية ألتعددية ودولة ألقانون طويلا ومستمرا في ألالفية ألثالثة فمثلا ها هنا في أوربا تغيرات كثيرة وجذرية في ألافكار والمبادي وتطبيقاتها على الساحة السياسية وفي أدارات سلطة الدولة بعد أن زالت هيمنة الفكر الشمولي بسقوط منظومة الاتحاد ألسوفياتي السابق وأنهيار دول كانت تسير على نفس مسارها. اليوم تتخبط تلك الدول بين أفكار الديمقراطية والثقافة ألفكرية ألتي ورثوها خلال سنوات ما بعد ألحرب العالمية الثانية.
اما الجزء الغربي من أوربا فأن مواطنيها قد تم أستفتائهم لدخول الى منظومة الاتحاد الاوربي و نرى بان مواطني دولة مثل النرويج التي عانت ما عانت تحت الاحتلال النازي لها ترفض لحد اليوم الانتماء الى الاتحاد الاوربي في حين جرت العديد من الاستفتائات في الدنمارك الى أن تم موافقة الشعب على الانظمام الى الاتحاد الاوربي بشروط واستثناء أمور يخص ألاقتصاد الوطني وحماية خصوصيات ألتركيبة ألوطنية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية وخاصة تلك ألتي ترتبط بهموم ألشعب وتطلعاته وقد كان لهم ذلك وللشعب السويدي ألذي أستثني مثلا من سياسة بيع ألمشروبات ألروحية والكحولية حيث أنحصار الدولة على بيعها في عملية وقاية أجتماعية تعود تقاليدها الى سنوات طويلة خلت. وقد نقرأعن العملة المشتركة"اليورو" لدول ألاتحاد وانظمام العديد من تلك ألدول الى أتحاد النقد ألاوربي في حين لا تزال العديد من دول الاتحاد تقف موقفا رافضا لانظمام الى تلك المنظومة النقدية والى البنك الاتحادي والذي مقره في مدينة فرانكفورت ألمانية ومن بين تلك الدول دول مهمة ك "المملكة المتحدة" و"السويد" التي سوف تجري فيها خلال 14 من شهر سبتمبر القادم استفتائا لراي الشعب السويدي في الانظمام الى اتحاد النقد الاوربي. هنا نرى أهمية ودور رأي ألشعب ومشاركتة ألفعلية للسلطة مباشرة في أتخاذ ألقرارات ألمتعلقة بهم في ممارسة حقة للديمقراطية ومبادئها ألسامية.

لا ريب أن ألقادة ألذين يتم أختيارهم بالتزكية لا يمثلون ألا أنفسهم ولا يعيرون لاحقا أهمية الى رأي شعوبهم أو حتى ألمقربون منهم في أدارة دفة ألحكم هنا يغيب عامل أساسي في ألممارسة الديمقراطية ألا وهو رأي ألشعب في أداء الدولة وممارستها للسلطة حيث تتحول السلطة التشريعية الى اداة يجرب فيها الحاكم القوانين باهوائه ويغيرها متى شاء وأبى وتكون مجمل مؤسسات وزارة ألعدل والقائمين على تطبيق القانون مجردين من سلاحهم ألاساسي في أجراء سلطة الحكم التشريعي بينما تأخذ على عاتقها ألسلطة ألتنفيذية دور ألمشرع وألمنفذ معا.
كيف تتمكن ألدولة من تقيم أدائها دون ألعودة ألى ألشعب وكيف يتمكن ألشعب أن يؤدي دوره فيقيم أداء الدولة ومؤسساتها ويقوم بعملية مراقبة أدائها للوصول الى أهداف وأماني ألمواطن ألعادي؟ أليس ألمواطن زبونا عند ألدولة تقدم ألدولة له الخدمات ويطلب بالمقابل منه أداء واجباته مقابل تلك ألخدمة؟ وأذا لم تعرف ألدولة طلبات ألمواطن وامانيه وتوقاعاته فكيف لها أن تقرر ماهية تلك ألخدمات؟
أن أستطلاع رأي ألشعب مهم جدا في ألممارسة ألحقة للديمقراطية وعودة الى ألجذور الاساسية للديمقراطية.


http://altonchi.blogspot.com/
20030730
السويد
 



#توفيق_آلتونجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحت ظلال علم العراق الجديد
- وداعا يا فقر والى اللقاء يا فقراء
- توسع الاتحاد الاوربي نحو الشرق- حلم الملوك- ومتاهة تركيا


المزيد.....




- الكرملين يكشف السبب وراء إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد على ...
- روسيا تقصف أوكرانيا بصاروخ MIRV لأول مرة.. تحذير -نووي- لأمر ...
- هل تجاوز بوعلام صنصال الخطوط الحمر للجزائر؟
- الشرطة البرازيلية توجه اتهاما من -العيار الثقيل- ضد جايير بو ...
- دوار الحركة: ما هي أسبابه؟ وكيف يمكن علاجه؟
- الناتو يبحث قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ فرط صوتي قادر على حمل ...
- عرض جوي مذهل أثناء حفل افتتاح معرض للأسلحة في كوريا الشمالية ...
- إخلاء مطار بريطاني بعد ساعات من العثور على -طرد مشبوه- خارج ...
- ما مواصفات الأسلاف السوفيتية لصاروخ -أوريشنيك- الباليستي الر ...
- خطأ شائع في محلات الحلاقة قد يصيب الرجال بعدوى فطرية


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توفيق آلتونجي - أستفتاء وأستطلاع رأي ألشعب أداة لترسيخ الممارسة ألديمقراطية في المجتمعات ألمدنية