أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - امال الحسين - حركة النهج الديمقراطي إلى أين ؟















المزيد.....

حركة النهج الديمقراطي إلى أين ؟


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 1810 - 2007 / 1 / 29 - 12:07
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    



عندما قررت المساهمة في بناء حركة النهج الديمقراطي بعد فشل مرحلة التجميع في أبريل 1995 و تم حسم تيار النهج الديمقراطي و قرار إصدار الجريدة بهذا الإسم و التي كنت من بين المساهمين في إصدار العدد الأول منها في شتنبر 1995 ، وضعت في اعتباراتي الرصيد التاريخي لمنظمة إلى الأمام التي كنت أحد متعاطفيها منذ مرحلة التلاميذ في السبعينات ، و ما شدني أكثر إلى حركة النهج الديمقراطي هو ارتباطها بهذه المنظمة العتيدة التي كانت حاضرة في نقاشاتنا حول المرجعية الإيديولوجية و السياسية والتاريخية لحركة النهج الديمقراطي و الشرعية التاريخية و القانونية فيما بعد ، حيث نعتبر منظمة إلى الأمام حاضرة في كل لحظة من لحظات حركة النهج الديمقراطي خاصة في اللحظات العصيبة ، أولا باعتبار المنظمة قائمة الذات لا يحق لأحد حلها باعتبارها نتاج حركة الشعب المغربي ، ثانيا فهي حاضرة على اعتبار أن السرية واردة كلما هاجم النظام القائم على حركة النهج الديمقراطي ، ثالثا أن منظمة إلى الأمام ما زالت قائمة الذات بما يحمله معنى التنظيم السري من كلمة و تجربة المنظمة غنية في هذا الشأن ، فكانت الغاية من تأسيس حركة النهج الديمقراطي هو خلق فضاء سياسي يجمع المناضلين الماركسيين ، دون الحسم في الرصيد التاريخي للمنظمة التي تعتبر الماركسية اللينينية إيديولوجية لمواجهة الرأسمالية الإمبريالية ، فكان تواجد المناضلين الماركسيين اللينينيين داخل حركة النهج الديمقراطي أمرا طبيعيا .

إلا أن حركة النهج الديمقراطي و بعد مرحلة التأسيس التي استغرقت أزيد من 10 سنوات لم تفرز بعد مؤتمرها الأول إلا تنظيما إصلاحيا لا يختلف عن باقي التنظيمات الإصلاحية المتواجدة في الساحة السياسية بالمغرب ، فكان من الطبيعي أن تعتبر الماركسية اللينينية من طرف الموجهين لسياسة حركة النهج الديمقراطي جسما غريب بعد كل هذه المدة من المخاض ، فكان المناضلون الماركسيون اللينينيون يواجهون صعوبات داخل حركة النهج الديمقراطي في التعايش مع الطرح الذي يتنكر للماركسية اللينينية ، فكان أصحاب الطرح الماركسي الفضفاض و خاصة منهم المتواجدين في موقع القيادة يتضايقون من الماركسيين اللينينيين إلى درجة وضعهم موضع اتهامات مجانية ، و أصبحت الأمور تتفاقم إلى حد يستحيل معه التعايش خاصة عندما تصبح أجهزة التنظيم آليات لتمرير سياسة الإتجاه الإصلاحي الذي تنكر للرصيد التاريخي لمنظمة إلى الأمام ، و الذي يشكل فيه بناء الحزب السياسي للطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء الهدف الأساس و الوسيلة الوحيدة لمواجهة الرأسمالية الإمبريالية ، فاستحالت المركزية الديمقراطية إلى سيادة المركزية بمركزة القرار في يد الكتابة الوطنية التي تكيف قرارات اللجنة الوطنية حسب هواها بدل أن تكون البوصلة الحقيقية للتنظيم ، و استحالت الديمقراطية الداخلية إلى اتخاذ القرارات الفردية و أصبحت لغة إغراق الإجتماعات من أجل الفوز بالأغلبية سائدة ، و غاب القرار السديد وفق الموقف السديد إنطاقا من المبدأ السديد و ضاع الرصيد التاريخي لمنظمة إلى الأمام في ظل القرار الأحادي الجانب ، و ما التناقضات الأساسية بين النهج الديمقراطي و منظمة إلى الأمام إلا نتيجة التوجهات الإصلاحية للكتابة الوطنية و التي تتجلى فيما يلي :

1 ـ على المستوى الأيديولوجي :

يعتبر الرفاق في الكتابة الوطنية أن النهج الديمقراطي "إستمرار" للحركة الماركسية اللينينية المغربية و خاصة منظمة إلى الأمام التي نعرف جميعا أنها تسعى لبناء حزب الطبقة العاملة في مواجهة الرأسمالية الإمبريالية ، إلا أن تصورات النهج الديمقراطي بعد المؤتمر تخلت عن مفهوم الماركسية اللينينية التي تعتبر النظرية السديدة لبناء حزب الطبقة العاملة ، و إسقاط مفهوم الماركسية اللينينية من تصورات النهج الديمقراطي يعني التخلي عن خط منظمة إلى الأمام ، فلماذا التشبث على أن النهج الديمقراطي "إستمرار" لهذه المنظمة العتيدة ؟ و لماذا الحديث عن الماركسية مع التخلي عن اللينينية ؟ و كلنا نعرف أن الماركسية اللينينية هي النظرية السديدة لمواجهة الرأسمالية الإمبريالية كأعلى مراحل النظام الرأسمالي ، إن الحديث عن منظمة إلى الأمام يوحي بأن النهج الديمقراطي يسعى لتصفية إرث المنظمة بشكل من الأشكال و لا يمكنني أن أساهم في هذا العمل .

2 ـ على المستوى السياسي :

كان من بين القضايا الأساسية ذات الإهتمام بالنسبة لمنظمة إلى الأمام هي قضية تقرير مصير الشعب الصحراوي ، لكن هذا المبدأ الأساسي في القضية أخذ مجرى آخر داخل النهج الديمقراطي ، أولا من خلال تصوراته التي شعبت الموقف ليشمل الحل السياسي و الذي بالضرورة يعني الخروج من نطاق مفهوم تقرير المصير ، و شيئا فشيئا أصبح الحل السياسي من الأولويات في أطروحة النهج الديمقراطي ، و ذلك عبر مراسلة القصر و الإعتذار له عن عدم حضور لقاءات النظام بالأحزاب وصولا إلى مراسلة النظام تلقائيا من طرف الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي لعرض خدمة الوساطة بين النظام و الجبهة ، و هذا أقصى ما يمكن اعتباره خروجا عن مباديء منظمة إلى الأمام التي استشهد من أجلها المناضلون الماركسييون اللينينيون و خاصة الشهيد القائد عبد اللطيف زروال ، بل أكثر من ذلك أصبح أعضاء الكتابة الوطنية يدافعون على هذا الطرح باعتباره إنجازا عظيما ، من هذا الباب لا يمكن لي أن أساهم في التخلي عن مباديء المنظمة بهذا الشكل في الوقت الذي تطرح فيه حركة النهج الديمقراطي نفسه "استمرارا" لمنظمة إلى الأمام .

و كان من القضايا الأساسية التي تدافع عنها منظمة إلى الأمام قضية الأمازيغية التي هي الأخرى لم تحض بالإهتمام المفروض على حركة النهج الديمقراطي باعتبارها "استمرارا" لمنظمة إلى الأمام ، فبالإضافة إلى ضعف موقع الأمازيغية في تصورات حركة النهج الديمقراطي ، رغم أنني قدمت ورقة للجنة التحضيرية للمؤتمر الأول و التي تم تهميشها و عدم إرسالها للفروع قصد النقاش ، فإن الكتابة الوطنية و اللجنة الوطنية لم تستطع بلورة حتى القرارات التي اتخذت في أول اجتماع اللجنة الوطنية بعد المؤتمر ، و هو إصدار كراس خاص بالأمازيغية في يوليوز 2005 كما كان مقررا ، كما نصبت الكتابة الوطنية نفسها للعداء لكل من تكلم باسم الأمازيغية و أذكر هنا موقف الكتابة الوطنية من تأسيسه الحزب الأمازيغي الديمقراطي ـ ليس دفاعا عن مباديء هذا الحزب ـ لكن إنطلاقا من النتائج السلبية لذلك الموقف الفردي على مناضلي النهج الديمقراطي العاملين في الحركة الأمازيغية .

كما أن مفهوم الحركات الإجتماعية الشعبية التي كانت منظمة إلى الأمام تتقدم صدارتها أصبحت حركة النهج الديمقراطي تتخلى عنها رغم أن اللجنة الوطنية صادقت على ورقة "جبهة الحركات الإجتماعية" التي أصبحت حبرا على ورق ، و التي لم يتم تفعيلها إلى يومنا هذا و ذلك تجلى في مجموعة من مواقف حركة النهج الديمقراطي من مجموعة من الحركات الإجتماعية و على رأسها حركة الفلاحين الفقراء بتامسينت ، فرغم أن المناضلين القيادين لهذه الحركة راسلوا قيادات حركة النهج الديمقراطي فلم يتم الإستجابة لطلبهم من طرف الكتابة الوطنية ، بل و أصبح مناضلو حركة النهج الديمقراطي المتضامنين مع الفلاحين الفقراء بتامسينت محط "نقاش" ، و الحركة الإجتماعية بإوزيون التي وضعت ممثلوها رسالة لدى الكتابة الوطنية منذ 19 شتنبر 2006 دون رد يذكر ، في الوقت الذي من المفروض على قيادة حركة النهج الديمقراطي ليس فقط أن ترد بجواب كتابي كيفما كان مضمونه ، بل يجب عليها التعبير المادي و المعنوي اتجاه هذه الحركة في الوقت الذي يوجد فيه مناضلان من حركة النهج الديمقراطي في قيادتها و يتعرضون للمحاكمة ، و كل ذلك ناتج عن التوجهات العامة للكتابة الوطنية لحركة النهج الديمقراطي و التي تبين تصوراتها صحة هذا الإتجاه من خلال عدم الإهتمام بمفهوم الفلاحين الفقراء الذي لم يرد في تصورات هذا التنظيم .

3 ـ على المستوى التنظيمي :

رغم أن حركة النهج الديمقراطي في مؤتمرها الأول وضعت أهمية التنظيم من بين أولوياتها إلا أن ذلك لم يتم بلورته في أرض الواقع ، و تبين ذلك من خلال الحديث عن الإقتصار على تجديد بعض الفروع هنا و هناك و عدم فتح المقرات ، قد يقال أن ذلك يمكن ارجاعه إلى إمكانيات الفروع التي لا تستطيع التوفر على مقرات لكن هذا غير صحيح ، إذ كيف يمكن للفروع أن تبني ذاتها في الوقت الذي تصر فيه الكتابة الوطنية على ضرورة الدعم المالي للفروع ، من أجل استئجار المقر المركزي الذي من المفروض أن يؤدي أعضاء فرع الدار البيضاء واجبه ، بل أكثر من ذلك فتح هذا المقر أمام الجماهير ،هذا الذي لم يتم في يوم من الأيام و يتم لوم الفروع في التقصير و عدم أداء الواجبات ، بل أكثر من ذلك تهديد المناضلين بالفصل و الحرمان من الحضور في المؤتمر إلى غير ذلك من أساليب الزجر ، في الوقت الذي يجب فيه على الكتابة الوطنية ، و نحن نعرف جميعا إمكانيات كل مناصلي حركة النهج الديمقراطي ، أن تأخذ بيد الفروع بدل لومها ، إن التنظيم لا يمكن أن يبنى باللوم و الزجر و التلويح بالعقوبات التأديبية دون أن نتحدث عن أشياء أخرى تجعل المناضلين ينفرون من حركة النهج الديمقراطي ، و كل هذا مقصود و الأمثلة في ذلك كثيرة و متعددة لا داعي لذكرها .

4 ـ عن المؤتمر الإستثنائي :

لقد تم الحديث عن المؤتمر الإستثنائي و نحن نعرف جميعا ماذا يعني مفهوم المؤتمر الإستثناء بالنسبة للتنظيم و خاصة إذا كان تنظيما سياسيا ، و يعني البث في إحداث تغيير جوهري في مسار التنظيم ، الذي يعني البث في بنود القانون الأساسي و نعرف جميعا ماذا تمثل هذه الورقة بالنسبة للتنظيم ، باعتبارها الواجهة التي يقدمها التنظيم للجماهير و ليس للنظام كما يقال ، و إذا كانت حركة النهج الديمقراطي " استمرارا" لمنظمة إلى الأمام فيجب عليها أن تكون واضحة مع مناضليها و مع الجماهير أولا و قبل كل شيء ، لأن منظمة إلى الأمام تضع نصب أعينها مصالح الجماهير أولا ، و هو ما ضمن لها صمودها و استمراريتها ، يتم الحديث إذن عن المؤتمر الإستثنائي في أفق يونيو 2007 ، و نحن أعضاء حركة النهج الديمقراطي ما زلنا لم نعرف مضمون التغيير الذي سيمس هذا التنظيم و نعلم جيدا أنه سيكون جوهريا ، ناهيك في أن نكون واضحين مع الجماهير كما تصر على ذلك منظمة إلى الأمام فما بالنا إذا كان الغرض من المؤتمر هو إرضاء قانون تأسيس أحزاب النظام ؟ فمتى كانت منظمة إلى الأمام تصغي إلى إملاءات النظام ؟

بعد كل ما تم ذكره لا يسعني إلا أن أقدم استقالتي من حركة النهج الديمقراطي بصفة نهائية في الوقت الذي أتشبث فيه بمباديء منظمة إلى الأمام و بالماركسية اللينينية النظرية و الممارسة السديدتين لمواجهة الرأسمالية الإمبريالية و أذنابها .
تارودانت في : 22 يناير 2007

امال الحسين



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ثرات منظمة إلى الأمام : دور الشهيد القائد عبد اللطيف زوال ...
- من او راق منظمة إلى الأمام : لنبن الحزب الثوري تحت نيران الع ...
- من او راق منظمة إلى الأمام : سقطت الأقنعة فلنفتح الطريق الثو ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ا ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ...
- الحكم العنصري ليوم الخميس الأسود من أجل اختلاس المال العام ...
- المحاكمات الصورة من طبيعة النظام الحاكم بالمغرب
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الحادي عشر
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء العاشر
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء التاسع
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الثامن
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء السابع
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء السادس
- لصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الخامس
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الرابع
- الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الثالث


المزيد.....




- إخفاقات الديمقراطيين تُمكّن ترامب اليميني المتطرف من الفوز ب ...
- «الديمقراطية»: تعزيز صمود شعبنا ومقاومته، لكسر شوكة العدو، ي ...
- العدد 578 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
- المحرر السياسي لطريق الشعب: أكتوبر ثورة العدل والحرية
- برنامج مهرجان طريق الشعب التاسع
- تأخير محاكمة 13 مناضل من الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة ...
- بلاغ صحفي حول الاجتماع الدوري للمكتب السياسي لحزب التقدم وال ...
- في سلطنة عُمان.. بوليفية تُلهم جيلاً جديدًا من الباحثين والع ...
- السيسي يعيد تشكيل الخريطة العمرانية بقوة السلاح
- «سيديكو للأدوية» تمنح العمال إجازة إجبارية حتى الخميس المقبل ...


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - امال الحسين - حركة النهج الديمقراطي إلى أين ؟