أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبد الفتاح مرتضى - قراءة وتعليق في كتاب: الزمن الامريكي من نيويورك الى كابول















المزيد.....

قراءة وتعليق في كتاب: الزمن الامريكي من نيويورك الى كابول


عبد الفتاح مرتضى

الحوار المتمدن-العدد: 548 - 2003 / 7 / 30 - 03:28
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


                 قراءة وتعليق في كتاب:
               الزمن الامريكي من نيويورك الى كابول
                                                    محمد حسنين هيكل

يستعرض هيكل في هذا الكتاب تجربته الخمسينية مع الولايات المتحدة الاميركية ويحددها بدءاً منذ بدايات خمسينات القرن الماضي وحتى بداية القرن الجديد. خمسون عاما قضاها هيكل في تجاربه وحياته الخاصة والعامة، إلاّ ان معظمها يبدو انها تدورفي فلك البحث عن كينونة السياسة الاميركية وماهيتها، ومحاولة جادة وعميقة في دراسة اصول التفكير لدى السياسي الاميركي في حقب تاريخية مختلفة تمتد الى خمسين عاما، بتعدد رؤساء الولايات المتحدة ومايتشكل من حزبين رئيسيين لها وهما الحزب الديمقراطي والجمهوري .
لكنه يخلص الى نتيجة مهمة جدا وهو ان السياسة الاميركية وان اختلف فيها الحزبان الرئيسيان في الولايات المتحدة في جانب اهدافهما او وسائلهما سواء تجاه السياسة الداخلية للولايات المتحدة او الخارجية ،فهو يحدد بشكل عام ان السياسة الاميركية واحدة لا تختلف وان اختلف الفريقان.
 يتطرق هيكل الى جذور تاسيس اميركا نفسها وتاثيرات ذلك النشوء او التاسيس على الخلفيةالفكرية والعملية التي يفكربها الانسان  الاميركي والتي تصب بالتالي على مجريات الحياة السياسية للولايات المتحدة، وماانتجت بالتالي من سياسة متفردة تختلف عن كل مثيلاتها في هذا العالم. ومن خلال دراسته لبدايات تأسيس الولايات المتحدة باكتشافها من قبل كولومبس والهجرات اللاحقةبحثا عن حياة جديدة او التخلص من الماضي الذي يلاحق الاشخاص الموجودين في اوروبا سواء الاجرام او السياسة، وكذلك البحث عن كنوز جديدة سواء الذهب او غيره في هذه الارض الجديدة وبحث عن ملاذ يبتعد كثيرا عن السمات التقليدية القاسية المتبعة في اوروبا ( الامريكيون بعضهم يحاول الهرب من ماضٍ يخاف ان يلحقه ، وبعضهم الآخر يحاول الإمساك بفرصة يخاف ألاّ يلحقها ) ( دوجلاس ريد- بعيداً وواسعاً – Far and Wide – ص 11 )هذا التحليل الدقيق لذات النفس الاميركي وهي نفس الفكرة التي دأب عليها كل المهاجرين الذين وصلوا اميركا او الارض الجديدة منذ البداية وحتى الان ،هذه الاسباب وغيرهاالكثير جعلت الاوروربيين بشكل عام يفكرون بالهجرة الى هذه الارض الجديدة رغم ماتشكله من مخاطر سواء في عبور المحيط الاطلنطي او مايمكن ان يواجهونه هناك حيث انهم يتجهون الى المجهول ،لكن المغامرة تبقى هي المحرك الرئيسي لكل المهاجرين والتي أثّرت بالتالي على الاسلوب الذي تتعامل به الولايات المتحدة مع نفسها او مع دول وشعوب العالم .
المغامرة يمكن ان نطلق عليها شعارا رئيسيا للولايات المتحدة والادارة الاميركية في السابق والحاضر والمستقبل ( التجربة الاميركية انها ليست وطن وليست دولة وانما موطن وملجأ تنوعت الاسباب للهجرة اليه لذلك فهي ارض بلا ملوك ولا كنيسة ولا اقطاع ولا قانون..هي فضاء مفتوح – محمد حسنين هيكل – ص 27 ) واذا كانت المغامرة المتأصلة في لب تفكير الفرد الاميركي والتي تحولت بمرور الزمن والتجارب التي خاضتها الولايات الاميركية وكما يقول هيكل بالاعتماد على معظم ماوصلت اليه اوروبا من علوم اضافة للاغراءات المادية التي يمكن من خلالها جذب العلماء والمفكرين والمخترعين الى اراضيها، وهذا ماحصل بالتالي، مما جعل اميركا تصبح الرائدة الاولى في العالم في مجال الابتكار والتطور العلمي والتقني خصوصا اذا ماعلمنا ماهو صراعها مع الاتحاد السوفيتي السابق عند نهاية الحرب العالمية الثانية وماقيل عن مجموعة من العلماء الالمان الذين تمت السيطرة عليهم عند انهيار المانيا في الحرب العالمية الثانية وتم اقتسامهما بين الحليفين وهما (اميركا والاتحاد السوفيتي) للاستفادة منهم في بناء بلديهما .إلا ان القوة الاقتصادية للولايات المتحدة وعدم تضرر مدنها بالحرب كما هو حال الاتحاد السوفيتي واختلاف اسلوب التخطيط الاقتصادي لكل منهما جعلها القوة الاقتصادية الاولى في العالم.
