أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربية الجزء الرابع















المزيد.....

الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربية الجزء الرابع


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1826 - 2007 / 2 / 14 - 12:51
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


رأينا في الفصول السابقة كيف تم الفرز السياسي بعد الإستقلال الشكلي و بالتالي تأثيره الفرز الجماهيري بعد تشتيت الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء و الكادحين ، و ذلك بعد القضاء على الحركة الوطنية الثورية و جيش التحرير ، و انشقاق حزب الإتحاد الوطني للقوات الشعبية عن حزب الإستقلال و تأسيس نقابة الإتحاد العام للشغالين ، بالموازاة لهذا الفرز السياسي و الجماهيري تأتي المنظمة الطلابية الإتحاد الوطني لطلبة المغرب في واجهة الضال الثوري ، و هي التي لم تسلم من تأثير القيادات البورجوازية الحزبية و النقابية ، و ذلك لضرب نضالية الحركة الطلابية الثورية التي لم تكن غائبة عن الحركة الوطنية الثورية خلال مرحلة الإستعمار المباشر ، و التي عرفت تنظيماتها المستقلة بعد تأسيس جمعية طلبة مسلمي شمال إفريقيا سنة 1912 و اتحاد طلاب المغرب في 1925 و جمعية الطلاب المغاربة سنة 1948 ، و كانت الأنوية الأولى التي أعطت الكوادر القيادية للحركة الوطنية الثورية من خلال مقاومة الإستعمار المباشر عبر الصراع الفكري و الثقافي و بالتالي الصراع السياسي ، و يعتبر تأسيس الإتحاد الوطني لطلبة المغرب في 1956 امتدادا لحركة طلبة المغرب خلال مرحلة الإستعمار المباشر.

و لا اغبة أن نجد أن الإتحاد الوطني لطلبة المغرب منذ تأسيسه لم تسلم من تأثير القيادات البورجوازية للحركة الوطنية ، و التي حددت من ضمن أولوياتها الحصول على الإستقلال الشكلي و الرهان عليه في حل القضايا السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية و الثقافية ، و كانت مقرراتها لا تحمل أي موقف من النظام القائم نظرا لتأثير القيادات البورجوازية لحزب الإستقلال خاصة في المرحلة الممتدة من 1956 إلى 1958 ، عبر مقررات مؤتمراتها الثلاثة الأولى في دجنبر 1956 بالرباط و شتنبر 1967 بفاس و يوليوز 1958 بتطوان ، و كان للتحولات التي عرفتها الساحة السياسية و الجماهيرية بعد الإنشقاقات الحزبية و النقابية و تصفية الحركة الوطنية الثورية و جيش التحرير أثر كبير في التحولات داخل الحركة الطلابية ، و كان لا بد للحركة الطلابية أن تختار صف الجماهير الشعبية التي أفرزتها أحداث 1958 و 1959 بالريف و 1960 بالجنوب و فشل القيادات البورجوازية الحزبية و النقابية في حكومة عبد الله إبراهيم في 1960 و حظر الحزب الشيوعي في ظل هذه الحكومة ، و تمرير دستور الحكم المطلق في 1962 و الإنتخابات المزورة في 1963 ، كان هذه التناقضات التي أفرزتها السنوات الأولى للإستقلال تأثير كبير في تحول مواقف الحركة الطلابية التي سارت في اتجاه الحركة الوطنية الثورية.

و ذلك ما سيتجلى في المؤتمر الرابع للإتحاد الوطني لطلبة المغرب المنعقد في غشت 1959 بآكادير عندما طالب المؤتمرون بطرد الخبراء الفرمسيين ، الذي يشرفون على تنظيم أجهزة الجيش و الشرطة ، كما طالبوا بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين و إشاعة الحريات الديمقراطية و الإصلاح الزراعي ، و أعلنوا تضامنهم مع الحزب الشيوعي المغربي و طالبوا برفع الحظر عليه ، و وجهوا انتقادات صريحة ل"ولي العهد" الذي كان يشرف على المنظمة الطلابية ، و كان رد فعل النظام القائم مواجهة هذه المواقفة الجريئة بالقمع و الإعتقالات ، و سارت مواقف الحركة الطلابية في اتجاه القطيعة مع هيمنة النظام القائم على المنظمة الطلابية ، و التي تجلت تعبيراتها في خلع الرئاسة الشرفية ل"ولي العهد" في مؤتمرها السادس في يوليوز 1961 ، و بالتالي مقاطعة الدستور الإستبدادي لسنة 1962 لتستكمل الحركة الطلابية أسس خطها التقدمي الثوري ، و كان للدخول الجامعي61/62 أثر كبير في تركيز هذا التوجه و ذلك عبر خوض إضرابات للدفاع عن المطالب المادية و المعنوية للجماهير الطلابية ، كان أروعها إضرابات التعليم الأصيل التي دامت ستة أشهر، وصلت حد رفع شعارات سياسية تطالب باستقلال الجزائر ، و قامت الجماهير الطلابية باحتلال سفارة فرنسا بالرباط في 11 و 12 نونبر 1961 تضامنا مع الحركة التحررية الثورية الجزائرية ، و إدانة الحرب المغربية الجزائرية في 1963 مما دفع النظام القائم بمحاكمة رئيسها غيابيا و الحكم عليه بالإعدام ، أمام هذا الزخم النضالي و توسيع القاعة الجماهيرية لتشمل صفوف التلاميذ عمل النظام القائم في 21 يونيو 1964 بإصدار قرار مجحف يمنع غير الطلب الجامعيين بالإنتماء إلى المنظمة الطلابية ، كما حاول النظام القائم حل المنظمة في 15 أكتوبر 1964 بدعوى عدم ملاءمة قانونها الأساسي و مضمون قرار وزير الداخلية ل 21 يونيو 1964 ، و الذي و اجهته الجماهير الطلابية بالإضرابات و إبطال الدعوة المرفوعة ضد المنظمة في دجنبر 1964 ، و في نفس السنة صدر ظهير يلغي ظهير 1961 الذي يعتبر الإتحاد الوطني لطلبة المغرب جمعية ذات منفعة عامه.
و شكلت المؤتمرات المنعقدة بين 1959 إلى 1964 المنعطف الحقيقي في تاريخ المنظمة و ذلك بإبراز التوجه التقدمي داخلها ، و الذي اختارت فيه الحركة الطلابية صف الطبقات الشعبية باعتبارها منظمة الثورية لا تناضل فقط من أجل المطالب النقابية للجماهير الطلابي ، بل تعتبر نفسها الفاعل الأساسي في التغيير الثوري من أجل استكمال التحرر الوطني الذي تم إجهاضه من طرف القيادات البورجوازية الحزبية و النقابية ، كانت هذه المرحلة إذن حاسمة في وضع استراتيجية نضال الحركة الطلابية الذي لا ينفصل عن نضالات الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين ، و كان لهذا التحول أثر كبير في بروز دور الحركة الشبيبية في الإنتفاضة الشعبية في 23 مارس 1965 بالدار البيضاء .
و بذلك تم وضع معالم المد الثوري الذي ستعرفه الحركة التلامذية و الطلابية في المرحلة الممتدة بين 1965 تاريخ الإنتفاضة الشعبية بالدار البيضاء و 1973 تاريخ الحظر الذي ستتعرض له المنظمة الطلابية ، و خاصة بعد القمع الشرس الذي ستتعرض له الجماهير الطلابية خلال سنوات 1965 و 1966 و 1967 و تأثير الحركة الطلابية بفرنسا 1968 و المد الفكري الماركسي اللينيني ، و في ظل هجوم النظام القائم على المنظمة من أجل إضعافها و إسكات صوتها الذي يعتبر ما تبقى من أصوات المواجهة في الساحة الجماهيرية ، بعد سريان قوانين حالة الإستثناء و حل المؤسسات المزورة و خضوع و خنوع القيادات البورجوازية الحزبية و النقابية ، في ظل هذه الظروف العصيبة تأسس فصيل الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين باعتباره تيارا تقدميا وحدويا داخل الجامعة ، عمل على صيانة المباديء التقدمية للمنظمة و الدفاع عن جماهيريتها ، و كان لنجاح المؤتمر 13 للإتحاد الوطني لطلبة المغرب دورا هام في ترسيخ مباديء المنظمة عبر ابتداع أشكال تنظيمية تعيد الإعتبار للجماهير الطلابية في اتخاذ القرارات و بلورتها ، بعد أن كانت ممركزة في يد اللجنة التنفيذية ، و وضع المبايء الأساسية للمنظة الطلابية المتجلية في الإستقلالية و التقدمية و الديمقراطية و الجماهيرية ، و تسطير برامج لدفع الجماهير الطلابية من أجل حركة نضالية للدفاع عن المكتسبات ، و كان رد فعل النظام سريعا و ذلك بعقد مناظرة إفران الشهيرة في 1970 من أجل احتواء الحركة الطلابية ، و التي باءت بالفشل الشيء الذي دفعه لابتداع ممارسات قمعية جديدة ، حيث استدعى 15 عضورا من اللجنة التنفيذية للتجنيد العسكري في مايو 1970 ، و كان جواب الجماهير الطلابية سريعا و ذلك بشن اضرابات عامة لأسابيع من أجل إلغاء التجنيد الإجباري العسكري إلى ما بعد التخرج ، و لم تغب النضالات الطلابية عن مواكبة الوضع السياسي رغم القمع الشرس المسلط على الحركة الطلابية ، حيث شن طلبة الجامعة بالراط إضرابا في يوم 04 مايو 1970 ضد زيارة الوزير الإسباني "لوبيز برافو" للمغرب ، التي تستهدف عقد اتفاق بين المغرب و إسبانيا من أجل استغلال فوسفاط بوكراع في ظل الإستعمار الإسباني للصحراء الغربية ، هذا المشروع الإستعماري الذي استطاعت الحركة الطلابية إفشاله .
