أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلام ابراهيم عطوف كبة - انقلاب 8 شباط الاسود واللجوء الى التقاليد الدينية والطائفية















المزيد.....

انقلاب 8 شباط الاسود واللجوء الى التقاليد الدينية والطائفية


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 1821 - 2007 / 2 / 9 - 12:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


" لا يعود نهوض الفكر الرجعي في العراق لأسباب فكرية خالصة تتصل بتشبثه بحجج جديدة مقنعة تستحق المناقشة ، بل هو يعود في الأساس إلى دوره القديم – الجديد كسلاح من أهم أسلحة الارتداد عن مسيرة ثورة 14 تموز المجيدة، والتي بدأت طلائعها في الواقع منذ السنوات الأخيرة للحكم القاسمي ، وبلغت ذروتها عبر انقلابي شباط وتشرين 1963وانقلاب تموز 1968 ، والاحتلال الاميركي ، وانتعاش التقاليد والولاءات دون الوطنية ، وتزاوج الارهابين الحكومي والتقليدي ....." (1)


تنبه استعادة دروس وعبر ثورة 14 تموز المجيدة.... وينبه تعطش الشعب العراقي الى الديمقراطية وصحوة احترام الراي الآخر والتعددية الفكرية والسياسية والسلم الاهلي والاستقرار .. ينبه الجميع الى ضرورة اعادة النظر المستمر في المنطلقات والممارسات الخاطئة التي ابتلى بها عراق الخير والمحبة والسلام .. عراق الثورات المرتقبة! .
مع 8 شباط 1963 لاحت بشائر الاستعمار القديم والاستعمار المقنع الجديد تلوح من جديد مما حدا بالاحزاب السياسية التحول الى العمل السري مع محاولات الحكام الجهلة تزييف الحياة الحزبية بابتذال وتزوير العمل المهني والاجتماعي والشعبي ، وانتشار الفساد واللاابالية والانتهازية والوصولية في اجهزة الدولة ، واطلاق الصحافة المأجورة لفرض سياسة الفزع والتهديد بالويل والثبور . وأشر انقلاب 14 رمضان الاسود استحواذ الفاشية على السلطة بالتحالف العريض للقوى الطبقية المتضررة من ثورة 14 تموز – الاقطاع وكبار مالكي الاراضي والتجار الكومبرادور وبمباركة اشد القوى العشائرية والطائفية الشيعية والسنية رجعية ..... وفتح الانقلاب الاسود الابواب مشرعة للعقلية الانقلابية المغامرة وسيادة المنهج التجريبي الموالي لمصالح المراكز الرأسمالية الدولية . وجاء انقلاب 17 تموز 1968 تتويجا لهذا التوجه الارعن لتتكرس الهيمنة الشمولية . هكذا اختارت الامبريالية الامريكية الشعب العراقي ليكون المثل الذي تقدمه لشعوب العالم على قدرتها على تركيع كل من يقف امام طموحاتها في الهيمنة على العالم لاسيما وان الشعب العراقي تجرأ ورفع قامته في حضور السادة وقاوم خططها مع ثورة 14 تموز ... كما قاوم هذا الشعب المقدام افظع دكتاتورية عرفها التاريخ وما اقترفته من جرائم وحروب وما نجم عنها من حصار اقتصادي وقصف باليورانيوم المنضب لاعطاب البشر والبيئة، فضلا عن ان هيمنة الادارة الاميركية على ثروات العراق النفطية تمكنها من فرض هيمنتها على العالم عن طريق الهيمنة على مصادر الطاقة . فالعراق يمتلك ثاني احتياطيي العالم من النفط .(2)(3)
• اللجوء الى الدين والطائفية السياسية
استغل طراطير انقلاب رمضان الاسود وقطعان الحرس القومي ( العصابات – الميليشيات القديمة تمييزا عن العصابات – الميليشيات اللاحقة .. جيش شعبي ، جيش القدس ، فدائيي صدام ، قوات بدر ، جيش المهدي ، جيش عمر ، فرق الموت ، الجيش الاسلامي ، كتائب الحسين ، كتائب علي ، ..الخ. ) الدين والطائفية ونفوذ المرجعيات الدينية وقدسيتها اسوء استغلال ليعيثوا بالارض فسادا .. فاللجوء الى الدين والطائفية السياسية ليس مؤشرا على تخلف الفكر السياسي ، ولم يكن ملازما للمجموعات الاجتماعية التقليدية فحسب من مشايخ وفلاحين واقطاع ورجال دين بل ايضا لقادة البورجوازية والبورجوازية الصغيرة ايضا ! وبالاخص البورجوازية الكومبرادورية والطفيلية التي ربطت مصالحها بالمصالح الاجنبية . ومثلما اسهم اللجوء الى التقاليد الدينية والشعائر الطائفية في ظل شروط معينة في ترسيخ الدور الايجابي في جذب الجماهير الى حركات التحرر الوطني في مراحل النضال من اجل الاستقلال ، كان اللجوء اليها احد اخطر الوسائل الطبقية لزرع مخاطر انقسام القوى الثورية والديمقراطية والتقدمية ذات المصلحة في التقدم الاجتماعي ... وفرخت العولمة الرأسمالية والدولرة هي الاخرى القوى الجاهلية المتدينة والاصوليات الرجعية المتسترة بالدين وخاصة الدين الاسلامي فكان القتل والتدمير اسلوب نشاطها الرئيسي تحت حجة الجهاد في سبيل الله ( عصابات القاعدة ، جند الاسلام ، جند السماء .. الخ). وهنا وجب عدم الخلط بين الدين ككيان آبستمولوجي ومؤسساتي في تاريخه المتطور والنزعات المادية فيه ولاسيما المسيحية والفلسفة العربية الاسلامية ، وبين الحركات السياسية الدينية التي هي احزاب سياسية صرفة ! والتمييز في العناصر الاعتقادية الايمانية في بنية الفكر الديني وبين العناصر الاجتماعية – الاقتصادية – السياسية في هذا الفكر اي المحتوى السياسي والاجتماعي والاقتصادي لبرامج هذه الاحزاب الدينية .. ، وهي برامج تشجع على الحياة في احضان الولاءات دون الوطنية والعلاقات العشائرية والاقطاعية ، واستمرار النزوع الغيبي والوعي الديني بشكله السلفي ، وخضوع الانتاج المادي في الريف والحاضرة لتقلبات الطبيعة وقوانين السوق الرأسمالي ، وعرقلة مساعي البورجوازية الوطنية في العلمنة .(4)
