أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبد الجبار نوري - عالم ديستوفيسكي















المزيد.....

عالم ديستوفيسكي


عبد الجبار نوري
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 8328 - 2025 / 4 / 30 - 11:19
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


عالم ديستوفيسكي ------!!!؟؟؟
عبدالجبارنوري

الإدب شيء جميل يا فرنكا- زوجتهُ- عرفتُ هذا أول أمس وهو شيءَ عميق إنهُ يثبت القلب ويثقف العقل ، الأدب لوحة أعني لوحة ومرآة يجد فيها المرء أهواءهُ تعبيراً ونقداً مرهفاً غاية الرفاهة وتعاليم تقوٍمْ الأخلاق ¬¬¬--- ديستوفيسكي
يلخص الكاتب الروسي " فيودور ديستوفيسكي" 1821-1881 الحالة البشرية بأكملها ضمن صفحة واحدة فقط ، فهو في القمة الهرمية للأدب العالمي ، يقول فيه ( فرويد ) تعلمتُ سلوك النفس البشرية من روايات ديستوفيسكي ، وقال فيه الفيلسوف الألماني هيغل يمكن أن يكون في موقع النبي المصلح ، وامتدحهُ الفيلسوف الوجودي مارتن هيتجر وعالم الرياضيات الحديثة لودويك وعالم الفيزياء أنشتاين : هو أستاذ كل الأزمنة .
فهو مفكر وليس بواعظ يقول في رواية الأبله : خيرَ للأنسان أن يكون تعيسا وعارفا من أن يكون سعيدا ومخدوعا ، وقال في روايته الجريمة والعقاب : ربما أبدو للبعض غرائبي المعتقد عند قولي : أيكون جريمة قتل قملة قذرة ضا رة وقتل عجوز لا يحتاج أليها أحد !؟ وهي مرابية تمتص دماء الفقراء ألا أن قتلها ليمحو أربعين خطيئة لا أظن إن هذا الفعل جريمة ولا أريد أن أتطهر وأكفر عنهُ ، ولآن أسلوبهُ يجمع بين الحدث التأريخي والحكاواتية الشعبية الواقعية منتجا عبر الترميز الجزئي في رواية الأبله وهو يعنف الأبله ويصرخ في وجهه : لماذا لا تطالب بحقك !؟ وكأن المتلقي الروسي المضطهد يهتف (أفتراضيا) سوف أنزل لأخذ حقي !؟ ويقول في روايته (حياة لها معنى ) علينا نحن البشر أن تساعد ونحبُ بعضنا بمسك أيدي بعضنا بعضا فإما الوصول للمدينة الفاضلة (اليوتوبيا ) وإما أن نهلك معاً في أتون جحيم مدينة الأشرار(الديستوبيا)
ببراعة سحرية حول بعض من رواياته إلى روايات بوليسية كالجريمة والعقاب وجعل الفاريء لا يهتم بالقاتل بقدر ما يهتم بالأسباب والدوافع وتعرية الذات البشرية من جلبابها المزيف بتحليل وثيق لكل شخصية فأوصى بنظرية سايكولوجية {إن مقياس درجات الرذيلة هو مقياس واحد بالنسبة للجميع وحتى إن أختلفت بالدرجات لأن لطخة السوء تبقى } وتجد في عالم ديستوفيسكي المتعايش مع النظام الأستبدادي القيصري والنظم الرأسمالية العالمية الجشعة وسطوة الكنيسة وبترميزية أشارات سحرية يقول في منجزه المقامر: سيصل العالم إلى زمن يمنع فيه الأذكياء من التفكير حتى لا يسيئون للحمقى .
يقول ديستوفيسكي في روايته ( المقامر ) للمرأة : المرأة التي تقرأ ---- لا تستطيع أن تحب بسهولة إنها تبحث عن نظيرها (الروحي) الذي يشبه تفاصيلها الصغيرة ، ويضيف إلى النساء : أعلمي عزيزتي إن الرجل سيضلُ يتودد لك بكل الطرق وبأغرب الأساليب وبكافة الوسائل المتاحة حتى يضمن قلبك بعدها تبدأ مرحلة أخرى هي مرحلة الأهمال والأنشغال بأمور أخرى مثلا المال
على ضوء ما سطر هذا الأديب الأثير ديستوفيسكي شغفتُ بجميع أنجازاتهِ ونتاجاته القيمية المعرفية بدون أستثناء(كتاب الأم ، الفقراء الأبله ، المراهق ، المقامر ، الأخوة كارمازوف ، الجريمة والعقاب ) لقد أثرى المكتبة الروسية والعالمية ب43 منجزا علميا أدبيا وقيميا معرفيا تلك كانت لها الأثر العميق في حيثيات أدب القرن العشرين ، في كتاباته تجد القديم والحديث والغريب والسوي المألوف ، ويرى في كتاباته إن الدين قد أستُغلَ ووظف توظيفا خاطئا أدى إلى شقاء الأنسان كما رأينا في سطوة الكنيسة في القرون الوسطى .
وفي عالم ديستوفيسكي تجد حركات التأريخ في التطاحن الطبقي في صراع مرير بين الرحمن والشيطان والخير والشر والحقيقة والزيف وكل جائحاتها بفايروساتها المدمرة من النرجسية وطفولية اليسار واليمين المتطرف مع غياب اللون الرمادي بينهما تستوطن الذات البشرية ، وفي روايته المشهورة ( الأخوة كارمازوف ) أسس لنظام طبقي طوباوي شبيه بالمدينة الفاضلة لا تقوم على العرق ولا الدين بل على الأخلاق ، لذا كان محور البناء الهندسي للأخوة كارمازوف هو مبدأ الخير والشر في نزاع شرس وأقتتال دموي بكافة الأسلحة حتى المحرمة لينتصر أحدهما ، فأوهم الشر نفسهُ أنه المنتصر بقتل الأب وسجن الأبن مؤبد في سيبريا وموت الأبن الغير شرعي القاتل الحقيقي بمرض الصرع وضياع الأسرة مع بقاء الأبن الصغير ( اليوشا ) البراءة والطيبة والحب والجمال فهو الأخ الورع والتقي والمسالم والشخص الذي يضيء دروب الأسرة المظلمة وبهذا يعني المؤلف الفذ{ بقاء الخير والسلام والوئام وقبول الآخر هو المنتصر في النهاية } .
الأفكارالمميزة التي بشر بها ديستوفيسكي عبرمحطات الحياة
-أفكارفي مناجاة الذات البشرية كلما زاد ذكاء الأنسان زادت معاناتهُ ، الجهل يمنح الأنسان راحة زائفة ، أما الفكر العميق فهو لعنة تختبيء خلفها ألاف الأسئلة وآلاف الآهات ، لهذا نرى أغلب الناس يعيشون بسعادة سطحية ، بينما أولئك الذين يمتلكون عقولاً عظيمة ، يعانون في صمت بصحبة أفكار لا تنام ، المعرفة لا تمنح الطمأنينة --- بل تخلع الأقنعة ، تكشف لنا زيف العالم وتفضح أوهاما يقدسها الجميع ، ومع ذلك لا يليق بالعقل النبيل أن يرضى بالجهل ، حتى وإن كان ثمن الفهم --- هو الألم !؟{ ديستوفيسكي }
-البحث عن المثل العليا التي تروض الذات البشرية وتهذبها كفاتورة لزمن المحن القاسية من أجل السلم الأجتماعي والعدالة الأجتماعية ، يطرح أفكار فلسفية في العديد من القضايا التي تهم الأ نسان بتحريك ثيمة الوعي والأ دراك وأرهاصات الصراع الطبقي تفضح بترميزة رواياته مستلبات الدكتاتورية الأقطاعية وتنمر الكنيسة ورهبانها .
- لقد شغل ذاكرة الأمة الأدبية والثقافية بعالمه الروائي والقصصي المتسمة بترميزة شفراته المراوغة والتي تماهت لنسغ صاعد ونازل للسفر التراثي الأممي وحتى لعصرنا التكنلوجي الرقمي لكون نتاجاته الفكرية رافدا غزيرا ثرا وثريا لا تنضب من الأعمال الرصينة والهادفة مكنتهُ وبكاريزمية عالية الحصول على رضا الطبقة المتوسطة والأخفض فقراً بأيقاظ ( الوعي ) الذي يعتبر شفرة التغيير .
ثمة أسس معمارية هندسية متقنة بنى عليها الكاتب الروسي الشهير" ديستوفيسكي" افكارهِ الفلسفية في مجمل أنجازاته الأدبية والعلمية الأخوة كارمازوف ، والآبله ، الجريمة والعقاب ، المقامر ، المراهق ، ورواية الشياطين ووو ، هوعالم نفس محترف ومتفهم عميق للذات البشرية والكاتب العبقري والروائي الواقعي بحيثيات مدونته السوسيولوجية الأجتماعية " حياة لها معنى " ، يقول في مقدمة الفصل الأول من الكتاب : الحب والأنسنة لا تتغيران وإذا تغيرتا حصلت الكارثة ، وديستوفيسكي في عقيدته الوجودية يقول: عبثية الحياة بدون الله وبدون الخلود ، وهو رجل دين لاهوتي من أرائهِ ان نهب محبتنا للرب احراراً لا عبيداً ، فهو يمثل جيل الواقعية السحرية للأدب الروسي .
هوكاتب قدير ، وفيلسوف متفهم عمق النفس البشرية وزواياها المظلمة ، وقدم في كتابه ( حياة لها معنى) وصفا ثاقبا وصادقا للحالة السياسية والسوسيولوجية للمجتمع الروسي آن ذاك والذي أصبح مصدر ألهام للفكر والأدب المعاصر، أضافة إنهُ مخابراتي بوليسي كما ظهر في روايته ( الجريمة والعقاب ) ، وهو أحد أعضاء جماعة الفكر المتحرر( جماعة بيتراشيفيسكي ) ، يقول فيه فرويد : تعلمتُ سلوك النفس البشرية من روايات ديستوفيسكي ، وقال فيه الفيبسوف الألماني هيغل: يمكن أن يكون في موقع النبي المصلح ، وأمتدحهُ الفيلسوف الوجودي مارتن هيتجروعالم الرياضيات الحديثة لودويك وعالم الفيزياء أنشتاين ، إذاً هو أستاذ كل الأزمنة ، ففي عالم ديستوفيسكي تتصارع الأضداد الخير مع الشرالحقيقة مع الزيف الرحمن مع الشيطان الموت والخلود والعاقل والأهبل ، وهو عليم بميتافيزيقيا الكينونة البشرية وبنهايات ممزوجة بالبراكماتية المطابقة للواقع ، لا يهتم بالقاتل أكثر مما يهتم بالأسباب والدوافع .
تمكن من فك شفرة الأنسان بالغوص في أعماقه يكتشف إن الذات البشرية ممزوجة بالخير والشر والنسبة تضطرب بينهما ربما غريزيا تعلو نسبة الشراكثر ، وأثني على رأي الكاتب لأن الصراع بين الخير والشر أزلي وتأريخي وما حصل بين الأخوة قابيل وهابيل ، فكان هابيل الضحية وقابيل القاتل الجلاد ، الناس يميلون إلى قابيل القاتل ويسمون أبناءهم قابيل تيمنا مع عدم الأقتراب من هابيل !؟ ، ويوثق هذه النزعة الشريرة والبائسة الدكتور علي الوردي في كتابه ( مهزلة العقل البشري) .
ويلخص الكاتب الروسي الفذ الحالة البشرية بأكملها ضمن صفحة واحدة فقط ، فهو في القمة الهرمية للأدب العالمي 1821-1881 .
مقاربات فكرية تأريخية في تلاقح الحضارات!؟
- وجدتُ التشابه والمقاربة بين رؤى ديستوفيسكي في مغزى روايته ( حياة لها معنى ) الوصول إلى المدينة الفاضلة وبين حيثيات سفر التكوين وملحمة كلكامش ، حيثُ تظهر الحكاية الفنتازية السحرية أن Nintiآلهة الحب والجمال السومرية التي خُلقت ْمن ضلع ( أنكي ) لتشفيهِ بعد أن أكل الزهورالسحرية المحرمة من الشجرة الممنوعة التي ظهرت كأساس لقصة أدم وحواء في سفر التكوين ، وإن فكرة خلود الآلهة التي ظهرت في ملحمة كلكامش والتي دفع بطلها بهوس وجنون وركوب المخاطر والمغامرات المرعبة لأكتشاف سرموت صديقهُ الحمبم (أنكيدو ) وهو سرالحياة والموت أنتهت بأستسلام البطل كلكامش بعد مقتل ( أنكيدو ) وسرقة الأفعى عشبة سر الخلود ، ونصائح الكاهن ( أتونابشتم ) مندوب الآلهة في سماع القرار السماوي أن الخلود للألهة فقط والموت من نصيب البشرية وقرر البطل كلكامش الرجوع لموطنه وبناء مدينة أوروك لآعتقاده الأنساني { بأن سر الخلود للبشريكمن في العمل الخير والصالح والذكر الحسن في خدمة البشرية } أي تحقيق حلم البشرية في المدينة الفاضلة .
- توضحت رؤى فلسفة ديستوفيسكي تلك الحقيقة المطلقة في فهم قيمة الأنسان ( كأثمن رأسمال) لكون هذا الأنسان قادر على تطوير ذاتهُ ليحصل على السعادة الحقيقية عبر ألتزامه بالفضيلة وترسيخ السلام العالمي ونبذ الحروب والبحث عن القيمية المعرفية وليس السعي وراء المتعة الفانية تلك هي الفكرة الفلسفية الأخلاقية ، وهنا قراتُ دراسة لزميلي الكاتب الأكاديمي الدكتور "علي القاسمي" في كتابه الموسوم (عودة كلكامش ) : إن الملحمة السومرية تصدت لثلاث قضايا مهمة ( الحياة والحب والموت ) بدأ من النهاية حسب أعتقادهِ ليست اٌقل شأناً من البداية ، فأذاً الفكرة فلسفية أخلاقية صيغتْ بهيئة (ملحمة شعرية مطولة ) شرقية ظهرت في عراق وادي الرافدين ، وليس غريبا أن تظهرالفكرة الفلسفية الأخلاقية في الألياذة الأغريقية لهوميروس في حروب طروادة في أزدراء وأحتقار ( باريس ) لخطفه ( هيلين ) زوجة الملك مينالاوس )ملك أسبارطة أعتبرت خطيئة والتجاوز على قانون قواعد لعبة الحروب في الملحمة الطروادية ، إن كلا الملحمتين الشرقية والأغريقية مكتوبتين بنص شعري مطول في نصه السردي وكلاهما يتقاربان بالفكرة الفلسفية : إن الأنسان يخلد بأعماله الصالحة للفوزبالتغيير ويذكرنا التأريخ بأنجازات عظمائه في نقلة نوعية في تحديثها وعصرنتها في زمن العولمة الرقمية نجد الكثير من الرموزالعلمية أضاءوا زمن العتمة أمثال أديسون مخترع الكهرباء ، أنيشتاين صاحب النظرية النسبية في الفيزياء الكونية ، ونلسون مانديلا صاحب الثورة البيضاء والقس لوثر صاحيب الأصلاح الديني ، ووليم مورتون طبيب أسنان مكتشف ( البنج) 1846 ، والزعيم الشهيدالخالد عبدالكريم قاسم صاحب ثورة الخبز والسلام1958 .
المصادر والهوامش
-عودة كلكامش – الدكتور علي القاسمي
- ملحمة كلكامش – الدكتور طه باقر
- ديستوفيسكي – ميخائيل ياختين
- جبران أبراهيم جبران – الأسطورة والرمز –ترجمة بغداد 1973- ص258
كاتب وناقد أدب عراقي مغترب
مايس 2025



#عبد_الجبار_نوري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهيد الكلمة ------ الدكتور فرج فوده !؟
- تقييم تجربة مجالس المحافظات!؟
- تهريب الدولار = أقتصاد على الحافة !؟
- خواطر مرة في واقع - السينما العراقية - بوابة العالم الثقافي ...
- مزاد العملة وغسيل الأموال---- ظواهر مصرفية مسرطنة!؟
- قراءة لكتاب - ربما عليك أن تكلم أحداً - للكاتبة الأمريكية لو ...
- الفيلسوف الألماني - كانط - --- والخارطة الفلسفية الحديثة للأ ...
- تدهور الدينار العراقي ----- غثاثة سياسية وأقتصادية !؟
- دراسة نقدية لرواية - الشيخ والبحر - للروائي آرنست همينغواي ّ ...
- كوكب اليابان وهموم سوسيولوجية معصرنة في رواية - الصرخة الصام ...
- تأملات واعدة للفلسفة الأقتصادية السياسية لكارل ماركس !؟
- السياسة ( حرفة ) والوطن ( رسالة ) !؟
- مقصلة الفكر الحر
- تأريخ العراق ----- مئة عام كوابيس لعنة في ذاكرة أجيال !؟
- ثقافة الأدب الساخر--- عند شعراء وأدباء العراق !؟
- القرصان الأقتصادي ---- نموذج صندوق النقد الدولي !؟
- سياسة الأغراق التجاري ---- والأقتصاد العراقي االمأزوم !؟
- هاجس ثيمة الحارة في رواية - أولاد حارتنا - لنجيب محفوظ
- دراسة لكتاب ثلاثة عقود من النضال النقابي---- لفيصل الفؤادي
- ثيمة الديستوبيا في رواية مزرعة الحيوان لجورج أورويل


المزيد.....




- الإمارات تحبط محاولة تمرير أسلحة للقوات المسلحة السودانية بص ...
- بعد جرمانا.. قتلى في اشتباكات عنيفة في صحنايا السورية
- -ترامب يريد جزءا من قناة السويس لتدمير الصين-.. لواء سابق با ...
- البنتاغون: ضربنا أكثر من ألف هدف في اليمن منذ منتصف مارس
- أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التده ...
- ما الذي تفعله الأطعمة فائقة المعالجة بجسمك؟.. تأثيرات صادمة ...
- الأردن يرافع شفويا أمام محكمة العدل الدولية
- كاتس: نفذنا عملية استهدفت متطرفين كانوا بصدد مواصلة مهاجمة ا ...
- مصر تتأهب لعاصفة شديدة وسط تعطيل الدراسة وتحذيرات رسمية
- ANI: باكستان تستنفر قواتها البرية والبحرية تحسبا لتصعيد هندي ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبد الجبار نوري - عالم ديستوفيسكي