أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فهد المضحكي - آباي كونانباييف.. علامة مشرقة في تاريخ كازاخستان















المزيد.....

آباي كونانباييف.. علامة مشرقة في تاريخ كازاخستان


فهد المضحكي

الحوار المتمدن-العدد: 8317 - 2025 / 4 / 19 - 12:36
المحور: سيرة ذاتية
    


يمتد تاريخ الأدب في كازاخستان إلى آلاف السنين، وقد تشكَّل من خلال الثقافات والقبائل المتنوعة التي سكنت هذه المنطقة الشاسعة ذات يوم من شواطئ بحر قزوين إلى جبال ألتاي المغطاة بالثلوج. لقد صاغ هؤلاء القدامى نسيجًا غنيًا من الأساطير والخرافات والحكايات الملحمية التي أرست الأساس لتقليد أدبيٍ راسخ. وعلى النقيض من العصر الحديث، حيث تم الاحتفاء بالمؤلفين الأفراد. كان الأدب الكازاخستاني المبكر جماعيًا وشفهيًا، ولم يكتسب التأليف الشخصي مكانةً بارزةً إلا في منتصف القرن التاسع عشر.
هذا ما أشار إليه موقع «Eurasia travel» وهو يستعرض تاريخ الأدب المكتوب في كازاخستان، الذي بدأ يزدهر بعد أن أصبحت كازاخستان جزءًا من الإمبراطورية الروسية في النصف الأول من القرن التاسع عشر. بدأت التأثيرات الأدبية الروسية والأوروبية تتغلغل في الثقافة الكازاخستانية، مما أدى إلى ظهور كتاب كازاخستانيين بارزين مثل إبراي ألتينسارين، وشوكان فاليخانوف، والأهم من ذلك، آباي كونانباييف، الذي لا يزال شخصيةً بارزةً في الأدب الكازاخستاني. خلال هذا الوقت، توسَّع المشهد الثقافي في كازاخستان بترجمات الأعمال الأدبية المشهورة عالميًا، بينما استكشف الكُتَّاب الكازاخستانيون أنواعًا جديدةً ورسموا تسجيل تقاليدهم الشفوية الغنية.
الحديث عن آباي قوانباييف شاعر كازاخستان العظيم، يقودنا إلى تقرير أعدته الباحثة شيرين ماهر، نُشر بمجلة «آفاق آسيوية» في عددها الثاني عشر لسنة 2023، التي تصدر عن الهيئة العامة للاستعلامات في مصر.
بدايةً، يقول التقرير، يعد آباي قونانباييف علامة مُشرِقة في تاريخ بلاده كفيلسوفٍ وشاعرٍ ومترجمٍ ومُلحّنٍ للأدب الوطني الحديث، حيث تتجلى روح الأمة الكازاخيَّة في قصائده وأغانيه، وكلماته التنويرية، كما تعكس أعماله وتجربته شكلًا عميقًا من حياة السهوب والإيمان واللغة، حيث إن إرثه لا يقدر بثمن، فهو بمثابة المرشد الأخلاقي للشعب الكازاخستاني في طريقه إلى المستقبل، كما أنه شخصية ملهمة بحكمتها لكل من يقرؤه في أنحاء العالم. ويعد الأديب والشاعر والفيلسوف «آباي قونانباييف»، مصدر فخر واعتزاز للشعب الكازاخي، وهناك متحف وجائزة يحملان اسمه في كازاخستان، كما يعد يوم مولده عطلة رسمية في البلاد، هو أيضًا مؤسس الأدب الواقعي في كازاخستان، ويطلقون عليه بطل الصداقة مع الشعب الروسي.
درس في مدرسة روسية. تلقى تعليمًا شرقيًا ودرس القرآن واللغة العربية والفارسية واللغات الشرقية الأخرى، وتعرَّف على الأدب الفارسي الكلاسيكي - الفردوسي والنظامي والسعدي والحافظي وغيره.
وُلد آباي عام 1845 عند سفح جبال شينجيستاو، في منطقة سيمي السابقة. وقبل نحو أربع سنوات أُعيدت تسميتها تكريمًا لآباي. الاسم الحقيقي للشاعر هو إبراهيم، لكن لقب آباي (المترجم من الكازاخستانية بـ «الحذر»، «الحكيم»)، الذي أطلقته عليه جدته «زيزي»، رافقه طوال حياته. أصبح آباي شاعرًا في سن الأربعين. كتب عن واقع الحياة وما رآه من حوله. شهد الكثير من التغييرات في الحياة الكازاخستانية من خلال افتتاح المدارس الجديدة، وتعزيز العلوم، والتنوير وتحسين ثقافة الشعب، ومن أعماله الفلسفية كتاب «قارا سوزدر» وتعني «كلمات الحكمة»، بحسب موقع «agenzianova».
كان آباي مبتكرًا للشعر الكازاخستاني. قدَّم تنسيقات وقوافي جديدة. في شعره أوجه التشابه مع جورج جوردون بايرون (شاعر بريطاني من رواد الشعر الرومانسي في القرن الثامن عشر). سعى آباي جاهدًا للبحث عن الحقيقة وفهم العمليات العميقة للروح البشرية. لقد درس أعمال الفلاسفة العظماء مثل أفلاطون وأرسطو وسقراط، مما سمح له بتكوين رؤية عالمية فريدة. وكان آباي من المؤيدين لفكرة دمج أفضل إنجازات الغرب والشرق، وهو التكامل الذي سمح للمجتمع الكازاخستاني بالحفاظ على تفرده والتطور في الوقت نفسه بما يتماشى مع الاتجاهات العالمية. دافع عن القيم الإسلامية. أحد المواضيع الرئيسية في أعمال آباي هو انتقاد الكسل والجشع والجهل. يحث الناس على تحسين أنفسهم واحترام أنفسهم.
ووفقًا للباحثة ماهر، تأثر آباي بأفكار المسلمين والروس والغربيين. وقد ترجم عدة أعمال للغة الكازاخية، حاول التقريب بين الثقافتين الكازاخية والروسية. كما كان لديه العديد من الأصدقاء الروس المثقفين المنفيين، ما جعله يتأثر بأفكارهم الليبرالية، فيما اعتبر آباي أن مهمته تعريف الكازاخستانيين بإنجازات الأدب العالمي، حيث قدم بعضًا من أفضل الترجمات لأعمال بوشكين وليرمونتوف وكريلوف، بالإضافة إلى بايرون وغوته وهين إلى اللغة الكازاخستانية.
لقد مكَّنه تعليمه من تبني أفكار الأدب الروسي وتطويعها وفقًا للاحتياجات الكازاخية، ليساهم بذلك في تطوير ثقافة علمانية هناك. وعلى الرغم من كونه رجلًا شديد التدين، إلا أنه تمت الإشادة به أيضًا باعتباره المستنير الأعلى في كازاخستان، حيث قدَّم آباي موضوعاتٍ وأفكارًا جديدة في أشعاره، والكثير من قصائده عبارة عن مونولوجات غنائية، إذ تمتزج في أشعاره موضوعات عن الطبيعة والحب، بالإضافة إلى تأهلات فلسفية وأفكار تنويرية وإنسانية. كما لم يُنشر سوى القليل من قصائد آباي في حياته. كانت أول مجموعة له بعنوان (قصائد للشاعر الكازاخي آباي إبراهيم قونانباييف)، وجرى نشرها في سانت بطرسبرج عام 1909.
لقد كان آباي مثقفًا منفتحًا، ويحظى بإشادة وتقدير لأفكاره، كذلك من قبل الإدارة الروسية، خاصة في النزاعات القانونية. ولكن في حياته الخاصة، واجه العديد من المآسي، حيث فقد اثنين من أبنائه بسبب مرض السل عام 1895 وعام 1904. توفي آباي في يوليو 1904 عقب وفاة ابنه الثاني.
في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي، حوَّل الكاتب الكازاخستاني مختار أيوزوف حياة آباي إلى ملحمة من أربعة مجلدات، حيث يمكن القول إنها أعظم إنجاز للأدب الكازاخستاني، وهي موسوعة حقيقية للثقافة والعادات الكازاخستانية.
وحين تناولت فلسفة «آباي» الشعرية، أخذت تفسر، لماذا ثمة أسئلة فلسفية تكمن في جوهر العديد من قصائده التي تتناول الجوانب الوجودية لحياتنا وما بعدها، وبرأيها، تبدأ إحدى هذه القصائد بمفارقة واضحة، يقول فيها: «قد تكون الطبيعة مميتة، لكن البشر ليسوا كذلك». بالنسبة لقارئ غربي تلقى تعليمه في إطار عقلاني، فإنَّ هذا، على حد قولها، بيان متناقض، حيث يبدو أن العكس هو الصحيح: يوجد البشر في العالم لفترة محدودة، بينما الطبيعة في عالميتها ستكون دائمًا هناك. لكن نظرة آباي للعالم تتمحور حول الإنسان بصرامة، حيث يرى بأن تفوق الإنسانية في الكون، والاحترام الأساسي للإمكانات البشرية يحول العلاقة: الطبيعة مميتة، والبشر خالدون! إذا لم يكن لدى آباي أوهام حول الجنس البشري، حيث يصف السلوك البشري على أنه يسيطر عليه الجشع والخيانة والازدراء للآخرين والفخر والجهل، لكنه يصر على أن هؤلاء البشر، سواء كأفراد أو كأمة، أحرار في اتخاذ خيارات أخلاقية. لقد استخدم آباي الشعر لتجسيد أجواء حياة السهوب، وذلك طوال أوقات مختلفة من السنة، حيث إن دورته في الفصول ملحوظة بشكل خاص لأنها تنحرف عن التصورات النموذجية للطبيعة في الآداب الوطنية الأخرى، ما يمنح آباي بُعدًا لا لبس فيه من كازاخستان.