حطمت العقلانية اعاقة السلطات الدينية في القرن العشرين ولكن باتجاه تدجين الدين ليكرس في مصلحة كل ما كان قائما بما في ذلك الحروب الاستعمارية والاسترقاق واقامة الانظمة الاستبدادية والفاشية والارهاب .. واستخدم الاسلام مثلما استخدمت المسيحية من الطرفين حجة للقيام بالاعمال وتحقيق النوايا.وهكذا واجهت الرأسمالية قضية صياغة المؤسسة الدينية بشكل يتلائم في الاخلاق والنظرة الاجتماعية مع حاجاتها المجتمعية.. وفي بلادنا لجأت الادارة الكولونيالية الى سلاح التأويل السلفي للدين واقامة تنظيمات الاخوان المسلمين السنة ( محمد محمود الصواف) وحض المرجعيات الدينية الشيعية على مواجهة الشيوعيين في الخمسينيات ، حيث صدرت مؤلفات محمد باقر الصدر في عام المد الديمقراطي – 1959....ولتجئ الفتوى السيئة الصيت لمحسن الحكيم بعد انقلاب رمضان الاسود مؤازرة للفاشست البعثيين بالضد من القوى الديمقراطية ولأخماد حمى مقاومة انقلابيي القطار الاميركي ... وكانت الحملة الايمانية لصدام حسين تتويجا لهذه التوجهات الرجعية في وقت التزمت فيه الطائفية السياسية الشيعية بانظمة ولاية الفقيه الدكتاتورية حسب المذهب الاثني عشري ! على غرار التقليعة الايرانية( تهدف انظمة ولاية الفقيه الى اقامة الامبريالية الشيعية كنزعة فوقانية وموقف لاهوتي دفاعي يعتبر نفسه دوما على حق ويرفض الاستفادة من الآخر ليخلق المشاكل اكثر مما يحلها) .وما أشبه اليوم بالبارحة ان ينبز اليوم الى السطح وبعد مضي اربعة اعوام على سقوط الدكتاتورية الصدامية انتعاش سلطة المال السياسي الفضائحي..،وبقاء سلاح الميليشيات..،والمضي في الاستغلال الاخرق لسلطة المرجعيات الدينية [وقدسيتها]...(5)، والسير قدما في دهاليز الارهابين الحكومي وغير الحكومي ، واتباع منهج الانتهازية والتوافقية سبيلا لابتزاز الشعب العراقي .. ابتزاز تحول الى طقس حياتي يومي يمارسه اصحاب الضمائر المتعفنة في ظل الفوضى والعماء العارم والعزلة والعتمة المطبقة. ويتجلى الابتزاز اليومي في الضحك على الذقون والمساومة على امن وكرامة واعراض وارواح المواطنين من قبل المتنفذين وقوى الارهاب وفرق الموت والعصابات- الميليشيات وقوة السلاح!وتحول الفساد الى سمة ملازمة للبيروقراطيات المترهلة والتجار الى جانب الكسب غير المشروع والتدني المرعب في تقديم الخدمات العامة واعمال الغش والتهريب...في وقت تعجل الولايات المتحدة الأمريكية بالضغط من أجل القيام على عجل بإقرار القوانين الجديدة حول الاستثمار الأجنبي في اقتصاد النفط العراقي والموقف من الثروة النفطية.... اتفاقيات استفزازية لمصالح الشعب العراقي وسيادته الوطنية الحقة تنتقم بها لقوانين النفط الوطنية التي اقرتها حكومات الرابع عشر من تموز 1958 لترجع بالعراق القهقرى الى عهود التخلف السياسي والاقتصادي (6). ويبدو ان مرحلة الهيمنة الاميركية واستراتيجية التدخل الدولي هي تتويج لمراحل سابقة (7):
• مرحلة الامتيازات الاجنبية واستراتيجية الرعاية المذهبية
• مرحلة الارساليات التبشيرية واستراتيجية الاقتناص والتفكيك
• مرحلة الاحتلال البريطاني و استراتيجية حماية الاقليات
• مرحلة غرس اسرائيل واستراتيجية التفتيت والغزو
• الطائفية السياسية والفكر الرجعي
التفاعل مع الاسلام التقدمي الذي يتبنى برامج سياسية واجتما اقتصادية واضحة للمشروع الوطني الديمقراطي والذي يشارك بمسؤولية وطنية عالية بالعملية السياسية ... سلاحه الكلمة الصادقة المخلصة ... وينتقد ويقترح ويحاور علنا من خلال ممثليه بالبرلمان او من خلال صحافته والصحف الاخرى ، وصوته مسموع وتاريخه مشرف.... هذا التفاعل مبدأ استراتيجي في سياسة التحالفات بين القوى الوطنية والديمقراطية والتقدمية العراقية والتي تعكس الحاجة الموضوعية التي تمليها التقاء مصالح الطبقات والفئات الاجتماعية ذات المصلحة في التفدم الاجتماعي في بلادنا وبما يعزز نشاط القوى الوطنية والديمقراطية والتقدمية بين الجماهير و يعززه ويكشف خطل السياسات الطائفية المقيتة التي انتهجتها حكومات المحاصصة ..... ويقضي على ظاهرة الثقافة القطيعية الطائفية وجر "الرئيس القائد" و" الطائفة القائدة " الجميع لشوارع المبايعة من آذانهم ليبصموا على اوراق المبايعات المطبوعة بـالـ "نعم" الوحيدة! . ويلاحظ التشابه بين مواقف الاسلام السياسي المعاصر وافكار الزعماء المسيحيين الثوريين في اوربا القروسطية بالافكار المثالية والساذجة الامر الذي كرس من محدودية آيديولوجياتهم وجمودها العقائدي والنتائج العملية السلبية لدى تطبيق برامجهم ان وجدت! وولدت هذه المواقف الجماعات الدينية الضعيفة المشتتة والغوغائية وأعادت خلق التربة الملائمة لترسيخ الدكتاتوريات المطلقة .. ويبقى الحديث عن البرلمانية والتعددية والتداولية في ظل نفوذ المشايخ والسادة وآيات الله وشيوع الممارسات والارهاب الطائفي هو هراء في هراء.
اعتمد انقلابيو رمضان الاسود في تنفيذ المخطط الاميركي عام 1963 على التخاريف الاجتماعية من مشايخ اقطاعية ومدينية واصوليات دينية من اصحاب العمائم واللحى والبيوتات الكبيرة والتجار الكومبرادور والشرائح الطفيلية والبورجوازيات البيروقراطية في المؤسسات الحكومية على اساس ايجاد وحدة في المصالح بين هذه الطبقات و السياسة الاميركية ، وتسخير الحثالات الطبقية الرثة لخدمتهم وفرض ديمقراطية البعث والفكر الرجعي بقوة السلاح والارهاب والقمع ! (8).. ولازالت لعنات الشعب العراقي تلاحق رموزهم وهم في مزبلة التاريخ !.. ويعيد التاريخ نفسه اذ تعتمد سياسات الاحتلال والشركات الغربية على نفس هذه التخاريف الاجتماعية التي تأبى الاستفادة من دروس تاريخ الشعب العراقي القريب والبعيد .




1 - راجع : ثورة 14 تموز والفكر العلمي/ الكاتب /الحوار المتمدن.
2 – راجع : هذا هو طريق 14 تموز/الكاتب/الحوار المتمدن.
3 – راجع : ملحمة 14 تموز بين التأسيس المدني والعقلية العسكرية/الكاتب/ الحوار المتمدن.
4 – راجع : القومية ، الدين ، النظرية الثورية الجديدة / فالح عبد الجبار/ النهج / العدد 29 / ص( 73-109).
5 – راجع : هل توجد تحالفات سرية غير معلنة وراء كواليس المؤسسة الحكومية العراقية؟ هل تعلن القوى السياسية غير ما تخفي من برامج سياسية؟/ الدكتور تيسير عبدالجبار الآلوسي /الحوار المتمدن.
6 - راجع : لعبة السيطرة على نفط العراق من الابواب المغلقة الى الباحات المكشوفة/ الكاتب /الحوار المتمدن.
7 – راجع : الحماية والعقاب : الغرب والمسألة الدينية في الشرق الاوسط : من قانون الرعاية المذهبية الى قانون الحرية الدينية / سمير مرقص/2000.
8 - Daring for victory: Iraq in revolution 1946 -1959- ANNE ALEXANDER- Issue 99 of INTERNATIONAL SOCIALISM JOURNAL Published Summer 2003.



