|
عن ( النشأة والتنشئة )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8325 - 2025 / 4 / 27 - 16:11
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الاجابة : أولا : قال جل وعلا : ( وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا إِنَّ الإِنسَانَ لَكَفُورٌ مُّبِينٌ (15) أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُم بِالْبَنِينَ (16) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (17) أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ (18) وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ (19) الزخرف ). المقصود هنا البنات الصغيرات ، بدليل : 1 ـ وصفهم بقوله جل وعلا : ( أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِين ). فالطفلة الصغيرة ينشّئها أهلها فى الحلى والزينة، وهى حين تغضب لا تستطيع أن تبين ما تريد بيانه . 2 ـ قوله جل وعلا فى نفس الموضوع : ( وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُم مَّا يَشْتَهُونَ (57) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (58) يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ (59)النحل ) هم كانوا يشتهون ولادة الذكور، وإذا رُزق أحدهم بطفلة شعربالعار بحيث يتوارى من القوم ، ويحتار بين أن يبقيها حية يعيش ذليلا بها أم يقوم بدفنها حية . هذا مع زعمهم ان الملائكة بنات الله الصغار . تعالى جل وعلا عن ذلك علوا كبيرا . 3 ـ قوله جل وعلا : ( وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ (8) بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ (9) التكوير ) 4 ـ بهذا نفهم نفس الموضوع فى قوله جل وعلا ردّا عليهم : 4 /1 : ( فاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ (149) أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ (150) أَلا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (151) وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (152) أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ (153) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (154) أَفَلا تَذَكَّرُونَ (155)الصافات ). 4 / 2 : ( أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ (39)الطور ) ثانيا : معانى مصطلح النشأة . يتنوع كالآتى .قال جل وعلا : 1 ـ عن التنشئة للأطفال : (أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ )(18)الزخرف . 2 ـ عن خلق البشر : 2 / 1 : من نفس واحدة أولا ، ثم كل نفس تتولّد منها يكون فيها مستقر لما سبقها من أنفس ،ومستودع لما سيتولّد منها من أنفس .( وَهُوَ الَّذِيَ أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (98)الانعام ) 2 / 2 : عن مراحل خلق الجنين :( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِن سُلالَةٍ مِّن طِينٍ (12) ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ (13) ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ (14) المؤمنون ). الخلق الآخر هنا حين يتم نفخ النفس فيه . 2 / 3 : عن خلق السمع والبصر فى الجنين والمولود : 2 / 3 / 1 : ( وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ ) َ (78) المؤمنون ) 2 / 3 / 2 : ( قُلْ هُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ ) (23) الملك ) 2 / 4 : عموما : ( هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ ) (32)النجم ) 3 ـ عن مرحلة الطفولة التى نعرفها فى الأطفال ولكن ننساها فينا عندما نكبر : ( أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ (58) أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ (59) نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (60) عَلَى أَن نُّبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنشِئَكُمْ فِي مَا لا تَعْلَمُونَ (61) وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الأُولَى فَلَوْلا تَذَكَّرُونَ (62) الواقعة ) 4 ـ عن إنشاء أجيال البشر جيلا بعد جيل : ( القرن فى مصطلح القرآن الكريم هو الجيل والقوم ، والقرون تعنى الأجيال والأقوام ). 4 / 1 : ( أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاء عَلَيْهِم مِّدْرَارًا وَجَعَلْنَا الأَنْهَارَ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ (6)الانعام ) 4 / 2 : ( رَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاء كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (133)الانعام ) 4 / 3 : ( وَكَمْ قَصَمْنَا مِن قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ (11)الأنبياء ) 4 / 4 : بعد هلاك قوم نوح قال جل وعلا عن الجيل التالى قوم عاد: ( ثُمَّ أَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ (31)المؤمنون ) 4 / 5 : بعدهلاك قوم عاد قال جل وعلا عمّن جاء بعدهم من أجيال وأقوام وأُمم: ( ثُمَّ أَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قُرُونًا آخَرِينَ (42) المؤمنون ) 4 / 6 : وعن قوم ثمود : ( وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا ) (61)هود ) 4 / 7 : عموما :( وَلَكِنَّا أَنشَأْنَا قُرُونًا فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ ) (45)القصص) 5 ـ عن إنشاء المزروعات 5 / 1 :( وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ ) (141)الانعام ) 5 / 2 : ( وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ (18) فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (19)المؤمنون) 6 ـ عن إنشاء وتكوين السحاب المثقل ببخار الماء : ( وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ (12)الرعد ) 7 ـ عن صُنع السفن : ( وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلامِ (24)الرحمن ) 8 ـ خلق النار : ( أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ (71) أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِؤُونَ (72)الواقعة ). نتذكر قوله جل وعلا : ( الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ (80)يس ). النار من أصل شجرة ، فالفحم والبترول من غابات مدفونة منطمرة من ملايين السنين . 9ـ عن إعادة الخلق فى البعث : 9 / 1 : ( وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنثَى (45) مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى (46) وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الأُخْرَى (47)النجم ) 9 / 2 : ( أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (19) قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20)العنكبوت ) 9 / 3 : ( وَضَرَبَ لَنَا مَثَلا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78) قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (79) الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ (80)يس ) 10 ـ عن خلق الحور العين من الأعمال الصالحة لأصحاب الجنة : ( وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ (34) إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء (35) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (36) عُرُبًا أَتْرَابًا (37) لِّأَصْحَابِ الْيَمِينِ (38) ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ (39) وَثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِينَ (40)الواقعة ) . اصحاب الجنة فى نشأتهم الأخرى يصبحون جنسا واحدا بدخولهم الجنة . قبلها كانوا ذكورا وإناثا . شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفصل الثالث : المقاصد العامّة والفرعية
-
عن :( كواعب و دهاقا / الاسراف والتبذير / الوصية هى الحل /بكر
...
-
الفصل الثانى:( التقوى ) هى المقصد الأصلى والأساس فى تشريع ال
...
-
الفصل الأول : لمحة عن درجات التشريع الاسلامى
-
عن ( عادل والعدل ومعانيه )
-
عن ( القصص القرآنى / المازوخية / السيسى وماكرون والبقر/ تهرك
...
-
بين قصة موسى وفرعون
-
عن ( خرج على و دخل على / رذيلة وأرذلون وأراذل )
-
القرطبى والنمرود
-
عن ( يُجير ولا يُجار عليه / خطيئة ابراهيم الخليل / الحرب ناع
...
-
الفصل الثانى : مدى الإلزام فى الشريعة الاسلامية
-
عن ( موسى وفرعون وملحد )
-
الفصل الأول : العقوبات فى الشريعة الاسلامية
-
عن ( الزواج الأفشل / يتركون موقعنا / خرافات شيعية مضحكة )
-
عن ( كوكب المحمديين / القصاص / لا لوم عليك )
-
الفصل الثالث : ألفاظ التشريع ( الحلال والحرام ، الاجتناب ولا
...
-
عن : ( يسير/ البيت الحرام / المزن )
-
عن ( تحريفاتهم فى التوراة والانجيل / معنى الخلاق )
-
الاستثناء بين القرآن الكريم وقواعد النحو العربى
-
عن ( الجارية والجوارى )
المزيد.....
-
الشيباني يلتقي بوفد من الجالية السورية اليهودية في نيويورك (
...
-
الفاتيكان.. غموض حول مشاركة كاردينال إيطالي مدان في انتخاب ا
...
-
-الحصار الاقتصادي.. أحكامه وآثاره الفقهية-.. بين فقه الواقع
...
-
مغردون عن جريمة المسجد بفرنسا: إرهاب غاشم نتاج خطاب كراهية م
...
-
بدء الاجتماع المغلق لاختيار بابا الفاتيكان الجديد
-
سلفي صلاح يأسر قلوب عشاق الريدز
-
ألمانيا: المسيحيون الديمقراطيون يوافقون على اتفاق تشكيل الحك
...
-
مغردون يجمعون على أن منشور رامي مخلوف محاولة لاستغلال الطائف
...
-
الدولة الأردنية والإسلاميون من التوافق إلى الحظر
-
ألمانيا: المسيحيون الديمقراطيون يوافقون على اتفاق الحكومة
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|