أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - العصاب الجماعي للملالي في مسرحهم الكوميدي...ولاشرقية ولاغربية ...جمهورية مو سادية















المزيد.....


العصاب الجماعي للملالي في مسرحهم الكوميدي...ولاشرقية ولاغربية ...جمهورية مو سادية


مكسيم العراقي
كاتب وباحث يومن بعراق واحد عظيم متطور مسالم ديمقراطي علماني قوي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8393 - 2025 / 7 / 4 - 09:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1—اقوال ماثورة لايفهمها الملالي القادمون من القرن الاول الهجري بطلقة فرنسية بريطانية اسرائيلية!
2—العصاب الجماعي للملالي
3— فصول من كوميديا الملالي قبل وخلال وبعد حرب حزيران
5—مصادر من بحار المصادر التي تحتاج فقط الى توثيق جماعي لكونها جزءا من التاريخ


(1)
"كلما ارتفعت أصوات الوعّاظ بالخلاص، ازداد يقيني بأن الطغاة يختبئون وراء المنابر."
– فريدريك نيتشه
"كلما كانت الشعارات أكبر، كانت الحقائق المخفية أكثر بؤساً."
– جورج أورويل
"الحاكم المتدين أكثر خطراً من الحاكم الفاسد، لأنه يعتقد أن الله راضٍ عن طغيانه."
– علي الوردي
"الدين زفرة الإنسان المظلوم، قلب عالم بلا قلب، وهو أفيون الشعوب."
– كارل ماركس
"الخوف لا يمنع الموت، لكنه يمنع الحياة."
– نجيب محفوظ
"رأيت في الغرب إسلامًا بلا مسلمين، وفي الشرق مسلمين بلا إسلام.!!"
– محمد عبده
"من يقاتل الوحوش يجب أن يحذر ألا يتحول هو نفسه إلى وحش."
– فريدريك نيتشه
"كل من يرفع راية الدين وهو يقتل ويكذب ويفسد، لا يعبد الله بل يعبد سلطته."
– مصطفى محمود
"الاستبداد يتخذ من الدين سلاحاً يقطع به رقاب الأحرار."
– عبدالرحمن الكواكبي
"السلطة القائمة على الخوف لا تحتاج إلى الحقيقة، بل تحتاج إلى الإيمان الأعمى."
– إريك فروم


(1)
النظام الايراين يعاني من عقدة نقص حقيقية في قدراته العسكرية والسياسية والاقتصادية على الرغم من ان ايران بلد ثري جدا تم افقاره على يد الملالي ..
يلجأ الملالي إلى التهديد والمبالغة كتعويض نفسي يخفي ضعفه البنيوي سواء داخليًا بسبب الفساد والفوضى والقمع أو خارجيًا لعجزه عن الرد المباشر فتتشكل لدى الجمهور أوهام بالقوة تنهار عند أول اختبار ميداني.
التهويل يتحول إلى آلية دفاعية ناتجة عن عُصاب جماعي بالعظمة حيث يضخم النظام من قدراته لردع الأعداء نفسياً لكنه عند المواجهة يُصدم بالواقع ويتراجع بسلوك يشبه ما وصفه فرويد في الهوية القومية الهشة حيث تُستخدم الأساطير والرموز لتغطية الضعف الحقيقي.
النظام يتبنى عقلية الحصار فيتوهم أنه مستهدف من قوى كونية مما يبرر له العنف اللفظي وسلوك التهديد لكنه يعيش في توتر دائم يفضي إلى قرارات خاطئة وعندما يُجبر على التحرك ينهار لأن منظومته الأمنية مبنية على الولاء لا على الكفاءة ومنخورة بالموساد وغيره نخرا! وكنتيجة لتركم الجوع وكراهية الشعب له .. في تجربة تثبت فشل قيام نظام ديني بعد نظام علماني متحرر!
يتحدث النظام عن النصر الإلهي والاستعداد الأبدي للمواجهة لكنه في الواقع يمارس البراغماتية الجبانة ويتهرب من المواجهة مما يخلق تناقضاً إدراكياً بين الخطاب والفعل يدركه المواطنون عند كل هزيمة كما حصل في حرب 2025 أو في مقتل سليماني أو استهداف مقراتهم!
يعتمد النظام على الرمزية المفرطة فيخطُب عن المهدي وعن كربلاء وعن فتح القدس وكأنها أدوات تعبئة جاهزة ولكن عندما تحدث المواجهة يتضح أن هذه السرديات مجرد غلاف صوتي مزعج مكرر لا تصمد أمام أول ضربة جوية أو اختراق استخباراتي.
أما أتباع النظام من إعلاميين ومليشيات وذيول فيرددون نفس الزعيق ويعيشون في عُصاب جماعي لكنهم عند أول انهيار إما يصمتون فجأة أو ينهارون نفسياً ويبررون الفشل بل يلقون اللوم على القادة التنفيذيين ويتنصلون من المشروع العقائدي نفسه.
اننا أمام نظام ديني يعيش على وهم القوة ويعاني من اضطراب إدراكي جذري يتكئ على الرمز والشعار بدل التخطيط والتنفيذ وعند انكشاف هذا الوهم يسقط بسرعة لأن كل ما بناه كان صوتاً لا فعلاً وصورة لا واقعاً!



(2)
حرب حزيران الايرانية الاسرائيلية 2025 كانت عرضا ساخرا للجمهورية الاسلامية وللكوميديا الإيرانية، وهي أحدث إنتاجات الشرق الأوسط الساخرة! بفصولها الاليمة وبعض منها مايلي:

1. الفصل الأول: الفوز بالنقاط لا بالضربة القاضية...
قال السيد حسن نصر الله قبل صكه مع قياداته من الصف الاول للثالث وقبل غزوة البيجر المخزية –التي اثبتت نخر وتسوس ايران ومحورها لحد بتنا نؤمن ان النظام برمته هو صنيعة اسرائيلية لما راجعنا تاريخ هذا النظام وماكلف ايران والعرب من خسائر ودمار لاتصب الا في مصلحة اعداء المنطقة!...
قال السيد : إن إلمغاومة تؤمن بالنزال والفوز بالنقاط عبر أذرعها المنتشرة، ولا تؤمن بالضربات القاضية (لعدم إمكانيتها ذلك). وهذا المنطق، يبدو جليًا في حرب تموز 2006 وحرب غزة في 7 أكتوبر 2023. هي كوميديا سوداء، أن تُشعل حروبًا هنا وهناك،
وتتهيا للرد المحتمل بتسليح اذرعك التي تدافع عنك وتعلن حجم وقوة صواريخك ومسيراتك ودفاعك الجوي ومفاعلاتك النووية التي كلفت حسب نوري زادة الخبير ايراني للبنى المنهارة بحدود 500 مليار دولار عدا تكاليف الحصار ضدها حيث تحول الشعب الايراني الى شعب جائع مهان عديم الحرية وتلك اهم اهداف اعداء المنطقة هناك وفي العالم العربي, ومااجمل نظام يثير الفتن الطائفية! وينبش في تاريخ قذر لتتلقى شعوب الشرق تلك النفحات المدمرة!
ثم تتلقى ضربات موجعة في عقر دارك، بعد ان تبينت اسرائيل ان راس الافعى لن يغير طبعه الا بالفناء وانه خرج عن النص المقرر ربما بعد ان انتهى دوره المرسوم تمهيدا لادوار اخرى...
وليتبين أن الموساد متغلغل لدرجة تثير التساؤلات عن طبيعة النظام الإيراني نفسه، وهل هو فعلاً قد صنع في فرنسا وبريطانيا واسرائيل وكنا من قبل غافلين او شاكين فقط؟
وبينما يبوق النظام وذيوله لما يسمونه الجمهورية الإسلامية، نكتشف أنها في الواقع جمهورية موسادية بامتياز! تخيلوا، كل هذا الجعجعة من أجل أن نكتشف أن المنزل الذي خدع العالم بانه حصينً، كانت نوافذه وابوابه مفتوحة على مصراعيها لاسرائيل!

2. الفصل الثاني: الميليشيات المُتسوسة والغموض التام وحقوق الرد
ننتقل إلى فقرة تسوس ونخر ميليشيات إيران، وأخص بالذكر حزب الله والمليشيات العراقية التي كانت تهدد أمريكا وإسرائيل. هذه الميليشيات، التي كانت إيران تسلحها وتمولها وتأمرها، ثم قالت ايران بعد ذلك انها لاتتدخل في قراراتها لتجنب المسؤولية القانونية والاخلاقية! وتجنب رد الفعل في لعبة مخزية مضحكة!
المليشيات العراقية واحزابها أصبحت الآن تتفاوض مع أمريكا واسرائيل لعدم ضربها تحت الكواليس فهولاء يقولون شيئا ويفعلون شيئا اخر في اطار فكر التقية الذي يؤمنون به وتركتهم بشرا بلا مصداقية والغاية عندهم تبرر الوسيلة.
وفي مفارقة مضحكة مبكية، عندما تسلح أمريكا وغيرها إسرائيل وتضرب إيران، تصرخ إيران أن أمريكا شريكة في الجريمة. إذن، تسليح أذرعك دعم للمقاومة ومشروع، وتسليح خصمك مشاركة في العدوان؟ المنطق هنا يحتاج إلى مترجم فوري!

3. الفصل الثالث: اختباء المرشد والموت الكوميدي التراجيدي للقيادات
بعدما عيّروا البعث وصدام بالاختباء في الحفرة ( ويبدو ان الرسول مدإل قد اختبا ليس في غار حراء بل في فندق 7 نجوم في مكة) كان المرشد وقادته يمارسون فن الاختباء الفني باسرع وقت قياسي بعد أن فتكت بهم الموساد. وقطعوا كل اتصال إلا بالورق، بينما صدام في آخر حرب كان يخرج للملأ ويحيي الناس قبيل ساعات من سقوطه.
هذه ليست مقارنة، هذه كوميديا سوداء من الطراز الرفيع! أن تُقتل قياداتك وعلمائك في الداخل، وتُدمر مصانعك ومفاعلاتك وتلفق عن حجم وقوة أسلحتك الجوية ودفاعاتك الجوية ومن قبل تعير العرب ليلا ونهارا بهزيمة جيوش عربية في حرب ستة أيام بالصحراء، ثم تظل تتبجح بالقوة! هذا يظهر حجم النخر الهزلي في النظام.
مع انه لم تتمكن إسرائيل وأمريكا من قتل قيادات عسكرية عربية او علمية داخل الدول العربية إلا نادرًا، بينما في جمهورية الولي الفغيه، يبدو الأمر وكأن الاغتيالات هي فعاليات روتينية.
لاحظ ان الطائرات الاسرائيلية تقطع 1600 كم نحو ايران وتعمل بحريتها (ولم يتم اسقاط ولا طائرة واحدة بينما سقطت لها مع العرب اعداد كبيرة! )وتعود لنفس المسافة وليس بضعة مئات كيلومترات في حروب العرب وكيف حطمت اسرائيل الدفاع الجوي والقوة الجوية بسرعة ودمرت كل ماارادت عدا فورودو وتتهيا لجولة اخرى!
كانت اسرائيل تتهيا بعد خسائرها في الضربات الصاروخية الايرانية لتدمير طهران وقتل المرشد ولكن ترامب منع ذلك من اجل الوصول لحل مقبول مع الملالي وسيثبت التاريخ انهم لايتغيرون حتى في قبورهم!