و كان للتوجه البيرقراطي داخل اللجنة المركزية أثر كبير في محاولة كسر المد الجماهيري للحركة الطلابية خدمة للقيادات البورجوازية الحزبية ، لتقليص دور الإتحاد الوطني لطلبة المغرب في تأجيج الصراع الطبقي خاصة بعد النجاح الباهر للمؤتمر 13 ، فكانت محطة المؤتمر 14 في 1970 المناسبة التي ينتظرها المد البيرقراطي من أجل تلجيم المنظمة و احتوائها من طرف النظام الحاكم ، و ذلك بدءا في انتقاء المؤتمرين و محاولة إقصاء بعض المؤسسات المعروفة بالمد التقدمي كالمدرسة المحمدية للمهندسين و المعهد الوطني للأحصاء و المدرسة العليا للأساتذة و كلية الآداب بالرباط ، و شكل هذا المؤتمر منعطفا خطيرا في الهيكلة التظيمية للمنظمة التي ألغت في مقرراتها بعض الأجهزة كالفروع و تهميش المجالس الطلابية و بالتالي إلغاء التشكيلة التنظيمية القاعدية للمنظمة ، و ذلك من أجل إعادة تركيز القرارات في يد اللجنة التنفيذي مما دفع الجماهير الظلابية إلى تجاوز قراراتها على المستوى النضالي ، حيث عرفت سنة 1970 إضرابات عارمة لم تشهدها الساحة الطلابية من قبل إن على مستوى القاعدة الجماهيرية الطلابية أو على مستوى الشعارات المرفوع ، و كانت فروع الإتحاد الوطني لطلبة المغرب بالخارج الدعامة الأساسية للخط التقدمي داخل المنظمة ، حيث احتل الطلبة المغاربة بسوريا السفارة المغربية بدمشق في مارس 1972 إحتجاجا على الأوضاع المزرية للطلبة بالمغرب مما أدى إلى اعتقالهم ، و كان من بين المكاسب الأساسية التي حققتها الحركة الطلابية على إثر هذه المعارك هي :
الزيادة في المنح بنسبة 15% .
ضمان حق الثلاميذ في التنظيم النقابي في إطار الوداديات.
إقرار إحترام حرمة الجامعة و استقلاليتها الإدارية و المالية و البيداغوجية .
إقرار مشاركة الطلبة في التسيير الذاتي للأحياء الجامعية .
إلتزام النظام القائم بوعد إصلاح التعليم .
و قرر النظام القائم في 17 أبريل 1972 الإفراج عن جميع الطلبة المعتقلين تحت ضغط الإضرابات الطلابية.
و في إطار التنسيقات مع المنظمات التقدمية ساهمت المنظمة الطلابية في تأسيس لجنة مناهضة القمع بالمغرب بتنسيق مع الإتحاد الوطني للمهندسين و النقابة الوطنية للتعليم العالي و جمعية المحامين الشباب ، و التي لعبت دورا هاما في فضح أشكال القمع المسلط على المناضلين الثوريين و مساندة المعتقلين منهم ، و لعبت الجامعة خلال هذه المرحلة دورا هاما في نشر الفكر الماركسي اللينيني خاصة بعد تأسيس منظمة إلى الأمام و منظمة 23 مارس .
و يأتي المؤتمر 15 المنعقد في يوليوز 1972 ليرسم من جديد الخط النضالي الكفاحي للمنظمة و يضرب عرض الحائط التوجه البيروقراطي داخل اللجنة التنفيذية ، و حدد على المستوى السياسي عبر :
ربط نضالات الجماهير الطلابية بالنضالات الجماهير الشعبية ، و يعتبرالشعار المرفوع من طرف المؤتمر: " لكل نضال جماهيري صداه في الجامعة " خير دليل عن التحول في اتجاه تركيز جماهيرية المنظمة الطلابية .
ربط نضالات الجماهير الطلابية بالنضالات الشعوب عاميا بمساندتها لحركات التحرر الوطني العالمية و على رأسها الثورة الفلسطينية .
التأكيد على النضال من أحل " تعليم شعبي عربي ديمقراطي علماني و موحد ".
العمل على صيانة حرمة الجامعة من خلال استقلالية الجامعة.
و تنفيذ هذا البرنامج النضالي الثوري أفرز المؤتمر هياكل تنظيمية مرنة لضرب المد البيرقراطي داخل المنظمة من خلال :
إعطاء المجالس الطلابية الصفة القانونية تماشيا مع ما أفرزته الساحة الطلابية قاعديا.
رد الإعتبار للفروع و العمل على تأسيسها من جديد .
رد الإعتبار للجنة التنسيق الوطنية و منحها الصفة التقريرية و تمكينها من وضع المعارك النضالية و قيادتها وتقييمها .
و كنتيجة حتمية للنجاح الذي عرفه المؤتمر 15 بعد تحقيق إعادة الهيكلة في اتجاه دعم المد الثوري داخل المنظمة الطلابية ، و بعد أسبوع من انتهاء أشغال المؤتمر أعاد النظام القائم هجومه من جديد على قيادة الإتحاد الوطني لطلبة المغرب ، و ذلك باختطاف رئيسها عزيز المنبهي و نائبه عبد الواحد بلكبير في 02 غشت 1972 و محاكمتهما غيابيا للتمويه على الجماهير الطلابية و الحكم عليهما بالسجن المؤبد ، و في يناير 1973 أصدر النظام قراره بحظر المنظمة الطلابية بعد عجز عن اخضاعها و قمع مناضليها الثوريين.



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربي ...
- الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربي ...
- الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربي ...
- في حديث مع التحريفيين الجدد بالنهج الديمقراطي 2
- حتى لا تكون الأمازيغية الوجه الآخر للأصولية 2
- حتى لا تكون الأمازيغية الوجه الآخر للأصولية
- الحركة الثورية و بناء الحزب الثوري
- في حديث مع التحريفيين الجدد بالنهج الديمقراطي
- الرسالة النقدية للمناضل الماركسي اللينيني عزيز المنبهي إلى ق ...
- من أوراق منظمة إلى الأمام : الوضع الراهن والمهام العاجلة للح ...
- حركة النهج الديمقراطي إلى أين ؟
- من ثرات منظمة إلى الأمام : دور الشهيد القائد عبد اللطيف زوال ...
- من او راق منظمة إلى الأمام : لنبن الحزب الثوري تحت نيران الع ...
- من او راق منظمة إلى الأمام : سقطت الأقنعة فلنفتح الطريق الثو ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ...


المزيد.....




- فرنسا: هل ستتخلى زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان عن تهديدها ...
- فرنسا: مارين لوبان تهدد باسقاط الحكومة، واليسار يستعد لخلافت ...
- اليساري ياماندو أورسي يفوز برئاسة الأوروغواي
- اليساري ياماندو أورسي يفوز برئاسة الأورغواي خلال الجولة الثا ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يثمن قرار الجنائية الدولية ويدع ...
- صدامات بين الشرطة والمتظاهرين في عاصمة جورجيا
- بلاغ قطاع التعليم العالي لحزب التقدم والاشتراكية
- فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح ...
- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الأسس التاريخية لحركة التحرر الوطني و الحركة الثورية المغربية الجزء الرابع