|
في حديث مع التحريفيين الجدد بالنهج الديمقراطي 2
امال الحسين
كاتب وباحث.
(Lahoucine Amal)
الحوار المتمدن-العدد: 1822 - 2007 / 2 / 10 - 11:25
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
في حديث مع التحريفيين الجدد بالنهج الديمقراطي ـ 2 ـ
في" العدد 113/ فبراير 2007 لجريدة النهج الديمقراطي" نشر الأستاذ على فقير مقالا بعنوان "النهج الديمقراطي و قضية الصحراء الغربية" فبعد استعراضه لما" يتعرض له النهج الديمقراطي" يمينا و يسارا في الأيام الأخيرة حسب قوله ، و التعبير عن موقف النهج الديمقراطي حول قضية الصحراء الغربية و تقديم حياة رفيقه عبد الحريف ، أبرز الأستاذ موقف النهج الديمقراطي من بناء حزب الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين و استراتيجية اشتغاله على ذلك في المقولة التالية : " إن النهج الديمقراطي لا يدعي امتلاك الحقيقة المطلقة و هو يحاول المساهمة في بناء حزب الطبقة العاملة و مجموع الكادحين مع الماركسيين الحقيقيين على طريق الثورة الإشتراكية ، و المساهمة في بناء قطب جذري مع كل المناضلين الجذريين على طريق التغيير الجذري ، و المساهمة في بناء جبهة عريضة لمواجهة سياسة الدولة في مختلف الميادين المرتبطة بحقوق مختلف الطبقات الشعبية ." إن قراءة هذه المقولة توحي بمجموعة من التناقضات التي تعبر عن عدم الوضوح في ايديولوجية هذا الحزب و ذلك من خلال تناول بعض القضايا المصيرية و الإستراتيجية ، حيث يقول الأستاذ " ... و هو يحاول بناء حزب الطبقة العاملة و مجموع الكادحين " و يستدرج في قوله مفهوم "مجموع الكادحين" الذي يعبر عن طبقة اجتماعية ستكون حليفة الطبقة العاملة في هذا الحزب الذي يريد النهج الديمقراطي المساهمة في بنائه ، و بكل جرأة سياسية يتحدث الأستاذ عن بناء الحزب الثوري في الوقت الذي يستثني فيه طبقة الفلاحين الفقراء التي تعتبر الحليف الإستراتيجي للطبقة العاملة ، فإذا كان الأستاذ يريد تذويب هذه الطبقة التي كرس لها الرفيق لينين كتابا خاصا باعتبارها أساسية في بناء الحزب الثوري و إنجاح الثورة الإشتراكية فإنما يعبر عن توجهات حزبه الذي عمل على إسقاط هذه الطبقة في أوراقه ، و هنا صلب الموضوع الذي يتجه فيه النهج الديمقراطي و هو تحريف النظرية اللينينية في إنجاز الثورة ، و ذلك ما يعبر عنه النهج الديمقراطي الذي يتنكر للنظرية الماركسية اللينينية و في نفس الوقت يدعي أنه سيساهم في بناء الحزب الثوري حسب النمط الذي يحلو له ، و يبتدع مصطلحات جديد "مجموع الكادحين" من أجل تحريف مفاهيم الماركسية اللينينية و محاربة الماركسيين اللينينيين ، ذلك ما سيتجلى لنا في ما تبقى من مقولة الأستاذ التي يجسد فيها هذا التوجه التحريفي . يقول الأستاذ في مقولته : "مع الماركسيين الحقيقيين" ، هذا المفهوم الجديد الذي ابتدعه النهج الديمقراطي من أجل إيهام القراء بأن النهج الديمقراطي تنظيم ماركسي يبحث عن تنظيمات ماركسية من أجل التحالف لبناء هذا الحزب الثوري المزعوم ، و الغريب في هذا المفهوم الجديد الذي ابتدعه النهج الديمقراطي و هو "الحقيقيين" هذه الصفة التي يريد بها تحريف مفهوم الماركسيين اللينينيين ، لأن صفة "الحقيقيين" صفة فضفاضة لا تنم عن نظرية بقدر ما هي مصطلح فج لا يعبر عن فئة و لا طبقة معينة و ليس له منطلق نظري ، إنما هي كلمة ذات استعمالات ديماغوجية