|
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 9 - 1
عبدالله اوجلان
الحوار المتمدن-العدد: 1832 - 2007 / 2 / 20 - 07:53
المحور:
القضية الكردية
4ـ البحث عن السلام، وممارسة النقد والنقد الذاتي إن مقولة: " لكل حرب سلامها" هو حكم عام صحيح، فمهما كانت هناك أسباب ووسائل وأهداف للحرب فهناك أيضاً أسباب ووسائل وأهداف للسلام أيضاً، فالسلام ليس عمل خامل كما يُعتقد، ولا هو أمر يمكن الوصول إليه بسهولة وبشكل طبيعي أو تلقائي ولا طراز حياة من ذلك النوع، بل يمكن تعريف السلام على أنه نمط الحياة الذي يشهد أكثر أشكال السياسة كثافة فيما قبل وبعد الحرب، بل يمكن تقيمها كمرحلة غير مستقرة بين السياسة والحرب، كما يمكن وصفه بنظام القيم المعنوية الذي يتم خوض الحرب في سبيله للرغبة الجامحة للمجتمع، كما يجب عدم التغاضي مطلقاً عن أن السلام هو ظاهرة ديناميكية لها علاقة وثيقة مع الحرب، والذي لا يخوض الحرب لا يمكن أن يكون له سلام أيضاً، وعلى العكس فإن الذي لا يفهم من السلام لا يمكن أن يفهم من الحرب إطلاقاً. إن التطرق إلى تاريخ الحرب ووضع نظرياتها أمر خارج عن نطاق موضوعنا، ولكن الرؤية العامة هي أننا عشنا حرباً متدنية الكثافة في المرحلة الماضية القريبة، فقفزة 15 آب التي حققها PKK والمرحلة اللاحقة لها والتي أسماها المسؤولون في الجمهورية التركية على أنها أكبر ممارسة إرهابية، أخذت منحاً عميقاً للبحث عن السلام ابتداءً من بدايات عام 2000، والأمر الذي يتطلب استجوابه هو مدى واقعية ومصداقية البحث عن السلام، وإلا فإنه تم طرح ظاهرة السلام كثيراً في مجتمع تركيا منذ قرون طويلة ولأسباب كثيرة، وتمت المطالبة بالسلام كلما حدثت الحرب والاشتباكات، وإذا كان السلام قائماً تم استخدام حق الحياة، ولكن المجتمع بأكمله ابتداء من البعد الوطني وحتى داخل الأسرة يواجه ظاهرة العنف الثقيل نظرا لأن القضايا الوطنية والاجتماعية لم تصل إلى الحلول ولهذا هناك أجواء من تراكم الغضب والعنف، حتى جاء اليوم الذي أنفجر فيه هذا التراكم وأدى إلى الاشتباكات والتمردات. والقضية الكردية أصبحت ظاهرة تتضمن أكبر تراكم للعنف وللتقييد الثقيل الذي تعيشه، فقد حدثت تمردات على مدى قرون بسبب هذه القضية، ونظراً لعدم وصول هذه التمردات إلى السلام العادل المشرف، فقد سادت أجواء "اللاحرب واللاسلم " ليصبح قدراً يمسك بأعناق شعبنا كطراز صعب ومشؤوم من الحياة، فوضع اللاحرب واللاسلم هو الطراز الأشد ظلماً وقسوة لتسيير المجتمعات، ويعني تعريض شعب ضعيف بهذه السياسة إلى الاستغلال والقمع اللامحدود وتحويله إلى الهَبَل غير المتوازن، ونرى أن إدارات الشعوب الحاكمة في الجغرافيا التي يحيا فيها الكرد تعمل بهذه السياسات، حيث تقوم بممارسة وتطبيق حالة الطوارئ وإدارة عرفية أو أزمات بشكل مستمر، وكأن ذلك أمر طبيعي ومستمر، مما جعل هذه الأوضاع طبيعية لديها، ويكاد يكون هذا الطراز حاكماً على مدى القرن التاسع عشر والقرن العشرين بأكمله، وبات من الواضح بوجوب التخلي عن هذه الأوضاع غير الإنسانية. إن الممارسة التي تكاثفت حول PKK في الحقيقة ليست سوى ممارسات لأجل إبراز وضع "اللاحرب واللاسلم" القائم، هذه الممارسة تعبير عن العبور إلى وضع وجود طرفين في