أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - نبيل جعفر عبد الرضا - واقع ومستقبل قطاع الطاقة في البصرة















المزيد.....

واقع ومستقبل قطاع الطاقة في البصرة


نبيل جعفر عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 8498 - 2025 / 10 / 17 - 12:46
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


أولا : واقع قطاع الطاقة في جنوب العراق
ليس هناك أي مكان يستطيع تقديم صورة أفضل للعلاقة المعقَّدة بين صناعة النفط والغاز والوضعين السياسي والاجتماعي أكثر من محافظة البصرة، الواقعة جنوب البلاد. فعلى رغم أن النفط قد اكتشُف في معظم المحافظات العراقية، فإن البصرة تمتلك أضخم ثروة نفطية في العراق تشكل ما نسبته 65%، أي ما يعادل نحو 93 مليار برميل، وبكميات تزيد عما تمتلكه البحرين وقطر وليبيا والجزائر وتقترب مما تمتلكه دولة الإمارات العربية المتحدة .
تُعَدُّ البصرة المحافظة الوحيدة التي تحظى بمنفذ على البحر، وموقع استراتيجي بين إيران ودول الخليج، ما جعلها تُمَثِّلُ العاصمة الاقتصادية للعراق، وجائزة سياسية مهمة بالنسبة للفاعلين السياسيين المحليين المتنافسين. لذلك يتعين على أي محاولة لفهم الظروف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والجيوسياسية في العراق أن تأخذ بعين الاعتبار دور البصرة في تشكيل هذه الظروف. ويجب أن يتم ربط التحليل الذي نقوم به بالدور الحيوي والجوهري الذي أداه وما زال يؤديه قطاع النفط في تشكيل ماضي المدينة وحاضرها ومستقبلها .
يُمكن رؤية الطبيعة المُتناقضة للعراق، مع توافر الثروة الضخمة إلى جانب الفقر والبطالة، والاضطرابات السياسية والاجتماعية الناتجة عن ذلك، من خلال مُراقبة الديناميات داخل البصرة. بعبارة أخرى، لا يُمكن اكتمال أي فهم لطبيعة الدولة العراقية الحديثة دون إدراج البصرة في هذا التحليل. وعلاوة على ذلك، نظراً لأن البصرة تعاني كارثة بيئية بسبب تفاعل تغيّر المناخ، والنشاط البشري، والتلوّث النفطي، وإحراق الغاز، فإن الظروف الديمغرافية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية المُتغيّرة في العراق تؤثّر بالفعل في البصرة، وهي محافظة لها دور رئيس في بقاء العراق أو انهياره
o على مستوى النفط: العراق ثاني أكبر منتج للنفط الخام في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بعد المملكة العربية السعودية، وسادس أكبر منتج للسوائل البترولية في العالم؛ ويمتلك خامس أكبر احتياطيات مؤكدة من النفط الخام في العالم، تمثّل 17% من الاحتياطيات المؤكدة في الشرق الأوسط و8% من الاحتياطيات العالمية.
o تتميز عملية استخراج النفط في البصرة بتدني كلفة الإنتاج فهي الاوطأ على النطاق العالمي وذلك لأن حقول النفط والغاز تقع على اليابسة وفي أعماق قريبة جدا من سطح التربة ، ومعظمها ذات جدوى اقتصادية عالية بسبب حجم الاحتياطي الضخم فيها وكبر مساحتها, ولا تتضمن تركيبات جيولوجية معقدة بسبب ضعف الحركات الميكانيكية للصخور خصوصاً في المنطقة الجنوبية بسبب انحدار الأراضي نحو الخليج العربي . اذ تبلغ كلفة استخراج النفط في حقل الرميلة نحو 4 دولارات للبرميل مقابل اكثر من 20 دولار في حقول القيارة وكردستان وتصل الى 37 دولار في حقب بدرة في محافظة واسط .
o هناك 30 حقل نفطي منتج وغير منتج في جنوب العراق موزعة على البصرة 14 حقل ، ميسان 13 حقل ، ذي قار 3 حقول . ومن اصل 5 حقول فوق العملاقة تقع 4 منها في البصرة.