يمكن مراجعة دراساتنا في المواقع الالكترونية التالية :
1. http://www.rezgar.com/m.asp?i=570
2. http://www.afka.org/Salam%20Kuba/SalamKuba.htm
3. http://www.al-nnas.com/ARTICLE/SKuba/index.htm



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لعبة السيطرة على نفط العراق من الابواب المغلقة الى الباحات ا ...
- الشيوعيون العراقيون مصدر قلق جدي للطائفية السياسية
- الطائفية السياسية في العراق9،10-10
- الطائفية السياسية في العراق8،7-8
- الطائفية السياسية في العراق 6-8
- الطائفية السياسية في العراق 5-8
- الطائفية السياسية في العراق 4-4
- الطائفية السياسية في العراق 3-4
- الطائفية السياسية في العراق 2-4
- الطائفية السياسية في العراق 1-4
- ازمة صناعة الطاقة الكهربائية في عراق ما بعد التاسع من نيسان
- السيرة الذاتية للدكتور ابراهيم كبة
- منظمات المجتمع المدني في العراق ..... من سئ الى أسوء
- عامان على رحيل ابراهيم كبة
- حذار .. شركات النفط الغربية على الابواب مجددا
- مساهمة جادة في دراسة وثائق المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العر ...
- ديمقراطية عبد العزيز الحكيم والشعب العراقي – بدالة تلفونات ا ...
- خواطر كهربائية في بلاد الرافدين
- تأجيل الأنتخابات النقابية الهندسية في العراق .. من المستفيد ...
- حقوق الانسان في البلاد العربية – سوريا نموذجا


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلام ابراهيم عطوف كبة - انقلاب 8 شباط الاسود واللجوء الى التقاليد الدينية والطائفية