لا مكان لها في القاموس الماركسي اللينيني ، فلكون الأستاذ يخجل من قول الماركسيين اللينينيين لأن حزبه قطع مع النظرية الماركسية اللينينية ، إنه يستعمل هذه الكلمة المبهمة التي تفتح له السبيل لانتقاء ما يمكن انتقاؤه في الساحة السياسية البورجوازية من تنظيمات و مناضلين للإشتغال معهم في مشروعه الثوري المزعوم ، كما يستعملها في أوراقه سلاحا ضد خصومه الحلفاء في التجمع الذين يدعون الإشتراكية في تصوراتهم ليزايد عليهم في صراعهم في إطار النضال البورجوازي ، ذلك ما سيتجلى لنا في سياق ما تبقى من مقولته : "على طريق الثورة الإشتراكية" ، بمعنى أن النهج الديمقراطي وضع معالم "الثورة الإشتراكية" لذلك وضع مقاييس للماركسيين الذين يسميهم "الحقيقيين" من أجل تعبيد الطريق لهذه الثورة المزعومة ، و التي لا يجب أن يشارك فيها إلا من حظي بقبوله من طرف النهج الديمقراطي ك"ماركسي حقيقي" تنظيمات و مناضلين ، مع محاربة الماركسية اللينينية التي لا يجب أن يدجل معتنقيها في تعبيد هذه الطريق مع النهج الديمقراطي و لا في إنجاز الثورة الإشتراكية المزعومة ، و لأنهم خالفوا خط "الماركسيين الحقيقيين" الذي ابتدعه النهج الديمقراطيين و سيتعرضون للإبادة الجماعية عند تحقيق الثورة الإشتراكية المزعومة. مع من سيتم بناء هذه الطرق إلى الثورة الإشتراكية المزعومة ؟ و كيف ؟ ذلك ما سيقوله الأستاذ في مقولته : "المساهمة في بناء قطب جذري مع كل المناضلين الجذريين على طريق التغيير الجذري"، و هنا يبتدع النهج الديمقراطي مفهوما جديدا آخر و هو "جذري" من قبيل "اليسار الجذري" و "المناضل الجذري" و "القطب الجذري" و "التغيير الجذري"، هذه الصفة الجديدة التي ابتدعها النهج الديمقراطي في مسيرته من أجل تحريف مفاهيم الماركسية اللينينية ، هذه الصفة التي يريد النهج الديمقراطي وضعها مكان مفهوم "الثوري" في سعيه إلى محاربة كل ما هو ثوري ، فما معنى صفة "جذري" التي ابتدعها النهج الديمقراطي ؟ معناها أن كل من يريد أن يحظى بالقبول في المساهمة في مشروعه المزعوم حول الثورة الإشتراكية المزعومة لا بد أن يكون "جذريا" حتى يكون" ماركسيا حقيقيا" ليساهم في تعبيد الطريق المزعوم من أجل الثورة الإشتراكية المزعومة ، و من أجل بلورة هاتين الصفتين التي ابتدعهما النهج الديمقراطي لا بد من تعويمهما من خلال ما سيتحدث عنه الأستاذ في مقولته : " المساهمة في بناء جبهة عريضة لمواجهة سياسة الدولة في مختلف الميادين المرتبطة بحقوق مختلف الطبقات الشعبية ."، فبعد البناء الفوقي الذي وضع له النهج الديمقراطي أسسه في اختيار "المناضلين" و "المنظمات المناضلة" حسب معايير "الماركسي الحقيقي" و "الجذري" ، ينطلق في طريقه المزعوم إلى الثورة الإشتراكية المزعومة في اتجاه "المنظمات الجماهيرية" و "الطبقات الشعبية" ليعرض عليها مشروعه المغشوش الذي يزعم فيه الثورة ، و يتجلى ذلك في ما سيسميه ب"الجبهة العريضة" التي هذه الأخرى ابتداع جديد من طرف النهج الديمقراطي و الذي يحمل صفة جديدة و هي "العريضة" ، هذه الصفة الفضفاضة و التي لا تنم عن ابداعي ماركسي بقدر ما تعبر عن فظاظة الكلام المعسول التي سيتوجه به النهج الديمقراطي لباقي التنظيمات الذاتية للجماهير و الطبقات الشعبية ، من أجل الفصل فيها و في نضاليتها وفق مفاهيمه الجديدة التحريفية التي سيستعملها ديماغوجيا من أجل إيهام الجماهير بمشروعه المزعوم حول الثورة الإشتراكية المزعومة ، و لا أريد الدخول في مناقشة أوراق النهج الديمقراطي و التي أعرف جيدا أنها لا تعمل مفهوم "الثورة" في طياتها حتى أقول للأستاذ إنك خرجت عن الطريق في الطريق المزعوم ، لماذا بناء هذه "الجبهة العريضة" ؟ لا لشيء إلا من أجل "مواجهة سياسة الدولة" كما يقول الأستاذ في مقولته ، و هنا أوضح انتهازية موقف النهج الديمقراطي من القضايا الجماهيرية فمن التلويح بالثورة الإشتراكية المزعومة إلى "مواجهة سياسة الدولة" فقط ، و هذا الخطاب موجه طبعا ل"الدولة" التي يريد أن يبين لها حسن نيته في مشروعه الذي لا يستهدف التغيير الثوري و إنها فقط التباري مع باقي الأحزاب حول المشروع السياسي البورجوازي للنظام القائم ، لآن النهج الديمقراطي يختلف فقط مع "سياسة الدولة" و ليس مع النظام القائم سياسيا و أيديولوجيا كما هو في مفهوم الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية التي تنادي بها منظمة إلى الأمام كمنظمة ماركسية لينينية التي يزعم النهج الديمقراطي أنه استمرار لها ، من هنا يتضح المشروع التحريفي للنهج الديمقراطي الذي يحارب كل ما هو ماركسي لينيني من أجل مساومة النظام على حساب الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية و يتجلى ذلك في استعداداته لعقد مؤتمره حسب قوانين تأسيس الأحزاب الرجعية . و يقول الأستاذ في الفقرة الأخيرة من مقولته : " مناضلو النهج الديمقراطي يناضلون مع مناضلي التنظيمات ) القانونية( التقدمية المعارضة للسياسة الرسمية في إطار تجمع اليسار بالأساس ، و مع مختلف الفعاليات الماركسية الفاعلة في واقع الصراع الطبقي ـ ليس لنا موقف مسبق من "التروتسكية" و " الماوية" و " الستالينية...ـ المهم الفعل الجماعي في الواقع ." و هذه المقولة تعبر عن مدى ديماغوجية النهج الديمقراطي الذي لا يهمه إلا الظهور بمظهر "الفعل الجماعي في الواقع" كما يقول الأستاذ على لسان حزبه ، و هنا يكشف عن جميع أوراقه للنظام القائم من خلال أولا إشتغاله مع التنظيمات "القانونية" و تنكره للتنظيمات التي ترفض "القانونية" و هو خطاب ذو حدين ، فمن جهة يوجه الخطاب إلى النظام القائم ليطمئنه أنه مع "القانونية" في ظل القوانين الرجعية لتأسيس الأحزاب ، و من جهة أخرى يوجه الخطاب للماركسيين اللينينيين الذين يحاربهم و ذلك واضح في قوله : ـ ليس لنا موقف مسبق من "التروتسكية" و " الماوية" و " الستالينية...ـ ، و بمعنى آخر الصراع مع الماركسية اللينينية و القطع مع منظمة إلى الأمام التي ما زال يدعي أنه استمرارا لها ، في الوقت الذي لم يستطع تصفيتها بأساليبه المعهودة منذ 1991 و لنا حديث في هذا الباب في مقالات مقبلة ، إذن النهج الديمقراطي وضع أمام أولوياته العمل مع "تجمع اليسار الديمقراطي" الذي يعتبره المكان الطبيعي لاشتغاله حول الثورة الإشتراكية المزعومة فهل يقبل حلفاؤه هذه الإزدواجية الديماغوجية ؟ و بذلك يكون واضحا مع مناضليه الذين ما زالوا واهمين بأن النهج الديمقراطي مشروع انتقالي من أجل بناء الحزب الثوري المزعوم ، الذي قال عنه الأستاذ : " هو يحاول المساهمة في بناء حزب الطبقة العاملة و مجموع الكادحين مع الماركسيين الحقيقيين على طريق الثورة الإشتراكية"، و دون أن ندخل في مناقشة مفهوم الحزب الثوري الذي أسقطه النهج الديمقراطي في أوراقه في محاولته لتحريف كل ما يمكن تحريفه من مفاهيم الماركسية اللينينية و الحركة الماركسية اللينينية المغربية و خاصة منظمة إلى الأمام التي تتبرأ من النهج الديمقراطي كي يكون استمرارا لها. إن ما أريد توضيحه في هذه القراءة لمقولة الأستاذ على فقير هو تضارب و تناقض مواقف النهج الديمقراطي حول القضايا الأيديولوجية و السياسية و النضالية ، فخلال مرحلة تأسيس هذا التنظيم و التي استغرقت أزيد من عقد من الزمن أخذ الإتجاه التحريفي يعمل على الإبتعاد شيئا فشيئا من الخط و الإستراتيجية السياسيين لمنظمة إلى الأمام ، و ذلك من خلال بلورة تصوراته حول التنظيم السياسي الذي يبنيه التي استكمل مرحلته الأولى في مؤتمره "الناجح" ، و التي سيكتمل آخر أطواره بعد تصفية كل الماركسيين اللينينيين بداخله في المرحلة الثانية بعد عقد مؤتمره "الإستثنائي" ، الذي سيشكل اللبنة الأخيرة في تشكيله كتنظيمي إصلاحي إستكمل جميع أوراقه لتقديمها إلى النظام القائم ، خدمة مشاريع القوانين الرجعية المجحفة في حق تقرير مصير الشعب المغربي و على رأسها "مدونة الشغل" الرجعية و "قانون الإضراب" القمعي و "قانون الإرهاب" الإرهابي و "قانون الأحزاب" الرجعي ، ألا يشكل النهج الديمقراطي شكلا من أشكال التحريفية للماركسية اللينينية ؟ أليس منظرو النهج الديمقراطي بماركسيين معتنقي "الماركسية الفضفاضة" ؟
تارودانت في : 08 فبراير 2007 امال الحسين
#امال_الحسين (هاشتاغ)
Lahoucine_Amal#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حتى لا تكون الأمازيغية الوجه الآخر للأصولية 2
-
حتى لا تكون الأمازيغية الوجه الآخر للأصولية
-
الحركة الثورية و بناء الحزب الثوري
-
في حديث مع التحريفيين الجدد بالنهج الديمقراطي
-
الرسالة النقدية للمناضل الماركسي اللينيني عزيز المنبهي إلى ق
...
-
من أوراق منظمة إلى الأمام : الوضع الراهن والمهام العاجلة للح
...
-
حركة النهج الديمقراطي إلى أين ؟
-
من ثرات منظمة إلى الأمام : دور الشهيد القائد عبد اللطيف زوال
...
-
من او راق منظمة إلى الأمام : لنبن الحزب الثوري تحت نيران الع
...
-
من او راق منظمة إلى الأمام : سقطت الأقنعة فلنفتح الطريق الثو
...
-
الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا
...
-
الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا
...
-
الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا
...
-
الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام
...
-
الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام
...
-
الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام
...
-
الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام
...
-
المحاكمات الصورة من طبيعة النظام الحاكم بالمغرب
-
الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الحادي عشر
-
الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء العاشر
المزيد.....
-
هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال
...
-
الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف
...
-
السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا
...
-
بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء
...
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|