أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بوب أفاكيان القائد الثوري و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة يتوجّه بتحدّى لكاترين ستيوارت















المزيد.....

بوب أفاكيان القائد الثوري و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة يتوجّه بتحدّى لكاترين ستيوارت


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8315 - 2025 / 4 / 17 - 23:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جريدة " الثورة " عدد 901 ، 14 أفريل 2025
www.revcom.us

هل تؤمنين بأنّ الحقيقة مهمّة عمليّا ، و بأنّ النزاهة الفكريّة هامة – و هل تعترفين بمدى الخطر الذى يحدق بها ، هذه الأيّام ؟
هل تفهمين الأهمّية الإستعجاليّة الآن لتوحيد كلّ من يمكن توحيدهم ضد فاشيّة ترامب / الماغا؟

كشخص وجد أنّ كتاباتك السابقة تتميّز بالمناهج المبدئيّة و تتضمّن رؤى ثاقبة ذات قيمة ، خاصة في تحليل المخاطر التي يمثّلها اليمينيّون الأصوليّون المسيحيّون ، قد أفزعنى بوجه خاص رؤية ، في كتابك " المال و الأكاذيب و الإلاه : من داخل حركة تحطيم الديمقراطيّة الأمريكيّة " ، أن تنغمسى في مناهج فظّة فظاظة شائعة جدّا و مدهشة في الهجوم على الشيوعيّين الثوريّين الذين أقودهم . ضمن تشويهات غير مسؤولة أخرى ، تتّهميننى بأنّنا عملاء و أدوات شئنا أم أبينا لروسيا فلاديمير بوتن و غزوه لأوكرانيا . إلى جانب واقع أنّك لم تبحثى حتّى عن ممثّلين لمواقفنا للحصول على فهم دقيق لما هي عليه هذه المواقف عمليّا ، فإنّ هجومكم يلجأ إلى الأدوات النموذجيّة لأعمال فأس غير نزيه : مستخدمة مقتطفات خارج الإطار و بطرق أخرى من تشويه المواقف لإزعاجك بتحدّى معتقداتك العزيزة عليك . مهما حصل للمبدأ الجوهري القائل بأنّه خاصة بشأن أمور قيّمة و ذات أهمّية ، فإنّ التعبير عن الإختلافات ينبغي أن يكون قائما على التفاعل الجدّي مع ، و التشخيص النزيه لمواقف الآخرين الذين يختلف معهم المرء ، أليس كذلك ؟ و ثمّة أهمّية خاصة لهذا الآن ، في ضوء الحاجة إلى توحيد كلّ من يمكن توحيدهم في معارضة فاشيّة ترامب / الماغا – شيء كلّ الناس المحترمين ( بمن فيهم أولئك الذين يحملون وجهات نظر مختلفة بشكل له دلالته في ما يتعلّق بالطبيعة الجوهريّة للنظام الذى يحكم هذه البلاد ) ينبغي الإقرار به على أنّ ضرورته ملحّة .
و حتّى فحص سريع لما قلته أنا نفسى و ما قاله الشيوعيّون الثوريّون يوضّح أنّنا نعارض بصرامة ما يمثّله بوتن و الغزو الروسي لأوكرانيا . لقد حلّلنا علميّا أنّ ما جدّ في روسيا طوال عديد العقود الأخيرة هو ظهور بلد رأسمالي – إمبريالي بشكل جليّ ، بدلا من الإتّحاد السوفياتي الذى كان لعدّة عقود ، منذ أواسط خمسينات القرن العشرين ، بلدا رأسماليّا – إمبرياليّا " مقنّعا " – بلدا إمبرياليّا – إشتراكيّا : إشتراكيّا في الإسم لكن إمبرياليّا في الواقع . ( و أجرينا كذلك تحليلا علميّا واسعا لكيف جرى الإنقلاب على الإشتراكيّة في الصين ، عقب وفاة ماو سنة 1976 ، و أنّ الصين شأنها في ذلك شأن روسيا اليوم بلد رأسمالي – إمبريالي في نزاع مع كبلد رأسمالي – إمبريالي مع رأسماليّة – إمبرياليّة الولايات المتّحدة . و في الوقت نفسه ، محيلين على شيء يبدو أنّك تنظرين إليه كتأكيد شنيع ، لا شكّ في حقيقة أنّ – وهو شيء وثّقناه جيّدا كذلك – الجرائم التي إقترفتها الولايات المتّحدة ، في هذه البلاد نفسها و عبر العالم ، تفوق وهي أثقل بكثير تلك التي إقترفتها بلدان رأسماليّة – إمبرياليّة أخرى ، بما فيها الصين و روسيا . )
و شيء آخر هام للغاية هو – على عكس القسم " السائد " من الطبقة الحاكمة لهذه البلاد ، الذى يمثّله الحزب الديمقراطي – معارضتنا للإمبرياليّة الروسيّة لا يقوم على الغضب من كون روسيا تبحث عن تحدّى " النظام " الإمبريالي الذى فرضته الولايات المتّحدة بوجه خاص بعنف مدمّر فظيع منذ نهاية الحرب العالميّة الثانية – الذى إنطلق مع قصف الولايات المتّحدة لمدينتين يابانيّتين بالقنابل النوويّة سنة 1945 ، متسبّبة في تدمير كبير و موت و عذابات شنيعة . ( أنّ نظام ترامب الفاشيّ يتصرّف بطرق تهدّد هذا " النظام " العالمي لما بعد الحرب العالميّة الثانية بأكمله ، إنطلاقا من نظرته الخاصة لكيفيّة فرض الهيمنة الأمريكيّة – من خلال الصعلكة الأمريكيّة غير المقنّعة و غير المقيّدة – مسألة مغايرة ، لكنّها لا تغيّر واقع أنّ هذا " النظام " كان نظام هيمنة و نهب إمبرياليّين فُرض بواسطة الكثير من العنف و نجمت عنه عذابات رهيبة لجماهير الإنسانيّة.)
معارضتنا نحن للإمبرياليّة الروسيّة جزء من معارضتنا للإمبرياليّة بكلّيتها ، و كلّ قوى و علاقات إستغلال و إضطهاد جماهير الإنسانيّة . و كجزء من هذا ، نقرّ بالمسؤوليّة الخاصة لمعارضة خاصة إمبرياليّتنا " نحن " ( الولايات المتّحدة ) الذين يقترفون جرائم كبرى و مريعة باسم الناس في هذه البلاد و يبحثون عن حشد الدعم لحروبهم الإجراميّة هذه و جرائمهم ضد الإنسانيّة على أساس الشوفينيّة الأمريكيّة البشعة . و شكل شائع و خبيث بوجه خاص من أشكال دعم إمبرياليّة بلد " الشخص ذاته " هو تركيز الإنتباه على و التشديد على معارضة منافسي إمبرياليّة بلدنا " الخاص " ، بدلا من التشديد الصحيح على معارضة تحديدا إمبرياليّة بلدنا " نحن " . و هذا شنيع أكثر بالنظر إلى إمبرياليّة الولايات المتّحدة – في حين في الواقع كان لبعض الوقت " قائد العالم " في جرائم الحرب الوحشيّة و الجرائم ضد الإنسانيّة . و الآن ، كتعبير متطرّف آخر حتّى عن هذه الجرائم الوحشيّة حقّا ، هناك التطهير العرقي الإبادي الجماعي الجاري للشعب الفلسطيني على يد إسرائيل ، وهو من البداية لقي دعما و تسليحا كبيرا من إدارة بايدن – حتّى مع أنّ هذا يتمّ المضيّ به الآن إلى درجات تطرّف أفظع بدعم تام من نظام ترامب الفاشيّ .( و المذهل أيضا هو كيف أنّ التحليل و الفضح العلميّين بإعتماد الأدلّة لواقع جرائم رأسماليّة - إمبرياليّة الولايات المتّحدة غالبا ما يكون مزعجا أكثر لليبراليّين الجيّدين من هذا الواقع الفظيع عينه ! )
تحليل كلّ هذا معروض بوضوح كبير و موثّق جيّدا و على نطاق واسع ، في أعمالي و أعمال آخرين على موقع أنترنت revcom.us – بما في ذلك أعمال هامة لريموند لوتا وهو أحد أهداف التشويهات في كتابك . لذا ، بدلا من مزيد التبسّط في هذا هنا ، سأعود إلى التحدّى الذى بدأت به ، و جعل هذا ملموسا أكثر و أكثر تخصيصا . توجّهوا إلى revcom.us و تفاعلوا جدّيا مع مقالي " الشوفينيّة الأمريكيّة الوقحة : " مناهضة الإستبداد " ك" غطاء " لدعم إمبرياليّة الولايات المتّحدة ، مع ملاحظات إضافيّة " ، محيّن في 5 جوان 2023 .
و كما ستلاحظين فإنّ هامشا في ذلك المقال يتضمّن إحالة على خطابي سنة 2017 " يجب على نظام ترامب / بانس ان يرحل ! باسم الإنسانيّة ، نرفض القبول بأمريكا فاشية ، عالم أفضل ممكن " – الذى يستقى من و يقتطف مطوّلا من كتابك " نادي الأخبار الجيّدة " الهجوم اليمني المسيحي خلسة على أطفال أمريكا " . و أيضا ينبغي أن تهمّك معرفة أنّى ما فتأت أحلّل و أحذّر من خطر صعود الفاشيّة في هذه البلاد ، بما في ذلك في المستويات العليا من الحكومة ، لعدّة عقود الآن، مع تشديد خاص على دور الأصوليّة المسيحيّة كقوّة محرّكة في هذه الفاشيّة . و كذلك حلّلت كيف أنّ هذه الفاشيّة وُلدت من رحم هذه البلاد ،منذ تأسيسها وصولا إلى الوقت الحاضر – و خاصة دور العبوديّة و الإبادة الجماعيّة في تاريخ هذه البلاد و كيف أنّ الإضطهاد العنصريّ الذى يفرضه العنف الوحشي للدولة قد تواصل كميزة و لها دور سلبي غى المجتمع الأمريكي و دور الطبقة الرأسماليّة ن كجزء كامل و ضروري من المدّعى " ديمقراطيّة عظيمة " . و مفترضا أنّك تنوين التفاعل مع مواقفنا الفعليّة ، سأوصى كذلك بحوار صحفي أجريته حديثا متوفّر على وسائل التواصل الاجتماعي على @BobAvakianOfficial، وهو يتناول بالحديث عدد من المسائل الهامة بما فيها الوضع الراهن و رهاناته و تحدّياته الحادة ، و كذلك التجربة التاريخيّة للشيوعيّة و الشيوعيّة الجديدة التي طوّرتها . و في النهاية هنا ، أشرت إلى عدد من الأعمال الأخرى مناسبة للمواضيع المعنيّة ) .
و إذا ، في الوقاع ، على عكس الفاشيّين الذين يكرههم و يمقتهم كلانا بقوّة تعتقدين أنّ الحقيقة مهمّة عمليّا و أنّ النزاهة الفكريّة حيويّة الأهمّية – عامة و في هذه الأوقات خاصة – عندئذ تكونين قد إنزلقتى إلى الهجمات غير المبدئيّة التي أشرت إليها ، يقع على عاتقك رفع التحدّي الذى تقدّمت به هنا ، للتفاعل الجدّي و النزيه مع ما نقوله فعلا نحن الشيوعيّون الثوريّون بشأن التطوّرات الحيويّة في العالم و المسائل الجوهريّة التي تواجه الإنسانيّة و تاليا الإقرار بوضوح و إصلاح التشويهات الخطيرة و الضارة في هجوم كتابك . و كالعادة بصدد هذه المواقف و عامة ، لسنا منفتحين فقط بل مستعدّين للتفاعل المبدئي و النقاش النزيه خاصة حول المسائل الجوهريّة و ذات الأهميّة الملحّة بالنسبة إلى الإنسانية و مستقبلها .
و نقطة أخيرة : في ما يتعلّق بحرق علم الولايات المتّحدة الذى تستخفّين به على أنّه عمل إستفزازي سلبيّ يتسبّب في إزعاج للليبراليّين مثلك ،فإن كان للشخص فهم فعلي لطبيعة هذه البلاد و دورها ، عبر تاريخه وصولا إلى اليوم ( مرّة أخرى ، أنظروا الأعمال التي أحلت عليها هنا ) ، ينبغي الشعور بالإشمئزاز من مفهوم " الولاء الوطني لهذه البلاد " – و حرق العلم الأمريكي يجب أن يُفهم جيّدا على أنّه عمل مناسب تماما . و في الواقع هذا العمل إستفزاز إيجابيّ جدّا : لإستخدام لغة هجومك ، شيء جيّد جدّا أن نكون من " المفتخرين بحرق العلم " . و من الجدير أيضا ملاحظة أنّ حقّ حرق العلم الأمريكي ، كشكل من التعبير السياسي ، كان مصنّف عبر قرار المحكمة العليا قبل عقود في قضيّة غريغوري " جوى " جنسن ، شخص كان من أنصار الشيوعيّة الثوريّة . و مثّل هذا إنتصارا ليس فحسب لحقّ حرق العلم الأمريكي و إنّما بصفة أعمّ لحقّ التعبير السياسي بما في ذلك التعبير السياسي موضوع الجدال وهو أمر تحتقره السلطات الحاكمة . و بطبيعة الحال ، إنّه لضمن مجال الإمكانيّة أن تنقلب المحكمة العليا الراهنة التي يسيطر عليها الفاشيّون على ذلك القرار ( كما فعلت مع الإنقلاب على حقّ الإجهاض ) ، لكن كلّ من يعترف بقيمة حرّية التعبير ينبغي أن يعترف بأهمّية تحقيق النصر لهذه الحرّية الحيويّة ، كنتيجة لعمل جووى جنسن ، حتّى و إن كان المرء يختلف مع عمل حرق العلم ذاته .
**********************
و كمزيد من الخلفيّة ، تحليل و توثيق على نطاق واسع ما لمسته هنا ، هناك سلسلة الجرائم الأمريكيّة ، على موقع revcom.us . التالي ، متوفّر على هذا الموقع كذلك ، وهي كذلك مفيدة في هذا الصدد : مقالي " دستور الولايات المتّحدة : نظرة مستغِلّين للحرّية – ملاحظات إضافيّة ( و مقدّمة مقتضبة ) " ؛ بحثان لريموند لوتا ، متفحّصة في العمق الطبيعة و الدور الفعليّين ، و إنعكاسات النظام الرأسمالي – الإمبريالي و هيمنته على العالم ، بتشديد خاص هلة دور إمبرياليّة الولايات المتّحدة : " الطفيليّة الإمبرياليّة و إعادة التشكّل الطبقي – الاجتماعي في الولايات المتّحدة من سبعينات القرن العشرين إلى اليوم : إستكشاف للنزعات و التغيّرات " ؛ و الحوار الصحفي مع ريموند لوتا ، " لا تعرفون ما تعتقدون أنّكم " تعرفونه " حول ... الثورة الشيوعيّة و الطريق الحقيق للتحرير : تاريخه و مستقبلنا " يمكن العثور عليها أيضا على موقع أنترنت revcom.us .
و أعمالي المختارة متوفّرة على موقع أنترنت revcom.us . إن كنت مهتمّة بمعرفة ما هو جديد في الشيوعيّة الجديدة التي طوّرتها ، سأشير إلى ، ضمن أشياء أخرى ، إلى " إختراقات : الإختراق التاريخي لماركس ، و مزيد الإختراق مع الشيوعيّة الجديدة ، خلاصة أساسيّة " و " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا " ، الذين ألّفتهما .



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غسل الدماغ الأمريكي على طريقة البيض – ماذا وراء حرب ترامب ال ...
- أوجلان : نداء إلى تحقيق السلم مع حكومة الجمهوريّة التركيّة و ...
- - أعيد فتح بوّابات الفظائع . غزّة حقل قتل - – ترامب و نتنياه ...
- مقدّمة الكتاب 52 - طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّ ...
- الولايات المتّحدة الأمريكيّة : من هيئات الشيوعيّين الثوريّين ...
- الشيوعيّة الجديدة و تحرير المرأة
- مع النضال الذى خطّطنا له و نظّمناه بعملنا ، لنجتث النظام الب ...
- المسألة القوميّة الكرديّة – - نداء القرن - حلّ أم تفسّخ ؟ [ ...
- مطالب فاشيّة شنيعة و غير مسبوقة من جامعة كولمبيا : نظام ترام ...
- مقدّمة الكتاب 51 : متابعات عالميّة و عربيّة – نظرة شيوعيّة ث ...
- 8 مارس – قلب الطاولة : حرب ضد النساء ، نساء ضد الحرب - نداء ...
- يا نساء العالم ! لنحوّل يوم 8 مارس 2025 إلى يوم نضال ضد كره ...
- 2025 : الآن ، أكثر من أيّ زمن مضى : لنكسر السلاسل و نطلق الع ...
- السبت 8 مارس ، اليوم العالمي للمرأة – إحتجّوا للمطالبة ب : إ ...
- المفكّر الأكثر تجذّرا في العالم بشأن تحرير النساء - رجل متقد ...
- تحرّك أعمدة بناء العلاقات بين الإمبرياليّين يمثّل زلزالا لجم ...
- تصريح هام لبوب أفاكيان : حكم ترامب الفاشي ، شأنه شأن هتلر قب ...
- ثلاث أكاذيب كبرى – و حقائق هامة – عن الإفتراق بين ترامب و ال ...
- بيان ل 25 امرأة من السجينات السياسيّات الإيرانيّات سابقا –- ...
- تحرّك ترامب لجعل دكتاتوريّة [ البرجوازيّة الإمبرياليّة ] هذه ...


المزيد.....




- مساواة “السما?” (SMAG) و”السمي?” (SMIG) لا تزال حبراً على ور ...
- الدعارة [في معجم النسوية النقدي [*]
- نضال مستمر من أجل تحقيق التغيير المنشود
- مسيرة احتجاجية باتجاه منزل نتنياهو للمطالبة بوقف الحرب وعودة ...
- اعادة الاسلاميين الى جحورهم هو الرد على اغتيال الشيوعيين وال ...
- نصب تذكاري في كاراكاس تخليدا لانتصار الجيش الأحمر السوفييتي ...
- رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، يسائل ...
- إضراب عاملات وعمال شركة “سينماتيكس” (SINMATEX) للخياطة في بر ...
- -14 مليون بطل ووسام خالد-.. كيف كرّم السوفييت أبطالهم؟
- المزارعون في جنوب أفريقيا: بين أقصى اليسار الأفريقي وأقصى ال ...


المزيد.....

- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بوب أفاكيان القائد الثوري و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة يتوجّه بتحدّى لكاترين ستيوارت