عام فاق كل الأعوام... قمة الإعلام العربي في دورتها 23 لعام 2025

مكارم المختار

الحوار المتمدن-العدد: 8357 - 2025 / 5 / 29 - 16:13
المحور: الصحافة والاعلام
    

العام 2025 فاق كل الأعوام.... قمة الإعلام العربي في دورته 23 / 2025 ...
واليوم 5/28/2025 كان ختام قمة الإعلام العربي ودورته ال 23 وجائزة الصحافة العربية في نسختها ال 24 المنصة الأهم في صناعة الإعلام العربي؛ الإبداع، التأثير في دبي مدينة الرؤيا والطموح، و ما هي مجرد محطة جغرافية إعلامية بل صانعة وعي، رغم تغيير أدوار نجدها ملحمة إعلامية تصنع الحدث، و تحتفي بالتمييز والتكريم ضمن 14 فئة و 350 من المكرمين، وعلى أرض الواقع تجربة تنأى عن وهم الشعارات، قمة الإعلام العربي تطور لا يتوقف و لا مستحيل في أجندته، بعيدة عن إعلام القاع والإنتقادات، كيف لا وهي تتحمل وتتبنى خريطة الإعلام في المنطقة العربية مع تحديات بخلق فرص في عالم لا تحده و لا ترسمه جغرافيا بل تصنعه خوارزمية كيف يجب و كيف تكون، لا سردية سلبية ونهج أولويات خلق فرص واقعية، هذا الإعلام العمل الفني المهني المبني على ما يتشكل منك و بك و أنت تصنع العمل المنتظر و المحتوى المرتقب بالشغف والتأثير والإصرار، فما للإعلام إلأ أن يكون موجها لمسار يترك بصمة تترجم المفاهيم وتبني الثقة مع مصافحة العصر الرقمي، مفسرا للحقائق بما يجسد الهوية و يعكس القيم والمباديء، كيلا يكون دردشة او مجرد وسيلة، مع عصر الحداثة والتكوين الرقمي وجبروت الذكاء الاصطناعي، الذي يتسلط بالتأثير مع الألعاب الألكترونية، قمة الإعلام العربي 2025 منظومة على المستوى الجماعي طريقة مثلى وتجسيد حي للفكر و الفكرة، و وسم ذي أثر على الأصالة وشعار ومحتوى، وضوء يسلط قضايا بداية من واقع الناس والمجتمع،

#مكارم_المختار (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل