|
إيواء الحيوانات تحت نظام الربط .. الحظائر ذو المرابط
محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)
الحوار المتمدن-العدد: 1809 - 2007 / 1 / 28 - 04:24
المحور:
الطب , والعلوم
فيها ترتب الحيوانات داخل المسكن في مرابط خاصة بها ويتم ربط الحيوانات على الطوايل بعدة طرق تعمل على النجاح في حفظ الحيوانات نظيفة حيث أن طريقة ربط الحيوان والطول والعرض المناسبين للمكان الذي يقف فيه الحيوان ويرقد دون تلوثه عامل هام في نظافة الحيوانات.
طرق ربط الحيوان: (1) المخاطم والروابس (الحكم والحبال): يتم فيها ربط الحيوان حول رقبته أو رأسه حول القرون بالحبال المجدولة القوية في صورة (رواسه) أو طوق من الجلد حول الرقبة والوجه (حكمه) وهي أبسط طرق لربط وينتشر في الريف المصري حيث أنها عملية وقليلة التكاليف.
(2) السلاسل الجانبية ذات الأطواق: وفي هذه الطريقة تعمل قوائم من مواسير حديد قطر 4 بوصة على ركبة الطوالة الأمامية تثبيت في الخرسانة مسافة لا تقل عن 20 سم وتثبت بها أوعية الشرب على ارتفاع 15 سم ثم يعمل بين هذه القوائم أطواق تفتح وتقفل بواسطة مفصلة وتضع الأطواق في المواسير ويوضع رأس الحيوان داخل هذا الطوق حتى يمكنه من أن يتحرك إلى الأمام والخلف أو إلى الأجناب بحركة بسيطة في حدود 10 سم سواء وهو واقف أو أثناء رقاد الحيوان.
(3) السلاسل الرأسية: عبارة عن سلاسل رأسية لها أدوات تثبت الطرف الأعلى والأسفل ويتم ربط رقبة الحيوان بالسلسلة الخفيفة بطول حوالي 40 سم.
وترتب الحيوانات في نظام الربط في صف واحد إذا كان عدد الحيوانات اقل من عشرة حيوانات وقد يقف الحيوان في هذا النظام ورأسه في صف أمام الحائط أو العكس وذيله هو المواجه لحائط المسكن. وفي حالة زيادة أعداد الحيوانات عن عشرة يفضل أن يكون تصميم الحظيرة في مرابط مزدوجة أي على صفين ويكون عدد الحيوانات أقل من 100 حيوان (بقرة) وإذا زاد العدد عن 100 حيوان تقسم الحظيرة على نصفين بواسطة حائط فاصل للتقليل من التيارات الهوائية.
وترتب الحيوانات في هذا النظام على الطوايل بطريقتين: 1- إما مواجهه للداخل (رأس إلى رأس). 2- أو مواجهه للخارج (ذيل إلى ذيل). وقد توضع فواصل بين بقرة وأخرى وقد يكون هذا الفاصل من الحديد أو المواسير أو الخشب ولكن بعض المرابط لا تفصل بهذه الفواصل.
مميزات نظام المواجهة للداخل (رأس إلى رأس): 1- من السهل وضع الغذاء للصفين في وقت واحد. 2- سهولة تنظيف ممر التغذية. 3- رأس الأبقار لا تواجه الضوء المباشر والإضاءة في اتجاه الأرباع الخلفية مما يسهل عملية الحلب في الحظيرة. 4- عدم تعريض رؤوس الحيوانات لتيارات الهواء المباشرة. 5- المسافة قصيرة عند دخول وخروج الحيوانات.
عيوب نظام المواجهة بالرأس: 1- الحوائط دائماً قذرة خلف الحيوانات من تطاير الروث والبول. 2- تحتاج عمالة ومجهود أكثر للنظافة. 3- سهولة انتقال العدوى بين الأبقار.
مميزات المواجهة للخارج (ذيل إلى ذيل): 1- سهولة تنظيف مجرى الروث والبول. 2- يوجد ممر واحد للتنظيف بعد أخذ الروث من المجاري. 3- الحوائط نظيفة لبعد الأبقار عنها. 4- سهولة الحلب بالآلات داخل المبنى وكذلك الحلب اليدوي.
