يوم العمال العالمي ، تخية للايدي المبدعة ،

مسَلم الكساسبة

الحوار المتمدن-العدد: 8329 - 2025 / 5 / 1 - 14:05
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

يصادف اليوم عيد العمال العالمي ،
تحية لكل عمال الوطن والعالم ، وكل عام والأيادي المنتجة العاملة الكادحة المفكرة ، والكاتبة القارئة المبدعة بخير .

وشخصيا يصادف الأول من أيار مايو ايضا يوم مولدي ،

ولذا في هذا اليوم اعتدت ان استذكر بعض ما اتيح لي ان اخدم به وطني والناس مما كنت اتقنه من اعمال .

لقد عملت في الارض والزراعة وزرعت الارض بيدي هاتين .

وعملت في الهندسة والتقانة واصلحت انظمة الاتصالات والحواسيب و دربت المهندسين المتدربين ايام عملي بمصلحة الاتصالات ، ومن ضمنه ضعت خطة ومنهاج تدريب وهذه من بعض ما تبقى لدي من وثائقه .. https://www.facebook.com/photo.php?fbid=464609086909048&set=a.255519694484656&type=3&app=fbl

كما وعملت في الادارة كمشرف على بىنامج عمل المناوبين الاظاريين و مناوب اداري معهم باحد المستشفيات الحكومية.
اشرفت على بعض المشاريع كحوسبة النظم الصحية باحد المستشفيات رابط :
https://www.facebook.com/share/p/16PtcxSGd9/

https://youtu.be/jRuGbkGcvpQ?si=eTB7ei7VLl8amITx

وكذلك الاشراف على فِرق اعمال الصيانة فيه في فترة من عملي ثمة .
و بالمشاركة بحلقات الجودة والاعتمادية للخدمات الصحية المساندة ضمن برنامج الجودة والاعتمادية لبعض المراكز الصحية من ضمنه اقتراح بتعديل على منهاج الاعتمادية في الفصل المتعلق بالخدمات المساندة والصياتة..الخ.

وعملت في الصناعة والخدمات كتكنلوجيا المعلومات واقتصاد المعرفة من خلال مركز ومختبر حاسوب كنت امتلكه ساهم بنشر ثقافة المعلوماتية في المجتمع المحلي ،
من خلال التدريب والدوات التي كان يقدمها ويعقدها المركز.

قبلها عملت في الجيش كمكلف (خدمة علم )!

و عملت ولا زلت في الكتابة وانتاج الافكار ولم اغش او اتملق ابدا لا وطني ولا امتي ولم انافق او اتملق احدا ولا زلت ، وهو العمل الذي لن اتقاعد منه ماةحييت ، لانه دوري ورسالتي الحقيقية في الحياة!

وبنفس الوقت لم اسع لتكريس نفسي باي اطار او مسمى كان ، او السعي لمنافع خاصة .

وهذا كله كان مالا حقيقيا افخر به بتواضع ، بل هو المال الحقيقي وهو اصول انتاج المال.

اكرر التهنئة لعمال العالم بعيدهم ، كل عام وانتم جميعا بخير.

#مسَلم_الكساسبة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات