أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - الشيوعي الأممي - عيد العمال 2025: ضد الأزمة الرأسمالية، ضد الحرب الإمبريالية! لا حرب إلا الحرب الطبقية! - النزعة الشيوعية الأممية















المزيد.....

عيد العمال 2025: ضد الأزمة الرأسمالية، ضد الحرب الإمبريالية! لا حرب إلا الحرب الطبقية! - النزعة الشيوعية الأممية


الشيوعي الأممي
مترجم


الحوار المتمدن-العدد: 8330 - 2025 / 5 / 2 - 04:49
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


نحتفل هذا العام بعيد العمال في ظل نظام رأسمالي لا يزال يغرق العالم في دماء الطبقة العاملة — بغضّ النظر عمّن يتولّى زمام قيادته. لقد مضى الآن خمسون عامًا على نهاية مرحلة الازدهار الرأسمالي التي أعقبت الحرب العالمية الثانية. ومنذ ذلك الحين، تشهد معدلات الأرباح في "الاقتصاد الحقيقي" تراجعًا مستمرًا، حتى وصلنا إلى وضع مأزوم تتجلى فيه الحرب كخيار وحيد أمام الدول لمواجهة الأزمة الرأسمالية التي لا حل لها. تشتعل الحروب الإمبريالية في أنحاء مختلفة من العالم — من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط، ومن الساحل الإفريقي إلى الكونغو وغيرها — ويزداد خطر اندلاع حرب عالمية شاملة يومًا بعد يوم. لا مصلحة للطبقة العاملة العالمية في هذه الحروب التي يفرضها النظام الرأسمالي؛ فهي لا تجلب معها سوى مزيد من القمع الطبقي، والمعاناة، والنزوح، والموت، والإبادة الجماعية. كل هذا في سبيل نظام انتهت صلاحيته التاريخية منذ زمن. هذه الأزمة لا يمكن إصلاحها: فحل الطبقة العاملة الوحيد هو الثورة — ولا شيء سواها.


أي سلامٍ هذا؟

وعد ترامب، بعد فترةٍ قصيرةٍ من توليه الحكم، بوضع نهاية لاثنين من أكثر الصراعات دمويةً في ظل الإمبريالية العالمية، وهما الحربان في أوكرانيا وغزة. ومن الواضح الآن أن مفهوم "السلام" لدى ترامب (ولدى بقية الطبقة الرأسمالية) يعني المزيد من سفك الدماء.

ونرى في المحادثات التي أجراها ترامب مع بوتين، وفي توبيخه العلني لزيلينسكي، فرصةً للولايات المتحدة لإعادة توجيه مواردها وقواتها نحو منافستها الإمبريالية الرئيسية — وهي الصين — بينما تتعاون مع بوتين في نهب أوكرانيا بالكامل. وفي حين يُضغط على زيلينسكي للتنازل عن ثروات أوكرانيا المعدنية لصالح الشركات الأمريكية (وهو ما قامت به إدارة بايدن أيضًا من خلال تكليف شركتَي BlackRock وJPMorgan Chase بالإشراف على إعادة الإعمار في أوكرانيا بعد الحرب)، تتطلع روسيا إلى الاستيلاء على الموارد الطبيعية والصناعية الكبرى في شرق أوكرانيا.

وعلى الرغم من أن الحرب في أوكرانيا تُعد فعليًا حربًا بين حلف الناتو وروسيا، في إطار استراتيجية أمريكية تهدف إلى استنزاف روسيا حتى "آخر جندي أوكراني"، فإن نتائج هذا الصراع لم تُحسم بعد. وحده المستقبل سيكشف ما إذا كانت خطة ترامب الرامية إلى فك التحالف بين روسيا — التي أضعفتها الحرب — والصين ممكنة التحقيق.ومن المؤكد أن الرأسماليين الأوروبيين يشعرون بالقلق، في ظل تعهّد تحالفهم بضخ مليارات الدولارات لتسليح أوكرانيا، ومع تبنّي الاتحاد الأوروبي لاستراتيجية إعادة التسلّح.