هذا العنف ـ حتى ولو لم يكن بشكل متوازن ـ من وضع العنف المخفي والسري الذي يتم ممارسته من طرف واحد وبشكل متستر، أي الانطلاق من وضع ظالم وغير عادل وسائر نحو الاهتراء، إلى البحث عن العدالة ورفع الظلم ولأجل الدخول إلى المطالبة بالمعاصرة وتعبر عن الرغبات في التقدم والتطور، وبناءً عليه يجب عدم الخلط بين الممارسات التي حدثت حول PKK، أي الحرب التي تم خوضها وبين حركات التحرر التقليدية وحروبها، أو بينها وبين التمردات الثورية، فبدون معرفة طبيعة الحروب لا يمكننا النجاح في الوصول إلى سبل حلها أيضاً. وفي هذه الحال فإن القضية التي يجب نقاشها أكثر من غيرها هي: إن PKK قد خاض حرباً على مدى عشرين سنة تقريباً، بينما الآن عبر إلى وضع الدفاع المشروع عن الذات، ويجب تعريف هذا الوضع بشكل صحيح، ثم الانطلاق منه للإجابة على سؤال: "إذا كانت هذه الحرب ستستمر، فكيف ستكون هذه الحرب..؟" وبمقدار أهمية تسليط الضوء على هذا السؤال يجب النقاش حول سؤال: "إذا كانت الحرب لن تستمر فكيف سيكون السلام الذي سيتم الوصول إليه..؟"، لأن وضع "اللاسلام و اللاحرب" ليس وضعاً إنسانياً، وكما لا يمثل الوضع السليم والاستقرار، ولا يمكن لهذا الوضع إلا أن يعبر عن وضع مؤقت وقصير جداً، وبالنتيجة إما أن تحدث حرب جديدة وإما أن يتم الوصول إلى سلام دائم، بينما الوضع الراهن القائم فهو وضع "اللا سلم واللا حرب" الذي ينطوي على مخاطر كبيرة، ويدفع إلى البلادة ولا يخدم سوى مصلحة القوى التي لا ترغب في أجواء السلام والتقدم لأجل الشعب، واستمراره يعني استمرار خدمة هؤلاء ولا شيء سواه. هناك إدعاء غير مقبول على النحو التالي: إذا كانت المرحلة مصابة بالانسداد سواء في وضع الحرب أو وضع السلام، فالأمر الذي يجب القيام به، لاشك أن الوضع لن يبقى مستمراً حتى النهاية، وكما نعلم حدث خلال التاريخ حروب كبيرة أسفرت عن نتائج سريعة. وكذلك اندلعت حروب طويلة، وهي أيضاً تتضمن في منطقها الحلول وليس الانسداد، أما الأمد البعيد فله علاقة بأسباب إستراتيجية وتكتيكية وكل خطوة تستهدف الحل، والشيء غير الصحيح ليس نمط هذه الحروب، بل يجب عدم قبول الحروب التي تكرر نفسها لأنها بذلك تقضي على أنماط الحلول، ومهما كان الطرف القاصر فإن النتيجة لن تتغير، فمن متطلبات الإنسانية والواقع القائم تجاوز كل أشكال الحروب والاشتباكات التي لا معنى لها وتسفر عن آلام وخسائر كبيرة جداً، هناك قول في التاريخ لما يسمى بـ" إنتصار بيروس" وهذا القول يتحدث تماماً عن الموضوع الذي نريد التطرق إليه، فالحرب قد استمرت طويلاً لدرجة أن كلا الطرفين يكتفيان بالخسائر التي تعرضا لها، فحتى لو أنتصر أحد الطرفين فليس هناك مكاسب يستطيع الاستيلاء عليها. إن نوعية الحروب المفروضة على الشعب الكردي تكاد تصل إلى هذا الوضع تماماً، أي أنها أصبحت حروباً لن يستفيد منها الطرف الغالب، وإذا لم يتم إنهاء الشعب الكردي تماماً في القرن الحادي والعشرين فليس هناك أي معنى للحروب، وحتى لو تم القضاء على الكرد كشعب فربما يحل محلهم شعب آخر، فإذا استحال ذلك فهذا يعني أنه لا سبيل للحل سوى العمل بالحريات المعاصرة، كما نرى أن منح الحقوق الأساسية الإنسانية لم يسفر عن أي ضرر بأية دولة ، بل نرى أن منح هذه الحقوق المعاصرة هو تعزيز الدولة وتمدها بالقوة باستثناء الذين لديهم آمال شوفينية، وبالنسبة للشعب الكردي فلا يملك الإمكانيات وليست هناك ضرورة للتوجه نحو الانفصال تحت تأثير اعتداء طويل الأمد، ومعايشة الشعب الكردي بحرية ضمن الوحدة الحرة مع كل شعب أمر يخدم مصلحة الكرد ذاتهم، ولهذا نرى أن في هذه الأيام التي أصبحت الحريات المعاصرة داخل الإمكانيات، لم تبق أية قيمة للحروب التحررية طويلة الأمد. إن مصلحة الشعب الكردي تكمن في سلام مشرف وتفعيل النظام الديمقراطي، ولكن كلما أُنكر وجوده ولم يتم الاعتراف بالتعبير الحر عن وجوده الثقافي، ولم تتوفر الإمكانيات لهذا التعبير، فإنه سيلجأ إلى وضع الدفاع المشروع، وعندها لو مرت مائة سنة وإلى أن تتحقق الحريات المعاصرة فإن وضع الدفاع المشروع سيظل قائماً كحق تمنحه الحقوق الكونية، حيث لا يمكن أن يكون هناك وضع أحقر وأكثر انحطاط من عدم الدفاع عن الوجود والقيم الثقافية، وليست هناك أية إرادة إنسانية تقبل السكوت على إنكار الوجود والحرمان من ممارسة الثقافة، وهذا الوضع لا يمكن القبول به إلا إذا حدث خروج عن المجتمع الإنساني، وفي هذه الحال، فليس هناك ما تكسبه الحروب الانفصالية طويلة الأمد، ولا الأنظمة التي تعتمد العنف والاستبداد وتحظر الثقافة، وإذا كانت هناك اشتباكات تحدث بهذا الهدف فيجب التخلي عنها، لأن ذلك من متطلبات الواقعية والانتماء إلى الأسرة الإنسانية. إن الاعتراف بممارسات PKK التي تجاوزت أحياناً حق الدفاع المشروع في الماضي، ومحاولة تجاوز ذلك الوضع، هو موقف في مكانه، فالنقطة التي وصل إليها PKK تطالب بتحقيق هذا الأمر، وقد تحقق التحول إلى نهج الدفاع المشروع نظرياً وعملياً، وليس هناك ما يستطيع PKK القيام به أكثر من ذلك، والأمر بات متعلقاً بالدولة، حيث يجب أن تقبل بوجود الشعب الكردي وتعترف بحق حرية التعبير عن قيمه الثقافية، وتوفير الإمكانيات اللازمة وتفعيل وترسيخ النظام الديمقراطي، وإصدار عفو عام مع هذه الممارسة، فإن إزالة الظلم هو من الشروط الأساسية لتحقيق السلام، أما إذا لم تقم الدولة أو الدول بتوفير الشروط الأدنى لتحقيق السلام للشعب الكردي، فإن المهمة التي تقع على عائق الشعب الكردي وطليعته هي خوض حرباً دفاعية مشروعة شاملة حتى ولو استمرت مائة سنة، كما يجب ضبط الساحة الجغرافية المناسبة وعلاقات الصداقة والأساس الجماهيري ليكون جاهزاً لتلبية متطلبات الدفاع المشروع، وإذا تطلب الأمر يمكن رفع عدد جيش الدفاع المشروع إلى مائة ألف، فتعظيم القوة أمر مرتبط بحماية الوجود، فإذا كانت فصيلة واحدة تكفي لذلك فيجب الالتقاء بها، أما إذا كان ذلك يتطلب مائة ألفا فيجب أن يكون العدد كذلك، حيث لا يمكن استمرار وضع الدفاع المشروع بغير ذلك. إن وضع الكرد الراهن لا يوفر الإمكانية لشن هجوم وخوض حرب إستراتيجية، فحتى لو توفرت الظروف فهذا أمر غير ضروري، وخسائر ذلك ستفوق مكاسبها أضعافاً مضاعفة، ولكن الظروف متوفرة لخوض حرب دفاعية مشروعة حتى لو استمرت لسنوات طويلة، ولن يخسر الكثير في هذا الوضع، فربما تحدث بعض الخسائر البشرية، والموت الطبيعي ليس أقل من خسائر الحرب، ولكن المكاسب التي ستتحقق ستكون كبيرة جداً، ولكن الشعب الكردي سيحقق كرامته