|
الهلع يستولي على عملاء إيران في العراق!
سهر العامري
الحوار المتمدن-العدد: 1823 - 2007 / 2 / 11 - 12:27
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
أطلق مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية! ، وولي الفقيه ، علي خامنئي ، تصريحا أجوف قال فيه : ( بأن بلاده ستضرب المصالح الأمريكية عبر العالم في حال تعرضها لهجوم من قبل الولايات المتحدة .) وهو تصريح أشبه بتصريح صادر من منظمة إرهابية اعتاد العالم على سماعه من منظمة القاعدة الإرهابية مثلا ، وليس من أعلى مسؤول في دولة ، وإنني هنا ليس بحاجة الى إثبات أن ذلك التصريح ما هو إلا تصريح أجوف يذكرنا بالتصريحات الجوفاء التي كان يطلقها صدام حين يشتد عليه الضغط الأمريكي ، مثلما هو مشتد الآن على إيران قولا وفعلا ، وذلك من خلال التصريحات التي يطلقها سادة البيت الأبيض كل يوم ، تلك التصريحات التي تحمل التهديد الوعيد لإيران وقادتها ، أو من خلال الأساطيل الأمريكية الضاربة التي تجمعت في منطقة الخليج العربي ، وكذلك من خلال سلاح الطيران الأمريكي الذي راح يمارس التدريب المستمر على توجيه ضربات مفترضة الى المراكز النووية ، والعسكرية الإيرانية في قواعد قريبة من إيران مثل قاعة انجرنيك الأمريكية في تركيا ، هذا بالإضافة الى الضغوط الاقتصادية التي تمثلت بقرار مجلس الأمن الأخير الذي فرض عقوبات اقتصادية أولية على إيران . بعيد تصريح خامنئي ذاك توالت تصريحات أتباع وعملاء إيران في العراق ، وهي تصريحات ما كانت تصدر قبل هذا الوقت ، وبهذه اللهجة من الهلع والخوف ، ورغم أن هذه التصريحات جاءت على أكثر من لسان رجل من هؤلاء ، إلا أنني سأكتفي بالتصريح المرتجف الذي أطلقه صدر الدين القبنجي ، إمام صلاة جمعة ! في النجف وأحد أبرز عناصر جهاز المخابرات الإيرانية ( إطلاعات ) في العراق ، مثلما يقول عنه ذلك العراقيون الذين سكنوا مدينة قم الإيرانية . ويبدو أن تصريح القبنجي المصاب بالهلع سببه هو التوجه الأمريكي الجديد في العراق ، والذي انطلق قبل أشهر من الآن ، هذا التوجه الذي تجسد بمطاردة عملاء إيران ، إيرانيين وعراقيين ، في عموم المدن العراقية ، خاصة بعد أن أصدر الرئيس الأمريكي ، جورج بوش ، أمرا يوجب فيه على قواته في العراق ملاحقة أولئك العملاء ، وقتلهم إن تطلب الأمر ذلك ، هذا بعد أن أصبحت أغلب هذه العناصر مكشوفة ليس للأمريكيين فقط ، وإنما للناس داخل العراق الذين ضاقوا ذرعا بهؤلاء القتلة بعد أن تمادوا في اعتداءاتهم على حرمات العراقيين ، وذلك حين قاموا بقتل أكثر من طبيب ، وضابط ، وأستاذ منهم . هذه الأعمال الشنيعة هي التي دفعت بالعراقيين الى رفض التدخل الإيراني في شؤون بلدهم ، ذلك الرفض الذي تلمسه صدر الدين القبنجي عن قرب ، فقال ، وبلغة حاول من خلالها دفع الشكوك عنه ، وعن أمثاله من الذين عملوا لحساب إيران ، وأقاموا لها دولة داخل دولة في العراق : إن ( إيران تتدخل بشكل لسنا معه والشعب غير راض عن ذلك . ) ، ويضف محاولا استغفال بعض العقول فيقول : ( نحن غير راضين من جعل العراق مسرحا للصراع الأميركي الإيراني ) ، ومسرح الصراع الذي لا يلقى الموافقة والرضا من لدن القبنجي هو الملاحقة التي تقوم بها القوات الأمريكية لعناصر المخابرات الإيرانية التي تجاوز عدها الآلاف ، وهذا ما يجعله أن يخاف على نفسه قبل غيره ، وذلك لأنه هو نفسه واحد من تلك العناصر . ويمضي القبنجي ليقرر نتيجة الحرب المفترض بين أمريكا وإيران فيقول : ( اذا دخل الطرفان في صراع عسكري فكلاهما خاسر أميركا قادرة على ضرب إيران لكنها لن تربح وكذلك إيران يمكن ان تضرب أميركا لكنها لن تربح أيضا ) ولعمري أن النظرية القبنجية هذه هي أول نظرية في تاريخ العالم تقول بإمكانية التعادل في الحروب ، وليس في لعبة كرة القدم فقط ، ويواصل القبنجي مطالبا بطرد أتباع منظمة مجاهدي خلق الإيرانية من العراق ، فيقول : ( قررت الحكومة العراقية إجلاء ما يسمى بمنظمة مجاهدي خلق، ليس من المقبول في اي دولة في العالم إعطاء لجوء سياسي لمنظمة إرهابية لضرب دولة مجاورة ، نحن لا نقبل أن تبقى منظمة مجاهدي خلق لضرب إيران او منظمة لضرب أميركا ) ، مسكين عميل إيران هذا ، يخاف على أمريكا من ضرر منظمة إرهابية ، تماما مثلما يخاف على إيران من شر منظمة مجاهدي خلق ! وينسى هو أن مطلبه هذا ما هو إلا مطلب إيراني ، قبل أن يكون مطلبا للعراقيين ، كما ينسى أن الأمريكان ليس بهذا الغباء ، فهم يعلمون علم اليقين أن تصريحه هذا هو جزء من حملة بدأها الناطق الرسمي باسم حكومة المالكي ، علي الدباغ ، القادم من إيران بقدوم الدبابة الأمريكية للعراق ، وذلك بعد التقرير الواسع والمفصل ، والدقيق الذي أذاعه ممثلو منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في أوربا ، والذي كشفوا به عن أكثر من أثنين وثلاثين ألف اسم لعملاء إيران في العراق ، وذلك بعد أن حصلوا على تلك الأسماء من مقر فيلق قدس الإيراني العامل بمحاذاة الحدود العراقية . أصحاب تلك الأسماء هم الذين أشادوا دولة لإيران داخل العراق ، وبشكل فج ومتهور ، وصل الى الحد الذي قامت به المخابرات الإيرانية عام 2004 م باغتيال ضابط شيعي يدعى العقيد غازي ، ويعمل في إدارة الهجرة والجنسية العراقية ، لأنه رفض الموافقة على منح الجنسية لإيرانيين ادعوا أنهم عراقيون عائدون من إيران. تلك الدول هي التي يخشى صدر الدين القبنجي اليوم ضياعها الحتمي ، وذلك بعد أن بدأت أمريكا تهد بأركانها خطوة بعد خطوة ، وعلى هذا ستضيع مئات من ملايين الدولارات التي أنفقتها إيران على إشادة دولتها داخل العراق ، وتحت ظلال السيوف الأمريكية ، وبدلا من هذا الغباء كان المفروض بالإيرانيين أن يحتفظوا بتلك الملايين الطائلة التي سرقت في حقيقة الأمر من فقراء إيران المعدمين . لقد كشفت دراسة أصدرتها مؤسسة "جيمس تاون فاونديشن" الأمريكية عن تحركات إيران داخل العراق قبيل الغزو الأمريكي له ، وبعد سقوط النظام فيه ، تلك التحركات التي أخذت الشكل الآتي : * عقد فيلق بدر التابع "للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق" لقاءات مع عدد من قادة الجماعات المعارضة في الجنوب بحضور مسؤولين في الحرس الثوري الإيراني شارك فيها نائب قائد الفيلق أبو مهدي المهندس وقائد قواته أبو حسن العامري ومسؤول عملياته الاستخبارية أبو لقاء الصافي ومسؤول عملياته أبو أيوب البصري وذلك في نوفمبر 2001. * أشارت الدراسة استناداً على وثائق ضبطت في العراق إلى أن تعليمات قادة فيلق بدر التي نقلوها إلى من التقوا بهم تضمنت الاستعداد لحدوث غزو أمريكي وتقديم الدعم الضروري والفعال للقوات الأمريكية عند وصولها إلى الأراضي العراقية والقيام بعمليات استطلاع وبهجمات محدودة المدى بهدف شغل القوات العراقية في الجنوب. فضلاً عن ذلك فقط طلب الحرس الثوري الإيراني من فيلق بدر تشكيل كتيبتين سُميت الأولى "مجاهدي الحسين" ترسل إلى مدينة العمارة وسُميت الثانية "أنصار الحسين" ترسل إلى الناصرية لجمع المعلومات عن انتشار الوحدات العسكرية العراقية قبل شن الحرب ولتحديد مواقع المنشآت الحكومية ومراكز قوات الدفاع الجوي. وأشرف على ذلك جنرال من الحرس الثوري الإيراني يدعى الجنرال محمد. وكان الجنرال محمد قد اتخذ من مكتب في السليمانية مركزاً لاتصاله بشبكة أفراد فيلق بدر. وقد