o يسوق معظم النفط العراقي الخام بحرا عبر منافذ التصدير في موانئ البصرة، اذ يعد النقل البحري النفطي في العراق العصب الأساس في تجارته النفطية مع دول العالم المختلفة، إذ يعتمد اعتماداً كلياً في صادراته النفطية على المنافذ البحرية المتمثلة بالموانئ البحرية النفطية . يمتلك العراق ميناءين نفطيين وهما (ميناء البصرة , والميناء العميق) ، فضلاً عن المنصات الرحوية، إذ يتم عبر هذه الموانئ تحميل النفط الخام العراقي المعد للتصدير، في حين يتم تحميل المنتجات النفطية المعدة للتصدير عبر الأرصفة المخصصة في مينائي خور الزبير وأم قصر
o على مستوى الغاز: يبلغ احتياطيات العراق المؤكدة من الغاز الطبيعي نحو 131 تريليون قدم³، وتحتل المرتبة الثانية عشرة عالميًا. وترتبط معظم احتياطيات العراق من الغاز الطبيعي بالنفط، ويوجد معظم الغاز الطبيعي المصاحب في حقول نفط كبيرة في جنوب العراق . غير ان العراق يأتي بالمرتبة40 عالمياً من حيث الإنتاج ينتج العراق من الغاز الطبيعي حاليا 3.1 مليار قدم مكعب قياسي في اليوم يستثمر منه 1.8 مليار قدم ويحرق 1.3 مليار قدم مكعب قي اليوم .. ويحتل العراق المرتبة الثالثة عالميا في حرق الغاز بنحو 17.7 مليار متر مكعب في السنة حسب تقديرات البنك الدولي عام بعد روسيا وايران. وتنتج شركة غاز البصرة لوحدها اكثر من نصف انتاج العراق من الغاز الجاف الذي يستخدم كوقود في المحطات الكهربائية .
o الجزء الأعظم من الموزنات العراقية يمول من جنوب العراق فالبصرة مثلا ترفد الموازنة سنويا بحوالي 100 ترليون دينار لكنها لا تستلم اكثر ترليون دينار او نحو ذلك .
ثانيا : مستقبل الطاقة في البصرة
لا نجانب الصواب إطلاقا إذا ما قلنا إن البصرة تحديدا تمتلك ما يكفي من الموارد الطبيعية و البشرية لكي تعد إحدى أكثر المدن أهمية في العالم , فيما لو توافرت لها الإمكانات المطلوبة لاستغلال ما فيها من ثروات , وما تمثله من موقع إستراتيجي , فالبصرة مدينة تعوم على بحيرة واسعة من النفط ربما هي الأوسع والأغنى في العالم , و فيها من خطوط الأنابيب ومنافذ التصدير ما يكفي لتصدير أكثر من((3.5مليون ب /ي وهو اكبر من القدرة التصديرية لكل دول الخليج العربي ما عدا السعودية. كما ان معظم الغاز الذي يستخدم كوقود في محطات الطاقة الكهربائية ينتج في البصرة . وتحتضن البصرة مصفاة بطاقة تكريرية تصل إلى 210 آلاف برميل يوميًا، وتضم 3 مصافٍ فرعية (البصرة 1، البصرة 2، البصرة 3) بقدرة 70 ألف برميل يوميًا لكل منها
وتهيء القاعدة الواسعة للمواد الهيدروكرونية التي تمتلكها البصرة الأرضية الملائمة والمرتكز للتطور الاقتصادي في المحافظة من خلال قدراتها الكبيرة في جذب الشركات العالمية للاستثمار في قطاع الطاقة وفي الصناعات اللاحقة وفي مجمل اقتصاد المحافظة . ومن المتوقع ان يكون لتطور الصناعة النفطية في البصرة دورا تنمويا مهما في تفعيل قطاع الخدمات الصحية والتعليمية وفي خدمات النقل البري والبحري وفي الخدمات الاجتماعية وقطاع الإسكان .
وبسبب النقص الهائل في مصادر تمويل تنمية اقتصاد المحافظة من المصادر المحلية فان البصرة بحاجة ماسة إلى الانفتاح على الاستثمارات الأجنبية المباشرة للمساهمة في تطوير واقعها الاقتصادي والاجتماعي وحل العديد من المعضلات التي تواجهها من خلال ما تنقله هذه الاستثمارات من تقانة عالية وأساليب إدارة متطورة ، وعلى الرغم من تمتع البصرة بالعديد من العناصر الجاذبة للاستثمارات الأجنبية إلا أنها بحاجة ماسة إلى عمل الكثير من أجل تحسين البيئة الاستثمارية أو المناخ الاستثماري فيها من اجل جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية
تسعى وزارة النفط العراقية إلى زيادة الطاقات الإنتاجية للنفط والغاز ضمن خطة خمسية واضحة المعالم تستهدف الوصول إلى سقف يتجاوز 6 ملايين برميل يوميا بين عامي 2028 و2029 ، من خلال انجاز مشاريع تمتد إلى جميع المحافظات، مستفيدة من النشاط الاستكشافي الذي تقوم به شركة الاستكشافات النفطية، فضلا عن عمليات الحفر والإنتاج في الحقول عبر جولات التراخيص الست.وسيكون لجنوب العراق الثقل الأكبر في تعظيم انتاج النفط في العراق . كما تسعى وزارة النفط الى تصفير الخاص المصاحب ومعظمه في جنوب العراق عام 2029 . وفيما يلي ابرز المشروعات التي ستسهم تطوير قطاع الطاقة في البصرة :
1.مشاريع شركة توتال الفرنسية في البصرة التي تتضمن :
o مدّ خط الأنبوب البحري الذي ينقل ماء البحر إلى الحقول النفطية، بطاقة تصميمية قدرها 7.5 مليون برميل مياه يوميًا، بهدف إدامة الإنتاج من الحقول النفطية.
o تطوير حقل أرطاوي وزيادة الإنتاج من 80 ألف برميل يوميًا -حاليًا- إلى 200 ألف برميل يوميًا.
o إنشاء مجمّع غاز أرطاوي بسعة 600 مليون قدم مكعبة قياسية، بغرض استثمار حرق الغاز من حقول النفط.
o إنشاء محطة لتوليد الكهرباء تعتمد على الطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تصل إلى 1000 میغاواط.
2. تم التوقيع على عقدين مع شركة بريتش بتروليوم البريطانية، أحدهم في حقلي الرميلة الشمالي والجنوبي لتطويرهما والوصول إلى إنتاج 1.8 مليون برميل يوميا
3.مشروع تطوير حقل نهر عمر الذي تنفذه شركة هاليبرتون الامريكية لزيادة انتاج النفط الخام من 50 الى 300 الف برميل يوميا ، واستثمار 300 مقمق / يوم
4. مشروع استثمار غاز حقل الفيحاء بطاقة 130 مليون قدم مكعبة يوميًا.
5. مشروع ملحق الغاز الحامض الذي يستثمر العراق من خلال نحو 80 مليون قدم مكعبة قياسية يوميًا،
6. عقد تنفيذ مشروع الأنبوب البحري الثالث الخاص بتصدير النفط، مع ائتلاف شركتي (MICOPERI الإيطالية و ESTA التركية) بطاقة تصميمية 2 مليون و 400 الف برميل يومياً. و يتضمن مد انبوب بحري بقطر 48 عقده، وبطول 61 كم في الجزء البحري و 9 كم في الجزء البري ، بالإضافة إلى منصتين بحريتين واحدة في ميناء البصرة النفطي ،و الثانية في ميناء العمية النفطي، فضلا عن ذلك يتضمن المشروع عوامة بحرية عائمة لتصدير النفط الخام، ومتعلقات أخرى تخص الكهرباء والاتصال ومنظومات السيطرة والحماية الكاثودية .
7. مشروع تطوير مصفى البصرة – مشروع التكسير بالعامل المساعد من المشاريع الرائدة والمتطورة والمهمة للبلد والذي يهدف الى زيادة الطاقة الإنتاجية للشركة عبر تحويل مخلفات الإنتاج الفائضة المتمثلة بالنفط الأسود الى منتجات عالية القيمة مثل الكازولين عالي الاوكتان وزيت الغاز والنفثا المختطلة وزيت الوقود وبمواصفات عالمية.
كما يشتمل المشروع على مجموعة من الوحدات التشغيلية ذات التقنية المتطورة ومن ضمنها وحدة التكسير بالعامل المساعد والتي تعمل على تحويل نسبة كبيرة من مادة النفط الأسود التي تشكل 40- 50 % من النفط الخام الى منتجات خفيفة عالية القيمة.
الطاقة الكلية للمشروع 55 ألف برميل في اليوم ويشتمل على انتاج الغاز السائل وإنتاج مادة الكازولين وإنتاج مادة زيت الغاز المهدرج وكذلك ستوفر انتاج زيت الوقود لمحطات الكهرباء وبالتالي تقليل استيراد هذه المنتجات من الأسواق العالمية
كما ستعمل هذه المشاريع التي تعتمد المواصفات الاوربية الصديقة للبيئة (EURO 5) على توفير فرص العمل الجديدة والتي سوف تسهم بدورها على تركيز أسس الاقتصاد العراقي.



#نبيل_جعفر_عبد_الرضا (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التداعيات المحتملة للانتخابات البرلمانية على التنافس الصيني ...
- ما الذي تضمنه اتفاق النفط بين بغداد وكردستان ؟
- لماذا رفضت واشنطن توريد الغاز التركمانستاني الى العراق ؟
- تصدير النفط العراقي عبر سلطنة عمان
- لماذا غادرت الشركات الامريكية العراق ؟ ولماذا رجعت اليه ؟
- الوعود غير المنجزة في كهرباء هذا الصيف
- لماذا قررت تركيا إنهاء اتفاقية خط أنابيب نقل النفط الخام مع ...
- لتداعيات النفطية المحتملة للحرب الإسرائيلية – الإيرانية
- التنافس الصيني – الأمريكي على نفط العراق
- لماذا تدفع الرواتب التقاعدية من الموازنة العامة ؟
- صناعة النفط العالمية تحت ضغط سياسة ترامب الاقتصادية
- ملاحظات اولية على جولتي التراخيص الخامسة والسادسة
- لماذا غاب النفط عن محادثات اروغان في بغداد ؟
- دور النفط في مذبحة غزة
- ايهما اكثر خطورة : قصف القواعد الامريكية ام بيع النفط بغير ا ...
- هل سيصل سعر النفط الخام الى 100دولار للبرميل ؟
- فلاي بغداد : انذار اقتصادي امريكي للعراق
- عراق بدون نفط
- الخسائر الاقتصادية الإسرائيلية من عملية طوفان الاقصى
- هل ستسهم التحويلات الخارجية بسلة من العملات في معالجة ازمة ا ...


المزيد.....




- أسرار القشريات البحرية.. دليلك الذهبي للتنظيف والتتبيل والطه ...
- الأسواق تبحث عن ملاذ آمن مع تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين
- أسرار القشريات البحرية.. دليلك الذهبي للتنظيف والتتبيل والطه ...
- الأسواق تبحث عن ملاذ آمن مع تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين
- أميركا تبحث تعزيز مشاركتها بقطاع المعادن الحيوية في ليبيريا ...
- لماذا تخشى أميركا حرب المعادن النادرة مع الصين؟
- اجتماع أميركي صيني مرتقب لتهدئة الحرب التجارية
- إيكونوميست تحذر من انزلاق العالم الغني نحو فوضى اقتصادية وما ...
- الغذاء والوقود ساحة حرب جديدة بين أميركا والصين
- وزير المالية السعودي: نضع اللمسات الأخيرة على استثمارات كثير ...


المزيد.....

- دولة المستثمرين ورجال الأعمال في مصر / إلهامي الميرغني
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / د. جاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - نبيل جعفر عبد الرضا - واقع ومستقبل قطاع الطاقة في البصرة