أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - على عجيل منهل - ملاحظات - حول مقال --المحرر السياسى لطريق الشعب - العراقيه-- لمناسبة 9 نيسان- وشعور الخدر الذى اصابه --














المزيد.....

ملاحظات - حول مقال --المحرر السياسى لطريق الشعب - العراقيه-- لمناسبة 9 نيسان- وشعور الخدر الذى اصابه --


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 8326 - 2025 / 4 / 28 - 20:48
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


كتب- المحرر السياسى لصحيفة الحزب السيوعى العراقى طريق الشعب- لمناسبة 9 نيسان ونشر فى 10 نيسان عام 2025- ذكر فيه-في التاسع من نيسان 2003، طُويت صفحة أحد أكثر الأنظمة استبدادًا في تاريخ العراق المعاصر، نظام عرف بدمويته وقمعه للحريات، وبارتكابه جرائم إبادة جماعية، واستخدامه الأسلحة الكيميائية، فضلًا عن ممارسات التعذيب والقتل الجماعي، وتدمير الاقتصاد الوطني في خضم حروب عبثية أودت بحياة الملايين وأغرقت البلاد في عزلة وحصار قاسٍ.-لقد كرّست النخب الحاكمة ما بعد 2003 نموذجًا مشوهًا للحكم، انعكست تداعياته على الدولة والمجتمع، وفشل في تقديم الحد الأدنى من الخدمات والضمانات للمواطن، بينما توسعت الهوة بين الأقلية المتنفذة وعموم المواطنين، وازداد اعتماد القرار السياسي للمتنفذين على التدخلات الخارجية.-ووصف هذا- الحاله -بالواقع المأزوم،- ودعا- الى التغير الحقيقي مرهونًا بقدرة الشعب العراقي على فرض إرادته، من خلال المشاركة الواسعة والواعية في الانتخابات، وعبر استمرار الضغط الشعبي والجماهيري السلمي والمنظم، من أجل استعادة الدولة من قبضة الفشل والفساد، ووضعها على سكة التغيير الشامل .-
وكتب المحرر السياسى لطريق الشعب العراقيه بقوله-- المشكلة لا تكمن فقط في سقوط النظام السابق، بل في عجز من تولى السلطة بعد ذلك عن بناء البديل المنشود. لهذا فقد حان الوقت لتجديد التحدي الشعبي والجماهيري ، والدفع نحو الخلاص من منهج منظومة الفشل وتبني مشروع وطني للتغيير يعتمده مؤتمر وطني لتوحيد الجهود والطاقات ، للسير على طريق بناء وطن يليق ببناته وابنائه وبتطلعاتهم وتضحياتهم.-
و- المحرر السياسى -يدعو الى المشاركه بالانتخابات العراقيه القادمه وهى الطريق الوحيد للتغير السياسى وللتخلص من نظام المحاصصه الطائفيه وعقد مؤتمر وطنى لتوحيد الطاقات- ولم نرى لحد الان اى جهود يبذلها الحزب الشيوعى العراقى للعمل بنشاط فى مجال الانتخابات القادمه-من المقرر إجراء الانتخابات البرلمانية في العراق بتاريخ 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2025. وستحدد الانتخابات أعضاء مجلس النواب العراقي البالغ عددهم 329 عضوًا، وهم المسؤولون عن انتخاب رئيس الجمهورية ومنح الثقة للحكومة.-وكثفت الكتل السياسية من تحركاتها الميدانية، حيث بدأ قادة الأحزاب تنفيذ جولات على عدد من المحافظات العراقية، يلتقون خلالها بشيوخ العشائر وفعاليات المجتمع المدني، في محاولة لاستطلاع توجهات الناخبين وتهيئة الأرضية للسباق الانتخابي المقبل- لم نر لحد الان اى تحرك للحزب الشيوعى العراقى ولم يصدر بيان او يبدى اى اشارة الى الاهتمام بالعملية الانتخابيه - ويكفى من يقراء لصحيفة الحزب يجدها خاليه من الاهتمام بالانتخاباب القادمه -وفى الوقت الذى اعلنت الفوضيه العليا للانتخابات عن تسجيل اكثر من 70 كيان سياسى لديها - لانجد اى كيان او و حزب سجل لديها - ولم يوضح لنا السيد المحرر السياسى لطريق الشعب العراقيه- كيف يتم حشد الناس للمشاركه بالانتخابات القادمه فى --ظل الخدر الذى اصاب الحزب- وضمور همته ونشاطه السياسى والاجتماعى والاقتصادى لحشد الناس والمشا كل التى يعانى منها الشعب العراقى كثيره يعرفها الحزب وتصلح ان تكون عناوين انتخابيه- الكهرباء وضروة توفرها -والبطاله والاميه والمحاصصه الطائفيه-واسواق بيع العمله وتهريب النقد الاجنبى والاهتمام بتقديم خدمات فى مجال الصحة والتربيه والتعليم وتحسين مستوى معيشة الطبقه العامله والفلاحين - والاهتما م بالطرق والمواصلات وايصال الماء الصافى للسكان - وبناء دوله وطنيه مستقله كلها -عناوين انتخابيه لحشد السكان -والمشاركه الانتخابيه الكثيفه -وانها ء المقاطعه الانتخابيه -التى تجد اوساط كبيره من -سكان الشعب العراقى انه -لا فائدة من المشاركه بالانتخابات البرلمانيه -وعلى الحزب ان يهتم بذلك -ويتولى اقناع الناس باهميه الانتخابات -وعدم تضيع الحق الانتخابى للمواطن -العراقى- بالمقاطعه وعلى الحزب ان يرسل الوفود الى اسبانيا والمانيا وبلجيكا للتعلم والتعرف كيف وصلت احزاب اليسار-للبرلمان وكيف نجحت بحشد الجماهير خلفها وقامت بانتخابها فى الانتخابات -ان مجموعه من العجزه -والمتقاعدين-ومنهم شاخ وصار عاجز فى مكانه الحزبى -- والعلاكين -من العلك- لمقولات ماركس وانجلز - تقود الوضع فى الحزب -الذى كان فى يوما ما يقود النضال الوطنى والسياسى فى العراق الحديث والمعاصر-وقدم الشعب الشهداء فى طريق النضال والكفاح من الاستقلال الوطنى- فى تحول اليوم الى مجموعة سياسيه- رمه باليه- - لاوزن لها فى البرلمان والحياة السياسيه ما بعد 2003- اى خزى هذا- والعراق فى ازمة- من حيث اسلوب الحياة ونظام المجتمع وتنازع بقاء مع امم المنطقه كبيرة وصغيره-هل نحيا احرارا نفكر كما نشاء -ام نتقيد بقيود الماضى -التاريخ لايعيد نفسه وانما يدور والشعب يحتاج للقائد الذى يقود نهضته ومعرفة الرؤية لبلادنا للسنوات القادمه- لو كان الحزب الشيوعى العراقى نشطا - وغادر الكسل والخمول -وتولت ادارته فئة من العناصر الشابه التى لها - مؤمنه بالتحديث والتطوير للعراق لما وصل العراق الى هذا المستوى الشاحب و المحزن فى كل المجالات-ان السيد المحررالسياسى فى طريق الشعب نراه - يتكلم ويكتب لجهة اخرى وجماعة خارج الحزب - وليس الحزب نفسه - المفروض ان يقود النغير ويقول لنا ماذا عمل الحزب من اجل كسب الانتخابات والوصول الى البرلمان من اجراء التغيرات الللازمه التى دعا اليها المحرر اليساسى-



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقامة تمثال لبطل العراق- الدكتور احمد الجلبى فى حديقة الامه ...
- صحيفة- الحزب الشيوعى العراق- طريق الشعب- والانتخابات العراقي ...
- قتل --رجل اعمى --بصيرا
- السيد على السيستانى - يعزى -بوفاة -بابا الفتاتيكان السيد باب ...
- تحديد -موعد الانتخابات العراقيه -عمل صحيح لاستقرار العراق
- ملاحظات حول مقال-عبد الجبار نورى - فى جريدة طريق الشعب العرا ...
- رفع الاقامة الاجباريه عن المواطن العراقى -الدكتور كمال الحيد ...
- افتتاح -خط طيران -بين النجف والدمام -خطوه مهمه لتعزيز العلاق ...
- استجابة مجلس الأمن لطلب- الحكومة العراقيه - بشأن انهاء مهمة ...
- عطلة عيد الغدير - والطريقه الالمانيه
- قانون المثليه الجنسيه امام البرلمان العراقى
- غبطة البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو- عاد الى بغداد
- وقف عرض مسلسل «عالم الست وهيبة»- فى العراق
- مدن ألمانية- تزيّن شوارعها -لاول مره-احتفالاً بقدوم شهر رمضا ...
- اعتراف اسبانيا بالدولة الفلسطنيه خطوة بالطريق الصحيح
- السيول والامطار والفيضانات حاليا-بالعراق-وسوء عمل وزارة المو ...
- اقامة الاقاليم فى العراق - العلاج والحل لمشاكله
- الولايات المتحدة الامريكيه -بين -العراق- وكردستان العراق- حق ...
- منع المراءة العراقيه -من المشاركة برياضة - المارثون فى البصر ...
- تاكر كارلسون بين بوتين و القرده-العراقيين


المزيد.....




- للتتويج بلقب الأفضل.. مسابقة غريبة بين 60 مشتركًا لتقليد صيا ...
- حمص تغرق في أحداث طائفية: اعتداءات على طلاب السكن الجامعي وه ...
- هل باتت المواجهة بين -قسد- ودمشق حتمية؟
- بيسكوف: كييف لا تسيطر على كامل قواتها وهذا يؤثر على التزامها ...
- إعلام: إيران تقترح على -الترويكا الأوروبية- عقد لقاء حول الب ...
- رئيس المخابرات المصرية يلتقي وفد التفاوض الإسرائيلي
- البحرية الأمريكية: سقوط مقاتلة من على متن حاملة الطائرات -تر ...
- أردوغان يدعو إلى الإسراع في تعزيز إسطنبول لمواجهة الزلازل
- البرازيل تدعو لانسحاب إسرائيل من غزة وتشدد على دور -بريكس- ف ...
- إيران: حصيلة ضحايا انفجار الميناء ترتفع إلى 65 قتيلا ووزير ا ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - على عجيل منهل - ملاحظات - حول مقال --المحرر السياسى لطريق الشعب - العراقيه-- لمناسبة 9 نيسان- وشعور الخدر الذى اصابه --