كذلك، لم يكن هذا "السلام" في غزة سوى غطاء لمجزرة. فخلال فترة وقف إطلاق النار، من التاسع عشر من يناير/كانون الثاني إلى السابع عشر من مارس/آذار، قُتل ما لا يقل عن مئة وسبعين فلسطينيًا في قطاع غزة. وبعد أسبوع واحد فقط من استئناف القصف الإسرائيلي، قُتل أكثر من سبعمئة فلسطيني. وبينما كان ترامب ينادي بوقف إطلاق النار في غزة من جهة، كان في الوقت ذاته يضع خططًا لإزالة جميع سكانها — أولئك الذين يقطن كثير منهم في مخيمات اللاجئين على الحدود مع مصر — بهدف تحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" [أي إلى منتجع سياحي]. وكان من الممكن أن ينجح هذا المخطط، لو استطاع إجبار مصر والأردن على قبول صفقة تتعلق باللوجستيات الخاصة بالتطهير العرقي في المنطقة.


الطريق نحو الحرب العالمية الثالثة

في النهاية، وبغضّ النظر عن الخطابات المنفوخة، فلا مصلحة حقيقية للولايات المتحدة في تحقيق السلام. قد تبدو المحادثات التي تُجريها إدارة ترامب مع روسيا، وكذلك مع إيران من خلال الاتفاق النووي الجديد، غريبة للوهلة الأولى، لكنها في الواقع تدور حول هدف رئيسي: عزل الصين.فالدولة الصينية هي القائد الفعلي في هذا التحالف القائم على المصالح، والذي تسعى الولايات المتحدة إلى تفكيكه. وعلى مدى ما يقارب العقدين، انتهجت الولايات المتحدة سياسات عدوانية تجاه الصين، ولم تختلف تكتيكات إدارة ترامب كثيرًا عن تلك التي اتبعتها إدارة بايدن — بدءًا بسياسة الحماية الاقتصادية تجاه الصين، مرورًا بتقويض حلفائها، وانتهاءً بتجهيز حلف الناتو للحرب.ترى الولايات المتحدة أن تنامي قوة الاقتصاد والجيش الصيني يشكّل التهديد الأكبر لهيمنتها العالمية. فجيش التحرير الشعبي الصيني هو اليوم الأكبر في العالم من حيث العدد، أما اقتصاديًا، فقد تفوقت الصين على الولايات المتحدة منذ عام 2014 وفقًا لمعيار تعادل القوة الشرائية (Purchasing Power Parity). ومن المتوقع أن يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي الصيني نظيره الأمريكي خلال العقد المقبل.وعلى الرغم من هذه القوة، بدأت الصين تُظهر مؤشرات على تباطؤ النمو، وتسعى منذ سنوات إلى توسيع أسواقها في ظل منافسة شرسة مع الولايات المتحدة. وفي ظل سعي كلا البلدين المتسارع إلى تعظيم الأرباح، تجد القوتان نفسيهما في صراع لا يمكن التوفيق بين أطرافه.

ليس من الواضح ما إذا كان هذا التقارب الروسي-الأمريكي سينجح؛ فمن المحتمل أن يفشل، مما سيترك أوروبا أكثر عرضة للخطر مع انسحاب الوحدات الأمريكية من القارة. في جميع الأحوال، الدافع الأساسي هو فصل روسيا عن الصين، لكن هذا ليس بالأمر السهل. فروسيا تعتمد اقتصاديًا على الصين، التي تُعد أقوى داعم علني لها، وقد ساعدتها على التملص من العقوبات. وكلا البلدين يتشاركان مصلحة في الترويج للتجارة خارج نطاق هيمنة الدولار.

وينطبق الأمر نفسه على إيران — فعلى الرغم من قوتها في الشرق الأوسط، تعاني إيران من شلل بسبب العقوبات الدولية. ورغم أن الصين دعمتها باتفاقات ميسّرة في مجال الوقود الأحفوري ساعدت على إبقاء الدولة الإيرانية متماسكة، فإن الاقتصاد الإيراني يزداد ضعفًا، كما أن نفوذها السياسي في المنطقة يتآكل مع تراجع قوة الميليشيات التابعة لها.


