أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ناجي عقراوي - إلى من يهمه الأمر














المزيد.....

إلى من يهمه الأمر


ناجي عقراوي

الحوار المتمدن-العدد: 546 - 2003 / 7 / 28 - 03:28
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


               
                                             

كتب السيد قاسم سرحان في موقع الكتابات بتاريخ 26/7/2003 مقالة بعنوان ( هواجس – بعض من سياسي 100 ألف دولار ، تحية للأستاذ خالد عيسى طه ) ، موحيا فيها كأن السيد خالد عيسى هو الذي زوده بالأسماء الواردة في ما كتبه ، و يكيل  له المدح فيها ، علما بأن من المعروف عن السيد خالد دفاعه عن ابنة عماش و عن مستشار الطاغية المخلوع و عن رئيس اركان جيش صخام ، و افتخاره بالعمل مع الامريكان ، و نريد ان نعرف من السيد خالد هل انه شخصيا  استلم أية مبالغ من الأمريكان أم لا ، وان كان استلم أية مبالغ كيف جرى التصرف بها ، و نحن على ثقة بأنه سوف يتفضل و يوضح للقراء تفاصيل عمله ( النزيه ) مع الأمريكان ، لا سيما انه رجل القانون و كبير السن و يعيش وحيدا في لندن و ينتظر لقاء ربه ، أدام الله في عمره .
أما بخصوص السيد سرحان رغم اختلافنا الشديد معه ، ذكر بعض الأسماء بعد تحويرها و لم يكتب بعضها بصورة صحيحة ، لغايات في قلب يعقوب ، لذا  نرجو تزويد القراء بكيفية حصوله على هذه المعلومات الخطيرة ، والجهة التي زودته بها ، هل هي جهة رسمية و ما علاقته بتلك الجهة ، أم هي معلومات شخصية و تكهنات   ، في هذه الحالة تعتبر ذكر هذه الأسماء الغرض منها  لغايات كيدية ، و لماذا لم يذكر بقية الأسماء التي لديه من الذين استلموا هذه المبالغ  ، لا سيما انه يدعي الوطنية الزائدة ، وهل توجد بين الوطنية و الخيانة خيط أو محاباة .
بخصوص الأشخاص الواردة أسماؤهم في مقالة السيد قاسم سرحان ، نطالبهم بالكشف عن الحقيقة ، و لا سيما بينهم شخصيات معروفة و نزيه ووطنية كنا لا نشك في نزاهتهم ، و أرجو ان لا يتجه بعضهم إلى أسلوب كاتب المقال والهجوم عليه بالشتم والإنكار ، لأن التهمة الموجهة لهم هي تهمة كبيرة  هي الخيانة ، و الخيانة جريمة يعاقب عليها الله و القانون  والشعب و الأجيال ، المطلوب منهم إثبات براءتهم و لا سيما بينهم من يملكون اكثر من هذا المبلغ مضاعفة حصلوا عليها من طرف عوائلهم أو من عملهم ، لذا عليهم التصرف بأسلوب حضاري و التوجه إلى المحاكم ، و رفع دعوى قضائية و مطالبة الكاتب بإثبات التهمة ، و بعكسه ان يجري إدانته و يأخذ كل صاحب حق حقه ، ليتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود ، لكي نتعلم أسلوب النقد والديمقراطية ، و عند عدم قيامكم بإقامة الدعوى و إنكار التهمة كتابة فقط  ، هو دليل إضافي إلى  ما ذهب إليه كاتب المقال ، و يكون شخصي المتواضع أول المهنئين  لكاتب المقال رغم شكوكنا السابقة نحوه .
لذا نهيب بالسادة خالد القشطيني و خالد المعالي و مهدي البصام و عبد القادر الجنابي و مشعان الجبوري و وفيق السامرائي و هوشيار الزيباري و توفيق الياسري و عبد الرحمن البريفكاني و سعد البزاز و كاظم حبيب ، و فاروق درويش و حسن الجنابي و محمد حيدر و حمودي مصطفى جمال الدين و حميد مجيد موسى و عادل عوض و رند فرا نكو رحيم و زينب السويح و صفية السهيل و بختيار أمين و ليث كبه و البرت يلدا و يوناديم كنا و كنعان مكية و عزيز الحاج ، رغم كون أكثركم أصدقاء و اخوة شخصيين لي ، تألمت كثيرا لهذه التهمة على أساس المتهم برئ حتى تثبت إدانته ، و سوف أتألم اكثر لو ثبتت هذه التهمة عليكم ، نظرا لما كان بيننا من شجون الوطن و الوطنية ، عليكم جماعة أو أفرادا إثبات براءتكم ، لا شجبا و استنكارا بل عن طريق المحاكم المختصة ، و إلا سوف تلصق هذه التهمة الكبرى بكم و بأجيالكم ، عند ذاك يكون الكاتب على حق و انتم على باطل .

 



#ناجي_عقراوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق وطن لأمتين
- يجب تفعيل حقوق اخوتنا الكلدان في العراق
- الكورد ليسوا ضيوفا في العراق بل شركاء في الوطن
- سندفن أطماع الطورانيين و أيتامهم في مزبلة التاريخ
- بالنقر على الدف لا تستلب معالم حضارة الشعوب
- في ضوء المناقشات الجارية في مجلس الأمن حول العراق : الشركات ...
- سيبقى البارزاني مصطفى خالدا في ذاكرة شعبه
- لا للديكتاتورية – لا للتدخل الإقليمي – لا للاحتلال
- العراق و رياح التغيير- الشجرة لا تحجب الغابة ... و الشعوب تص ...
- مؤتمر لندن و تعقيدات الواقع
- العراق في قلب العاصفة
- تحية تقدير و اعتزاز إلى حمورابي العراق الحديث
- تحية عطرة إلى موقع الحوار المتمدن
- الخلاص من الدكتاتورية في العراق هل يكون من خلال الحرب أم بال ...
- هل تستطيع الحكومة التركية تجاوز مواريث عنصرية متراكمة ؟
- إذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة بأني كامل
- لنحافظ جميعا و معا على أمن الوطن والمواطن وعلى وحدتنا الوطني ...
- تفعيل اتفاق الحزبين الكرديين تعزيز لوحدة العراقيين
- عراق الغد و علاقاته الإقليمية
- سياسة الدولة الطورانية العنصرية هي من عقلية الطربوش


المزيد.....




- إيران: قدمنا -عرضًا سخيًا- لإجراء مفاوضات مع أمريكا وننتظر ر ...
- تصعيد فلسطيني ضد هنغاريا بعد زيارة نتنياهو وانسحاب بودابست م ...
- الجزائر تقرر غلق مجالها الجوي أمام مالي
- استمرار جهود الإنقاذ وإزالة الأنقاض بعد الزلزال المدمر الذي ...
- دراسة تكشف علاقة جديدة بين السوائل وقصور القلب
- دمار بالممتلكات في عسقلان بعد سقوط صواريخ أطلقت من قطاع غزة ...
- RT ترصد آثار القصف الأمريكي على صنعاء
- بزشكيان: على واشنطن إثبات سعيها للتفاوض
- بعد قمة السيسي وماكرون والملك عبدالله.. بيان ثلاثي مشترك بشأ ...
- مجلس الأمن الدولي يعقد اجتماعا بشأن الأزمة الأوكرانية في 8 أ ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ناجي عقراوي - إلى من يهمه الأمر