أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد عبد الرحمن - محمد السادس في الطريق إلى المنفى الإجباري أو في نهاية المخزن السياسي















المزيد.....

محمد السادس في الطريق إلى المنفى الإجباري أو في نهاية المخزن السياسي


محمد عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 1822 - 2007 / 2 / 10 - 11:17
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


الإستعدادات جارية لتخليد الذكرى 31 لإعلان الجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية، لتؤكد بالملموس عزم الشعب الصحراوي، على مواصلة الكفاح، والنضال بكافة الوسائل المشروعة دوليا ،حتي إنتزاع النصر وبناء الدولة الوطنية على كامل التراب الوطني، ، ستشهد "تفاريتي "إحتفالات تليق بالذكرى الوطنية، وبعظمة الشعب الصحراوي، وستكون فرصة للوقوف على المسيرة الوطنية، وتأكيد العهد التاريخي لشهيد الحرية والكرامة الوالي مصطفى السيد ، وستتضمن الإحتفالات رسالة قوية للنظام المغربي المتعنت ، فحواها أن طال الدهر أم قصر، الشعب الصحراوي سيتزع حقوقه السيادية كاملة غير منقوصة، سلما أو بالقتال . وبالتالي فهو مدعو للتعقل ، لأن المبالغة في العنجهية ، وإحتقار الشعوب ، سيجعله يخسر كل شىء حتما الصحراء الغربية ، وعرشه السياسي ، وسيكون مصيره، مثل مآل تشاوسيسكو ، او الرئيس المخلوع صدام حسين أو موبوتو سيسيكو، وبالتالي ، سيجد نفسه في الملاجىء الباردة لأوروبا، إذا لم تنهش جسده جحافل الجياع والمقهورين في المغرب . مسيرة الشعوب تؤكد بالملوس ، أن النصر حليفها، أما الطغاة والمتجبرين ، فمصيرهم مزابل التاريخ .
خلال أكثرمن ثلاثين سنة من الإستعمار المغربي وكلما إقترب عيد وطني او ذكرى وطنية إلا ويكثف النظام المغربي من سياسته القمعية إلى درجة ان صحراويا مختل عقليا ملقب ب " الحافظ محلى الشوا " كان يجوب أزقة وشوارع مدينة طانطان، خلال السبعينات والثمانينات ويطلب من الصحراويين أن يدخلوا منازلهم صائحا فيهم"هذه الحفلة ومعها الحملة" أي حملة الإعتقالات والتعذيب، والإختطافات العشوائية والدموع والألم .
ونعرف جيدا وإنطلاقا من معايشتنا لمسيرة الشعب الصحراوي في الأراضي المحتلة ،أنه وبتزامن مع الإحتفالات المخلدة للذكرى 31 لإ علان الجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية و حتى قبلها ، ستلجأ،- يامحمد السادس -، كما كان يفعل والدك إلى فرض حظر تجول غير معلن ، وستحشد جيشك العرمر من بوليس ومقدمين ، وشيوخ و قواد، ومخازنية ، وإستخبارات للتضييق على الصحراويين في الأراضي المحتلة، و ستكثف من حملات تفتيش للشباب في الأزقة والشوارع ولن تترك منزلا إلا واخضعته للمراقبة ، وستمارس التعذيب والقمع الممنهج ، والعقاب الجماعي ،للحيولة دون إحتفال الصحراويين بهذه الذكرى الوطنية الغالية . لكن ليكن في علمك أن والدك جرب كافة هذه الوسائل المشينة والإجرامية لإخضاع الشعب الصحراوي وتكميم أفواه أحراره لمدة ثلاثون سنة ، لكنه لم يجن وأنت معه، إلا إنتفاضة مباركة صحراوية عارمة ومتواصلة ومزلزلة ،تتخلل الصحراء الغربية من شمالها إلى جنوبها، وتمتد إلى جنوب المغرب، و ويصل فعلها إلى الجامعات المغربية، ومحاكمات أكد فيها الوطنيون الأحرار أنه لارجعة عن إستقلال الصحراء الغربية، وسجون حولها ا لمناضلون بصمودهم إلى خطوط أمامية في المواجهة مع سياساتك القمعية، وشرفاء يجهرون بهويتهم الوطنية الصحراوية علانية، وجسم حقوقي متراص الصفوف همه كشف جرائمك السياسية،، وقطاعات تلاميذية، هجرت الألعاب و الملاعب الرياضية وأسباب اللهو لتنكب على الخوض في مواجهة يومية مع جحافلك المخزنية ، من خلال ترديد الشعارات و تنظيم الوقفات السلمية، وأنامل جميلة وكريمة ، وهبت جهدها وتفانيها في إعدا د الأعلام الوطنية ، وسواعد لآتغمظ جفون شرفائها إلابعد أن تكون غرست في احضان الوطن أعلام الجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية ، وشباب يسابق الزمن في تأسيس الخلايا وتجذير أشكال النضال، ورموز وطنية تحظي بإستقبالات حارة ومشرفة، في البرلمان الأروبي، والكونغرس الأمريكي ووزارات الخارجية الأروبية،والأمريكية وفي رحاب المنظمات الدولية .ويتلهف أحرار العالم ويتشوقون لإحتضانها من أمثال علي سالم ولد التامك، ومينتو حيضار ، ودددش سيدي محمد....، وصبية صغار يرددون صباح مساء، ببراءة واعدة "شكيو شكيو المليك يحرك بيو". أبعد كل هذا تعتقد يا محمد السادس أنه بإمكانك أن تلتف على خيارات الشعب الصحراوي إيوا" ماتكون أمكلخ أصاحبي"
وبعبارة واضحة ومختزلة ،أرى أن ملك المغرب ، غارق ، غارق لامحالة، ولن تفيده في شيء لافتاوي شيراك العلوي ولاالتعاويذ الخليجية ، ولا بركات" سيدي مولاي عباس سبتي "وقد لانتفاجأ إذا وجدناه غدا في أحد الملاجىء الأوروبية يكتب مذكرات تحت عنوان ّ7 سنوات من حكم المغرب، حصاد الريح و الرماد" أنذاك لن تجد يامحمد السادس، لامنصوري، ولافاسي، ولاعباس ولا"دباس" ولاأحرضان و لا إسماعيل العلوي ولاغيرهم ،لأن هؤلاء سيكونون مشغوولين بتقديم "آيات الولاءو الإخلاص والوفاء ، لصاحب السدة العالية بالله " الحاكم الجديد للمغرب ، بل سيقسمون بأغلظ الإيمان بأنهم، كانوا مناهضين لأسلوبك وتفردك بالحكم ،ويلعنون "الديوقراطية الحسنية" ويؤكدون أن " ألإنتقال الديموقراطي" خرافة علوية، وأنك المسؤول عن خراب البلاد والعباد وعن تزوير الإنتخابات، وتشجيع الفساد الإداري، وسيفاخرون كذبا بقدرتهم على التصدي لك وأنت ملكا، وسيكشفون المستورفي عائلتك، وأنك المسؤول عن السياسات التوسعية في الصحراء الغربية أما هم فلا يكنون للشعب الصحراوي إلا الحب و المودة والتقدير
أيها الملك الساذج ،الطريق إلى المحافظة على عرشك يمر عبر الإنصياع إلى الشرعية الدولية، وتمكين الشعب الصحراوي من حقه في تقرير المصير وألإستقلال ، حتي يمكنك الإنكباب على مشاكل المغرب الحقيقية ، وليس في نهج التوسع والقتل والتعذيب وتكميم الحريات في الصحراء الغربية، لإن هذه الأساليب لافعل لها، ولاتاثير، وهل أفادت أباك؟ لااعتقد ،كما ان الشروط التي توفرت له، غير متأتية لك حاليا، فكل إعتقال أو إختطاف أو تعذيب إلا ويصل في ظرف قياسي، لكل الجهات السياسيةوالحقوقية المعنية. نعم قد تكون حاليا تتمتع بشكل أوبأخر بشرط الإفلات من العقاب ، بالنظر إلى التواطؤ المكشوف لشيراك العلوي، ولكن لصبر المجتمع الدولي حدود، والتقرير الأخير للجنة السامية لحقوق الإنسان، وبالرغم من خجله الدبلوماسي، إلا أنه خطوة أولية لتوفير أرضية صلبة ، لتحريك المتابعات الجنائية الدولية. أما إذا قامت الحرب لاقدر الله فإن وسائل الإعلام والفضائيات ستنقل بشكل مباشر- كما فعلت الصحفية كارمين بادير في الثمانبنيات- لكن هذه المرة بالصوت و الصورة جثث الجنود المغاربة المتعفنة ملقات على الرمال الحارقة، وآهات الجرحي ، وإستنجاداتهم الحزينة بأمهاتهم، و جحافل ألأسرى المدفوعين إلى حرب ملكية خاسرة. حقيقة لن نجد بينهم أبناء الجنرالات ، ولا الوزراء ولا عشيرة أزولاي ولا أثرياء المغرب النافع ،ولكن أبناء المغرب العميق، الفقراء الطيبين المحرومين ، الذين لم يجدوا أمامهم إلا الجندية ، للحصول على رغيف الخبز.ولتعلم أيها الملك الخائب، والساعي إلى حتفه أن معركة عسكرية واحدة في ظل الطفرة الإعلامية والمعلوماتية الحالية ،هي ب 100 معركة جرت في ظل التعتيم الإعلامي ،الذي كان سائدا إلى حدود نهاية القرن السابق .إذا كيف ستجرأ على تكذيب خسائرك العسكرية كما كان يفعل أبوك الراحل بدهاء؟ وكيف ستبرر هزائم جنودك؟ وكيف ستنقع عائلات الضحايا والأسرى، بجدوائية حربك؟، هل بوطنية شوفينية، اصبح الشباب المغربي لايؤمن بها ويختار عنها إنتحارات جماعية في البحر الأبيض المتوسط و المحيط الأطلسي؟، وطنية إنتقائية ضريبتها حصرا للفقراء، ونعمها لأثرياء المغرب.
إن الفاشل في السلم لن يستطيع النجاح في الحرب، وأنت أختزلت كل فشلات الدنيا والآخرة، إنحصار نفسي مرضي، جعلك عاجز عن إلقاء خطاب واحد، دون إلتهام الأوراق بعيونك " ، المونغولية "التائهة والبليدة، وأنفاسك المتقطعة،و صوتك المتحشرج ، وتأكد عجزك بخطاب تبشيري أسطوري، يعلن دون خجل إكتشاف كنوز سليمان في "تالسينت" وتعمق فشلك بالإنتفاضة المزلزلة التي فجرها الوطنيون الصحراويون، وجعلوها بركان مدمر لجذورك الإستعمارية في الصحراء الغربية.".
محمد السادس أتمنى أن لاتغرك بعض الأصوات " الصحراوية " الصادحة بحياتك، والشاكرة لخصالك، فهي فقط، لقلة من مصاصي الدماء ، تزايد بحناجرها ، وتتزلف بها لإستجلاب النفع المادي والرمزي ، وللحصول على الفتات المخزني .و أتمنى أن تتاح لك لحظات، تمعن فيها التأمل ، في محمد السادس اللاجىء السياسي ، بدون عرش، ولاجرائد صفراء، باهتة، مقدسة، لتفهاتك، ومشرفة لنزواتك،ومبالغة في "حكمتك" و"سداد رأيك"، ولاوزراء يسجدون حتى لكلابك، ولامربع ولا مثلث ولامستطيل ملكي، ولا ديوان ولاقصور، ولاحاشية، ولاعبيد،- وحيدا ككل الجبابرة الذين لم يستطيعوا، تفكيك رموز التاريخ العنيدة، و الوقوف على الكمياءالإنسانية العميقة والصادقة للشعوب التواقة للتحرر من الإستعمار ،وإقتصادات الوفرة النضالية المتجددة والمستديمة التي تستبطنها الأمم- ، وحيدا تتصفح جرائد فرنسية ،مثل إدريس البصري، وسلمى -زوجة الملك المخلوع -تهدأ من روعك،إن بقت على عهدها،و إن لم تهجرك من أجل عشيق خليجي كانت تختلي به، عندما كنت أنت " تجهد نفسك" في ماركوتينغ سياسي كاريكاتوري يبدأ بتدشين النافورات، و ينتهي بتوزيع " زلاليف الحريرة" على الطيبين من المغاربة.
أعتقد أن هذا هو المصير المحتوم ، لملك لم يقدر ، ربما بالنظر إلى "نصائح" ثلة من النفعيين،عزم وتصميم الشعب الصحراوي على فرض خياراته السياسية والوطنية.وإلى ذلك الحين أذكرك أن القمع ليس في إمكانه أن يحول عقيدة الصحراويين السياسية والوطنية، كما أنه عاجز بالمطلق أن يجعلنا نتحول إلى" رعايا مغاربة أوفياء"وهل إستطاع العنف والقمع والتنكيل الذي سلط على أحرار الجزائر من قبل الإستعمار الإجرامي الفرنسي أن ينسخهم إلى فرنسيين؟. المسألة ، مسألة إنسان، وألإنسان بداخلنا يجافيك قطعا و يرفض الخضوع لك جملة وتفصيلا، ولايرغب أن يكون " مجرد رعية ضمن "القطيع العلوي الملكي.
محمد السادس صدقني إنك ملك بائس ، وعديم الحظ، لأنه لو كنت غير ذلك، لشاء القدر، أن يكون أباك سلمك المغرب من دون قضية الصحراء الغربية
كما إنه بإمعانك في الرهان على " الحكم الذاتي" يظهر أنك، لازلت لم تعرف الشعب الصحراوي، فإذا كانت الإنتفاضة المباركة، قد جعلتك تفقد صوابك، وتقدم خيار "الحكم الذاتي" للخروج من الأزمة والمعادلة السياسية والثورية، التي فرضها عليك، الشعب الصحراوي من خلال تحريك ورقة الأراضي المحتلة كأداة للمواجهة الوطنية مع أدواتك الإستعمارية، فإن ألأصوات المزمجرة للمدافع،كفيلة بجعلك لاتتخلى عن الصحراء الغربية فقط ، ولكن في قمة ." الخلعة الملكية" -لأن الملوك مهما تظاهروا بالقوة فهم أذلاء جبناء- ستهرول إلى إتخاد قرار بتحويل مدينة الرباط إلى فيدرالية، خصوصا في ظل التنامي الملحوظ للحركات الإحتجاجية الأمازيغية، المنادية بالإعتراف بهوياتها الثقافية والسياسية، التي أبيدت ثقافاتها بفعل سياسات الحسن الثاني العنصرية و أجدادك المجرمين. بالإضافة إلى التجدر القوي للحركات الإسلامية ، داخل النسيج الإجتماعي المغربي " راه باين أنت تخاف ماتحشم".
وفي الختام لن نلقاك وانت ملك، لأننا معشر قوم لانحب ونشمئز من لقاءات الملوك ، ولكن تأكد أننا سنسأل عنك وانت في اللجوء- كما نفعل حاليا مع إدريس البصري- لأننا أعداء شرفاء، ولكن تأكد أنك لن تجد لا منصوري ولافاسي ولافهري ولا بنموسى، ولا يازغي ولا حتى نجاة أعتابو، اما نحن، سيبقى يتردد في مسامعنا، قول أمهاتنا، "إرحمو"
عزيز" قوم ذل"
والى اللقاء في باريس أو جنيف إذا إستطعت أن تنفذ بجلدك ....




مناضل صحراوي تعرض للتعذيب في زنازنك النتنة ، لكن الطاهرة بالدماء البريئة والشريفة التي صبغت جدرانها" .



#محمد_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فاغر الفم ..أمشي
- سيرة مواطن
- أشياء لا انسانيه
- أقدام عاريه فوق الرمل
- وقت لأوتار الجنون


المزيد.....




- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...
- محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
- لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...
- عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد عبد الرحمن - محمد السادس في الطريق إلى المنفى الإجباري أو في نهاية المخزن السياسي