أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - زهير كاظم عبود - صفحة الحوار المتمدن بحاجة للدعم المادي الطوعي الأخوي














المزيد.....

صفحة الحوار المتمدن بحاجة للدعم المادي الطوعي الأخوي


زهير كاظم عبود

الحوار المتمدن-العدد: 547 - 2003 / 7 / 29 - 04:25
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 


تؤدي الصفحات العراقية في الأنترنيت ليس فقط خدمة للثقافة العراقية ، وليس التواصل بين العراقيين في منافيهم ، بل تؤدي دورأ وطنياً ريادياً في نشر ثقافة ديمقراطية جديدة وتسهيل أيصال الأفكار والرؤى والعقائد المختلفة في الشأن العراقي  وقضايا الساعة .
ويؤدي المشرف على الصفحة عملاً وجهداً متميزاً بالتبرع بوقته ووقت عائلته وأطفاله من أجل أداء هذه المهمة العراقية الوطنية  ومتابعتها وديمومة أستمرارها .
وأذا عرفنا أن المشرف على الصفحة لايستلم الأجور من جهة ما ، ولاينتفع من الأعلانات التي ترافق الموضوعات ، مثل ماتقوم به بقية الصفحات العربية  ، حينها نعرف  مدى حاجة هذه الصفحات للدعم المادي سنوياً .
فالأعلان الموجود في أسفل الصفحة الخاصة بصفحة ( الحوار المتمدن ) تمثل مناشدة أخوية عراقية تطلب من كل قاريء أو كاتب أن يساهم في أدامة الصفحة وأستمرارها ، بالدعم السنوي بمبلغ بسيط لن يؤثر على مصروف أحد لايتجاوز العشرة دولارات .
أجد أن جميع الصفحات العراقية تعاني من هذه المشكلة ، وحسبي أن المشاكل التي تعاني منها صفحة ( صوت العراق ) وهي الصفحة المتميزة والقريبة الى قلوبنا هي مشاكل مادية لاينبغي أن يكون المشرف على الصفحة وحده من يعاني منها ، فنحن في شراكة أخلاقية وأعتبارية ونساهم طوعياً بقدر أمكانياتنا وأستطاعتنا .
أهيب بالأخوة نشر كلمتي هذه الموجهه للجميع ، بأن يلتفتوا الى هذه الناحية ، وعدم وضع المشرفين على الصفحات في مواقف حرجة ، وأن نكون كعهدنا بالعراقيين نعرف الأمور وهي طايرة كما يقول المثل .
ثقتي بالأخوة الكتاب والقراء للمواقع العراقية كبيرة ، وأنني بمناشدتي الأخوية هذه أعبر عن نفسي فلم يكلفني أحداً منه ، لكن عبارة النخوة التي أطلقها ( الحوار المتمدن ) تجعلني في محل العزيز رزكار أو في محل الدكتور هاشم أحمد ( البرلمان العراقي )  أو في محل السيد الزاملي ( كتابات )  أو في محل أبو علي أمستردام ( صوت العراق )  .
وحتى لايتم حرماننا من هذه النوافذ الثقافية والسياسية المتنوعة ، وحتى لانفرط بهذه الثقافة التي تصل لبيوتنا ونتمتع بمايرد فيها من تحليلات وقصائد ومناقشات سياسية أو ثقافية وعرض لأمور غائبة عن بال العديد منا ، ينبغي أن تكون دعوتنا في المساهمة لدعم الصفحات .

 



#زهير_كاظم_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثلث السني
- نقول لمن يشتمون العراق أن الله معنا
- يمهل ولايهمل
- صفقة أم صدفة ؟؟
- بيان انسحاب من جمعية الحقوقيين العراقيين في لندن
- رداً على بيان جمعية الحقوقيين في لندن
- قرارات مجلس الحكم الانتقالي قانونية وصحيحة
- متى ترحل السلطات الإقطاعية العربية ؟
- الأيزيدية في ضمير من يرسم الدستور والقوانين في العراق
- أيام الثقافة العراقية التي أقامها نادي 14 تموز الديمقراطي ال ...
- مهرجان للحزن ومهرجان للفرح
- الصحاف يدافع عن نفسه
- مطالبة التحالف بالرحيل سذاجة أم تكتيك سياسي ؟
- بلى يستقيم العراق بدون الدكتاتور
- الحاجة الى نصوص قانونية تحكم السطوالثقافي والتعدي على حقوق ا ...
- أنصاف المسفرين والأكراد الفيلية واليهود العراقيين
- لنساهم جميعاً في أعادة رسم وجه العراق الجميل
- هروب المتهم قرينة على صحة التهمة
- الموت القانوني
- المنطق بالمقلوب


المزيد.....




- أين بوعلام صنصال؟.. اختفاء كاتب جزائري مؤيد لإسرائيل ومعاد ل ...
- في خطوة تثير التساؤلات.. أمين عام الناتو يزور ترامب في فلوري ...
- ألم الظهر - قلق صامت يؤثر على حياتك اليومية
- كاميرا مراقبة توثق لقطة درامية لأم تطلق كلبها نحو لصوص حاولو ...
- هَنا وسرور.. مبادرة لتوثيق التراث الترفيهي في مصر
- خبير عسكري: اعتماد الاحتلال إستراتيجية -التدمير والسحق- يسته ...
- عاجل | نيويورك تايمز: بدء تبلور ملامح اتفاق محتمل بين إسرائي ...
- الطريقة المثلى لتنظيف الأحذية الرياضية بـ3 مكونات منزلية
- حزب الله يبث مشاهد استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية بصواريخ -ن ...
- أفغانستان بوتين.. لماذا يريد الروس حسم الحرب هذا العام؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - زهير كاظم عبود - صفحة الحوار المتمدن بحاجة للدعم المادي الطوعي الأخوي