طلب الجنرال من أفراد فيلق بدر السيطرة على الطريق الواصل بين الديوانية والقاسم التي تقع في محافظة بابل فور دخول القوات الأمريكية. * وفي 11 مارس 2004 - أي بعد الغزو - قامت المخابرات الإيرانية بافتتاح مكتب في النجف أطلقت عليه اسم "مكتب مساعدة الفقراء". وقامت المخابرات الإيرانية بتوزيع ألفي دولار فوراً وألف دولار كل شهر على من يقبلون بالانضمام إلى ميليشيات معينة. وتمكنت المخابرات الإيرانية من تجنيد 70 ألف شخص انضم عدد منهم إلى الميليشيات فيما بقي العدد الآخر للقيام بمهام استطلاع وإسناد. * وتشير الدراسة إلى وثيقة تضمنت اعتراف ضابط إيراني منشق بمدى التغلغل الذي قامت به المخابرات الإيرانية داخل العراق في تلك الآونة. وقال الضابط ( إن مدى واتساع عمليات قوات القدس التابعة " للحرس الثوري" في العراق تجاوز ما فعلناه خلال الحرب بيننا وبين صدام، إن هناك مناطق واسعة في العراق تخضع لقوات القدس من الناحية العملية وذلك عبر المتعاونين معها. إن هذه القوات تستخدم شبكة من المؤسسات الخيرية والشركات والواجهات الأخرى لممارسة أنشطتها في أنحاء العراق.) وأضاف الضابط ( أننا نقوم بإرسال ضباطنا إلى العراق لفترات تمتد إلى شهور وذلك تحت غطاء العمل في شركات البناء. وقد عملت شركة مثل " شركة الكوثر " في النجف مثلاً إلا أنها كانت واجهة لقوات القدس في حقيقة الأمر.) * وأشارت الدراسة إلى أن الإيرانيين أرسلوا خلال العامين المنصرمين نحو ألفي طالب دين إلى النجف وكربلاء للدراسة إلا أن ثلثهم على الأقل كانوا من عملاء المخابرات أو من أفراد قوات القدس. ويقوم هؤلاء بدعم الميليشيات وبتنظيم أعداد من العراقيين في خلايا سرية. * وأشارت الدراسة إلى وجود اتفاق سري بين إيران وما يسمى حكومة كردستان يقضي بألا تتدخل طهران في الشؤون الداخلية لكردستان وألا تدخل قواتها إلى أراضي شمال العراق خلال تعقب العناصر الكردية الإيرانية المعارضة للحكومة الإيرانية وفي المقابل وافقت الحكومة الكردية على ألا تسمح بأي عمليات عسكرية ضد إيران من أراضيها. * وأشارت الدراسة أيضاً إلى قيام المخابرات الإيرانية باغتيال أعداد كبيرة من الأساتذة الجامعيين والعلماء والأطباء العراقيين بالإضافة إلى الضباط ، ولاسيما الطيارين. وذكر أن عدد الطيارين وكبار الضباط السابقين الذين اغتالتهم المخابرات الإيرانية منذ الغزو الأمريكي بلغ 90 ضابطاً وطياراً. ولأن ذلك مثل لكثير من العراقيين من الشيعة والسنة والأكراد عدواناً على وطنهم من قوة خارجية، أي لأن هؤلاء العراقيين لم ينظروا إلى الأمر على أساس مذهبي أو طائفي فقد تعددت أعمال المعارضة لهذا التغلغل، حتى من بين صفوف الشيعة الذين حاولت المخابرات الإيرانية إقناعهم بأنها تفعل ذلك لخدمتهم. من ذلك مثلاً ما ذكرته الدراسة عن اغتيال المخابرات الإيرانية لضابط شيعي يدعى العقيد غازي كان يعمل في إدارة الهجرة والجنسية العراقية عام 2004 لأنه رفض الموافقة على منح الجنسية لإيرانيين ادعوا أنهم عراقيون عائدون من إيران.ووجهت الميليشيات تحذيرات إلى العقيد غازي لوقف معارضته منح أوراق هوية عراقية لغير العراقيين ثم انتهى الأمر باغتياله. ومن ذلك أيضاً الغضب الذي عبر عنه الرئيس جلال الطالباني عند علمه باستهداف الطيارين والعلماء العراقيين والعرض الذي قدمه لهم بالتوجه إلى شمال العراق حيث سيتولى حمايتهم إذا تعقبتهم المخابرات الإيرانية. * وأشارت الدراسة إلى شراء عناصر من المخابرات الإيرانية لمساحات واسعة من الأرض ولاسيما في جنوب العراق فضلاً عن 5 آلاف شقة ومنزل ومحل تجاري في بغداد والبصرة والنجف وكربلاء. وأضاف أن هذه الأماكن تستخدم كمواقع للإيرانيين العاملين في العراق من أفراد المخابرات والحرس الثوري والميليشيات التي تعمل معهم. * وذكرت الدراسة حجم الدعم الذي قدمته إيران لقوى سياسية عراقية معينة خلال الانتخابات التي جرت عام 2005 بما في ذلك طبع الملصقات والمنشورات بل وإرسال صناديق تصويت معبأة بالأصوات الجاهزة لتوضع محل الصناديق المعروضة في مراكز الاقتراع وذلك مع البدء في فرز الأصوات. * وقالت الدراسة إن العراق يمر بحالة حرب أهلية وإن إيران تأمل في السيطرة الكاملة على جنوب العراق وفصله من الوجهة العملية عن بقية أنحاء العراق. وأضاف "أن الميليشيات التي تدعمها إيران اخترقت أجهزة الأمن العراقية بكل مستوياتها ووسعت مجال عملياتها في كل أنحاء العراق. وهذه الميليشيات مسؤولة عن مصرع أعداد من المدنيين تفوق أعداد من لقوا مصرعهم على أيدي المتمردين والمقاتلين الأجانب الذين تعتبرهم الولايات المتحدة خصمها الأول". وأوضحت الدراسة أن هذه الميليشيات تسيطر تقريبا على القوات التابعة لوزارة الداخلية العراقية. وأضاف "ومن المؤسف أن بعض هذه القوات إن لم تكن أغلبية الميليشيات الشيعية كانت يوماً جزءاً من القوات الأمنية العراقية الجديدة التي دربتها قوات التحالف وأنفقت على تدريبها مليارات الدولارات على أساس أن هذه القوات ستخدم العراقيين وتنقذ العراق بدلاً من أن تتبع الأجندة السياسية الإيرانية". فحين تزول هذه الدولة ، وحين يطارد رجالها ، أو حين تقتلهم القوات الأمريكية التي يهمها مصلحة أمريكا بالدرجة الأولى ، سيعلم القارئ السبب الحقيقي وراء إصابة عملاء إيران بهذا القدر الكبير من الهلع الذي أفقدهم صوابهم ، فراحوا يتحدثون بلغة صبية لم يعرفوا أبجدية السياسة بعد ، تلك العاهرة التي تلبس كل يوم ثوبا جديدا آخر ، مثلما يقول الساسة الروس .
#سهر_العامري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الدب القطبي يسبح في مياه الخليج الدافئة !
-
المتعة ومرض الأيدز يجتاحان المدن العراقية !
-
عرب الأهوار ، الضيف والشاهد . 9
-
تفاقم الصراع الأمريكي - الإيراني على العراق !
-
دولة تعشق الفساد !
-
البكاء على التدخل في الشؤون الداخلية !
-
البكاء على التدخل في الشأن الداخلي !
-
الموافقة الأمريكية والرغبة الإيرانية قتلتا صداما !
-
حصيلة إعدام صدام نبذ الشيعة !
-
هل تعدم أمريكا صداما ؟
-
عرب الأهوار ، الضيف والشاهد . 8
-
7عرب الأهوار ، الضيف والشاهد
-
( الغزال ( 1
-
تقرير جيمس بيكر- هاملتون : الفشل والانسحاب !
-
(عرب الأهوار ، الضيف والشاهد (6
-
عرب الأهوار ، الضيف والشاهد (5)ه
-
عرب الأهوار ، الضيف والشاهد(4)ه
-
عرب الأهوار ، الضيف والشاهد(3 )ه
-
( عرب الأهوار ، الضيف والشاهد ( 2
-
عرب الأهوار ، الضيف والشاهد*
المزيد.....
-
إيطاليا: اجتماع لمجموعة السبع يخيم عليه الصراع بالشرق الأوسط
...
-
إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ
...
-
بغداد.. إحباط بيع طفلة من قبل والدتها مقابل 80 ألف دولار
-
حريق ضخم يلتهم مجمعاً سكنياً في مانيلا ويشرد أكثر من 2000 عا
...
-
جروح حواف الورق أكثر ألمًا من السكين.. والسبب؟
-
الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 250 صاروخا على إسرائيل يوم
...
-
اللحظات الأولى بعد تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL قرب مطار ا
...
-
الشرطة الجورجية تغلق الشوارع المؤدية إلى البرلمان في تبليسي
...
-
مسؤول طبي شمال غزة: مستشفى -كمال عدوان- محاصر منذ 40 يوم ونن
...
-
إسرائيل تستولي على 52 ألف دونم بالضفة منذ بدء حرب غزة
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|