أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - سلوك محمد بن عبدالله .. من الرعي الى النبوة















المزيد.....

سلوك محمد بن عبدالله .. من الرعي الى النبوة


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 8309 - 2025 / 4 / 11 - 20:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سلوك محمد بن عبدالله .. من الرعي الى النبوة

في هذا البحث المختصر ، سأستعرض ثلاث محاور من حياة الرسول ، ومن ثم سأعرض قراءتي في تغيير" سلوكه " .
المحور الأول / عمل الرسول في صباه :-
كان الرسول يعمل في الرعي ، قبل زواجه من خديجة بنت خويلد ، فقد جاء في موقع / الشيخ وائل فوزي ، التالي ، أنقله بإختصار { عمل الرسول في رعي الأغنام ، منذ كان عمره 8 أعوام ، وظل يعمل بالرعي حتى بلغ عمره 15 عامًا ، أي 7 أعوام كاملة ، ثم بدأ يعمل بالتجارة ، مثل أغلب أهل مكة ، وكان عمل الرسول في التجارة خطوة هامة جدًا في تكوين شخصيته حيث اكتسب من عمله بالتجارة المرونة في التعامل مع الأصناف المختلفة من البشر ، وهو أمر يحتاجه الرسول لأنه سيتعامل بعد ذلك مع عدد غير محدود من الناس . وشارك الرسول في عمله بالتجارة رجل يدعي " السائب بن ابي السائب " وكان " السائب " يقول عن النبي " نعم الشريك لا يداري ولا يماري وكلمته واحدة . وعُرِّفَ الرسول بصدقه - لا يكذب أبدًا- واشتهر بأمانته - لا يغش أبدًا - حتى أطلقت عليه قريش " الصادق الأمين " . } .
وقد جاء في صحيح البخاري : كتاب الإجارة ، باب رعي الغنم .." قال الرسول : كُنْتُ أَرْعَاهَا عَلَى قَرَارِيطَ لِأَهْلِ مَكَّةَ " .
* (أ) سلوك محمد - في هذه المرحلة ، كراعي غنم .. سلوك حسن ، لا يكذب لا يغش ، ولم تسجل المراجع أي دورا عنيفا له ، بل كان مسالما (ب) ولكني أشك في أنه كان يعمل بالتجارة ، وذلك لفقر حاله وعوز عمه أبو طالب . والدليل على ذلك عمله عند خديجة ، فكيف تاجرا يعمل عند الأخرين !(ج) تساؤل : كيف يتوقع من عمله في التجارة سيستفيد منه مستقبلا .

المحور الثاني / عمله حين كان زوجا لخديجة بنت خويلد :-
الرسول في هذه المرحلة ، كان زوجا لإمرة غنية ، ومن موقع / دار الإفتاء المصرية ، أنقل التالي بإختصار { وكانت خديجة من بني أسد .. وهي امرأة ذات نسب في قريش وكان لها مال تستأجر من يتاجر لها فيه ، كانت قد سمعت عن الرسول وأمانته وحسن خلقه وحسن تدبيره في التجارة ، فأرسلت له تطلب منه أن يتاجر لها في مالها على أن تعطيه أفضل مما كانت تعطي غيره ، فأجابها إلى طلبها ، وسافر في رحلة تجارية إلى الشام ، وقد أرسلت معه السيدة خديجة غلامها ميسرة . وقد شاهد ميسرة في هذه الرحلة كثيرًا من بركات النبي .. فإنه لما قدم الشام نزل في ظل شجرة قريبًا من صومعة راهب ، فقال هذا الراهب لميسرة : ما نزل تحت هذه الشجرة قط إلا نبي ، وكان ميسرة يشاهد الرسول مظللًا بغمامة تقيه من حر الشمس . فلما قدم ميسرة إلى سيدته ، وأخبرها بما شاهده من بركات النبي وحُسن خلقه وكريم صفاته وتواضعه ، بعثت إليه فقالت له : يا ابن عم ، إني قد رغبت فيك لقرابتك وأمانتك وصدق حديثك ، وعرضت عليه أن يتزوجها .. واكتفى الرسول بها وحدها وعدم زواجه من أخرى في حياتها حتى لقيت ربها ما يؤكد أنه لم يكن مِزْواجًا ولا مُتَشوِّفة نفسه للنساء كما يروِّج البعض ، فقد أمضى سنوات الشباب وهو محافظا على طهارته .. لأنه تزوج بامرأة أكبر منه ، وعاش معها حتى جاوز الخمسين .. وقد مكث بعد زواجه بالسيدة خديجة يشتغل بالتجارة والتنسك ، حتى بعث . } .
* سلوك محمد - في هذه المرحلة ، كتاجر وزوجا لخديجة : (أ) لم يكن لمحمد القدرة بالزواج بإمرآة ثانية ، وذلك لأنه سيخسر مال خديجة ، كما أنه تزوج وفق القوانين المسيحية من قبل أبن عمها القس ورقة بن نوفل ! التي لا تجوز له أن يتزوج بأخرى ! . (ب) وهناك مخيال لكتبة السيرة من أنه " لما قدم الشام نزل في ظل شجرة قريبًا من صومعة راهب ، فقال هذا الراهب لميسرة : ما نزل تحت هذه الشجرة قط إلا نبي " ، وكذلك " ميسرة يشاهد رسول الله مظللًا بغمامة تقيه من حر الشمس " (ج) هذه المرحلة أيضا كان الرسول ، رجلا يتاجر بأموال زوجته ، وليس من حوادث عنف سجلت عليه.

المحور الثالث / حقبة محمد النبوية :-
في هذه المرحلة ، تغيرت مفاهيم محمد ، وأنتفض سلوكه نحو العنف ، والقتل ، وسأسرد بعضا من الوقائع التي تؤكد ذلك ، مثلا { الإنتقام من أم قرفة ( كانت أم قرفة امرأة عربية مسنة معاصرة لنبي الإسلام محمد . تنتمي إلى قبيلة وثنية تسمى بنو فزارة في وادي القره . وهي زعيم عشيرتها ، التي قُتلت بوحشية عندما داهمهم محمد وأتباعه وتغلبوا عليهم . وقع الهجوم بعد ست سنوات تقريبًا من هجرة محمد إلى المدينة المنورة عام 622 م . تروي المصادر التقليدية كيف ربط رفقاء محمد أم قرافة بزوج من الجمال ، وبعد أن أجبروا على الجري في اتجاهين متعاكسين ، مزقوا جسدها إلى نصفين / نقل من موقع ویکی اسلام العربية ) . ( قتله أسرى بني قريضة " ونزلوا على حكم النبي ، فحكَّم فيهم سعد بن معاذ ، وكان ضعيفًا ، فحكم بقتل الرجال ، وقسم الأموال ، وسبي الذراري والنساء ، فقال محمد لسعد : لقد حكمت فيهم بحكم الله من سبع سماوات " / نقل من موقع سلف للبحوث والدراسات ) . ( عن أنس بن مالك : " أن نفراً من عكل ثمانية قدموا على رسول الله فبايعوه على الإسلام ، فاستوخموا الأرض ، وسقمت أجسامهم ، فشكوا ذلك إلى رسول الله ، فقال : ألا تخرجون مع راعينا في إبله فتصيبون من أبوالها وألبانها ، فقالوا : بلى ، فخرجوا فشربوا من أبوالها وألبانها حتَّى صَلَحَتْ أبْدانُهُمْ ، فقَتَلُوا الرَّاعيَ وساقُوا الإبلَ ، فبَلَغَ النَّبِيَّ ، فبَعَثَ في طَلَبِهمْ ، فجِيءَ بِهِمْ ، فقَطَعَ أيْدِيَهُم وأرْجُلَهُم وسَمَر أعْيُنَهُم " - رواه البخاري .. لماذا سمر رسولنا أعينهم ، رغم أن ذلك غير موجود في آية الحد ؟ / نقل من موقع الأسلام سؤال وجواب ) . وخاض الرسول غزوات ، مختلف في عددها ( من موقع / الشيخ طارق السويدان ، أنقل : عدد غزوات الرسول :19 غزوة / بحسب قول ابن حجر - 21 غزوة / رواه أبو يَعلى - 24 غزوة / سعيد بن المسيب -27 غزوة / أبن سعد والواقدي .. ) . كما أصبحت أحاديث محمد دموية ، مثلا ( وفق موقع / أسلام ويب : " بعثت بين يدي الساعة مع السيف ، وجعل رزقي تحت ظل رمحي ، وجعلت الذلة والصغار على من خالف أمري ، ومن تشبه بقوم فهو منهم " - وأنقل من موقع / الأمام بن باز : " وعَن ابن عُمَر ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : أُمِرْتُ أَن أُقاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَن لا إِلهَ إِلاَّ اللَّه وأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ، ويُقِيمُوا الصَّلاةَ ، وَيُؤْتُوا الزَّكاةَ ، فَإِذا فَعَلوا ذلكَ ، عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وأَمْوَالَهم إِلاَّ بحَقِّ الإِسلامِ ، وحِسابُهُمْ عَلى الله ) ..

