أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - حنطة شياع وطلقة عاتي وزيت صدام, سمات من استهتار الطغم العراقية الحاكمة!















المزيد.....

حنطة شياع وطلقة عاتي وزيت صدام, سمات من استهتار الطغم العراقية الحاكمة!


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8327 - 2025 / 4 / 29 - 17:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"--الخيانة لا تزدهر، لأن من يجرؤ على خيانة الوطن، لا يجرؤ على الاعتراف بها." — نابليون بونابرت
"--في زمن الخداع، يصبح قول الحقيقة عملاً ثوريًا." — جورج أورويل
"--الجهل بخطر القادة الفاسدين لا يعفي الشعوب من عواقبهم." — جون كينيدي
"--الأمة التي تسكت عن خيانة قادتها، شريكة في الجريمة." — مالك بن نبي
"--المثقف الذي يساوم على الحقيقة من أجل البقاء، خان ضميره ووطنه." — إدوارد سعيد
"--عندما يبيع القادة أرضهم مقابل السلطة، يفقدون الحق في أن يُسمّوا قادة." — توماس جيفرسون

المواضيع:
1—حنطة شياع
2—الأسس والعوامل
3—طلقة عاتي
4—زيت صدام
5—مصادر ومقتطفات عن المواضيع

(1)