ووجوده، وثقافته ووعيه وإرادته في وطنه الأم شيئاً فشيئاً في أجواء الحرب، وسيحقق حياته التي يريدها، فهو سيتيقظ كل يوم، وسيكسب مزيداً من الأصدقاء إلى أن يأتي اليوم الذي يكسب فيه الشعوب المجاورة والإنسانية جمعاء، بناءً عليه يكمن المستقبل في حرب دفاعية مشروعة، وهي لا توصله إلى درجة المأزق، فإذا لم يستطع حماية نفسه في الداخل فيمكنه تحقيق ذلك في الخارج، إذا لم يتمكن من ذلك في السهل فيمكنه اللجوء إلى الجبل، إذا لم يتوفر الجبل فستتوفر المدينة، وإذا لم يتوفر السلاح فيمكن خوضها بدون سلاح، وإذا لم تتوفر أجواء النضال غير المسلح فيمكن خوضه بالسلاح، وإذا لم تتوفر الأجواء القانونية فيمكن القيام بذلك بشكل سري، وإذا لم تكن السرية مطلوبة فيمكن القيام بذلك علناً وقانونياً، أي يجب القيام بتجربة كل أشكال النضال اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً وعسكرياً، ليتمكن الشعب من حماية وجوده وثقافته، علماً بأننا نحيا عصراً يتم فيه تجريد وإبعاد أكبر وأقوى الدول في عصرنا من قبل العالم عندما تعتدي على الوجود والثقافات، ولا تعترف بحقوق الإنسان الأساسية. أكتبُ كل هذه الأمور حتى ولو تكررت بسبب: أنه لا يمكن التهرب من السلام مع الكرد، ويمكن الاستمرار في وضع "اللا حرب واللا سلم"، ولا يمكن التفكير في مكاسب من الحرب أكثر من مكاسب "انتصار بيروس" ففي هذه الحال يجب أن تحقق قفزة 15آب السلام المطلوب، ولو أستغرق ذلك وقتاً طويلاً، فذلك هو المطلوب وما يفرضه الواقع، كما أن مصلحة الدولة تطالبها بالإقدام على خطوات المطلوبة مثلما تفعل كثير من الدول المعاصرة، فكل ما يطالب به الكرد هو احترام وجودهم ومنح الحرية للثقافة وتفعيل النظام الديمقراطي الكامل، ولا يمكن التفكير في حل أكثر تواضعاً وإنسانية من ذلك، إن نظام الدفاع المشروع الجديد الذي يمارسه PKK هو من متطلبات الشعور بالمسؤولية الكبيرة، يجب على الدولة أو الدول أن تبدي الاهتمام اللازم وتتجاوب مع ذلك كما يجب.
#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
تسعون بالمائة من المجتمع التركي حلفائنا الطبيعيين - حوار اوج
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
يجب عقد مؤتمر شعبي يشترك فيه جميع الجهات الوطنية حوار اوجلان
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
المزيد.....
-
الأونروا: النظام المدني في غزة دُمر.. ولا ملاذ آمن للسكان
-
-الأونروا- تنشر خارطة مفصلة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة
-
ماذا قال منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط قبل مغادر
...
-
الأمم المتحدة: 7 مخابز فقط من أصل 19 بقطاع غزة يمكنها إنتاج
...
-
مفوضية شؤون اللاجئين: 427 ألف نازح في الصومال بسبب الصراع وا
...
-
اكثر من 130 شهيدا بغارات استهدفت النازحين بغزة خلال الساعات
...
-
اعتقال رجل من فلوريدا بتهمة التخطيط لتفجير بورصة نيويورك
-
ايران ترفض القرار المسيّس الذي تبنته كندا حول حقوق الانسان ف
...
-
مايك ميلروي لـ-الحرة-: المجاعة في غزة وصلت مرحلة الخطر
-
الأمم المتحدة: 9.8 ملايين طفل يمني بحاجة لمساعدة إنسانية
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|