 وكما يقول هيكل فان ارتباط الفكر الاوروبي بتاريخه يحد من حركته وابداعه، بينما يحاول الاميركي نحو الاستحواذ على كل ماهو جديد وغريب ومثير كونه لا يملك اي ارث تاريخي وبالتالي فهو يصنع مجده الجديد، باعتبار ان اوربا تملك تاريخا يمكنها الرجوع اليه لتفتخر به بينما اميركا ستصنع تاريخا جديدا لها تجعل العالم كله ينظر اليها بعين الاعجاب وهذا ماهو واضح الان .
 وقد سعت الولايات المتحدة الاميركية بسبب وضعها الخاص كونها بلا ماضٍ يربطها الى الخلف بل الى مستقبل مزهر ومتطور يشدها الى الامام او ما يسميه الاميركيون بالتخلص من عقدة الماضي التي تمسك بتلابيب اوروبا بشكل عام وهذا مايجعل التفكير الاميركي بألاّ يهتم بالتاريخ فهو ماضي وهو يهتم بالحاضر ومايمكن ان يصل اليه هذا الحاضر لما يريده في المستقبل ( لا تحدثني عن الماضي بل عن اللحظة الراهنة ) ( هنري كيسنجر – ص 26 ) .
 ان هيكل بتجربته كعربي سواء في الشرق الأوسط ومصر بالذات، وعلاقاته مع واشنطن جعلته يقدم صورة قريبة جداً مما هو عليه الحالة في الولايات المتحدة والسياسة الاميركية في العالم، ذلك انه من خلال علاقاته المتشعبة مع رجال صناعة القرار السياسي للولايات المتحدة ،استطاع ان يقدم صورة مشابهة للواقع كما يراها عربي سياسي مخضرم، وهو نوع من التوجيه لمن يود معرفة خبايا السياسة الاميركية، رُغم انه تجاهل بعض الحقائق ماراً عليها للذكر فقط ،إلاّ انه بمجملها كانت حقائق واقعية للسياسة الاميركية.
 ان السياسة الاميركية لا تختلف عن مثيلاتها السابقة في نقطة مهمة- واقصد بالسابقة وهي الدول الاستعمارية التي إحتلت دولاً واراضٍ وإستعبدت شعوب لمئات السنين الماضية – وهي – اي الولايات المتحدة – في نقطة اساسية وهي التحفز مع خلق بؤرة صراع في المكان الذي تتوجه اليه ومن ثم التدخل اما لحل هذا الصراع بطريقة تبدو شبه مرضية للطرف الآخر اوإقتحام كامل كما حدث في فيتنام مثلاً، لكن الولايات المتحدة تختلف عن سابقاتها الاستعمارية في نقطة اخرى غير التاريخ والإرث الحضاري والتاريخي الا وهي اشكالية الزمن، فإشكالية الزمن في الاستعماريات القديمة يمكن ان يأخذ مدى بعيد قد يدوم سنوات او عقود، بينما لدى التفكير الاميركي لا يتحمل اكثر من اسابيع او اشهر، وهذا واضح فيما فعلته اميركا بعد احداث 11 أيلول في افغانستان ومن ثم في العراق.
 اما من ناحية خلق بؤرة للصراع يكون مُدخلاً لها فهذا واضح ايضاً في محاربة عدوها والذي كان في حينه الاتحاد السوفيتي بخلق بؤر للصراع في مختلف المناطق التي ينوي الطرفان الوصول او التسلط عليه .
 ان الولايات المتحدة قد دخلت معترك الحياة الدولية كدولة إستعمارية عند إشتراكها في الحرب العالمية الثانية وكان الهجوم الياباني على ميناء بيرل هاربر لصالح الولايات الاميركية وليس العكس. فبسبب هذا الهجوم تحوّلت الولايات المتحدة من موقف الدفاع والتفرج الى موقف الهجوم ،وفي نفس الوقت موعدها مع قطف الثمار التي أسّست اهدافها في المائتين سنة من ولادتها تقريباً.
وبدأت الخطة الاميركية في التصدي وقطف الثمار بجبهتين كبيرتين الاولى التصدي للاتحاد السوفيتي ،اما قطف الثمار فهي مايعادل مساعدتها لدول اوروبا الغربية للتخلص من الغزو النازي لأراضيها، واصبح هدف الولايات المتحدة التصدي للاتحاد السوفيتي كهدف اساسي والهدف الثاني هو قطف ثمار دخولها الحرب الثانية بطلب من حلفائها الاوروبيين وهي الاستيلاء على مستعمراتها القديمة كلها .وقد حققت الثانية بشكل عام في معظم ارجاء العالم وحققت الهدف الاول في نهاية ثمانينات القرن الماضي في القضاء على الاتحاد السوفيتي،واصبح هدفها الآن هو موقفها من الدول الامبراطورية القديمة نفسها بعد ان إنتهت مستعمراتها والمتركزة في اوروبا الغربية وبشكل خاص المانيا وفرنسا وفي شرق آسيا متمثلة بالصين واليابان.
 فالصين كدولة عظمى لكن وضعها الاقتصادي سيء وهذا يتيح لها المجال للدخول للداخل كما فعلت مع الاتحاد السوفيتي تقريباً، ولكن تبقى اليابان كقوة إقتصادية تشكل عبئاً كبيراً على إقتصاديات اميركا في العالم، اما اوروبا فما زالت فرنسا والمانيا تقفان بوجهها، وبالتأكيد سيكون هدفها التالي السيطرة على كل مقدرات العالم بقضم هذه الدول طالما لا يوجد عدو آخر. لكن المشكلة ان اميركا بهذا التصرف في كل انحاء العالم بمختلف اديانه ومعتقداته وحضاراته وثقافاته لا يمكن ان تذوب جميعا في البوتقة الاميركية، وبما ان اميركا لا تهتم بكل هذه الامور – العادات والتقاليد والمعتقدات والحضارات والثقافات – فقد اصبح التصادم معها عادي جدا من قبل الشعوب التي ترفض الذوبان في تيار الحضارة الاميركية .
إن ألأديان بشكل عام تمثل بؤرة صراع معتقدي ليس من السهولة القضاء عليه والتصدي معه بل بوسائل اخرى من خلال جذب البساط من تحته وهو يحتاج الى زمن طويل وهو مالاترغب به الولايات المتحدة ،فبدأت بزرع بؤراً للصراع سواء بين الجانب الايماني والالحادي كما فعلت مع الاتحاد السوفيتي في افغانستان ( إنشاء حلف إسلامي في المنطقة بعد جلاء القوات الامبراطورية القديمة – البريطانية والفرنسية – للوقوف كجدار امام الاتحاد السوفيتي.- هيكل – ص 21 )تتمثل في الدول الحليفة لها وهي المملكة العربية السعودية كممّول رئيسي والباكستان للمعلومات اللوجستية ، وسحب الاتحاد السوفيتي الى مستنقع إفغانستان لتعيد الصفعة اليه مما سبّبه لها من مآسي دخولها الى فيتنام ،وبعد إنتفاء الحاجة بسقوط الاتحاد السوفيتي سحبت يدها كليةً وبقي بن لادن ( العميل رقم واحد للمخابرات الاميركية ) وحيدا لا عمل له إلاّ بالاستمرار بنفس لعبته القديمة في اعلان نفسه المدافع عن الدين لكي لا تفضح اسرار تعامله مع اميركا لعشرين عاما ، وكذلك في العراق حيث زرعت اميركا صدام للتصدي لكل القوى الوطنية واوّلها الحزب الشيوعي العراقي ومن ثم الحركات الدينية متمثلة بحزب الدعوة الاسلامي الشيعي لما يمثله هذا التيار من مخاطر جمة على مصالح اميركا في المنطقة،وانتهى دور صدام مبدئياً عام 199. ،لكن تم تأجيل الخلاص منه الى حين، فكانت احداث 11 أيلول حيث لا مجال للتاخير في التصفيات العامة لكل العملاء وغيرهم.وبإزدياد الكراهية في العالم للولايات المتحدة تحول الصراع من صراع مسلح مباشر الى صراع سري ومخيف يصل حد التضحية بالنفس كما كان اليابانيون في سبيل ليس استرداد الحقوق بل في زعزعة مصالح الولايات المتحدة وهو ما أسمته بالحرب المتوازية ، فالحرب المتوازية لا يمكن التكهن بما يمكن ان يكون سواء في الهدف او الاسلوب او القوة او الزمان والمكان، وبذلك أدخلت الولايات المتحدة نفسها في صراع هي نفسها كونها القوة الاعظم في هذا العالم ليس باستطاعتها التصدي له، فبدأت محاولات تشذيبه من خلال تأسيس احلاف اسلامية بالتعاون مع حكومات تابعة لها تدّعي حمايتها لهذا الدين لكنها في الحقيقة تعمل بالضد تماماً، ويمكن لهذه المؤسسات والحركات والاحزاب والاحلاف والتنظيمات وغيرها التي يؤسسها عناصر مموّلة من قبل اميركا بشكل غير ظاهر للعيان ان تؤدي مايريده المؤمنين بها لكنها قي حقيقة الامر تسيّسها وتسيّرها حسب اهدافها المرسومة، وهذا مما يجعل الثقة بكثير من هذه التنظيمات موضع شك في كثير من انحاء العالم .
ففي الوقت الذي ظهرت فيه انظمة مثل القاعدة وابن لادن وصدام وغيرهما الكثير وعندما انتفت الحاجة منهم بدات الحاجة لضرورة التغييرلمرحلة جديدة، وكانت احداث 11 ايلول هو المحفز الرئيسي للبدء بتنفيذالحرب المتوازية فلا الصواريخ تنفع ولا الدرع الصاروخي ولا اي اسلحة متطورة اخرى مع هذا النوع من الحرب، حيث لا توجد دولاً ألآن يمكن ان تهدد اميركا بهذه الاسلحة ،واصبح السلاح الرئيسي الجديدالان هو الحرب المتوازية الذي لا يمكن لها ان تتكهن به وهو اخطر سلاح يهدد المصالح الاميركية منذ تاسيسها وحتى الان .

