اقامة تمثال لبطل العراق- الدكتور احمد الجلبى فى حديقة الامه -ساحة التحرير- الباب الشرقى

على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 8325 - 2025 / 4 / 27 - 19:34
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    

مقابلة صريحة وجريئة ومعلومات دقيقة ومفيدة - اجراها الدكتور حميد عبد الله ونشرت اخير 4 اجزاء مع السيد اراس- الامين العام لحزب الموءتمر الوطنى العراقى وهو -ابن الاستاذ حبيب محمد كريم رئيس تحرير جريدة التآخي في سنة 1970-حلقه مميزه مع الأستاذ اراس حبيب.و رحم الله الدكتور احمد الجلبي لم يأخذ دوره في أدارة وتطويرالبلد -
رحم الله ابو هاشم احمد الجلبي الذي أنقذ العراق من عصابة المجرم صدام و شكرا للولايات المتحدة الاميركية التى حررت العراق من أبشع عصابة اجرامية ---من هنا والحقيقه التاريخيه يتبين موقف الحزب الشيوعي العراقي الذي رفض اسقاط صدام عن طريق الاحتلال الأمريكي ورفض التعامل مع كل قوى المعارضه التي انجرت وراء مبدأ إسقاط النظام عن طريق الاحتلال رغم أن الحزب الشيوعيين تعرض لابشع قتل وتعذيب على يد البعث-رحم الله الدكتور أحمد الجلبي، كان له دور بارز في أسقاط حكم الدكتاتور صدام في العراق-شكر وتقدير وإمتنان للسيد الرئيس - جورج دبليو بوش لقيامه بتحرير العراق من احتلال-
ايضا لولا امريكا لما حكم البعث وصدام العراق ولولا امريكا لما بقي صدام في الحكم، لكان سقط في عام 1991 في الانتفاضة الشعبانية لكن الدعم الامريكي والسماح لنظام صدام بإستخدام الطائرات رفع حظر الطيران لما بقي في الحكم.- خسر العراق عملاق اسمه أحمد الجلبي رحمه الله الذي -شرح ووضح للكونكرس الأمريكي وأقنعهم في تغير النظام العراقي بقياده صدّام حسين المقبور ونتذكر كيف اقنع الكونغرس في جلسه الكونغرس مخصصه عن النظام العراقي وجرائمه في الشرق الأوسط منذ ذلك عرف ان أحمد الجلبي إنسان عبقري وله كاريزما رهيبه ومثقف جدا إنسان غير طبيعي وكان اكثر ثقافه من الكثير من أعضاء الكونغرس بعد شاهدت الجلسه في التلفزيون عام 2001--
احمد الچلبي مهندس تحرير العراق من البعث الاجرامي القمعي الصدامي- لهذا يستحق اقامة تمثال فى وسط بغداد لكى يبقى خالد ا يعرف الاجيال القادمه بدوره فى تحريرالعراق- ان الطبقه السياسيه فى بغداد مدينة له بوصولهم للحكم بفضل احمد الجلبى ونضاله

#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات