|
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 2 - 1
عبدالله اوجلان
الحوار المتمدن-العدد: 1815 - 2007 / 2 / 3 - 11:24
المحور:
القضية الكردية
الأسرة هي العامل الذي له علاقة مباشرة باكتساب الطفل لهويته، ثم يأتي بعد ذلك عامل مجتمع القرية التي تنتمي الأسرة إليه، وكما يتوضح من الإطار الذي رسمناه، مجتمع قريتنا كان يحيا تحت تأثير ثقافة العصر النيوليتي منذ آلاف السنين، ومن الناحية العقائدية فهو تحت تأثير المعتقدات الإسلامية الإقطاعية دون أن يفهمها كثيراً، ولا يوجد فيه تمايز طبقي، ويحاولون تدبير معيشتهم بأراضيهم التي لا تكفيهم، أي أن القرية تتكون من الأسر التي لا يكفيها دخلها، وهي فقيرة تتوجه إلى الخارج كعمال وأقنان لتدبير أمورها، ومجتمعها تجاوز العلاقات العشائرية وضعفت علاقة القربى والأسرة بشكل لا تكفي للتحول إلى عشيرة، وفي مواجهة العلاقات الرأسمالية المتصاعدة تحولوا إلى قرويين فقراء كادحين، وهم مغتربون عن البنية البيروقراطية للجمهورية، ومستوى التعليم فيها محدود، فهم لم يدركوا الثقافة الجمهورية بعد، بل يمكننا القول: أنهم دخلوا تحت تأثير كل الثقافات بما فيها الثقافة النيوليتية والعبودية والإقطاعية والرأسمالية من الخارج دون أن يمرروها في تحويل ديالكتيكي، وذلك عملاً بمفهوم" قدر يجب احتماله"، أي حالة من السلبية العميقة، فكل الثقافات بالنسبة لهم لا تعني الكثير، أي أنهم تجمدوا مثل طبقات المستحاثات الدنيا، ولا يمكن انتظار أية خلاقية أو إبداع منهم ذهنياً أو روحياً. يمكننا أن نسمي ذلك بـ "البقاء خارج الزمن"، وتسود علاقات الانغلاق أو التعصب التي مرت بها الشعوب الشرقية عموماً منذ أعوام 1000 ميلادية ، وفقد المجتمع ذكرياته الميثولوجية أيضاً ولا يعلمون بالفائدة التي يجنونها من الرب الذي يؤمنون به، واضحى مجتمعاً مروضاً يحيا في القاع بشكل مشترك، ولم ينضم إلى أية مرحلة ثورية من النظام الرأسمالي، مما يضيق عليهم الخناق بمعنى الترويض، ومجتمع القرية ليس قادراً سوى على إبقاء وجوده الفيزيائي بألف صعوبة، ويعيش الاغتراب العميق على المستوى الروحي والذهني من الناحية الإيديولوجية، ولا يملك أية أهداف جادة اجتماعياً وسياسياً وإيديولوجياً والإنقاذ يفقد معناه مع فكرة الآخرة، والآمال محدودة وهي غالباً ما تعبر إما عن التحول إلى موظف بسيط أو عامل في الخارج أي في أوروبا، فنحن بصدد واقع إنسان ليست لديه مساوئ ولا يملك كثيراً من الحسنات، ومغلوب على أمره، فكل شيء ممسوخ وفاقد لمعناه، ويؤمن بأن العجز قدره، وهو إنسان بعيد عن الخلاّقية والإبداع، وجعل نفسه أسيراً في عالم يشبه السجن المفتوح وكأنه محكوم بأن يحيا هكذا. إنني أنحدر من أسرة تتقاسم هذا الواقع المذكور، ولكن إذا فكرت بإمكانيات تأثير بعض المورثات، أدركتُ بوجوب التدقيق في تاريخ الأسرة عن قرب، ولكن ليست هناك معطيات تشير إلى سلالة أو قبيلة مشهورة، الا ان هناك حديث يفيد بانها تنتمي إلى أسرة أصيلة، فبالكردية تسمى بـ "مالا أوجي mala oce"، و"مالا" تعني عائلة أو أسرة معروفة و"oce" هو جدنا المعروف، وكنية أوج آلان تسمية تنحدر من ذلك الجد حسب قناعتي، وكان لأوجيه ولدان هما حسين وعبد الله، ولكل واحد منهما أسرة، ووالدي هو أبن عبد الله عمر. أي أن أسمي هو أسم جدي عبد الله، وقد كان من المعروفين وفارساً عنيداً وله صفات حميدة كثيرة كما ترد في الأحاديث عنه، أما والدي فقد كان ممسوخاً، ولكنه مرتبط بعقيدته بشكل وثيق ومستقيم، وصاحب شرف لا يسيء ولا يكن السوء لأحد، وأنا شاهد على ذلك، ولو سنحت له الفرصة لما تردد في الانضمام إلى ظهور تاريخي حسب قناعتي، وفي الحقيقة كان عرّافاً، وقد عرفني بدرجة كبيرة، حيث أتذكر كلامه عند جلوسنا تحت شجرة الفستق عندما رآني أقوم بعملي بمنتهى العناية ليقول بأن نمطي ينم عن شخصية الفاتحين، وكان يتألم من أعماقه لكونه عاجزاً، وإذا ذكرتُ الذكرى التي لن أنساه معه فهو في مكانه، فعندما كنت أعمل موظفاً في سجلات العقار والطابو في ديار بكر، التقيت به على جدار الولاية، عندما أتيت له ببطيخة وقشرتها، أعرب لي عن امتنانه، وكنت قد حزنت كثيراً على وضعه ذاك، فهو كان يقدس الكسب بجهده، وإذا غضب علينا فكان يدعو علينا وهو على حق:" فليكن خبزكم أرنباً و لتكونوا كلاب صيد تلحقونه"، وبذلك كان يريد أن يجعلنا نفهم الصراع في سبيل الخبز، ولكن لم نكن على مستوى الاستيعاب آنذاك، وكان يقول لي: "إذا متُ فلن تذرف عيناك دمعة واحدة "، وكان حديثه حديث العرافين وهو على حق. كما كانت الأسرة تحت تأثير هيمنة الأصالة في موضوع آخر، فقد كان يقال بأنه ظهر واحد من الأسرة أسمه أوصمان باشا كأحد البيروقراطيين لدى الإمبراطورية العثمانية منذ الزمن القديم جداً، وفي الدراسة التي أجراها عصمت إيمست على الأصل حول شخصيتي توصل إلى نتائج مشابهة على ما أعتقد من خلال ملفات هيئة الأركان العامة، وهناك احتمال كبير بأن الأسرة قامت قديماً بالتصدي للغزوات التي كان يقوم بها العرب والتركمان دفاعاً عن الكرد، فالعرب الذين كانوا يأتون من الجنوب، والتركمان من الغرب، كانوا يواجهون التصدي من قبل الأسرة، وقد كان ذلك واضحاً من خلال الأراضي الواسعة التي ملكوها، وهم ينتمون إلى "البيسكان" الذين يمثلون الجناح الغربي لعشرة "البرازية" التي كانت تمثل وحدة متكاملة في القديم البعيد، والأسرة كانت تمثل الأسرة العسكرية الضاربة منهم، والبرازيون يعيشون في مناطق متفرقة، فقسم منهم يقطن قرب السليمانية على الحدود العراقية الإيرانية، وفي المرحلة التي عشتُ فيها كانت الروابط العشائرية قد فقدت تماماً وتم نسيانها، وبشكل عام فقد كانت كل أسرة تطلق على نفسها أسم"كرمانج"، حيث كانت الكرمانجية تعني انسلاخ الكردي عن العشيرة ودخوله إلى مرحلة التحول إلى شعب، والتحول الكرمانجي هذا الذي أنتشر كثيراً في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، كان يعني تحولاً كثيفاً إلى مرحلة التحول إلى شعب، وإذا رأينا أن كلمة"كرمانج" أصبحت تطلق على كل أسرة ابتعدت عن القبيلة والعشيرة نجد أن هذه المرحلة تشكل ديناميكية كردية مهمة من حيث ظهور القروي الحر، وكادحي الريف الذين استطاعوا تحطيم تأثير العشائرية والقبلية الإقطاعية واصبحوا"مشاركين أو فلاحين"، وأنا أنحدر من هذه الديناميكية شخصاً، ونظراً لأن PKK يمثل الكرد أساساً ويهتم بشؤونهم لذا فهو"حركة كرمانجية " في مضمونها، ومن الناحية الاجتماعية الاقتصادية فإن أساسه"كرمانجي" KURMANC " فالكرمانج تعني الكردي الذي دخل مرحلة التحول إلى شعب، حيث تتعرض المشاعر القبلية والعشائرية إلى الزوال، وحتى لو كان تلقائياً فإن وعياً قومياً أو شعبياً يملأ الفراغ الناجم، وبالمقارنة مع الوعي العشائري، نرى أن هذا المفهوم يمثل وعياً أكثر تقدماً من الناحية الاجتماعية والقومية، مما يعني تحولاً في الوعي، وهذه الأصالة التي تكمن في PKK سواء على صعيد البنية القيادية أو البنية الكادرية هي التي تميّزه عن كل القيادات والتنظيمات الكردية الأخرى وتشكل أساسه الاجتماعي. أما طرف الأم فهو أكثر تعقيداً، فأم والدي "بسي" تنتمي إلى فرع شابيكان من عشيرة كديكان المعروفة بحروبها التي تنتشر جنوباً حتى المناطق العربية قرب منطقة بيراجيك وجنوب منطقة خلفتي، وتسمي الموت الطبيعي بـ"موردار" أي الموت الحرام أو السيئ، أما جدي طرف الأم فهو "حميد" الذي ينتمي إلى قرية "آراه" التركمانية، وهو المتزوج من حواء ووالدتي"عويش"هي ابنتهما، وكل من حواء وعويش مسيطرتان على الأسرة وتمثلان المرأة القوية ولا يمكن أن تقبلا بموقع أدنى من موقع الزوج قطعاً، ويمكن القول أنهما كانتا تعيشان وتمثلان نضالاً اجتماعياً بشكل أكثر بدائية متولداً من التناقض بين الرجل والمرأة، والتوازن الذي تأسس لم يكن على شكل هيمنة، بل كان أقرب إلى الوفاق، ولكنه كان يحمل بذور الصراع الذي يمكن أن يتحول إلى اشتباك في أية لحظة، وقيام أسرتنا بالزواج من نساء تنتمي إلى جذور أخرى هو بسبب البحث عن القربى، وحاجتها إلى الوفاق وتنطلق من ذلك المفهوم الذي كان منتشراً هناك، فعند الرغبة في وضع نهاية لأي صراع متجذر يتم التزاوج بين الطرفين تقليدياً، ويبدو أن هذا الأسلوب كان مستخدماً على نطاق واسع. عندما ولدتُ في أسرة استطعنا رسم إطارها الذي يمثل أطلال القبلية والأسرية التي أمثلها أنا، وكأن التاريخ الأثني المستمر على مدى خمسة عشر آلاف سنة سينتهي بي، والمسار الإيديولوجي والسياسي الذي سأدخله سيقضي على الأثنية بشكل مذهل، وسيفتح العصر الشعبي، وإن انطواءه على كثير من الآلام نابع من هذه الخصوصية، وكأنني أمثل الهندي الأحمر الأخير، وربما كان ذلك مهمة الأصل الأخيرة التي تحملتها دون أعلم بذلك، عندما كنت أمزق الغلاف الأسري بدون رحمة، كنت في الحقيقة أشد الخناق على تاريخ أمتد على مدى خمسة عشرة ألف سنة، وهذه هي الحقيقة التي أدركتها فيما بعد، وكنت أفهم بشكل متأخر معنى تلك الدموع المنهمرة من عيون والدي ووالدتي وسط أحزان كبيرة، ولكن لابد أن يكون هناك جانب من القسوة في كل ثورة، وعدم إدراك الثورة لتلك الجوانب المؤلمة هو من طبيعتها، والجانب الوحيد الذي يعزيني، هو أن