الخور والجبن والتخبط الذي ابداه الاطار الإيراني امام تطورات الاحداث في سوريا بدءا من يوم 27 تشرين الثاني 2024 وماتلاه من سقوط نظام الأسد المدوي وفراره في 8 كانون الأول 2024 أدى الى نتائج خطيرة على مسرح الاحداث والتطورات اللاحقة!
نظام الجولاني هو منتج اصيل للقاعدة وداعش والاخوان المسلمون, ولم يكن يستطيع السيطرة على سوريا الا بعد المغامرة الإيرانية الغبية في الهجوم على إسرائيل يوم 7 أكتوبر 2023 وذلك بعد ان استشعر النظام الفارسي كل عناصر القوة بعد نجاح انقلابه في العراق في أكتوبر 2022 والصمت الغربي والامريكي, وماتلاه من نهب منظم لموارد واحتياطات العراق وقد ذهب الكثير منها لدعم الماكنة العسكرية الإيرانية واذرعها في المنطقة ومنها حماس ويحيى السنوار!
كان قيام إسرائيل بتدمير حزب الله وضرب المليشيات الإيرانية في سوريا قد حدد مصير النظام الذي يعتمد في بقاءه على تلك القوى!
المصيبة ان نظام سوداني المدير العام عند الاطار بدا بالتخبط والخور بسبب الجبن والتخاذل الذي يعتري قادة الاطار وفرارهم من العراق بعد ان ضربوا إسرائيل وقيامهم بالوساطات والزيارات لامريكا وإسرائيل ودفع الديات والمصالح وبيع العراق, ومن ذلك بيع النفط العراقي في الجنوب وكركوك للشركات البريطانية والأمريكية, بعد ان اوغلوا بدماء الناس ونهبوا الأموال الطائلة وجرفوا البساتين وسيطروا على ماتبقى من اقتصاد الدولة.
وقد انفق السوداني الضرورة خلال 3 سنوات من حكمه مبلغ 450 مليار دولار واغرق البلاد في الديون بتعيينات خطيرة للبطالة المقنعة استخدمت سياسيا في انتاج الاذناب والمحاسيب من اجل الفوز بالانتخابات القادمة, وادت الى ارتفاع الرواتب في العراق الى مستوى خطير يثقل كال الموازنة مع استنزاف خطير للعملة الصعبة حيث تحصل المليشيات والأحزاب والبنوك الامريكية والاردنية والخليجية على مبلغ 12 مليار دولار سنويا من فرق العملة.
وبعد قرار بايدن بتضييق الدولار على العراق قام نظام الاطار وعبر السوداني ومحافظ البنك المركزي الفاسد المفسد علي العلاق باشراك تلك البنوك في عمليات النهب والذي لم يحصل في كل تاريخ العراق!
مازالت الدولة تعتمد على النفط كمورد يزيد عن 90% وبذلك فان مصير العراقيين وحياتهم يعتمد على سعر النفط وضمان امن عملية انتاج وتسويق النفط وحرية الملاحة في مضيق هرمز وصيانة الانابيب النفطية, وكل ذلك غير امن لحد كبير!
وحتى ال10% المتبقية فانها من منتجات النفط حيث يجري نهب الضرائب والكمارك وغيرها بسلاسة!
بدا الاطار فور السيطرة على حلب في اول يوم من القتال الى ارسال قواته من الحشد الشعبي ولكن الطيران الأمريكي او الإسرائيلي قام بضرب تلك الارتال مما أدى الى انكفائهم حيث بدا العويل والصراخ على السوداني من اجل ارسال الجيش العراقي ليقاتل دفاعا عن نظام الأسدين الذي عانى منه العراق الويلات وكل دول المنطقة!
وقد خرج السوداني بتصريح مخزي عن انه لايريد جر 45 مليون عراقي الى المجهول بدلا من القول انه لم يجد مصلحة عراقية في ذلك القتال!
ومن جانبه رحب الجولاني قبل سقوط دمشق, بذلك التصريح وهو يعلم ان السوداني رجل لايحل ولايربط وان الامر برمته هو مسرحية اطارية ايرانية تاليفا واخراجا! وقد كان الجولاني يخشى التدخل الإيراني!
كان حزب الله والمليشيات الإيرانية في سوريا قد اُستنزفت بفعل الضربات الإسرائيلية وكان الروس منشغلين في حرب أوكرانيا ولم يكن للنظام جيش يعتمد عليه بسبب الجوع والفساد وطول الحرب والخيانات والدعم التركي الاستخباري وكذلك الدعم الاوكراني بالمسيرات!
لم يستوعب النظام العراقي الصدمة ولاكيفية التصرف معها وهو يعيد تكرار اخطاءه السابقة بتدبير إيراني.
لم ينفق أي مبلغ على تجهيز الجيش بالمعدات الحاسمة من طيران مسير وصواريخ واقمار صناعية وصناعة عسكرية متطورة وإعادة الخدمة العسكرية الإلزامية ولا تنقية الجيش والشرطة من الفاسدين والدمج والخونة الذين تم اعادتهم للخدمة بعد سقوط الموصل من اجل انتاج سقوط اخر....ولا بناء زراعة وصناعة وسياحة قوية تشكل سندا للعراق في حالة الحصار الأمريكي وأعاد النظام نفس اخطاء صدام في ذلك المجال!
بدا الاطاريون يطرحون بجبن موضوع الفدرالية والتقسيم! واصدروا قانون العفو واعادوا الاعتبار (قانونيا) بمسرحية مخجلة الى محمد الحلبوسي كما فعلوا ذلك مع خميس الخنجر والعيساوي وغيرهم من انصار الدواعش!
في مسرحيات تظهر مبلغ التسوس والفساد داخل القضاء العراقي وكونه مجرد عبد لما يريده الاطار واذنابه!
كل تلك الانهيارات الاطارية قبل المعركة أدت الى تجروا ابواق النظام السوري الجديد على العراق في قبول او أوامر مباشرة من الجولاني وعصابته, من اجل منح الثقة المزيفة بهذا النظام وقدراته.
والهدف الأوحد الان للنظام هو البقاء والاستمرار بالخداع والدجل والتضليل وقد كشفت حملات الإبادة في الساحل السوري عن معدن هذا النظام الذي ماان يتمكن من السلطة والقوة حتى يتوسع نحو لبنان والأردن والعراق بوجود ارهابييه الأجانب الذي قدم لهم الرتب العسكرية في تكرار لما فعله نظام الاطار من عام 2003 في العراق والامتيازات والتمكين!
تبوق الان تلك الابواق الى الحنطة التي أرسلها السوداني من مال ابيه هي خاوة وجزية وانهم يريدون مليارات عن مشاركة الحشد في تدمير سوريا, وتلك نتيجة متوقعة لمن سن قانون الحشد وترك المليشيات تعبث داخل وخارج العراق لابل انهم يريدون اصدار قانون اخطر للحشد!
فضلا عن الدعوات والزعيق عن القدوم لكربلاء او نقل السيدة زينب!
والمرحلة القادمة هي مرحلة الاعداد لمعركة صفين الثالثة بتدبير تركي إيراني اخواني وغيره لاشعال المنطقة واضعاف النفوذ الفارسي.
وقد بدات بالحملات الإعلامية المتسافلة بين الجانبين وبقتل سوريين لعراقيين في الخارج وداخل سوريا الخ.
انسحاب أمريكا من العراق وسوريا وضرب ايران هو تمهيد لتلك المعركة أيضا!
والهدف التركي هو بعد احتلال سوريا هو اسقاط شمال وغرب العراق والأردن ولبنان تحت حكم الامبراطوية العثمانية!
ولايظن احد ان أمريكا ستقدم الدعم للعراق بعد غزو الإرهاب الجولاني له, فلقد عانت مايكفي من فساد واجرام وضرب حرافيش الرهبر لوجودهم في العراق ولن ينفع بيع العراق ونفطه لهم!
والهدف الأمريكي والإسرائيلي هو انتاج تلك المعركة من اجل استبدال الإرهاب الشيعي بالإرهاب السني فهما وحدهما العاملان في الساحات العربية اما الأنظمة العلمانية العربية او المعتدلة فهي متفرجة!

(2)
لايوجد في الدستور العراقي أي فقرة تتيح تقديم مساعدات لدول أخرى ولاقانون حول ذلك ولاحتى توجد في قانون أي موازنة ولكن حكام العراق يتصرفون بوحي من ذواتهم المتهرئة من اجل تحقيق اهداف شخصية محضة او نتيجة جبن وتخاذل او طمع في موقف ما من الاخر.
كان لقاء السوداني مع الجولاني في قطر بتدبير قطري متامر وهو من اجل تمكين النظام الجديد في دمشق!
وقد ارتجل السوداني الضرورة منح المساعدات الضخمة الى لبنان وسوريا وغيرهم!
قام السوداني في تدبير تخريبي بدعم أسعار الحنطة من الفلاحين وانفق مبالغ ضخمة على ذلك وتم استنزاف المياه الجوفية العراقية وكان العراق قادرا على شراء الحنطة بمبالغ قليلة من السوق العالمي وقد ذهبت أموال طائلة من ذلك المبلغ الى ايران بعد ان صدرت حنطتها على يد المليشيات الإيرانية في العراق التي تسيطر على معابر ومواني عراقية, كما ذهب مبلغ اخر كبير الى حكومة برزاني باعتبار ان الحنطة التركية والإيرانية المستوردة الى الإقليم هي حنطة عراقية!
لاتوجد صوامع نظامية وصحية في العراق والطريقة التي تخزن بها الحنطة هي طريقة مقززة وتعمل بالشفلات والشاحنات ولاتراعي أي محددات أخلاقية او صحية او بيئية او علمية واكثر تلك الحنطة قد تعرضت للتعفن والى مخلفات الطيور والجو عدا عن احتوائها على مبيدات واسمدة غير صحية!
السوال الذي يُطرح على السوداني ماالذي جناه العراق من تلك العملية الغبية في دعم الحنطة ان كنت قد قررت التبرع بقسم كبير منها للخارج!
ولو كنت قد استوردت الحنطة او دفعت ثمنها لكان المبلغ اقل كثيرا وخصوصا للمتبرع له!
والسؤال الاخر لماذا لم تدعم المنتجات الزراعية والخضر والفواكه أيضا حيث تسيطر ايران وتركيا على تلك الساحة! وبدلا من ذلك يتم تجريف البساتين والنخيل والأشجار في حمى متصاعدة لتصحير العراق وتلويث بيئته في عهد الاطار الأخير بحيث أصبحت المدن العراقية وبغداد من اسوا مدن العالم تلوثها!
وقالت وزراة الزراعة بان انتاج العراق من الحنطة لعام 2024 هو 6.3 مليون طن والحاجة هي 5.2 مليون طن والسوال هو لماذا تم استنزاف الميادة الجوية ودعم الأسعار بشكل خرافي كما سنرى ولمصلحة من والان يجري منح تلك الكميات الزائدة دون وجع قلب!
يشتري السوداني الحنطة من المزارعين بسعر بين 800 الى 850 الف دينار للطن أي بمعدل 634 دولار للطن بينما يتراوح سعره العالمي اقل من 200 دولار الان!
وبذلك فان السوداني قد اشترى الحنطة أعلاه بمبلغ حوالي 4 مليار دولار مع استنزاف خطير للمياه الجوفية بينما كان يمكنه ان يشتري تلك الحنطة من الخارج بمبلغ 1.250 مليار دولار أي انه خسر الخزينة العامة مبلغ 2.750 مليار دولار مع المياه الجوفية وتلك الأموال ذهب الكثير منها للمليشيات وايران وتركيا!
ثم قام بعد ذلك بمنح قسم كبير من تلك الحنطة لمن هب ودب!
ان كان هدفك الاكتفاء الذاتي في الحنطة فعلام انتاج الزيادة بدلا من انتاج منتجات أخرى؟

(3)
النظام العراقي الفاشل الفاسد يعتاش على الاعلام المضلل الذي نجح لحد ما في خداع العراقيين بمنجزاته العملاقة!
ومن ذلك التصنيع الحربي! حيث يخرج مدير هيئة التصنيع الحربي مصطفى عاتي ( وهو من العمارة ومقرب من السوداني) منذ سنوات وهو يتحدث عن إنجازاته العملاقة وبعد عدة سنوات من الضجيج الإعلامي لم نرى غير غلاف الطلقة اما الصاعق والبارود فهو مستورد!
وراينا سيارة مدرعة تم اخذ امتيازاها من شركة اجنبية متواضعة لايقوم العراق بإنتاج أي جزء منها الا القيام بعملية لحيم الغلاف الحديدي!
وقد قام السوداني بماثرة خارقة وهو تامين 80% من مبالغ المصانع للقطاع الخاص وشراء المنتجات منهم باعلى من السعر العالمي وبذلك لايقوم هذا القطاع الا على الاغلب بجلب قطع منتجة في الخارج والقيام بعملية تجميعها فقط او حتى جلب منتجات كاملة باعتبارها عراقية ويقوم السوداني بشرائها على انها منتجات عراقية وباسعار اعلى من السعر العالمي!
وفوق تلك الكارثة فان عاتي يريد من الحكومة ان تؤمن فقط الميزانية التشغيلة للتصنيع العسكري اما الاستثماري او بناء مصانع فهي تعتمد على القطاع الخاص العراقي او التركي او غيره بعد ان يحصل على 80% من أموال المصانع من الدولة!
وحتى تلك الأموال هي مقدرة بأكثر كثيرا من سعرها الحقيقي ولاتعود تلك الأموال وقروضها للدولة حتى الان باساليب احتيال وتهرب لامثيل لها!

(4)
كان هناك فائض من انتاج الزيت العراقي قبيل حرب الكويت وقسم منه منتج في العراق بعصر زيت عباد الشمس وقسم اخر منه يتم استيراد تلك المنتجات من الخارج وتقوم المصناع بعصرها وتعبئتها فقط.
وكلما حدثت كارثة او زلزال لاي دولة كان النظام الصدامي يقوم بشحن تلك الزيوت في الطائرات ونقلها لتلك الدول!
من اجل اظهار الكرم الحاتمي العراقي بينما العراق غارق في الديون والأزمات والكوارث!
وقد استمرت تلك العقلية الاجرامية لمن حكم العراق بعد صدام!
الأخطر فيها انها تتم دون دستور وقانون وان العراق بلد مدين لكل العالم وانه بلامستقبل بسبب اعتماده على النفط فقط وليس لديه اقتصاد حقيقي يعتد به مع زيادات سكانية خطيرة!

(5)
مصادر ومقتطفات عن المواضيع
1. تجارة القمح في العراق | مرصد التعقيد الاقتصادي

في عام 2023 ، استورد العراق 545 مليون دولار من الحنطة، ليصبح في المرتبة 36 بين أكبر مستورد من أصل 195 في العالم.
2. الجزيرة في 4 نيسان 2025
بين التفاؤل والتشكيك.. العراق يعلن الاكتفاء الذاتي للحنطة ومحاصيل زراعية | اقتصاد | الجزيرة نت

أثار إعلان وزارة الزراعة العراقية عن تحقيق الاكتفاء الذاتي في إنتاج محصول الحنطة وتصدير 13 محصولًا زراعيًا ردود فعل متباينة في الأوساط العراقية، حيث اعتبره البعض إنجازًا تاريخيًا يعكس تحسنًا ملحوظًا في القطاع الزراعي، بينما شكك آخرون في صحة هذه التصريحات، واصفين إياها بأنها "دعايات انتخابية" لا تعكس الواقع.
وأعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعة العراقية، محمد الخزاعي، عن تحقيق العراق لإنجاز تاريخي في إنتاج محصول الحنطة، حيث تجاوز مرحلة الاكتفاء الذاتي ووصل إلى تحقيق فائض لأول مرة في تاريخ البلاد. وبلغ الإنتاج 6 ملايين و400 ألف طن، في حين تتراوح حاجة العراق بين 5 ملايين و5 ملايين و200 ألف طن، مما يشكل مخزونًا إستراتيجيًا هامًا
3. سوق الحبوب العالمية: استمرت أسعار القمح والذرة في الانخفاض يوم الأربعاء ، وارتفع فول الصويا

وفقًا لبيانات صندوق النقد الدولي (IMF) عبر منصة FRED، بلغ السعر العالمي للحنطة في مارس 2025 حوالي 179.6 دولارًا أمريكيًا للطن المتري، مسجلاً انخفاضًا من 190.1 دولارًا في فبراير.
في يوم الأربعاء 23 أبريل 2025 ، أظهر القمح خسائر في ثلاث بورصات. انخفضت أسعار القمح الشتوي الناعم لشهر مايو في بورصة شيكاغو التجارية CBOT إلى 194.10 دولارا للطن
4.
مجلس الوزراء قرر استمرار دعم المزارعين من خلال تحديد سعر طن الحنطة لمستخدمي تقانات الري الحديثة بـ850 ألف دينار، وذلك للمساحات المروية عبر منظومات حديثة، والتي تبلغ ثلاثة ملايين و100 ألف دونم تعتمد على الآبار، بينما تم تحديد سعر طن الحنطة للأراضي المروية بطرق تقليدية ب 800 ألف دينار، أما الأراضي خارج الخطة الزراعية، فسيتم استلام المحصول منها وفق سعر السوق العالمي عبر وزارة التجارة.
5. صفوك الشيخ على الفيس بوك

العر١ق ساعدكم انسانياً ، بس انتم ماعاد استحيتم... كبير ياعراق
6. العراق: عودة قوية للحلبوسي إلى المشهد السياسي


7. د. يحيىٰ الكبيسي على X: "«فـــائـــدة»: الجميع يعرف أن كلاً من قرار المحكمة الاتحادية، وقرار مجلس القضاء الأعلى، بشأن الحلبوسي كانا ديليفري! كان لا بد من جرة إذن للحلبوسي لخيانته عرابيه وذهابه مع الصدر! وبعد توبته! كان لا بد من شرعنة عودته! وقراءة قراري كلا المحكمتين يستدعيان الضحك وليس النقاش!!!" / X



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مالعمل قبل وبعد هزيمة الفاشية الدينية الحاكمة في العراق لاست ...
- من تاريخ التدمير الغربي للعراق!!
- من تناقضات اللانظام العراقي!
- بعد مقتل المهندس بشير خالد,نحو حل كل المؤسسات الامنية واعادة ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-4
- اتفاقيات السوداني السرية المذلة للترحيل القسري وحراك العراقي ...
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-3
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-2
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-1
- اذار بين عبدي وبارزاني!
- الجولاني يخلع قناع الشرع, امام الجبن الفارسي والعربدة الإسرا ...
- من وحدة الساحات الى تقسيم الساحات والبلدان!
- صعود اليسار الالماني
- الحزب النازي وحزب البديل والدور الأمريكي!
- تلوث البيئة الخطير جدا في العراق بعد عام 2003
- الدولة والثورة بين لينين وبريمر وخامنائي!!
- استهتار تشريعي وتخبط قضائي وانبطاح اطاري!
- الحتمية التاريخية للماركسية وللمذهب الشيعي ...الى اين وصلت!
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...


المزيد.....




- مقاطعة مسيحية وحبكة بالية.. لهذا تعثّر -غات- في شبّاك التذاك ...
- يهود سوريون قادمون من أمريكا يؤدون الصلاة في كنيس في دمشق
- حملات سورية تدعو للحكمة بعد التسجيل صوتي مسيء للنبي محمد
- TOYOUR EL-JANAH TV .. تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي ...
- بعد اشتباكات دامية وسقوط قتلى.. تحديد هوية المتهم بالإساءة إ ...
- بتهمة التخابر مع إيران.. حكم بسجن إسرائيلي 10 سنوات
- اعتقال شاب في ألمانيا بتهمة التخطيط لهجوم جديد على كنيس يهود ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية
- الشيباني يبحث دور الجالية السورية اليهودية بنيويورك في إعادة ...
- الداخلية السورية تفتح تحقيقا في تسجيل مسيء للنبي محمد وتحذر ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - حنطة شياع وطلقة عاتي وزيت صدام, سمات من استهتار الطغم العراقية الحاكمة!