أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - على عجيل منهل - الانتخابات العراقيه القادمه واهمية مشاركة التيار الصدرى فيها














المزيد.....

الانتخابات العراقيه القادمه واهمية مشاركة التيار الصدرى فيها


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 8327 - 2025 / 4 / 29 - 20:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ظهر اخيرا ان قرار الصدر بشأن مقاطعة انتخابات مجلس النواب، ليس نهائيا،-- هناك فكرة لدى الصدر وهي خطة بديلة”.
أن “الخطة البديلة (ب)، تتمثل بالمشاركة في الانتخابات بصورة غير مباشرة، عبر قائمة صدرية انتخابية لا تكون مدعومة بشكل مباشر منه كما حصل مع قائمة (سائرون)- والتى شارك بها وقت ذاك الحزب الشيوعى العراقى، التي مثلت الصدريين دون دعم مباشر وصريح من قبل الصدر”.
وقد يحسم تسجيل هذه القائمة في اللحظات الأخيرة، قبل اغلاق تسجيل الكيانات السياسية”.
وكان الصدر، قد أعلن في آذار-عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة”.والسؤال المطروح لماذا سحب السيد الصدر نوابه من البرلمان وهم كم عددى كبير يستطيع بهم محاربة الفساد والفاسدين وسحبهم السيد واحالهم على التقاعد علما انهم-- لم - يعملوا نوابا الا لايام قليله
وقال الصدر، ردا على سؤال وجه له من أحد أنصاره حول المشاركة بالانتخابات النيابية العراقية المقبلة، بقوله -لن أشارك في أي عملية انتخابية عرجاء، لا هم لها إلا المصالح الطائفية والحزبية بعيدة كل البعد عن معاناة الشعب، وعما يدور في المنطقة من كوارث كان سببها الرئيس هو زج العراق وشعبه في محارق لا ناقة له بها ولا جمل”.
وتابع “إنني ما زلت أعول على طاعة القواعد الشعبية لمحبين الصدرين في التيار الوطني الشيعي، ولذا فإني كما أمرتهم بالتصويت فاليوم أنهاهم اجمع من التصويت والترشيح ففيه إعانة على الإثم .. وسنبقى محبين للعراق ونفديه بالأرواح ولا نقصر في ذلك على الإطلاق”.
وهناك- توقعات بعودته -للعملية السياسية، عبر المشاركة في الانتخابات، خاصة بعد دعوته جماهيره إلى تحديث بياناتهم الانتخابية.
علما ان اغلب الكتل السياسية وبمختلف عناوينها ومكوناتها بعثت ممثلين عنها للنجف في محاولة لجس موقف زعيم التيار الوطني الشيعي، مقتدى الصدر، من المشاركة بالانتخابات البرلمانية المقبلة من عدمها.
وكان السيد الصدر- قرر- في حزيران- 2022 الانسحاب من العملية السياسية في العراق، وعدم المشاركة في أي انتخابات مقبلة حتى لا يشترك مع الساسة “الفاسدين”، بعد دعوته لاستقالة جميع نوابه في البرلمان والبالغ عددهم 73 نائباً.-
أن: “الحراك الانتخابي مستمر داخل “-الإطار التنسيّقي-والذى سيُشارك في الانتخابات القادمة بأكثر من قائمة؛ من بينها قائمة: (تيار الفراتين) بزعامة السوداني، وتضم كتلة (السند) بزعامة وزير العمل والشؤون الاجتماعية؛ أحمد الأسدي، وحركة (عطاء) بزعامة رئيس هيئة (الحشد الشعبي)؛ فالح الفياض”.
علما أن: “قائمة (ائتلاف دولة القانون) بزعامة نوري المالكي، تضم حزب (الدعوة) بزعامة الأخير، وحركة (البشائر) بزعامة ياسر المالكي، و(النهج الوطني)”، لافتًا إلى أن: “تحالف (النصر) سيضم تيار (الحكمة) بزعامة عمار الحكيم، ائتلاف (النصر) بزعامة حيدر العبادي، إلى جانب بعض القوى الصغيرة المستقلة، بينما تُشارك (عصائب أهل الحق) بقائمة منفردة قد تلتحق بها بعض القوى الأخرى”.
أن: “مشاركة قوى (الإطار التنسيّقي) بقوائم منفردة يهدف إلى تحقيق أكبر عدد من المقاعد إلى جانب معرفة كل حركة أو حزب حجمه الانتخابي ووزنه السياسي-كما-تزامن موقف القضاء الأخير من زعيم حزب “تقدم” السيد محمد الحلبوسى مع قرب الانتخابات التشريعية التي يُفترض أن تُجرى نهاية العام الحالي. ان السيد محمد الحلبوسي- سيقود “3 قوائم”، هي: تقدم، قمم (يرأسها وزير الصناعة خالد بتال)، وقائمة ثالثة للسياسي مصطفى الكبيسي، رئيس حزب الصرح الوطني.-- وقد -أكدت الهيئة الوطنية العليا للمساءلة والعدالة، أن خميس فرحان علي الخنجر، عضو سابق في حزب البعث المنحل، لا يحق له تأسيس أو قيادة حزب سياسي أو الترشح للانتخابات.
وأوضحت الهيئة في كتاب رسمي موجّه إلى مجلس النواب، أن الخنجر مدرج ضمن قاعدة بيانات الهيئة بصفته عضوًا في حزب البعث المنحل بدرجة “عضو فرقة”، مشيرة إلى أن موقفه من حيث شمولية المساءلة تم تثبيته وفقًا للقانون رقم 10 لسنة 2008.
وأضافت الهيئة أن خميس الخنجر قد شغل منصب عضو فرقة ضمن تنظيمات حزب البعث في قضاء الفلوجة بمحافظة الأنبار، مبينة أن القوانين النافذة، ولاسيما المادة (9/أولًا) من قانون الأحزاب السياسية رقم (36) لسنة 2015، تمنع المشمولين بإجراءات المساءلة والعدالة من تأسيس أو قيادة أحزاب سياسية أو الترشح للانتخابات.
ا



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات - حول مقال --المحرر السياسى لطريق الشعب - العراقيه-- ...
- اقامة تمثال لبطل العراق- الدكتور احمد الجلبى فى حديقة الامه ...
- صحيفة- الحزب الشيوعى العراق- طريق الشعب- والانتخابات العراقي ...
- قتل --رجل اعمى --بصيرا
- السيد على السيستانى - يعزى -بوفاة -بابا الفتاتيكان السيد باب ...
- تحديد -موعد الانتخابات العراقيه -عمل صحيح لاستقرار العراق
- ملاحظات حول مقال-عبد الجبار نورى - فى جريدة طريق الشعب العرا ...
- رفع الاقامة الاجباريه عن المواطن العراقى -الدكتور كمال الحيد ...
- افتتاح -خط طيران -بين النجف والدمام -خطوه مهمه لتعزيز العلاق ...
- استجابة مجلس الأمن لطلب- الحكومة العراقيه - بشأن انهاء مهمة ...
- عطلة عيد الغدير - والطريقه الالمانيه
- قانون المثليه الجنسيه امام البرلمان العراقى
- غبطة البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو- عاد الى بغداد
- وقف عرض مسلسل «عالم الست وهيبة»- فى العراق
- مدن ألمانية- تزيّن شوارعها -لاول مره-احتفالاً بقدوم شهر رمضا ...
- اعتراف اسبانيا بالدولة الفلسطنيه خطوة بالطريق الصحيح
- السيول والامطار والفيضانات حاليا-بالعراق-وسوء عمل وزارة المو ...
- اقامة الاقاليم فى العراق - العلاج والحل لمشاكله
- الولايات المتحدة الامريكيه -بين -العراق- وكردستان العراق- حق ...
- منع المراءة العراقيه -من المشاركة برياضة - المارثون فى البصر ...


المزيد.....




- من هدوء المدينة إلى نار الاشتباكات والطائفية... ما الذي حدث ...
- إشتباكات جرمانا في دمشق وتحديات المخاطر الطائفية
- مقاطعة مسيحية وحبكة بالية.. لهذا تعثّر -غات- في شبّاك التذاك ...
- يهود سوريون قادمون من أمريكا يؤدون الصلاة في كنيس في دمشق
- حملات سورية تدعو للحكمة بعد التسجيل صوتي مسيء للنبي محمد
- TOYOUR EL-JANAH TV .. تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي ...
- بعد اشتباكات دامية وسقوط قتلى.. تحديد هوية المتهم بالإساءة إ ...
- بتهمة التخابر مع إيران.. حكم بسجن إسرائيلي 10 سنوات
- اعتقال شاب في ألمانيا بتهمة التخطيط لهجوم جديد على كنيس يهود ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - على عجيل منهل - الانتخابات العراقيه القادمه واهمية مشاركة التيار الصدرى فيها