إستعداد الدول الرأسمالية للحرب

لقد تآكل الاقتصاد المدني الروسي بفعل الحرب الطويلة والدموية في أوكرانيا. ومع ذلك، تمكن من الصمود على مدار سنوات الصراع عبر تحوّله إلى اقتصاد حرب—اقتصاد تُشكّل فيه الصناعات الدفاعية محورًا رئيسيًا، وتُمنح فيه الأولوية للاعتماد الذاتي لمواجهة العقوبات أو أي حصار محتمل. وفي أوقات الصراعات العالمية، تتلقى التجارة الدولية ضربة قاسية، ويُعاد توطين الإنتاج محليًا قدر المستطاع. وفي هذا السياق، تبدو دول مثل روسيا والصين أكثر استعدادًا لخوض صراع عالمي، على خلاف أوروبا والولايات المتحدة اللتين تعتمدان اعتمادًا شبه كلي على التجارة الدولية.وعلى الرغم من أن الإنفاق الدفاعي في أوروبا قد ارتفع بشكل ملحوظ خلال العقد الماضي، لا يزال يُنظر إليه من قبل الحليف الأمريكي على أنه غير كافٍ. وفي الوقت الذي شهدت فيه الخدمات الاجتماعية تدهورًا مستمرًا خلال النصف الأخير من القرن الماضي، استمر الإنفاق عليها—بل جرى تمويله أحيانًا من خلال العجز—لضمان استمرارها في العمل.

لا يُخفي ترامب حقيقة أن على "الأوروبيين" تحمّل تكلفة دفاعهم بأنفسهم. وبالنسبة إلى الولايات المتحدة وأوروبا، فقد بدأ التوجّه نحو اقتصاد الحرب فعليًا من خلال التعهّدات بزيادة الإنفاق العسكري. فقد أعلنت أوروبا عن خطّة لزيادة الإنفاق الدفاعي بقيمة 800 مليار يورو، وهو رقم يقترب من نحو 850 مليار دولار المرصودة للدفاع في ميزانية الولايات المتحدة. وبطبيعة الحال، تعاني أوروبا والولايات المتحدة أيضًا من تبعات الإنفاق الهائل الذي فرضته جائحة كوفيد-19، ما دفع العديد من هذه الدول إلى تجاوز نسبة 100٪ في معدّل الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي، وهو مؤشر ينذر بأزمات مستقبلية. إن شبح الحرب يلوح في الأفق، سواء توفّرت المخصصات في الميزانية أم لا، ولذا من المرجّح أن تُفرض إجراءات تقشّفية إضافية على الطبقة العاملة، التي لن تتحمّل وحدها عبء تراجع الخدمات فحسب، بل سيُطلَب منها أيضًا التوجّه إلى ساحات القتال في حال اندلاع الحرب.

في الولايات المتحدة، انتهجت إدارة ترامب سياسة حمائية متطرفة، اقترنت بإغلاق أبواب الهجرة وبخفض كبير في الإنفاق الحكومي الفيدرالي غير العسكري. هذا التوجّه الانعزالي يناقض تمامًا القواعد التي حافظت على ربحية الرأسمالية طوال الخمسين عامًا الماضية. ومع ذلك، قد يجعل هذا النموذج الولايات المتحدة قادرة على إنتاج المعدات اللازمة لخوض حرب ضد الصين دون القلق من تعطّل سلاسل التوريد العالمية. وحتى التهديدات التي قد تبدو غريبة لأول وهلة— كضمّ غرينلاند وكندا، أو دعم محاولات السيطرة على طرق الملاحة الجديدة في القطب الشمالي، وكذلك بنما — يمكن فهمها كمحاولات للسيطرة على الموارد الحيوية للإنتاج الحربي، وضمان الهيمنة الكاملة على التجارة في نصف الكرة الغربي. من خلال فرض رسوم جمركية مرتفعة على الصين وحلفائها في أوروبا وكندا، تسعى الولايات المتحدة إلى كسر اعتمادها على التجارة الخارجية، وإجبار حلفائها على أن يحذوا حذوها — لكن من سيتحمّل الكلفة؟ إنها الطبقة العاملة، كالعادة. يُضاف إلى ذلك أن الولايات المتحدة تستعد لتخفيضات جديدة في برامج مثل "ميديكيد"، والضمان الاجتماعي، والمساعدات الخارجية، لا لشيء إلا لأنها آخر ما تبقّى من مجالات يمكن تقليصها لتمويل الإنفاق العسكري المتصاعد في السنوات المقبلة. ومرة أخرى، سيكون على الطبقة العاملة أن تدفع الثمن.


الأممية في مواجهة النزعة القومية المتصاعدة

تسببت الصراعات الأخيرة في أوكرانيا وغزة، التي تُخاض بين وكلاء (proxies) الولايات المتحدة والصين، في معاناة كبيرة. إلا أن هذه المعاناة لا تُقارن بما قد تجرّه مواجهة مباشرة بين القوتين— والتي يمكن وصفها بحربٍ عالمية إذا اندلعت. وهنا يبرز السؤال الذي ينبغي علينا طرحه على أنفسنا: إلى جانب أي طرف نقف؟

تتصاعد النزعة القومية في جميع أنحاء عالم يبدو مستعدًا للانحدار نحو الهمجية. وسيبقى النداء هو نفسه: لا بد من التضحية، التقشف، خفض الأجور، أو القبول بالتجنيد الإجباري. أولئك الذين ينفذون أوامر الرأسماليين سيُمدحون ويُحتفى بهم باعتبارهم "وطنيين" أو "مدافعين عن الديمقراطية". لكن لا وجود لكذبة أكبر من كذبة القومية — حتى ما يُسمى بـ"قومية المستضعفين" ليست سوى خدعة تهدف إلى جرّ العمال إلى أحد معسكري الرأسمالية المتناحرين. إن أي نضال حقيقي ضد الحروب الرأسمالية لا بد أن يعترف بأن على الطبقة العاملة أن تناضل ضد النظام الإمبريالي العالمي بأسره، وهو نظام لا يستثني أي بلد. الترياق الوحيد لهذه القومية هو الأممية. فلا يُعقل أن تواصل الطبقة العاملة قتل بعضها البعض نيابةً عن حكامها، فيما تبقى المقابر العسكرية الباردة خالية من جثث الرأسماليين.

للإجابة على السؤال المطروح أعلاه، فإن موقفنا هو إلى جانب الطبقة العاملة في حربها ضد الرأسماليين. ينبغي على الطبقة العاملة العالمية أن ترفض الدعوة إلى ذبح أبناء طبقتها، وأن توجه غضبها نحو الرأسماليين الذين يصدرون لها تلك الأوامر. في عيد العمال هذا، علينا أن نستحضر نضال أولئك العمال الذين اختاروا خوض الحرب الطبقية وأسقطوا إمبراطوريات بأكملها قبل أن تُطلق رصاصة أخرى على رفاقهم، كما حدث في الحرب العالمية الأولى. ورغم كل شيء، لا يزال بإمكاننا اليوم أن نستمد الأمل من نماذج المقاومة الجارية، كالفلسطينيين الذين يحتجون ضد حماس، والجنود الإسرائيليين الذين يرفضون القتال، والروس والأوكرانيين الذين يفرّون من جبهات الحرب. وعلى الرغم من محدوديتها، تظل هذه الأمثلة مؤشراتٍ مهمة على ما يمكن أن يحمله المستقبل.

تقرع طبول هذا النضال مع كل إضراب، وكل لحظة من لحظات النشاط الذاتي للطبقة العاملة. الطبقة الرأسمالية تشن هجمات شاملة على طبقتنا— سواء كانت تلك الهجمات عبر الرصاص، الحياة المزرية، التضخم الاقتصادي، أو القنابل. ما نحتاجه الآن هو هجوم مضاد شامل تشنه الطبقة العاملة بأسرها، وخارج حدود النقابات، لتكون قادرة على القتال كجسد واحد.

ومع ذلك، حتى تصل هذه المعركة إلى نتيجتها المنطقية—أي الانتصار الثوري للطبقة العاملة ونهاية نظام الربح والحرب—يجب أن تكون كل خطوة مرتبطة بأهداف طبقتنا السياسية. ولهذا السبب، ساعدت النزعة الشيوعية الأممية (Internationalist Communist Tendency - ICT) في تشكيل لجان "لا حرب إلا الحرب الطبقية" (No War but the Class War - NWBCW) في مختلف أنحاء العالم، حيث جمعت هذه اللجان بين الأمميين من شتى التيارات السياسية للدفاع عن السياسة العمالية داخل الصراع الطبقي الأوسع، الذي هو بأمسّ الحاجة إليها. وما هو أكثر إلحاحًا من ذلك هو وجود مرجعية سياسية حقيقية داخل الطبقة العاملة—مرجعية قادرة على غرس جذور عميقة في صفوف هذه الطبقة، وعلى قيادتها نحو النهاية الثورية لهذه الملحمة الكابوسية. ومع تشكيل الحزب الثوري الأممي، سيغدو شعار "لا حرب إلا الحرب الطبقية" حقيقة تُجسَّد بفعل الطبقة العاملة الثوري الموحد

لا حرب إلا الحرب الطبقية!
النزعة الشيوعية الأممية (Internationalist Communist Tendency)
عيد العمال 2025


النص الأصلي
https://www.leftcom.org/ar/articles/2025-05-01/38998



#الشيوعي_الأممي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل مناهضة طبقية للنزعة العسكرية - الحزب الشيوعي الدولي ( ...
- مذبحة الشعب الفلسطيني والإسرائيلي واللبناني والأوكراني والرو ...
- الحرب في لبنان: مذبحة أخرى للطبقة العاملة - النزعة الشيوعية ...
- العمال لا وطن لهم: قاوموا الحرب بالوحدة والنضال الطبقي! - ال ...
- هل من الممكن تفادي نشوب حرب عالمية؟ - النزعة الشيوعية الأممي ...
- أطروحات حول دور الحزب في الثورة البروليتارية - الحزب العمالي ...
- سوريا: الهمجية الإمبريالية تشتعل من جديد - النزعة الشيوعية ا ...
- لن يُسكتونا. سنتكلم باسم أمواتنا! - مجموعة بارباريا


المزيد.....




- مليونير العراق.. صرف 25 مليون دينار لجميع الموظفين والمتقاعد ...
- بناء ملاعب كأس العالم بالسعودية: تحذيرات من مخاطر وانتهاكات ...
- اشتباكات ليبيا.. أمن طرابلس يدعو الموظفين إلى العودة لأعماله ...
- محمد عادل يعود للإضراب عن الطعام بعد حرمانه للمرة الثانية من ...
- “15.000 د.ج“ www.anem.dz تجديد منحة البطالة 2025 بالجزائر وا ...
- طريقة الاستعلام عن رواتب المتقاعدين بالعراق يونيو 2025
- بيان اتحاد النقابات العالمي بمناسبة الذكرى 77 لنكبة فلسطين
- بسبب ارتفاع الأسعار..نقابة أصحاب الملاحم توقف ذبح وبيع لحم ا ...
- الحكومة الكويتية تُعلن صرف رواتب الموظفين والمتقاعدين قبل عي ...
- منظمة الصحة تسرح مدراء بمقرها مع خفض التمويل الأميركي


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - الشيوعي الأممي - عيد العمال 2025: ضد الأزمة الرأسمالية، ضد الحرب الإمبريالية! لا حرب إلا الحرب الطبقية! - النزعة الشيوعية الأممية