عيوب نظام المواجهة بالذيل: 1- عدم تركيز الإضاءة على مؤخرة الحيوان. 2- تحتاج عمالة زائدة في توزيع العليقة. 3- تتعرض الحيوانات لتيارات الهواء المباشرة لوقوفها أمام النوافذ مباشرة.
وتعتمد وسائل تربية حيوان اللبن ونظام معيشته في طريقة الإيواء تحت نظام الربط على جو المنطقة ، وفي مصر حيث الشتاء الدافئ تخرج الحيوانات شتاء للرعي على البرسيم وتبقى في الصيف الحار في الحظائر عكس المناطق الباردة شديدة الأمطار تبقى فيها الحيوانات داخل الحظيرة طوال اليوم ويقدم لها العلف في مربطها وهذا واضح جدا في التجمعات الحيوانية ومزارع الإنتاج الحيواني المتخصصة ، بالإضافة إلى أن هذه المزارع تنقل البرسيم إلى الحيوانات في مرابطها شتاء ولكن المربي الصغير في الريف المصري في الغالب يحرك الحيوان إلى الحقل ويربطه في مربط مكشوف أو مظلل لتناول الأغذية الخضراء ثم يعود به عند المساء إلى الحظيرة المربط الرئيسي.
مواصفات الحظائر ذو المرابط: 1- عرض الحظيرة: يختلف عرض الحظيرة باختلاف نوع الحظيرة فإذا كانت الحظيرة صف واحد كان العرض في حدود 6 متر ، وإذا كانت على صفين فيكفي الأتي: 10 م للأبقار الصغيرة. 12 م للأبقار المتوسطة. 14 م للأبقار الكبيرة.
2- طول الحظيرة: يعتمد طول الحظيرة على عدد الماشية الحلابة وحجم كل حيوان على حدة.
3- طول المربط: يعتمد طول المربط على حسب نوع الماشية: • جاموس وبقر فريزيان: [ صغير: 1.5 م & متوسط: 1.6 م & كبير: 1.7 م ]. • بقر مصري: [ صغير: 1.4 م & متوسط: 1.5 م & كبير: 1.6 م ]. • بقر جرسي: [ صغير: 1.2 م & متوسط: 1.4 م & كبير: 1.5م ].
4- عرض المربط: يعتمد على حجم الحيوان إلا أنه هناك طريقة حسابية بسيطة تمكننا من استنتاج هذا العرض وهو أن البقرة التي تزن 400 كيلوجرام تحتاج لمربط عرضة 100 سم ويزداد العرض 10 سم لكل 100 كيلوجرام وزن زيادة.
5- القدمة: عبارة عن انخفاض بسيط في أرضية المربط بجوار ركبة الطوالة وبطولها وبعمق حوالي 2.5-5 سم وبمقدار ميل أرضية المربط وذلك لمنع تزحلق الحيوان عند الوقوف وكذلك جعل الأقدام الأمامية والخلفية للحيوان في مستوى واحد لتفادي ميول الأرضية وأحياناً يستعاض عنها بركبة الطوالة.
6- فواصل المرابط: تكون الفواصل بين الحيوانات أما من المواسير 2 بوصة بارتفاع 1.1 م أو حائط مصمت 1.25 م أو حواجز خشبية 1.1 م .
7- مجرى البول والروث: يكون عرضة حوالي 45 سم وعمقه 20-25 سم ويصل إلى 40 سم من ناحية المربط وأقل من ناحية ممر النظافة وذلك لتفادي فيضان المجرى على موقف الحيوان عند امتلائه بالبول والروث ؛ ويكون المجرى به ميول لسهولة تعريف البول والروث بمعدل 0.5-1 سم / متر طولي للحظيرة.
8- أرضية المربط "موقف الحيوان": يعتبر سطح أرضية المربط أحد المكونات الأساسية التي يمكن اعتبارها اكبر مشكلة لم يستطع التوصل على حل نموذجي لها وعند تصميم أرضية المربط يراعى أن يكون السطح مائل بين مقدمة المربط ومؤخرته بمقدار 1-2% بحيث تصل المياه في مجرى البول والروث.
أنواع أرضية المربط: 1- الأرضية الترابية: ويستخدم في معظم الحظائر بالمناطق الريفية عن طريق وضع التراب الجاف لامتصاص البول والروث ويقطع يومياً أو كل يومين على الأكثر ويجمع في كومة خارج الحظيرة للاستفادة منه في تسميد الأرض وقد توضع طبقة من التراب الجاف فوق الطبقة المبللة ويقطع السماد كل فترة على حسب كمية السماد الموجودة ؛ وهناك طريقة ثالثة عن طريق ملىء الحظيرة بالتراب الجاف ويتم قطع الجزء المبلل فقط وتجميعه خارج المزرعة لإنتاج السماد البلدي ويمكن حفظ عدد من 1-5 حيوان على تلك الأرضية مع ضرورة وضع بعض المواد الخشنة الجافة مثل القش أو التبن للمساعدة في امتصاص الرطوبة ونظافة الفرشة وجفافها. وعند زيادة عدد الحيوانات عن 5 رؤوس فإن كمية التراب المطلوبة والسماد الناتج المطلوب نقله تكون كبيرة جدا واستخدام الأرضية الترابية تعمل في هذه الحالة على اتساخ الحيوانات وتساعد في نمو البكتيريا والطفيليات التي تزيد من فرص إصابة الحيوان لذلك لا ينصح بها في هذه الحالة.
2- الأرضية الرملية: تستخدم في المناطق الجديدة والصحراوية ويمكن استخدامها في إحدى النظم الثلاث كما في الأرضية الترابية وفي بعض الأحيان توضع طبقة من الرمل بسمك 25-50 سم فوق الأرضية الخرسانية ذا الميول المناسبة لتصريف البول في المجاري وجمع الروث من فوق الأرضية الرملية يومياً.
3- الأرض المدبشه: وفيها يتم تدبيش أرضية المربط التي تسمح بتصريف البول باستمرار ويتم تجميع الروث.
4- الأرضية الخرسانية: يتم عمل أرضية المربط الخرسانية ووضع طبقة من الزلط أسفل الخرسانة لمنع ارتفاع المياه الأرضية بواسطة الخاصة الشعرية وتكون الأرضية ذات ميول لسهولة الصرف ويتم فرش الخرسانة بالقش أو التبن لنظافة الحيوان ووقايته من الرطوبة ومنع تسرب حرارة الحيوان ومنع انزلاق الحيوانات ، وقد توضع فوق الخرسانة قطع من المطاط بمقاس المربط مصنعة خصيصاً لهذا الغرض. ويفضل أن تعلو أرضية المربط عن ممر تنظيف البول والروث بمقدار 5-10 سم وذلك لتفادي وصول الروث إلى الحيوانات في حالة امتلاء المجرى به ولكنه في هذه الحالة يفيض المجرى على ممر التنظيف ولكنه لا يصل إلى أرضية المربط ولا فرشة الحيوان وأيضا للمساعدة وسهولة نظافة المجرى يدويا.
جمع الروث في حظائر تحت نظام الربط: ترفع الفضلات والروث من حظائر المرابط بواسطة عربات اليد او الكوريك وفي بعض البلدان تستخدم أجهزة تنظيف أوتوماتيكية مخصصة لهذا الغرض وترفع الفضلات وتحفظ على هيئة كومة لعمل السماد البلدي ؛ ومن المعروف أن كل 25 بقرة متوسطة تنتج يومياً حوالي 1 م3 من الفضلات ؛ والبول الناتج من الماشية يحتوي على كميات كبيرة من النتروجين والفسفور والبوتاسيوم لذا فهو سماد جيد لتسميد وتغذية النباتات ولو ترك البول يخرج خارج الحظيرة في أحواض معرضة للشمس والهواء فإنه سيفقد جزء من عناصره بالتبخر ، ولذلك يجب المحافظة عليه وذلك عن طريق عمل الأرضية ذات ميول لجمع هذه السوائل في خزانات ويفضل المستدير منها وبقطر 2.5-3 م ، وفي أحيان أخرى يكون مستطيل وبعمق 1.5 م ويترك العرض والطول على حسب أعداد الحيوانات ؛ ومن المعروف أن كل 10 بقرات تنتج حوالي 1 م3 في السوائل / أسبوع فإذا اعتبرنا أن البقرة تستهلك حوالي 50-60 لتر ماء يوميا تخرج منه في الروث حوالي 56% (28-33 لتر /يوم) ويخرج في البول نسبة 13% (7-8 لتر /يوم) ويتبقى في جسمها حوالي 30% (15-19 لتر /يوم) - ومن ناحية أخرى ينتج الحيوان 2-3% من وزنه بول/يوم ويجب عمل بالوعات لماء الغسيل وعدم خلطة بالبول وترفع هذه السوائل بواسطة طلمبة لمليء عربات الكسح التي تقوم بدورها برش هذه السوائل على الزراعات ، وإذا كان القطيع صغير يمكن جعل مياه الغسيل والمواد السائلة تتجمع كلها في خزان واحد.
