أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 1 - 1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 1 - 1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1814 - 2007 / 2 / 2 - 11:31
المحور: القضية الكردية
    


الفصل التاسع

هوية آبو: من القبيلة نحو التحول إلى شعب
إن رسم تصور لهوية " عبد الله أوج آلان "، كشخص عاش هذه الظاهرة بصورة أكثف، هو واجب ملقى على عاتقي، فمثل هذه الصورة ستشكل مادة للتاريخ وعلم الاجتماع، وعلم الإنسان والفنون، ويشكل وثيقة مهمة تملئ الفراغ الموجود في هذا المضمار، بالإضافة إلى كونه مؤسسة نظرية وعلمية ولها تأثير على أوساط واسعة جداً وعلى تطورات كبيرة في المجتمع، فإن تعريف هذه الظاهرة بشكل صحيح أمر مهم جداً، وستفيد كثيراً فيما كتب وسيكتب عنه، وفيما قيل وسيقال، فإن تقييم كل ذلك على ضوء الحقائق هو أمر مهم، ولا شك أن هناك حاجة بوجوب تناول الموضوع بأبعاده العلمية والأدبية، حيث تزداد أهمية ذلك مع مرور كل يوم، لأن تكاثف التاريخ وشعب في شخص واحد إلى هذه الدرجة هو أمر نادر، كما أن قيام الفرد وحيداً بمسيرة وبعجن التاريخ والشعب ومزجه وتسييره إلى هذه الدرجة أمر يندر حدوثه، ومع مرور كل يوم يتضح أن هناك جوانب تتطلب مزيداً من التنوير، كذلك هناك الأسئلة التي تطرح نفسها من خلال الأصدقاء والرفاق بالإضافة إلى أفكار المعارضين، بالإضافة إلى التغيرات المطلوبة لأجل التغيرات التي تحدث في حياتهم، ولأجل القيام بتعريف سليم للهوية،كل هذه الأمور تجعل من ذلك أمراً حيوياً ومهماً. والأهم من ذلك فإن التعريف الخاطئ يفتح المجال أمام مآسي جديدة لتضيفها إلى الكبيرة القائمة سابقاً وذلك خطر كبير يجب الحيلولة دونه، ثم هناك أوساط واسعة تكونت لأجل استغلال هذا الموضوع، وعدم وضع التعريف الصحيح يدخل في خدمة مصلحة أولئك ويجعلهم قادرين على مواصلة استغلالهم بكل راحة. وهناك أسباب أخرى كثيرة تضفي مزيداً من الحيوية على المرافعة المقدمة إلى محكمة حقوق الإنسان الأوروبية، وهذا يتطلب الكتابة عن الهوية، ليعكس معنى بقاء حطام من الشرق الأوسط أمام الحضارة الأوروبية، وهذا أمر يدفع إلى التفكير العميق أيضاً.

1ـ الميلاد الطبيعي، وتشتت الثقافة القبلية، والدخول إلى غابة الحضارة:
من الثوابت العلمية أن البيئة الطبيعية والتطور التاريخي يلعبان دوراً بارزاً في تكوين شخصية الإنسان الفرد، ويمكن القيام بإعطاء بعض المعلومات على مستوى التعريف حول البيئة والإطار التاريخي، فالبيئة التي ولدتُ فيها هي المنطقة التي تلتقي فيها جبال طوروس الوسطى مع سهل ميزوبوتاميا من الناحية الغربية، هي هضبة فيها مرتفعات صغيرة تتسللها أودية كثيرة، في قرية أسمها " عمرلي " أو عمارة التي تبعد خمسة كيلومترات عن القوس الشديد الذي يشكله نهر الفرات عند انحداره من الشمال إلى الجنوب، في هذه المنطقة ولدتُ ونشأتُ، أما المناخ السائد فهو مناخ البحر الأبيض البعيد بعض الشيء، وهي منطقة تقع في وسط ما يسمى في التاريخ بالهلال الخصيب ومناسبة لحياة وثقافة كل النباتات والحيوانات، ومن معالمها وخصائصها المعاشة يبدو واضحاً أنها كانت إحدى المناطق الأساسية التي تطورت فيها الحضارة النيوليتية والمجتمع النيوليتي، والخصائص الإقطاعية فيما بعد، والخصائص الرأسمالية التي تصاعدت بالقرب من المنطقة لم تلق بتأثيرها الكبير على المنطقة التي ولدت فيها، تلك القرية التي كانت تضم مجتمعاً قروياً نيوليتياً راسخاً، هو وضع جدير بالملاحظة والاهتمام .
كما يبدو واضحاً أن هذه المنطقة تأتي في مقدمة المناطق التي شهدت أولى جهود السومريين الاستيطانية، ففي الجنوب تقع "قارقاميش" التي تعتبر من المستوطنات السومرية الأساسية، وفي شرقها أورفا ـ بيراجيك، وفي الشمال سمساط، وفي غربها منطقة بيري، والقرية تقع في وسط كل هذه المدن وفي مركز ملكية "كوما غانا". والأمر المؤكد أنها تعرّفت على التاريخ في أعوام 2000 ق.م، وهناك احتمال كبير لأن تكون قد عاشت مع ميلاد المجتمع النيوليتي السابق الذي يمتد عمره خمسة عشر ألف سنة وحتى يومنا هذا، وقد شهدت وعايشت حضارات وعصور الآشوريين والميديين والبرسيين والساسانيين والهلينيين وكو ماغارا وروما، والعربية الإسلامية وأخيراً العثمانية التركية.
ثمة خصوصية أخرى مهمة لتاريخ المنطقة، هي أنها تشكل بوابة العبور للمجتمعات الأثنية والأقوام المختلفة، فليس هناك مجتمع أثني واحد أو قوم واحد من حيث النقاء، وآثار خليط اجتماعي بما يشبه الموزابيك لازالت واضحة فيها، ومعطيات علم الآثار وعلم الأعراق والتاريخ تدل على أن أول من سكن المنطقة هم الهوريون المنحدرون من أصول آرية، فالبنية اللغوية القائمة في الكردية وتشابهها مع البنية اللغوية لدى الهوريين تؤكد هذه الحقيقة أيضاً، والمعلوم أن السومريين أطلقوا أسم الهوريين على الشعب الذي كان يقطن في المناطق الجبلية والتلال الواقعة على شمالهم وكذلك يرى أن السومريين أسموهم بـ"الشعب الجبلي"، وأسموا الشعب القاطن هناك بـ كورتي" KURTI "، لأن "KUR" تعني جبل و"TI" تعني الانتماء، مما يعني أن التسمية هي"جبلي"، أما جنوب المنطقة فقد شهدت التسرب المتكرر لمجتمع أثني آخر ينحدر من أصل سامي وهم "العموريون "، وربما جاء أسم "عمار" من هذه التقاليد الثقافية لهم، وهذه المجتمعات التي تقطن الجنوب أغتذت على العرب، حيث انتقل إليها الإسلام في ظل قيادة" سعد بن أبي وقاص" فلازالت الأسماء العربية الإسلامية تطلق على كثير من الناس والقرى. والصراع التقليدي بين الهوريين والعموريين في المنطقة يمتد إلى التاريخ القديم كما يبدو، والآثار المتبقية من السومريين لازالت قائمة في المنطقة، فهناك ألواح مدونة كثيرة تؤكد ذلك.
كما تعرفت المنطقة على الأثنيات الأخرى أيضاً مثل اللوريين والأرمن، فعلى مدى عصور التذويب والصهر التي ابتدأت بالإغريق في أعوام 1000 ق.م وتواصلت حتى 1000 م ، كان اللوريون يشكلون تجمعاً أثنياً مهماً، فكلمة "GOND " التي تعني "القرية " هي كلمة لورية، وتعني"التلة" فبينما يسمي السومريون مثل هذه المناطق السكنية بـ "UR"، كان اللوريون يسمونها بـ"GOND"، وهؤلاء أقدم شعوب الأناضول وسكنوا في الجنوب والجنوب الشرقي من الأناضول دائماً، بينما ثقافتهم ولغتهم فهي ذو جذور آرية.
فمن الآثار المتبقية التي تدل على أن الأرمن أيضاً هم من بين الشعوب التي سكنت المنطقة قديماً، هي القرية المجاورة لنا والتي ترددت عليها يومياً على مدى خمس سنوات لوجود المدرسة فيها وأسمها " جبين، سايلاك كايا"، كانت قرية أرمنية حتى سنوات تأسيس الجمهورية، أما مديرية المنطقة التي كنا تابعين لها فهي خلفتي"RUMKALE" وأسمها مشتق من شعب ينشغل بالتعدين ويسمى"HAL PAU" كاحتمال كبير، وهذا الشعب ينحدر من أجدادهم الأرمن كاحتمال كبير(نظراً لمعرفتي أن أبناء هؤلاء ينشغلون بالتعدين منذ سن الطفولة، وقد رأيت ذلك بنفسي حيث أن الأرمن ينشغلون بالتعدين على الأغلب لدينا )، فالتعدين أمر يختص به الأرمن في المنطقة، كما يُرى حدوث نزوح تركماني إلى المنطقة اعتباراً من القرن الثاني الميلادي، فنظراً لوجود هيمنة كردية ساحقة في الشرق فقد جاء التركمان إلى مناطق غرب الفرات وحاولوا التسرب إلى الشرق، وعلى ضوء الحقائق إذا قمتُ برسم خريطة أثنية لقريتنا والمنطقة المحيطة بها، فستبقى "عمار" أو "عمرلي" قرية كردية الوسط وفي غربها تقع قرية" عينو" ( مشتقة من عين التي تعني نبع ماء وهو مهم في المنطقة )، وهي قرية تركمانية، أما في الشمال فتقع قرى بازور وديرتو وكولكان " وهي مركز الناحية بويوك كوكلو " وهي قرى كردية، أما في الشرق فتقع قرية آراه " أورته يول" وهي قرية تركمانية أيضا، أما في الجنوب فتقع قرية تركمانية أيضاً، وربما تنحدر أسماء آراه وآرام من أصول آشورية عمورية كاحتمال، وفي الجنوب أيضاً توجد قرية جبين "سايلاك كايا"، كانت قرية أرمنية في الماضي وتحولت إلى قرية تركية في عهد الجمهورية، إنه موزاييك ثقافي أثني تماماً ونحن نقيم في محيط هذا الموزاييك، حيث تحيط بنا ثلاثة أو أربعة ثقافات أثنية شرق أوسطية وكأنها تحيا تلاحماً كثيفاً، فالثقافات السامية والعمورية والآشورية والعربية تلقي بتأثيرها من الجنوب باستمرار، بينما الأرمن قد جاؤوا من الشمال كشعب يمتهن التعدين والأشغال المعدنية اليدوية كحرفة، بينما التركمان والأتراك فقد كانوا آخر مجموعة أثنية ثقافية قدمت إلى المنطقة،أما الكرد فقد لعبوا دوراً مركزياً في المنطقة منذ أن خلقوا الثورة النيوليتية وثقافتها، وهم المجموعة الأثنية الأكثر قوة باستمرار، ينشغلون بالزراعة وتربية الماشية كمهنة أساسية لهم، أما العموريون والعرب فينشغلون بالتجارة والأرمن بالصناعة والحرف التعدينية، أما التركمان فهم رحل و يجرون وراء الغزوات.
