التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية

حسين علي غالب

الحوار المتمدن-العدد: 547 - 2003 / 7 / 29 - 03:51
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

تأسس التجمع في تاريخ 13يونيو 2003
لقد تعب العراقيين منذ دخول نظام صدام حسين و حرموا من كل أنواع الحرية
 و جاء فكرة إنشاء التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية في هذه
 الظروف لأن كل العراقيين في هذه اللحظة يعيشون الحرية الكاملة في إنشاء
 الحركات و الأحزاب و المجموعات السياسة و انضمام الشعب العراقي لها و
الأعلام الحر الذي  كان محروم منه شعبنا العراقي منذ زمن طويل لقد آتت فكرة إنشاء التجمع العراقي
المطالب للحرية و الديمقراطية لكي نساهم مثل ما يساهم أي حزب أو حركة أو مجموعة عراقية في تحسين
الوضع العراقي بعد زوال نظام صدام الظالم و لكننا لا نمارس عملنا سوى على شبكة الإنترنت ثم ننتقل
على الساحة العراقية ولكي تساهم معنا و تنضم لنا يجب أن تؤمن بأهداف التجمع
1- احترام الأعراق في العراق مثل الأكراد و التركمان و إعطائها
كافة الحقوق و إدخالهما في كل المجالات
2- احترام النساء العراقيات و إعطائهم كافة حقوقهم التي شرعها لنا
الدين الإسلامي و الدستور و القانون
3- احترم المذاهب و الديانات السنية و الشيعية و المسيحية و اليهودية
كل إنسان يأخذ حقه بما شرعه له الدستور و القانون العراقي الجديد
4- احترام و مساعدة كل الحركات و الأحزاب السياسية العراقية لكي
تساهم و تطور بلدنا العراق و شعبنا العظيم انضم لنا يعني إعطاء فرصة
 لبلدك العراق و لشعبك الحرية و الديمقراطية التي يتمنها كل إنسان في
 الأرض انضم لنا لكي يصبح أفكار التجمع من الحلم إلى الواقع
لمراسلتنا
[email protected]
رئيس التجمع العراقي المطالب للحرية و الديمقراطية
الشاعر و الصحفي حسين علي غالب

#حسين_علي_غالب (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات