أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - البيان الثوري - من أجل تاسيس حزب شيوعي عراقي ماركسي – لينيني















المزيد.....



من أجل تاسيس حزب شيوعي عراقي ماركسي – لينيني


البيان الثوري

الحوار المتمدن-العدد: 543 - 2003 / 7 / 17 - 17:11
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


 

الى جميع الثوريين الشيوعيين العراقيين

منذ إنشاء الدولة العراقية الحديثة تم التآمر على الشعب العراقي بشكل منظم بهدف إستعباده ونهب ثرواته واستغلال طبقته العاملة والكادحين عموماً. فبدءاً بالنظام الملكي ومروراً بالحكومات القومية وانتهاءاً بالاحتلال الانجلو-أمريكي كان الشعب العراقي دائماً الضحية. وعلى مدى أكثر من نصف قرن تم قتل الآلاف من الثوريين الشرفاء, ناهيكم عن الحروب المدمرة التي فرضها المستعمرون على شعبنا في 1980 و 1991 و 2003 والتي استنفذت موارد العراق البشرية والمادية وترتب عليها فقدان سيادتنا الوطنية بل وحتى زعزعة الامل بمستقبل مشرق لأبناء شعبنا. ولكن وعلى مدى سنوات طويلة رفض الشعب العراقي الخضوع لإرادة المستعمرين وثار دوماً ضدهم. لقد كانت الحركة الشيوعية تقود طبقتنا العاملة والجماهير الملتفة حولها في هذه الثورات والوثبات منذ الأربعينات من القرن الماضي ونالت بذلك احترام الشعب الواسع وعطفه الى درجة لا ينكرها حتى المستعمرون. فبتأسيس الحزب الشيوعي بقيادة الرفيق الخالد يوسف سلمان (فهد) إتخذت حركة الشعب العراقي الثورية طابعاً تقدمياً منظماً وواضح الاهداف واستمرت في التصاعد بالرغم من الضربات التي تلقتها هذه الحركة والتي كان أشدها إعدام فهد ورفاقه في 14/2/ 1949.

والمعروف أيضاً هو أن حركتنا قد أفرزت العديد من الانشقاقات التي انتجت مختلف المنظمات الماركسية وغيرها والتي أخذت على عاتقها مسؤولية النضال ضد الامبريالية والفاشية. وقد دفعت هذه المنظمات ثمن النضال غالياً وقدمت العديد من الضحايا دون أن ينتابها شك في عدالة النضال وحتمية النصر. إلا أن القمع الفاشي وتآمر بعض الحركات القومية وخيانة العديد من قادة الاحزاب وتعاونها مع السلطة وثم مع المستعمرين وأعوانهم أدى الى إنتكاسة الحركة الثورية لشعبنا, خاصة إذا ما اضيف الى ذلك الدور السلبي الذي لعبته اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي عند تحالفها مع البعث الفاشي أولاً ومن ثم مع عملاء الامبريالية بإنضمامها الى لجنة العمل المشترك وثم الى ما سمي بالمؤتمر "الوطني" العراقي لأحمد الجلبي ومسعود البارزاني وجلال الطالباني وباقر الحكيم. هكذا تشرذم اليسار الثوري وتبعثرت الحركة المعادية للامبريالية العالمية, مما فسح المجال للقوى الاسلامية وغيرها لتسيطر على الشارع العراقي وتوجهها وجهة رجعية مملوءة بالسلبيات الطائفية والعرقية التي تفيد المستعمرين وتسهل عملية الاحتلال البغيض.

والآن دخلت المؤامرات الامبريالية على العراق مرحلة حرجة تتمثل بالاحتلال العسكري المباشر فتبدلت الظروف الموضوعية بصورة جذرية مما أدى الى تغير الخارطة السياسية دون تغير يذكر في وضع اليسار الثوري, فهو لا يزال مشرذماً وذا تأثير طفيف على الساحة السياسية, لا يتعدى إصدار بعض البيانات والظهور في بعض وسائل الاعلام, ولكن دون قيادة الجماهيرالتي ترزح تحت الاحتلال العسكري المرفوض. نعم يدرك الجميع سيطرة القوى التقليدية من اسلامية وقومية وليبرالية على مجريات الاحداث بالرغم من تعاون معظمها مع المحتلين. إن حقيقة وجود قوى مقاومة, مدنية أو عسكرية, للاحتلال هو بلا شك شئ ايجابي, إلا أن تلك القوى تفتقر لأي برنامج تقدمي, قادر على توحيد الطبقات والقوميات المختلفة من الشعب المشتت حالياًً.

ويبقى السؤال: أين البديل الشيوعي ؟ إن الرد الايجابي على هذا السؤال يبقى مبهماً ما لم يعمل الشيوعيون على تغيير الحالة السائدة في صفوقهم. إن البداية تكون بالعمل المشترك وتوحيد الجهود و التنسيق فيما بينهم بكل الطرق الممكنة. هناك بالطبع خلافات ايديولوجية بل وحتى شخصية, ولكن المسؤولية الملقاة علينا تحتم تحجيم خلافاتنا والتركيز على أهدافنا التي تتمثل في تحرير العراق من الاحتلال والاستغلال. إن المطلوب هو فتح حوار جاد بين المنظمات والعناصر اليسارية بغية رص الصفوف والخروج باليسار من وضعه الذي لا يليق والتاريخ العريق الذي يتمتع به. علينا الخروج ببرنامج يوحد قوانا وينتشلنا من حالة التشرذم والضعف المسيطرة علينا جميعاً وذلك لكي نكون بديلاً قادراً على قيادة الجماهير وكسب ثقتهم والسير لاكمال الطريق الذي أناره آلاف الشهداء من أبناء الحركة الشيوعبة الثورية. والى الامام للدفاع عن الماركسية اللينينية وحقوق الطبقة العاملة.

14 تموز 2003

BM BOX LEO, LONDON WC1 N 3XX                     [email protected]

 

 

 

 

 

 

 

لنوحد جهودنا ضد الاحتلال الامبريالي

 

يا ابناء العراق الاحرار!

 

 

اننا نمر بأيام صعبة ومريرة تحت نير الاحتلال الانجلو- أمريكي الجديد. فبعد أن تجاهلت القوى الامبريالية مجلس الامن ومعارضة أعضاءه بما في ذلك الدول دائمة العضوية, أقدمت هذه القوى على اقتراف جريمتها البشعة بقتل أبناء الشعب العراقي واحتلال العراق بمساندة عملائها من المرتزقة ومن حكام المنطقة. لقد بدأت هذه الجريمة بتخبط شديد أثناء محاولاتهم الفاشلة لاقناع العالم بحجج تافهة لم تنطل حتى على البسطاء. لقد تركز الادعاء على أسلحة الدمار الشامل, والآن وبعد احتلال العراق لم يعثر على أي دليل يدعم إدعاءاتهم. لقد أدركت شعوب العالم, الذين خرجوا الى الشوارع في الفين مدينة في العالم ضد الحرب, زيف وبطلان هذه الحجج والادعاءات منذ البداية, ذلك أنهم إقتنعوا بالأسباب الحقيقية للإحتلال الانجلو- امريكي ألا وهي العمل على السيطرة على الموارد النفطية والبشرية وغيرها من الثروات الهائلة التي تمثل صيداً ثميناً للشركات الأمريكية العملاقة التي تدير دفة الحكم في أمريكا. كما أن موقع العراق المتميز يثير رغبة المؤسسة العسكرية الامبريالية في تملك القواعد العسكرية على شاكلة تلك المنتشرة في الخليج وتركيا وفي مئة بلد في العالم, حيث تمكنهم تلك القواعد من استخدام العراق لأغراضهم الإجرامية ضد كل من يرفض الهيمنة الإمبريالية. بالإضافة إلى كل ذلك فإن عقود "إعمار" العراق والتي تقدر بمليارات الدولارات ستشكل دفعة ممتازة للإقتصاد الامريكي الذي تأثر بفضل الفضائح المالية المتوالية لعدد من الشركات العملاقة. إن الشرفاء في أنحاء العالم يدركون ذلك تماماً مما يجعلهم يدينون هذا الإحتلال الإمبريالي البغيض.

الكويت, كما تحول العراق إلى ضحية لأعمال السلب والنهب التي طالت كل شئ بما في ذلك الدوائر الحكومية المدنية والمدارس والمستشفيات والمتاحف. لقد وصلت هذه الفوضى حتى إلى "الإدارة" الأمريكية في العراق وتمثلت في إستبدال الفريق الفاشل للجنرال البائس غارنر بالمسؤول السابق لمكافحة الإرهاب بريمر والذي لن ينجح في تركيع الشعب العراقي الذي خرج أبناؤه معبرين عن رفضهم للإحتلال. كما وصلت أزمة العراق إلى عملاء الإمبريالية من المعارضة العراقية المشرذمة وها هي كركوك تتحول الى نقطة ساخنة بين الحزبين الكرديين اللذين راح مرتزقتهما ينهبون البنوك والبيوت ويعتدون على الآمنين من كل القوميات دون رادع اخلاقي.

إننا في لجنة محاربة الإمبريالية ندرك بأن الشعب العراقي سوف لا يحكم نفسه في السنوات العديدة القادمة. ذلك لأن الجيش الأمريكي الذي تمكن من احتلال العراق بالقوة العسكرية الغاشمة جاء لا لنشر الديمقراطية في ربوعه بل للسيطرة على الشعب وإخضاعه ولاستغلال نفطه وخيراته وسوف لن يتحرر هذا الشعب الا بتوحيد جهوده والدخول في نضال طويل الأمد, مستخدماً كافة الطرق التي يختارها. لذا نناشد المخلصين أخذ الحقائق الموضوعية التالية بنظر الإعتبار بصورة جدية:-

     1 – قبل كل شئ يتكون  الشعب العراقي من العرب والأكراد والتركمان والآثوريين والاقليات القومية الاخرى. فمن الضروري إذن التركيز على وحدة الشعب بكافة طوائفه وأديانه وقومياته. يعمل المستعمرون واعوانهم على شق وحدة هذا الشعب عن طريق تأجيج الخلافات الطائفية والدينية والقومية, مستخدماً سياسة "فرق تسد". فمن الضروري محاربة هذه التفرقة والتركيز على كون كافة العراقيين متساوين في الحقوق والواجبات النضالية دون تمييز. إن تحرير شعبنا بحاجة الى توحيد كافة الجهود الخيرة من كل الأقوام والاديان والطوائف. إننا لسنا من الذين يعملون للحصول على المصالح السريعة من المستعمرين المحتلين كما تفعل الاحزاب التي تجتمع بهم, بل نعمل, منذ الآن, على طردهم والقضاء على سلطتهم وقواعدهم العسكرية جملة وتفصيلاً.

إن الذين يركزون على إحدى القوميات, عربية كانت أو كردية, أو على إحدى الطوائف الدينية او الاثنية لا يدركون الظروف الذاتية الخاصة بالعراق وسيخدمون, دون قصد او إدراك, سياسة التفرقة الاستعمارية التي نحن في غنىً عنها.

ان انتشار الخلافات الجانبية, بما في ذلك الحروب الأهلية يساعد المستعمرين على فرض انفسهم بسهولة على شعبنا وذلك عن طريق التواطؤ مع أحد الأطراف ضد الطرف الآخر. ولهذا حرض المستعمرون الحزب الكردي, مثلاً, على العصيان سنة 1961 ضد حكومة عبد الكريم قاسم, بل تحالف هذا الحزب سنة 1962 مع حزب البعث لانجاح انقلاب 8 شباط/فبراير سنة 1963.  فتم قتل قاسم والوف الشيوعيين.

     2 – إن الحرب الاخيرة لاحتلال العراق سوف تستمر وتتوسع لاحتلال بقية شعوب العالم بدأً بايران او سوريا او السعودية او كوريا الشمالية او كوبا او اليمن او أي بلد آخر. فهناك شعوب تزيد نفوسها عن خمس بلايين نسمة وكلها ترزح تحت النير الاستعماري او تتوقع الاحتلال والاستغلال. من الضروري توحيد كافة هذه الشعوب المنكوبة للتخلص من الاضطهاد الرأسمالي الغربي. علينا أن ندرك أن امكانياتنا المادية والنضالية شحيحة بالنسبة للامكانيات الاقتصادية والعسكرية للمستعمرين. فمن الضروري ان نربط نضالنا مع نضال الشعوب المحاربة الاخرى في كولومبيا وفنزويلا ونيكاراغوا وكونغو وانغولا وسيراليون ونيجريا والصومال وافغانستان وفلسطين والفلبين ويوغسلافيا والشيشان وغيرها. فبدون وحدة شعوب العالم ونضالها المشترك يصعب لشعبنا الصغير ان يقاوم المستعمرين المدججين بمختلف الاسلحة الفتاكة.

     3 – إن الأغلبية الساحقة من الحكومات العربية والاسلامية القائمة معروفة بعمالتها للمستعمرين وتقف معها في كل الحروب الاستعمارية. فمن الضروري التمييز بين شعوب هذه البلدان وحكوماتها. فعلى الشعوب في هذه البلدان توحيد جهودها مع بقية شعوب العالم, بما في ذلك الشعب الكردي, بغية محاربة كافة الحكومات التي تعمل الدفاع عن المصالح الاستعمارية.

     4 – إن الانتكاسات العديدة التي فرضها المستعمرون على الشعوب, وخاصة في الشرق الأوسط , تعلّمنا عدم إمكانية المصالحة معهم أو مع أعوانهم, ذلك لأنهم سيشنون هجوماً جديداً علينا كلما إقتضت مصالحهم الاقتصادية أوالستراتيجية. ثم ان المستعمرين يمنعون تطورنا السلمي لتحقيق الديمقراطية او اللحاق بالبلدان الغربية إقتصادياً, ذلك لأن تقدمنا يأتي على حساب أرباح الشركات الاستعمارية التي تعمل على إستغلالنا ليس إلا. فالطريق الثوري هو الحل الوحيد لإنقاذنا وتطورنا.

     5 --  من الضروري الاستفادة من نقاط ضعف المستعمرين. فبالهجوم على العراق, مثلاً, حطم العدو الامريكي مجلس الأمن وزعزع وحدة حلف الأطلسي واولد الفتور السياسي بينه وبين المستعمرين الفرنسيين والالمان. كما أن العدوان على العراق شجع الاعمال الاستشهادية في السعودية والمغرب وكينيا وفلسطين والشيشان. فمن الضروري ان يستفيد الشعوب من الخلافات الاستعمارية من جهة ويتعلم من الجهة الاخرى من نضال الحركات الاخرى التى تضرب المستعمرين في الصميم في كل أصقاع العالم.

اننا في لجنة محاربة الامبريالية ندعو جميع العراقيين الشرفاء الى توحيد صفوفهم وتأسيس منظماتهم النضالية الجديدة بغية محاربة المحتلين وعملائهم في الاحزاب الاخرى. علينا أن ندرك بأن الاحزاب والمنظمات التي كانت قائمة في الخارج والداخل قد اضمحل دورها, فمن الضروري العمل في منظمات جديدة تشكل بصورة خاصة لمعالجة الوضع الجديد القائم اليوم والذي يختلف جذرياً عما كان عليه قبل الاحتلال. علينا تحجيم خلافاتنا والتركيز على محاربة العدو الرئيسي للبشرية وهو الامبريالية الانجلو- امريكية, كما يتوجب علينا تحليل الاحداث بروح علمية ومن منظار متحرر وتقدمي كي نتوصل الى سبل محاربة المحتلين وتحرير الشعب منهم.

اننا نمد ايدينا الى كافة المنظمات الاخرى التي تعمل في هذا السبيل ونقترح عليها ان تتوحد معنا ومع المنظمات المناضلة الاخرى في سائر انحاء العالم.

 تسقط الامبريالية وعملائها!

يسقط الاحتلال الانجلو- امريكي!

عاش نضال شعبنا الموحد ضد الاستعمار والاحتلال!

19/6/2003

لجنة محاربة الامبريالية

[email protected]

BM BOX LEO, LONDON, WC1 N 3XX

 



#البيان_الثوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرار 1441: تراجع ا مريكي! - لجنة محاربة الامبريالية
- تعقيباً على رسالة الرفيق أحمد معين


المزيد.....




- آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد ...
- الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي ...
- فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
- آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
- حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن ...
- مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
- رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار ...
- وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع ...
- -أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - البيان الثوري - من أجل تاسيس حزب شيوعي عراقي ماركسي – لينيني