هذه الخاصية المميزة للمنطقة لا تسمح بسيطرة ثقافة قوم واحد، وتفرض على سكان المنطقة التعددية الثقافية منذ أقدم المراحل التاريخية بترسيخ التسامح الثقافي بين القاطنين، وعلى الصعيد العقائدي فهي منطقة عاش فيها المسلمون والمسيحيون جنباً إلى جنب وبشكل متداخل منذ أقدام العصور، وبناءً عليه فإن التعددية الأثنية والثقافية والعقائدية هي السمة التي تميز المنطقة منذ أقدم العصور، والتداخل كبير بين المجتمعات الأثنية، حيث هناك التزاوج بينها، وهذا الوضع يشرح لنا أسباب عدم قيام نظام قمعي طبقي قوي في المنطقة، فنظراً لعدم هيمنة مجتمع واحد ووجود مجموعات أثنية من مجتمعات متعددة، وتأسيس كل مجموعة حماية ذاتية، والخصائص النيوليتية القوية للقرى يمنع من أن يقوم نظام عبودي أو نمط إقطاعي أو نظام دولة أو إمارة يطبع المنطقة بطابعها الخاص، ولهذا فإن مجتمع القرية في المنطقة لم يتجاوز مستوى القبيلة البدائية، وتحاول المنطقة تأسيس نظام أسرة قروية متحررة كنظام اجتماعي منذ آلاف السنين، حيث لا يتم ذكر وجود الإمارات "البكوات "إطلاقاً، فمنذ أيام السومريين كانت توجد بيروقراطية ذات قوة محدودة مرتبطة بالاستبدادية المركزية في بيراجيك وخلفتي وسمساط، وكانت هذه البيروقراطية غريبة عن ثقافة شعوب المنطقة، وكأن هناك جداراً سميكاً قد تم بناءه بينهما، وهذه الميزة لا زالت مستمرة حتى يومنا، فالشكل الاستعماري للبيروقراطية قد حال دون ترسخ الطبقية في المنطقة ولم يعط الإمكانية لتأسس بيروقراطية محلية، ولهذا لا يمكن التحدث عن ثقافة طبقية قوية، وبقيت ثقافة القرية المتحررة هي الثقافة المهيمنة، بل أن الثقافة القبلية القوية لم تحكم في المنطقة أيضاً، اما الثقافة الرأسمالية فقد بدأت تتصاعد حديثاً، وهذا الواقع هو من خصوصية المنطقة، حيث الثقافة الزراعية النيوليتية مترسخة بشكل قوي، ويسود جو من المساواة، والمرأة لم تتعرض للسحق تماماً، كل ذلك بسبب الأوضاع التي ذكرناها آنفاً، وذلك هو التعريف الذي يمكنني تقديمه عن البنية الطبيعية والتاريخية التي انحدرتُ منها.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- يجب عقد مؤتمر شعبي يشترك فيه جميع الجهات الوطنية حوار اوجلان ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- هنالك حاجة لائتلاف ديمقراطي بمواجهة المعضلة والانسداد المعاش ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- الشعب الكردي سيتخذ القرار بنفسه حوار اوجلان مع محاميه
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- في يومهم العالمي.. أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة ألهموا الع ...
- سويسرا تفكر في فرض قيود على وضع -أس- الذي يتمتع به اللاجئون ...
- كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
- اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
- السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في ...
- ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
- السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير ...
- غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا ...
- شبكة حقوقية: 196 حالة احتجاز تعسفي بسوريا في شهر
- هيئة الأسرى: أوضاع مزرية للأسرى الفلسطينيين في معتقل ريمون و ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 1 - 1