المقاييس الخاصة بموقف الحيوان: 1- عرض الموقف: 1-1- حيوانات أكبر من سنتين (ثقيلة الوزن): 1.2 م. 1-2- حيوانات أكبر من سنتين (متوسطة الوزن): 1.1 م. 1-3- عجلات من 1.5-2 سنة: 0.95-1 م. 1-4- عجلات أقل من 1.5 سنة: 0.75-0.90 م.
2- طول الموقف ومجرى البول والروث مكشوف: 2-1- حيوانات أكبر من سنتين (ثقيلة الوزن): 1.7-1.8 م. 2-2- حيوانات أكبر من سنتين (متوسطة الوزن): 1.6 م. 2-3- عجلات من 1.5-2 سنة: 1.55 م. 2-4- عجلات أقل من 1.5 سنة: 1.4 م.
3- طول الموقف ومجرى البول والروث مغطى: 3-1- الغطاء منخفض عن الموقف: 3-1-1- حيوانات أكبر من سنتين (ثقيلة الوزن): 1.65 م. 3-1-2- حيوانات أكبر من سنتين (متوسطة الوزن): 1.55 م. 3-1-3- عجلات من 1.5-2 سنة: 1.45 م. 3-1-4- عجلات أقل من 1.5 سنة: 1.3 م. 3-2- الغطاء مستوى عن الموقف: 3-2-1- حيوانات أكبر من سنتين (ثقيلة الوزن): 1.6 م. 3-2-2- حيوانات أكبر من سنتين (متوسطة الوزن): 1.5 م. 3-2-3- عجلات من 1.5-2 سنة: 1.4 م. 3-2-4- عجلات أقل من 1.5 سنة: 1.2 م.
المدود أو الطوالة: هو المكان الذي تقدم فيه العلائق للحيوان ويصنع من مادة صلبة عديمة المسام سهلة التنظيف وعادة من الخرسانة أو الطوب المغطى ببياض أسمنتي أو الخشب. ويحتاج الحيوان إلى مدود أمامه لا يقل اتساعه عن 50 سم وقد يصل إلى 75 سم.
أنماط أو أنواع المداود (الطوايل): أ- في حالة الحيوانات صف واحد ووجود ممر تغذية من 1.5 : 2 م أمام المداود: 1- على نفس المستوى من ممر التغذية وهذا يتيح فرصة للعامل أن يجمع ما ينثره الحيوان من الأعلاف على الممر بطريقة سهلة وسريعة وإعادتها إلى المدود دون عناء ولكن يمكن أن يكون الفقد فيها كبير إذا أهمل العامل ، ويكون لهذا النوع من المداود ارتفاع مناسب أمام قدم الحيوان الأمامية لا تقل عن 20 سم. 2- أعلى من ممر التغذية بـ 10 سم وهذا يعمل على وجود شفة للطوالة من ناحية ممر التغذية لتقليل كمية الفاقد من الأعلاف والتي يمكن أن ينثرها الحيوان أثناء التغذية ولكن تكون أصعب من سابقتها بالنسبة للعامل إذا أراد إرجاعها إلى المدود. 3- أقل من ممر التغذية بـ 10 سم وهذه تشمل نفس الميزة في النظام الأول وتعمل على تقليل الفاقد من الأعلاف. 4- الطوالة العادية وهي التي على شكل حوض مبني إما من الخرسانة أو الطوب له جانبان خارجي وداخلي ؛ الخارجي أعلا قليلاً من الداخلي الذي يسمح بان يمد الحيوان رقبته ليتناول ما بداخل المدود من غذاء. 5- الطوالة (المدود) الخشبية وهي تكون مرتفعة عن الأرض واتساعها بين 60-75 سم ويكون عليها حاجز خارجي لمنع سقوط الأعلاف على الأرض وتكون أكثر مناسبة لنظام الإعاشة في الحقل أو عند المزارع البسيط.
ب- في حالة الحيوانات صفين وجه لوجه ويتواجد ممر التغذية في هذه الحالة وسط الصفين ويتراوح عرضة 1.5 : 2 م ؛ وتكون المداود عالية من هذا الجانب لإتاحة الفرصة للعمال لوضع الأعلاف المختلفة دون مضايقة الحيوان ويكون الجانب الآخر من المدود في مستوى صدر الحيوان ليتيح له الفرصة لالتقاط الأعلاف دون أن تكون رأسه لأسفل.
الحواجز على الطواله: يستخدم في الحظائر تحت نظام الربط والأحواش الحرة لمنع دخول الحيوانات على الطوايل وبالتالي حتى تظل العلائق الجافة والخضراء في مأمن بعيداً عن روث الحيوانات. أنواع الحواجز: 1- الحاجز العرضي العادي: يصنع من الخشب أو مواسير حديد 1-2 بوصة بارتفاع 50 سم عن الطوالة وذلك لمنع الحيوانات في الدخول في الطوايل وهو حاجز سهل التنفيذ والصيانة.
2- الحاجز الرأسي: يصنع من الخشب أو مواسير حديد 1-2 بوصة على حسب المتاح ، ويتوقف طول وعرض الحاجز على عمر الحيوان.
3- الحاجز السويدي ذاتي الغلق: وهو يعتبر حاجز وزناقة في نفس الوقت. • طول الحاجز: أبقار ناضجة (80 سم) – عجول نامية (74 سم) – عجول صغيرة (65 سم). • عرض الحاجز: أبقار ناضجة (40 سم) – عجول نامية (27 سم) – عجول صغيرة (14 سم). • قطر المواسير: أبقار ناضجة (2.5 بوصة) – عجول نامية (2.5 بوصة) – عجول صغيرة (2.5 بوصة). • مسافة الثقب: أبقار ناضجة (50 سم) – عجول نامية (45 سم) – عجول صغيرة (40 سم).
4- الحاجز الإنجليزي ذاتي الغلق: وهو حاجز وزناقة مصنوع من المواسير الحديد المجلفن. • طول الحاجز: أبقار ناضجة (95 سم) – عجول نامية (80 سم) – عجول صغيرة (70 سم). • عرض الحاجز: أبقار ناضجة (45 سم) – عجول نامية (30 سم) – عجول صغيرة (25 سم). • قطر المواسير: أبقار ناضجة (2.5 بوصة) – عجول نامية (2.5 بوصة) – عجول صغيرة (2.5 بوصة). • مسافة الثقب: أبقار ناضجة (48 سم) – عجول نامية (45 سم) – عجول صغيرة (35 سم).
المراجع والمصادر: 1- إبراهيم عبدالله أبوسليم، عبدالعاطى كامل السيد، أحمد محمد الجعفراوي، إبراهيم لويس إبراهيم (1999) : "رعاية الأبقار والعناية بها" ، نشرة فنية رقم (6) لسنة 1999 ، الإدارة العامة للثقافة الزراعية ، وزارة الزراعة المصرية. 2- أحمد محمد الجعفراوي – زينات بيومي حسن (1997) : "الأسس العامة لإنشاء مشاريع ومزارع الألبان" ، نشرة فنية رقم (11) لسنة 1997 ، الإدارة العامة للثقافة الزراعية ، وزارة الزراعة المصرية. 3- حسين عبد الحي قاعود – محمد أنور حسين مرزوق (2003) : "العجول والأغنام والماعز والإبل" ، الطبعة الثانية ، كتاب المعارف العلمي رقم (12) ، دار المعارف ، القاهرة ، مصر. 4- حسين عبد الحي قاعود – محمد أنور حسين مرزوق (2004) : "ماشية اللبن ومزارعها" ، الطبعة الثانية ، كتاب المعارف العلمي رقم (17) ، دار المعارف ، القاهرة ، مصر. 5- دونالد ل. باث ، فرانك ن. دكنسون ، هـ. ألين تكر ، روبروت د.أبلمان (1994) : "أبقار اللبن .. المبادئ – التطبيقات – المشاكل والأرباح " ، ترجمة ومراجعة: د. عبدالله عبدالرحمن زايد، د. محمد خير عبدالله أحمد (جامعة عمر المختار – ليبيا) ، الناشر: المكتب المصري الحديث ، الإسكندرية ، مصر. 6- مجدي محمد إسماعيل ، محمود سلامة الهايشة (2005) : "إنتاج وتصنيع الألبان في الوطن العربي" ، مكتبة الدار العلمية ، القاهرة ، مصر. 7- محمد أحمد الحسيني (2004) : "الاستثمار في إنشاء مزارع إنتاج الألبان" ، مكتبة ابن سينا ، القاهرة ، مصر. 8- معهد بحوث الإنتاج الحيواني: محاضرة في "الإيواء الحيواني للسادة مرشدي الإنتاج الحيواني" / ومحاضرة في "الإيواء الحيواني وعلاقته بالحافر" / ومحاضرة في "ملحقات مساكن الحيوان" ، برنامج إنماء قطاع الغذاء ، وحدة التدريب على إنتاج الألبان بسخا ، وزارة الزراعة المصرية. 9- Sainsbury D. and Sainsbury P. (1982): Livestock health and housing Bailliere Tindall: London.
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)
Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رفع القيمة الغذائية لمواد العلف الخشنة باستخدام المغذيات الس
...
-
معدلات تفريخ بيض الدجاج والرومي والنعام والبط والأوز والسمان
-
المساحات التي تخصص داخل الحظائر للأغنام والماعز
-
سلالات الماعز المصرية
-
نماذج لبعض تراكيب العلائق المركزة لتسمين المجترات
-
التدرج فى العمر لقطعان الأغنام والماعز
-
الصفات الإنتاجية والشكلية لأنواع الأغنام المصرية
-
فحص الأرانب عند الشراء
-
حجرة الحليب في حظائر ماشية اللبن
-
الأساس ومواد البناء المستخدمة في إنشاء حظائر الحيوانات
-
مقدمة في إيواء حيوانات اللبن
-
الالتهاب الجلدي الغرغريني في الدواجن
-
قص المنقار وأظافر الديوك
-
مرض الالتهاب الشعبي المعدي في الدواجن (Infectious Bronchitis
...
-
ما هي خطورة نقص الماء على صحة وأداء الطيور ؟
-
مرض الذبابة في الإبل
-
درجة حرارة الأرانب
-
القانون المصري بشأن تنظيم الأعلاف وصناعتها وتداولها والرقابة
...
-
الاعتبارات التي يجب مراعاتها عند إنشاء مشاريع ومزارع الألبان
-
التهوية والإضاءة في مساكن (حظائر) الحيوان
المزيد.....
-
الرغبة في مضغ الثلج قد تكون علامة على هذا المرض
-
الطيران المسيّر للاحتلال يستهدف مجددا الكوادر الطبية لمستشفى
...
-
أفضل نمط حياة لصحة القلب وفحوصات مهمة
-
عاجل | مراسل الجزيرة: إصابات بين الطواقم الطبية في مستشفى كم
...
-
إصابة 3 من الطاقم الطبي لمستشفى كمال عدوان شمال القطاع بطائر
...
-
راقب لعب طفلك وانفعالاته.. علامات وعلاج اضطراب ما بعد الصدفة
...
-
رويترز: المغرب يفرض غرامة على شركة أدوية أميركية عملاقة
-
هل تنازلت إسبانيا عن المجال الجوي للصحراء الغربية لفائدة الم
...
-
محكمة جزائرية تقبل شكوى ضد الروائي كمال داود الفائز بجائزة غ
...
-
5 علامات تحذيرية لمرض الكبد الدهني في الليل
المزيد.....
-
هل سيتفوق الذكاء الاصطناعي على البشر في يوم ما؟
/ جواد بشارة
-
المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
-
-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط
...
/ هيثم الفقى
-
بعض الحقائق العلمية الحديثة
/ جواد بشارة
-
هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟
/ مصعب قاسم عزاوي
-
المادة البيضاء والمرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت
...
/ عاهد جمعة الخطيب
-
المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين
/ عاهد جمعة الخطيب
-
دور المايكروبات في المناعة الذاتية
/ عاهد جمعة الخطيب
المزيد.....
|