أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - سرود محمود شاكر - اليوم العالمي للاجئين 2025: رؤية الأمم المتحدة، الاتفاقيات الدولية، إحصائيات اللاجئين، وحقوق اللاجئين















المزيد.....

اليوم العالمي للاجئين 2025: رؤية الأمم المتحدة، الاتفاقيات الدولية، إحصائيات اللاجئين، وحقوق اللاجئين


سرود محمود شاكر
باحث في مجال حقوق الإنسان ومدرب معتمد دولي

(Surd Mahmooed Shakir)


الحوار المتمدن-العدد: 8379 - 2025 / 6 / 20 - 13:21
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


مقدمة
يُحتفل باليوم العالمي للاجئين في 20 حزيران من كل عام، وهو مناسبة دولية أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2000 بقرار رقم 55/76، تخليداً للذكرى الخمسين لاتفاقية عام 1951 الخاصة بوضع اللاجئين. يهدف هذا اليوم إلى تسليط الضوء على معاناة اللاجئين، تعزيز التضامن العالمي معهم، وحشد الإرادة السياسية والموارد لدعمهم في إعادة بناء حياتهم بكرامة وسلام. في عام 2025، يأتي الاحتفال بهذا اليوم في ظل أزمات نزوح متفاقمة، حيث يواجه العالم تحديات إنسانية معقدة نتيجة الصراعات، الاضطهاد، والكوارث الطبيعية. تستعرض هذه المقالة رؤية الأمم المتحدة لليوم العالمي للاجئين 2025، الإطار القانوني الدولي المتعلق باللاجئين، إحصائيات النزوح العالمي، وحقوق اللاجئين المدنية، السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية، والثقافية.
رؤية الأمم المتحدة لليوم العالمي للاجئين 2025
تركز الأمم المتحدة في عام 2025 على التضامن العالمي مع اللاجئين تحت شعار يدعو إلى خلق عالم يرحب باللاجئين، مع التركيز على حماية حقوقهم واحتياجاتهم وتمكينهم من النجاح والازدهار. وفقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، يُعد هذا اليوم نداءً للعمل والتعاطف في ظل تصاعد أزمات النزوح التي تُعزى إلى الصراعات، انتهاكات حقوق الإنسان، والكوارث الطبيعية المتفاقمة بفعل تغير المناخ. تشدد الأمم المتحدة على أهمية التعاون الدولي لتقاسم المسؤوليات بشكل عادل، كما ينص الميثاق العالمي بشأن اللاجئين لعام 2018، الذي يهدف إلى تعزيز آليات الحماية وتوفير حلول دائمة مثل العودة الطوعية، الاندماج المحلي، أو إعادة التوطين في بلد ثالث.
الإطار القانوني الدولي: الاتفاقيات والإعلانات
يستند النظام الدولي لحماية اللاجئين إلى عدة صكوك قانونية وإعلانات دولية، أبرزها:

1. اتفاقية عام 1951 الخاصة بوضع اللاجئين وبروتوكولها لعام 1967: تُعد هذه الاتفاقية الركيزة الأساسية لعمل المفوضية، حيث تحدد تعريف "اللاجئ" كشخص يضطر للفرار من بلده بسبب الاضطهاد أو الخوف المبرر منه بسبب العرق، الدين، الجنسية، الانتماء إلى جماعة اجتماعية، أو الرأي السياسي. كما تؤكد على مبدأ "عدم الإعادة القسرية"، الذي يحظر إعادة اللاجئ إلى بلد يواجه فيه تهديداً لحياته أو حريته. وقد صادقت 145 دولة على هذه الاتفاقية.
2. الميثاق العالمي بشأن اللاجئين (2018): يهدف إلى تعزيز التعاون الدولي وتقاسم المسؤوليات بشكل أكثر إنصافاً، مع التركيز على تمكين اللاجئين اقتصادياً واجتماعياً في الدول المضيفة.
3. إعلان نيويورك (2016): يدعو إلى تعزيز الحماية الدولية للاجئين والمهاجرين، وتأكيد التزام الدول بحقوق الإنسان الأساسية للاجئين.
4. اتفاقيات جنيف لعام 1949 والبروتوكولات الإضافية لعام 1977: توفر إطاراً قانونياً لحماية اللاجئين في سياق النزاعات المسلحة، مع التأكيد على الحقوق الإنسانية والإنسانية.

5. إعلان قرطاجة (1984) ومبادئ بانكوك (1966): تُعنى هذه الإعلانات الإقليمية بحماية اللاجئين في إفريقيا وآسيا، مع التركيز على الحلول الإقليمية لأزمات اللجوء.
إحصائيات اللاجئين في العالم (2024-2025)
وفقاً لتقرير الاتجاهات العالمية 2024 الصادر عن المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بتاريخ 12 حزيران 2025، بلغ عدد النازحين قسراً حول العالم 123.2 مليون شخص بنهاية عام 2024، بزيادة 6% عن عام 2023. يشمل هذا العدد:
- 42.7 مليون لاجئ (بما في ذلك 21.3 مليون تحت ولاية المفوضية و5.8 مليون لاجئ فلسطيني تحت ولاية الأونروا).
- 73.5 مليون نازح داخلياً.
- 8.4 مليون من طالبي اللجوء وعديمي الجنسية.
وبحلول نيسان 2025، تشير التقديرات إلى انخفاض طفيف إلى 122.1 مليون، وهو أول انخفاض منذ عقد، مدفوعاً بعودة بعض اللاجئين، خاصة السوريين.