الآباء والأمهات عندما رأوا أن الأبناء يولدون الجديد لم يخونوا ماضيهم، بل على العكس دافعوا عنهم وبذلك اختاروا السبيل الأصعب والأكثر إيلاماً، ولكنهم اختاروا السبيل الأكثر شرفاً وكرامة، ولهذا يمكنهما أن يرتاحا في قبريهما. فمنذ ولدتُ تعرفتُ على نفسي لأجدها في غمرة ثورة القرية، ولم يكن أمامي أية أهداف عشائرية أو طبقية أو وطنية أرتبط بها، وحتى الدين كان باللغة العربية محفوظاً بعيداَ عن الفهم والاستيعاب والإشباع، ولم تكن الظروف مواتية لبعث الأسرة من جديد وبشكل قوي، ولم يكن هناك أي شيء في الميدان ليشبع مشاعر السمو، حتى أنني أتذكر بأنني نظرت إلى المدرسة كأنها وحش ستبتلعني، وإلى المدينة بنفس الشكل، وأنني لن أقدر التغلب عليها، وجماعات القرية لم تكن تبعث على الأمل مطلقاً، ولا تلعب دوراً سوى أن تكون مقراً للثرثرة والفتنة والفساد، وفي ذلك توجهت أنظاري إلى الريف دائماً، لدرجة إنني أتذكر بأن والدتي قامت بغلق الأبواب عليّ ثلاث مرات، وفي المرات الثلاث أصبتُ بنصف إغماءة، وأول عمل قمت به هو الانطلاق إلى الخارج فور صحوتي بسرعة البرق أذهب إلى البراري وألف وأدور هناك، وكان واضحاً إنني أبحث عن شيء ما، وبعد ذلك فهمت أن العديد من الأنبياء والفلاسفة كانوا بحاجة إلى مثل تلك الخلوة عند ظهورهم، فالتخلص من جمود الأمور اليومية والتكاثف على الجديد بشكل صحيح كان ممكناً على نحو أفضل بهذه الوسيلة، وكنت قد أصبحت معارضاً عنيداً لكل القواعد المهمة للأسرة، بما في ذلك تقاليدها ومفهوم الشرف لديها، مما زاد شكوكي فيها، وتزايد اعتراضي عليها، والشهيد "حسن بيندال" الذي كان أحد أترابي وصديقي منذ أيام الطفولة نخرج سوية إلى البراري بشكل سري، وعند عودتنا خلسة في أحد المرات رأتنا جدتي حواء أقامت القيامة ولم تقعدها، لأن رفيقي حسن كان أبن أعدائنا، وتجرئي على ذلك كان يشكل جريمة كبرى، ولازلت أتذكر كيف انتصبت في وجه أمي وقالت لها :" عويش إن ولدك هذا قليل الشرف " ولا يمكن أن أنسى قولها ذاك، ورغم كل ذلك الغضب فقد أصبح التمسك بصداقة أبن الأعداء يشكل تعلقاً متزايداً بالنسبة لي، فعندما كنت أتهرب من أطفال الأقارب، كنت مصمماً على إقامة وتوثيق العلاقة مع أبناء الأسرة المعادية، بحيث تحول ذلك إلى ميول كبيرة لدي، وفيما بعد فهمت بأن ذلك كان تطوراً طبيعياً للإيديولوجية والتنظيم السياسي، وبذلك تولد لديّ المبدأ الأول لمشروعي الاجتماعي. إن رفض الأسرة والمجتمع القروي كان يتصاعد لديّ باستمرار مبدئياً وعلى الصعيد العملي، وكنت أقوم بتجربة الحياة الجديدة من خلال نمط ألعابي، فكل لعبة كانت تعني لدي واقعاً، بينما حقائق القرية والأسرة فهي التي تشكل قيوداً يجب التخلص منها، ولهذا السبب وعندما تعرفت على نفسي، حاولت تأسيس مجموعات الأطفال التابعة لي بجهد خارق وكان ذلك بالنسبة لي مبدأ ولعباً، فالطفل الذي يلعب معي أكثر من الآخرين ويثبت تفوقه، يكون الأغلى والأثمن كعضو في تنظيمنا الطفولي، ولم أكن أفرق بين العدو والصديق، وكنت مبدئياً في تصرفاتي على هذا الصعيد إلى أبعد الحدود، ويظهر ذلك جلياً من خلال موضوع الشهيد حسن بيندال، أما مبدئي الثاني في هذا الموضوع هو عدم التفريق بين الجنسين أيضاً، ولازلت أتذكر الفتيات اللواتي كانت لديهن قدرات مميزة في الألعاب، فربما لحقت بهن على مدى شهور لأجل شدهن إلى اللعب، والذكرى الحية لديّ على هذا الصعيد تتعلق بابنة عم حسن "أليف"، وحسبما سمعت فيما بعد فهي تروي ذكراها كما يلي: " عندما أصبحت عروساً كان يقترب من الباب بأصول ويقوم بدعوتي إلى اللعب"، وكان ذلك صحيحاً، وخاصة أنني لم أكن أقبل أن يتم زواج الفتيات في تلك السنوات المبكرة من عمرهن، وحتى في ذلك العمر أتذكر بأن علاقاتي الخاصة كانت مع النساء الجميلات والذكيات، فحسب قناعتي أن" الذكية منهن هي الجميلة"، "وكل جميلة يجب أن تكون ذكية"، وأتذكر أن النساء اللواتي أدركن هذه الميول لديّ كن يترددن عليّ على شكل مجموعات في تلك المرحلة للاستماع إليّ واستقبالي، وكنتُ أستمع إلى كبار القرية، فإمام القرية "مسلم" الذي كان يراني واقفاً خلفه في الصلاة دائماً، قال لي ذات مرة:" إذا مضيت بهذه السرعة فإنك ستطير مثل الأولياء "، ولازلت أتذكر قوله ذلك، فالدين كان تقليداً مهماً راسخا في القرية ولكنه كان السبب المهم في أن أكوّن شخصيتي الشكاكة، وكنت أركز تفكيري على الإله من حين لآخر إلى درجة الاختلاج والجنون، ولكن أستطيع أن أقول بأنني استطعت إجراء تحليل جذري لهذا المصطلح في مرافعتي، وكسبيل للاحتفاظ بالأطفال على شكل منظم، كنت أقيم الصلاة لوحدي، وقيامي بدور الإمام للجماعة كان أمراً ملفتاً للنظر، كما كنت شغوفاً بالألعاب التي تظهر الموهبة والقدرات أكثر من العاب الصراع والتشاجر.
#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
يجب عقد مؤتمر شعبي يشترك فيه جميع الجهات الوطنية حوار اوجلان
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
هنالك حاجة لائتلاف ديمقراطي بمواجهة المعضلة والانسداد المعاش
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
الشعب الكردي سيتخذ القرار بنفسه حوار اوجلان مع محاميه
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
المزيد.....
-
في يومهم العالمي.. أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة ألهموا الع
...
-
سويسرا تفكر في فرض قيود على وضع -أس- الذي يتمتع به اللاجئون
...
-
كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
-
اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
-
السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في
...
-
ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
-
السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير
...
-
غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا
...
-
شبكة حقوقية: 196 حالة احتجاز تعسفي بسوريا في شهر
-
هيئة الأسرى: أوضاع مزرية للأسرى الفلسطينيين في معتقل ريمون و
...
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|