4. الفصل الرابع: الوعود النارية والهدوء المريب
تذكرون عندما هددت إيران عند أول ضربة بإغلاق مضيق هرمز وتدمير القواعد الأمريكية؟ لم نرَ سوى ضربة هزيلة على قاعدة العديد بعد موافقة أمريكية، وحددت أمريكا وقتها، تمامًا كما حصل في ضرب الأسد بعد مقتل سليماني والمهندس. ولم يُغلق شيء! إنها كالمشهد الذي يصرخ فيه معتوه بأنه سيحرق الغابة ان اصابه مكروه، ثم يكتفي بإشعال عود ثقاب واحد ثم يطفئه.
ان ذلك الاستغفال لايليق بحاكم دولة يعتاش على الكذب والاستخذاء والجبن من اجل البقاء!
وها هي الميليشيات العراقية، التي هددت بضرب الخبراء الأمريكان (الذين يساعدون أمن العراق بطلب من حكومة الإطار الإيراني)، إذا بها تختبئ ثم تضرب قدرات العراق العسكرية والاقتصادية، وتعترف ثم تنكر.
وعندما اختبأت خوفًا من الضربات الجوية، ولأنهم مخترقون، راحوا يبوقون أن إيران لا تريد مشاركة أحد ليكون النصر لها وحدها. أي نصر هذا؟ مع أنهم قالوا إنهم رهن إشارة المرشد! والمرشد كان يامرهم بضرب امريكا واسرائيل بعد حرب غزة وفعلوا ذلك!

5. الفصل الخامس: التحكم بالمشاعر المتاججة والانتخابات الحرة
يخرج علينا السيد شياع السوداني ليقول إنه نجح في منع الفصائل من التحرك! في مقابلة مع بي بي سي! وهل هو إلا ضرطة في سوق الصفافير، يُؤمَر فيُطيع، وهو مدير عام عند الاطار وأسفل من أصغر عنصر ميليشياوي وتُرك ليسرق مع إخوته فخضم مال العراق خضمة الابل نيتة الربيع وهو يسعى للولاية الثانية ثم الثالثة ان امكن فكلهم على شاكلة ابو المحاسن نوري المالكي.. ثم يدعي أنه سيطر على المشاعر المتاججة للميليشيات المنفلتة، ويدافع عن إيران وقوة النظام ووحدة الشعب المزعومة حوله، بينما الأغلبية تكره نظام الملالي ويمكن التأكد من ذلك عبر انتخابات حرة تشرف عليها الأمم المتحدة!

تلك الذيول، التي قالت إنها ستشترك في الحرب ضد أمريكا وإسرائيل إذا ضربت جمهوريتهم الإزلامية، نسوا أن وزير الدفاع العراقي نفسه قال قبل أيام من الحرب إن العراق يؤيد بقاء التحالف الدولي لمواجهة داعش. فعن اي قائد عام يسيطر عليهم وقد صمت عندما ضربوا قدرات العراق العسكرية والاقتصادية عند وقف اطلاق النار!

6. الفصل السادس: سوء التقدير والخداع الفاخر
سوء التقدير إلايراني أدى إلى نجاح الضربة الإسرائيلية واسعة النطاق. إنه هزال نظام أظهر نفسه نمرًا من ورق. وقد نجح الخداع الأمريكي ضد الخداع الفارسي المشهور في التاريخ!
حيث الضربة الإسرائيلية أذهلت العالم، لكنها لم تكن خطوة مفاجئة. لقد أصبحت إنجازًا عسكريًا وضربة نفسية يمكن أن تعيد تشكيل مستقبل المنطقة في ظهور عصر جديد بعد العصر الفارسي وهو العصر الاسرئيلي.
ومع مقتل نحو 40 قائدًا عسكريًا إيرانيًا في الهجمات الإسرائيلية وعشرات من علمائها النووين، يظل الاحتلال الإيراني للعراق مستمرًا عبر ذيوله، الذين فروا إلى الجحور عندما اشتد الأمر. وكأنهم يقولون باخر اعمالهم الخيانية : نحن هنا... لكن لا تبحثوا عنا!

7. الفصل السابع: العملاء والرادارات الخائنة
والأطرف من كل ذلك، أن 3000 مستشار إيراني يتقاضون رواتبهم من العراق، ويكشف المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ومنظمة مجاهدي خلق عن وثيقة سرية لحرس نظام الملالي تشتمل على أسماء ومواصفات 32 ألف عميل يتقاضون رواتب من العراق. يا للمفارقة! رجال نظام الملالي في العراق... مستلمو الرواتب من النظام العراقي .. فوك .. جيلة ماش!.

الذيول الإيرانية في العراق، التي قالت إنها بأمر إيران، راحت تقول لاحقًا إن العراق الذي يسيطرون عليه هو متآمر مع إسرائيل وأمريكا، بينما الحكومة حكومتهم، وحتى الرادارات المطفأة طلعت عميلة ضدهم. ومصفى بيجي والقواعد الجوية، كلها أصبحت عميلة ضدهم، ويحق لإيران ضرب العراق بعد أن صعدت حميتهم الفارسية.

أبو فدك كان ينتظر أمر الخامنئي للرد بعد ضرب القنصلية الايرانية في دمشق سابقا، ونجاح محمد علي يقول إن العراق متورط بشكل مباشر بالهجوم على إيران، ونزار حيدر يقول يحق لإيران ضرب العراق لأنها سمحت لإسرائيل بضرب إيران!. هذه ليست سياسة، هذه كوميديا المواقف الخيانية بامتياز، حيث يتهم الجلاد الضحية ، والتابع يتهم المتبوع بالعمالة!

والدجال أبو علي الشيباني قال قبل الحرب إن معلمه قال له لن يبقى شيء في السعودية والإمارات والأردن، والقبانجي الدجال ينصح ترامب ألا يتهور لأنهم يكيفون لأن الجنة مفتوحة الأبواب للدفاع عن الدين.
لقد كشفت العملاء وجوههم تماما قبيل وبعد الحرب!

وفي النهاية، كل الصراخ والعويل والزعيق قبل الحرب ابتلعته إيران وقادتها، كمنتج أصيل لمن قادوا بلاد فارس عبر التاريخ! إنها كوميديا، ولكنها كوميديا تُكتب بدماء الشعوب ومعاناتها.

(4)
مصادر:

1. مسؤولون: «سوء تقدير» إيراني أدى إلى نجاح الضربة الإسرائيلية واسعة النطاق
https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5154353-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%B3%D9%88%D8%A1-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D8%AF%D9%89-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%82


2. مقتل نحو 40 قائداً عسكرياً إيرانياً في الهجمات الإسرائيلية... مَن هم؟
https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5159279-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D9%86%D8%AD%D9%88-40-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%8E%D9%86-%D9%87%D9%85%D8%9F

3. كشف المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ومنظمة مجاهدي خلق الإيرانية، في 26 يناير 2007، خلال ثلاثة مؤتمرات صحفية كبرى متزامنة في باريس ولندن وبرلين، النقاب عن وجود وثيقة سرية لقوات حرس نظام الملالي تشتمل على أسماء ومواصفات 32 ألف شخصًا من عملاء نظام الملالي في العراق ممن يتقاضون منه الرواتب، ومعلومات صادمة حول شبكة قوة القدس في قوات حرس نظام الملالي لإرسال الأسلحة والعتاد إلى العراق.
3000 الاف مستشار إيراني يتقاضون رواتب من العراق عجيب !!! (youtube.com)
https://www.youtube.com/shorts/TbyBdi_eZi0

4. رجال نظام الملالي في العراق .. من هم مستلمو الرواتب من النظام الإيراني؟ - إيران بلا اقنعة (iranbelaaghnea.com)
https://iranbelaaghnea.com/%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%85%D9%86-%D9%87%D9%85-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%84/

5. وقال ابو فدك في اول رد ايراني على ضرب قنصليتها قبل الوعد الصادق 1 انه ينتظر امر الخامنائي للرد
وكلاء إيران ينتظرون إذنا من خامنئي للرد على إسرائيل (youtube.com)
https://www.youtube.com/watch?v=rlYzMTeHv8U&t=829s

6. نجاح محمد علي: العراق متورط بشكل مباشر بالهـ جـوم على إيران #shorts
https://www.youtube.com/shorts/aU2W0m0FT0Q

7. القبانجي مهددا ترامب- احنه نكيف بالحرب
https://www.facebook.com/reel/671099609260976

8. نزار حيدر يحق لإيران ضرب العراق!!!
مشروع تحرير العراق من ايران قيد التنفيذ مع نزار حيدر وضياء الكواز
https://www.youtube.com/watch?v=OZD6b51dcZg

9. وقال الدجال ابو علي الشيباني ان معلمه قال له انه لن يبقى شيء في السعودية والامارات والاردن!
https://www.facebook.com/reel/1360935494990640

11. خبير إيراني لخامنئي: فقدت هيبتك... تنحَّ. فوردو دُمّرت و400 من أركان النظام سيُقتلون.
خبير إيراني لخامنئي: فقدت هيبتك... تنحَّ. فوردو دُمّرت و400 من أركان النظام سيُقتلون.
https://www.youtube.com/watch?app=desktop&v=9tQS8127gLA&utm_source=chatgpt.com



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رفسات البغل الايراني المحتضر ضد العراق وستراتيجية الالهاء!
- ماالعمل للعراق وقواته المسلحة امام دروس الحرب الحديثة المفزع ...
- سودانيات هادفة 14- حكومة انفاس الحرائق والعطاب والخراب والدي ...
- الحشد الثوري الايراني: بين الفساد والإرهاب والعمالة، ودعوات ...
- رادارت العراق الشهيدة بكربلاء الجديدة- توقعات صحف عالمية حول ...
- ايران تبدا بتدمير قدرات العراق العسكرية الهزيلة اصلا بعد الا ...
- ملاحظات حول الحرب الايرانية الاسرائيلية الاولى ودروس للعراق ...
- متلازمة النجف (ستوكهولم) والارتباط الاحتلالي الصدمي عند طغم ...
- امتيازات شولتز وامتيازات مماليك الطغم الاجنبية الجاثمة على ص ...
- الميليشياوي المصنّع و صناعة المليشيات في المشروع الايراني ال ...
- التحالفات الاستراتيجية التاريخية بين الفرس واليهود قبل اول ح ...
- هل سقطت نظريات الصبر الاستراتيجي والجبهات المتعددة لمحور الم ...
- كارل ماركس في أمريكا وطفرته الرابعة!
- العراق الرسمي خلال الحرب, ضركة في سوق الصفافير
- كوميديا وشيزوفرينيا خيانة الاطار ومليشيات ايران لمصالح العرا ...
- الدجل الايراني في خضم الحرب والموقف الحالي!
- الغطرسة الإيرانية والخراب القادم: حقيقة أم وهم؟
- مهازل -الإطار الفارسي- في قلب العاصفة.. كيف كشفت المواجهة مع ...
- الخداع البريطاني والتسلح الالماني!
- مؤشر جيني بين الواقع الحقيقي والتلفيقي في العراق!-1


المزيد.....




- أنصار الله: دعم قائد الثورة الإسلامية الإيرانية حسم المعركة ...
- المفكر الماليزي عثمان بكار: الكونفوشية والإسلام يشتركان في ا ...
- “متابعة جيدة” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على النايل سا ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
- يهود الغرب والضغط الخانق على إسرائيل
- فرنسا: إصلاحات تشريعية للحد من -خطر- الإخوان المسلمين؟
- -غرفة انتظار الجنة-..هذه البلدة تحتضن المقر الصيفي للبابا لا ...
- الاحتلال يدرس إعادة الوجود اليهودي الدائم في قبر يوسف بنابلس ...
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مدينة -بني براك- الإسرائيلية المركز الديني اليهودي الأكبر عا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - العصاب الجماعي للملالي في مسرحهم الكوميدي...ولاشرقية ولاغربية ...جمهورية مو سادية