تستضيف البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط 71-73% من اللاجئين، مع أزمات بارزة في سوريا (13.8 مليون نازح ولاجئ)، السودان (11 مليون)، وأفغانستان، فنزويلا، وأوكرانيا. تشير التقارير إلى أن آسيا تستضيف أكثر من نصف اللاجئين عالمياً، تليها إفريقيا بنسبة ربع العدد الإجمالي.
حقوق اللاجئين: مدنية، سياسية، اقتصادية، اجتماعية، وثقافية
تكفل الاتفاقيات الدولية مجموعة من الحقوق للاجئين، يمكن تصنيفها كما يلي:

1. الحقوق المدنية:
- الحماية من الإعادة القسرية: مبدأ أساسي في اتفاقية 1951 يضمن عدم إعادة اللاجئ إلى بلد يواجه فيه خطر الاضطهاد.
- الحق في الأمان الشخصي: يحق للاجئين الحماية من التمييز، التعذيب، أو الاحتجاز التعسفي.
- الأحوال الشخصية: تخضع أحوال اللاجئ (كالزواج) لقانون بلد إقامته أو موطنه، مع احترام الحقوق المكتسبة.
2. الحقوق السياسية:
- حق التماس اللجوء: يحق لأي شخص طلب الحماية في بلد آخر، مع ضمان إجراءات عادلة لتقييم طلبات اللجوء.
- حرية التعبير والتجمع: يتمتع اللاجئون بحقوق سياسية مماثلة للأجانب في الدولة المضيفة، مع مراعاة القيود القانونية.
3. الحقوق الاقتصادية:
- الحق في العمل: تنص اتفاقية 1951 على إعفاء اللاجئين من القيود المفروضة على الأجانب في سوق العمل بعد ثلاث سنوات من الإقامة، أو إذا كان للاجئ زوج أو أبناء يحملون جنسية البلد المضيف.
- الحق في سبل العيش: تدعو المفوضية إلى تمكين اللاجئين اقتصادياً من خلال برامج التدريب والتوظيف.

4. الحقوق الاجتماعية:
- الإيواء والصحة: يحق للاجئين الوصول إلى السكن الآمن والخدمات الصحية الأساسية.
- التعليم: تشجع الأمم المتحدة على إدماج اللاجئين في أنظمة التعليم الوطنية لضمان استمرارية تعليمهم.
- لم الشمل العائلي: يُعتبر الحفاظ على وحدة الأسرة حقاً أساسياً، مع حماية اللاجئين من الاتجار بالبشر.

5. الحقوق الثقافية:
- الاعتراف بالهوية الثقافية: يحق للاجئين ممارسة ثقافتهم وديانتهم بحرية، مع احترام القوانين المحلية.
- المشاركة الثقافية: تدعم الأمم المتحدة الأنشطة الثقافية التي تعزز الاندماج، مثل المهرجانات والفنون.
التحديات والتوصيات
تواجه أزمة اللاجئين تحديات كبيرة، منها نقص التمويل الإنساني، الذي أدى إلى تقليص خدمات المأوى، الصحة، والحماية. كما تعاني الدول المضيفة، خاصة في الشرق الأوسط مثل الأردن ولبنان، من ضغوط اقتصادية واجتماعية نتيجة استضافة ملايين اللاجئين. وتُعد قضية اللاجئين الفلسطينيين، التي ترتبط بحق العودة والتعويض وفق قرار الجمعية العامة 194 لعام 1948، من أكثر القضايا تعقيداً بسبب القوانين الإسرائيلية التي تحد من حقوقهم.

التوصيات:
1. تعزيز التمويل الدولي لدعم برامج المفوضية والأونروا.
2. تفعيل قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بحقوق اللاجئين، خاصة بالنسبة للاجئين الفلسطينيين.
3. تعزيز برامج الاندماج المحلي وإعادة التوطين، مع توفير مسارات قانونية وآمنة للجوء.
4. مكافحة التمييز ضد اللاجئين وضمان معاملتهم بكرامة وإنسانية.

خاتمة
يُعد اليوم العالمي للاجئين 2025 فرصة لتجديد الالتزام الدولي بحماية اللاجئين ودعم حقوقهم المدنية، السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية، والثقافية. من خلال الإطار القانوني الدولي، مثل اتفاقية 1951 والميثاق العالمي، تسعى الأمم المتحدة إلى تعزيز التضامن العالمي وتوفير حلول دائمة لأزمة النزوح. في ظل إحصائيات مقلقة تشير إلى وجود 122.1 مليون نازح قسرياً بحلول نيسان 2025، يظل التعاون الدولي والتزام الدول بالصكوك القانونية الدولية أمراً حاسماً لضمان حياة كريمة للاجئين.

المصادر
1. United Nations, “World Refugee Day,” https://www.un.org[](https://www.un.org/ar/observances/refugee-day)
2. UNHCR, “Global Trends 2024,” 12 June 2025, https://www.unhcr.org[](https://www.unhcr.org/ar)
3. UNHCR, “World Refugee Day,” https://www.unhcr.org[](https://www.unhcr.org/ar/world-refugee-day)
4. United Nations, “Refugees,” https://www.un.org[](https://www.un.org/ar/global-issues/refugees)
5. OHCHR, “Convention Relating to the Status of Refugees,” https://www.ohchr.org[](https://www.ohchr.org/ar/instruments-mechanisms/instruments/convention-relating-status-refugees)
6. Petra News Agency, “World Refugee Day,” https://www.petra.gov.jo[](https://www.petra.gov.jo/Include/InnerPage.jsp?ID=283969&lang=ar&name=news)
7. Al Jazeera, “World Refugee Day Infographic,” https://www.aljazeera.net[](https://www.aljazeera.net/news/2024/6/20/%25D8%25A8%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A5%25D9%2586%25D9%2581%25D9%2588%25D8%25BA%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2581-%25D8%25AA%25D8%25B9%25D8%25B1%25D9%2581-%25D8%25B9%25D9%2584%25D9%2589-%25D8%25A3%25D8%25B9%25D8%25AF%25D8%25A7%25D8%25AF-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25AC%25D8%25A6%25D9%258A%25D9%2586)
8. UNHCR Arabic, X Post, 13 June 2025[](https://x.com/UNHCR_Arabic/status/1933521769467461796)
9. Khayriya Net, X Post, 20 June 2025[](https://x.com/khayriyanet/status/1935941104467136781)
#سرود



#سرود_محمود_شاكر (هاشتاغ)       Surd_Mahmooed_Shakir#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليوم العالمي للقضاء على العنف الجنسي في حالات النزاع: رؤية ...
- اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية - رؤية الأمم المتحدة، الا ...
- اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف 2025: رؤية الأمم المتحد ...
- عيد الصحافة العراقية: تاريخ، حقوق الصحفيين، وحرية التعبير في ...
- المدافعين عن حقوق الإنسان وحمايتهم وفق اعلان الأمم المتحدة و ...
- المدافعين عن حقوق الإنسان واليات حمايتهم
- فن التفاوض السياسي
- الذكاء الاصطناعي وحقوق الإنسان: التأثير على الحقوق المدنية و ...
- الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة: المياه النظيفة وخدم ...
- اليوم العالمي للتمريض -تقدير الدور الحيوي للممرضين والممرضات ...
- حقوق المواطن في الدستور العراقي لعام 2005 مع دور المحكمة الا ...
- السلام، والعدالة، والمؤسسات القوية: دعائم لا غنى عنها لتحقيق ...
- اليوم العالمي لحرية الصحافة في سياق حرية التعبير وثورة الذكا ...
- اليوم العالمي للعمال وحقوق العمال
- اليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل في ظل ثورة الذكاء ...
- اليوم العالمي للملكية الفكرية: مقالة وفق مصادر رصينة و الاتف ...
- اليوم الدولي للفتيات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات: ...
- اليوم الدولي لتعددية الأطراف والدبلوماسية من أجل السلام: أهم ...
- اليوم العالمي للكتاب: جسر المعرفة وحقوق الإنسان في عصر التكن ...
- يوم الأرض العالمي: أهميته في تعزيز الاستدامة البيئية وعلاقته ...


المزيد.....




- آيساب روكي يفصح عن تفاصيل -لطيفة- حول طفله الثالث من ريانا
- كيف وصل نادي الهلال السعودي إلى الفوز على مانشستر سيتي؟
- -نكسة كبرى للعدالة -.. انتقادات حادة لقرار بريطانيا مواصلة ب ...
- لقي مصرعه بعد مقتل نجله بأيام... جنازة كبيرة لعالم نووي إيرا ...
- استثمارات بملايين الدولارات.. ازدهار الصناعة التي تعتمد على ...
- دبي تقترب من إطلاق تاكسي جوي يوفر للركاب بديلا أسرع ويخفف ال ...
- محكمة الاستئناف في الجزائر تؤكد حكم السجن 5 سنوات الصادر بحق ...
- عاجل | حماس: كارثة ومخاطر جديدة تهدد أطفال قطاع غزة مع انتشا ...
- عاجل | مصدر بمستشفى المعمداني: 10 شهداء في قصف للاحتلال على ...
- هل يستفيد ترامب من فكرة -استحقاق نوبل- أكثر من فوزه بها؟


المزيد.....

- الاقتصاد السياسي لمكافحة الهجرة / حميد كشكولي
- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - سرود محمود شاكر - اليوم العالمي للاجئين 2025: رؤية الأمم المتحدة، الاتفاقيات الدولية، إحصائيات اللاجئين، وحقوق اللاجئين