ومن بين القضايا الرئيسية في شعر آباي أمته، حيث يتساءل عن أفراد شعبه من الكازاخ، من هم؟ وما هي قيمهم؟ عندما يفكر آباي في هذه الأسئلة، يكون قاضيًا صارمًا في معالجة الرذائل، كما يراها. وعندما يتحدث عن نفسه، فإن رغبته في التعبير عن تجارب حياته بأمانة قصوى تفوق أي اعتبار آخر، وينطبق هذا بشكل خاص على عدد من قصائد آباي التي تلخص صراعات حياته، ما يوازي ما أدركه على مر السنين.
كتب آباي الشعر في سنٍ مبكرة، إذ ألَّف حوالي 170 قصيدة، وترجم بعض أعماله، ووضع ألحان لبعض القصائد. تميزت أعمال «آباي» بقدرتها على تعزيز المفاهيم الخاصة بثقافة سكان السهوب الكازاخية، كما امتدت إبداعاته إلى فضاءات أوسع في عموم دول العالم، كالحث على التمسك بالقيم الأصيلة وتقبل الحق ورفض الباطل بكل أشكاله.
لقد جذبت أعماله الانتباه في العديد من دول العالم. وبمبادرة من كازاخستان ودعم من منظمة اليونسكو، تم الاحتفال في عام 2020 بالذكرى الـ175 لميلاد الشاعر العظيم على مستوى العالم. كما جرى إدخال أعمال آباي في التداول العلمي الدولي، حيث ترجمت أعماله إلى عشر لغات عالمية، كما تم إرسال أعماله المترجمة إلى المكتبات والمراكز الثقافية في مائة دولة حول العالم.
وفي هذه الذكرى لوفاته، كتب رئيس جمهورية أوزبكستان الأسبق نور سلطان بايف مقالًا يقول فيه: لقد ثبتت تاريخ البشرية مرارًا وتكرارًا أن الشخصيات العظيمة تولد في عصور حرجة عندما ينهار القديم ويبدأ الجديد في الظهور، فينتقل المجتمع من حالة إلى أخرى. لو اجتمعت في شخصية ما صفات معينة ووجدت عوامل خاصة للزمن الحرج فإن ذلك كله يحدد المهمة الفريدة لتلك الشخصية ومصيرها المتميز. إن شخصية آباي ظاهرة بارزة للفترة الانتقالية الحرجة، فهو بمثابة «جسر ذهبي» يربط الماضي بالمستقبل. تزامنت حياة آباي مع وقت فقد فيه المجتمع الكازاخي نظام الحكم السياسي السابق القائم على سلطة الخان. لم يعد المجتمع الكازاخي حرًا كما كان في الماضي فوجد نفسه أمام مستقبل غامض. بدأت نموذج الحياة في الانتشار داخل المجتمع الكازاخي أكثر فأكثر. انتهى عصر البراعة العسكرية وحلَّ محله عصر المعرفة الحديثة. وأصبح الشاعر العظيم والمفكر العبقري آباي مؤسسًا لعصر التنوير والنهضة في السهوب الكازاخية في القرنين التاسع عشر والعشرين. وعدّ تراثه الذي لا يقدر بثمن دليلًا أخلاقيًا يرشد الشعب الكازاخي في طريقه المستقبل.
يصل (آباي) أوج إبداعه في ثمانينيات القرن التاسع عشر مع (كتاب الأقوال)، وكما يقول المُترجم عبدالسلام القرباني، (الناشر وزارة الثقافة والفنون والتراث بدولة قطر) مضمونه الأساسي يدور حول تأملات الكاتب في مغزى الحياة ورسالة الإنسان، وعن الشعب وعذاباته، بكلمات تئن بالألم والشكوى.
و«كتابُ الأقوال» نظرة ثاقبة إلى مجتمعه، يصف فيها حياة شعبه، وينتقد بشدة، وبسخرية السلبيات التي تؤخر المجتمع. في النصف الثاني من القرن التاسع عشر دعا بحماس، إلى التخلص من كل ما يحط من كرامة الإنسان، كما دعا إلى التسامح، وإلى سلوك طريق المعرفة، وقدَّم الإسلام المستنير بمنأى عن التعصب.
يُعد (آباي) عميد الأدب الكازاخي الحديث. وبالمقابل، يجلّ الكازاخ أديبهم الكبير، ويتغنون بشعره، وبأدبه، وبقصصه، وبحكمته.
كُتبتْ أعمالُه باللغة الكازاخية القديمة السائدة في ذاك الوقت، ذات الحروف العربية، والآن نجد أعماله باللغة الكازاخية الحديثة، وباللغات الأخرى، حيث ترجمت مؤلفاته وبخاصة «كتاب الأقوال» إلى أغلب لغات العالم.
إنه معروف على المستوى العالمي، كشكسبير، وغوته وبوشكين.
لم يصلنا سوى مختارات من شعره، بالعربية، نشرتها دار التقدم في موسكو عام 1970، بترجمة جيلي عبدالرحمن.
«كتابُ الأقوال»، أصبح من أنبل الكتابات الجادة في مسيرة الأدب العالمي.
أُعجب بمؤلفاته كل من بوشكين، وليرمنتوف، وكريلوف وتولستوى، في كازاخستان، ثمة جامعة باسمه، وله تماثيل في كثير من مدن كازاخستان وكذلك في موسكو.
عام 1995، أنتج فيلم عن حياته بعنوان «آباي».



#فهد_المضحكي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصر الأنوار
- تهجير العرب من فلسطين فكرة صهيونية قديمة
- الهوية وحرّية الفكر والعمل
- اقتصاد أوكرانيا: بين خسائر الحرب والنهب
- الناتو وزيادة الإنفاق الدفاعي
- فاطمة حدّاد الشامخ.. أبرز القامات التونسية في مجال الفلسفة
- حلف الناتو.. هل يتفكك؟
- عبدالعظيم أنيس.. المفكر والأديب
- فهل يحق لي أن أشتكي من انعدام التحرر؟
- العرب والدولة الحديثة والديمقراطية
- نعوم تشومسكي
- لماذا الأزمة البيئية كونية؟
- حديث عن الصحافة الثقافية
- الدكتور عادل العوا.. قامة فلسفية وفكرية
- العرب وأسئلة الهوية
- أمريكا: حدود الممكن إلى الانبعاث
- أكاديمي صيني: بريكس لا ينبغي أن تكون منظمة مواجهة.. بل خيارً ...
- المؤرخ والأديب أحمد أمين.. من رواد التنوير الإسلامي
- فوز ترامب.. انتصار للشعبوية الأمريكية
- وداعًا النقابي محمد المرباطي


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون عزمهم فرض -حصار جوي- على إسرائيل
- الأردن.. إحباط محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخ ...
- ترامب يقول إنه لا يسعى للترشح لولاية رئاسية ثالثة
- بوتين يؤكد.. نملك كل ما يلزم لتحقيق هدفنا
- انفجار الوضع في السويداء مجددا.. اشتباكات وقصف بـ-الهاون- (ف ...
- رومانيا.. سيميون يتصدر الانتخابات الرئاسية بعد فرز 90% من ال ...
- لـ-أطفال غزة-.. وصية الراحل فرنسيس الأخيرة (صور)
- الأردن.. إحباط محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخ ...
- الحوثيون يخطرون منظمة الطيران الدولي والاتحاد الدولي للنقل ا ...
- مسيرة الفوج الخالد تجوب شوارع بيروت


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فهد المضحكي - آباي كونانباييف.. علامة مشرقة في تاريخ كازاخستان