د.عبد الفتاح مرتضى
كندا - هاميلتون



#عبد_الفتاح_مرتضى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نقرأ ألإيقاع
- علاقة النقد وألإبداع ألإخراجي للمسرح
- ألزعيم عبد الكريم قاسم أوّل عراقي يحكم العراق
- الممثل ولحظة ألإيهام المسرحي
- حقائق وأكاذيب قراءة لكتاب- طريق الخداع – الملف الاسود يكشفه ...
- العَصَبِية القَبَلِيّة لدى الحكومات العربية
- المُدرَك وغير المُدرَك في مافيات صدّام
- منبر الحرية لا يعلو فوقه اي شيء
- ثقافة العنف وثقافة التسامح
- مهمّات الحكومة ألإنتقالية
- هل الحرب لعبــة ؟ مهزلة سقوط صدّام !!
- وعي الحقائق وتسطيح الواقع - رد على ماكتبه السيد كريم الربيعي
- لا للحرب....لا للديكتاتورية نعم ..نعم ..للفـاصوليـا اليابســ ...
- تـكهّنـــات
- مالنا..وما..لهم
- صحوة ألعقــــل
- ولايــة بطيــــــخ
- عراق ما بعد صدام
- مهرجانات القمم العربية
- الهموم العراقية والهموم الأميركية


المزيد.....




- قمة كوب29: الدول الغنية ستساهم ب 250 مليار دولار لمساعدة الد ...
- حدود العراق الغربية.. تحركات لرفع جاهزية القطعات العسكرية
- وقف الحرب في لبنان.. فرص الاتفاق قبل دخول ترامب البيت الأبيض ...
- أرامكو ديجيتال السعودية تبحث استثمار مليار دولار في مافينير ...
- ترامب يرشح أليكس وونغ لمنصب نائب مستشار الأمن القومي
- بالفيديو.. منصات عبرية تنشر لقطات لاشتباكات طاحنة بين الجيش ...
- Rolls-Royce تخطط لتطوير مفاعلات نووية فضائية صغيرة الحجم
- -القاتل الصامت-.. عوامل الخطر وكيفية الوقاية
- -المغذيات الهوائية-.. مصادر غذائية من نوع آخر!
- إعلام ألماني يكشف عن خرق أمني خطير استهدف حاملة طائرات بريطا ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبد الفتاح مرتضى - قراءة وتعليق في كتاب: الزمن الامريكي من نيويورك الى كابول