القراءة :
* ليس من تعليق لي على المحورين الأول والثاني / لأني أوجزت بعض الملاحظات بصددهما كما في أعلاه .
* ولكن المحور الثالث ، يستحق منا التوقف بكل عقلانية عنده ، فكيف لرجل بعث نبيا للأمة ، وقال الله عنه " وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ / سورة الأنبياء 107 " ، يقتل الأسرى ، ويفتك بالنساء ، ويتوحش من أجل الإعتراف به كرسول .
* من جانب أخر ، كيف يتغير السلوك ، وطريقة الحياة .. من رجل فقير - راعي غنم ، فزوج لسيدة غنية - رجل طيب و حسن السلوك ، الى أنسان يقتل كل من خالفه الرأي ، أو كل من لم يؤمن برسالته ، وقرآنه ينص على أنه " لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ .. / 256 سورة البقرة " ! .
* التساؤل ، أن الرسول كان من المريدين والتابعين للقس ورقة بن نوفل ، ولأجله فتر الوحي بموت ورقة ، وأراد محمد أن ينتحر ( .. ثم لم ‏ ‏ينشب ‏ ‏ورقة ‏أن توفي وفتر الوحي ، فترة حتى حزن النبي ، ‏‏فيما بلغنا حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رءوس شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له ‏ ‏جبريل ‏‏فقال يا‏ ‏محمد‏ ‏إنك رسول الله حقا فيسكن لذلك ‏‏جأشه‏ ‏وتقر نفسه فيرجع فإذا طالت عليه .. / نقل من موقع حقيقة الأسلام ) وأن ورقة / من المنطق ، قد لقن محمد التعاليم المسيحية ، التي تحث على المحبة والتسامح والغفران .. ولكن ممكن أن هذا الأمر كان في أول البعثة ، وحين مات ورقة ، وأستقوى محمد وأشتد أمره ، أهمل محمد كل تلك الأسس ، وبرزت الصورة الحقيقية له ، حيث ترك النهج الأنساني المجتمعي ، وأظهر نهج العنف بصورته الكاملة ، والتي أستمرت ، وتبنتها فيما بعد كل المنظمات الأرهابية الأسلامية اليوم.

خاتمة :
أرى أن الرسول ، منذ صغره - ويتمه وفقره ، ومعاناته العائلية ، وأعتناء عمه أبي طالب به ، ودفعه للعمل وهو بعمر ثمان سنين كراعي للغنم ، من المؤكد ، كل ذلك ترسب في عقله الباطن ، وأثر كل ذلك على نفسيته وعلى سلوكه ، منذ طفولته وحتى شبابه .. ولأجله لم يتردد بالزواج من خديجة بنت خويلد التي تكبره بأكثر من 15 عاما ، ليعوض الحرمان الذي عاشه ! . وأعتقد جازما أن محمدا ، تولدت في نفسيته ، حقدا وكرها للأخرين ، الذين عملوا لديهم كراع ، و لدى اليهود الذين لم يؤمنوا به ! ، وحتى المسيحيين فيما بعد ، وكل وجهاء القبائل .. ونتيجة لكل ذلك ، فهو قاتل وغزا معظم القبائل ، التي لم تواليه ، ولم يستثني أحدا .. أرى أن محمدا ، كان اللبنة الأولى في وضع منهج لثقافة القتل والإنتقام .



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان أم خذلان الأقصى
- أضاءة بين واقعين - الحداثوي و الماضوي -
- إشكالية كتابة التاريخ
- قراءة لآية - فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ ...
- قراءة لحديث الرسول - أطاعة الأمير وان ضرب ظهرك .. -
- تساؤلات .. الصحابة بين طاعة أو رفض خطبة الغدير
- تساؤلات للآية { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك .. / 1 ...
- حول تحريف الأنجيل .. أضاءة ثانية
- أضاءة .. في التشيع
- أضاءة في أسس العقائد الدينية
- سوريا من الأسد الى الشرع .. ومضات
- الدين بين المعجزات وبين الهلوسات
- أضاءة .. حول ( القندرة ) في المفهوم العراقي
- أضاءة حول حديث - لا تكتبوا عني شي سوى القرآن ، ومن كتب فليمح ...
- بين أسلام محمد وأسلام ما بعد محمد .. أضاءة ثانية
- سوريا الى أين !! ..
- قراءة أولية للآية : فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَ ...
- أضاءة حول تطبيق الشريعة الأسلامية
- قراءة للآية - صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ ...
- قراءة .. بين ما ينطق عن الهوى وبين أنا بشر مثلكم


المزيد.....




- لورا لومر صحفية يهودية تحمل لواء معاداة المسلمين في أميركا
- قتلى بمظاهرات ضد قانون إصلاح الأوقاف الإسلامية بالهند
- رغم وجوده في فترة نقاهة.. البابا فرانسيس يقوم بزيارة مفاجئة ...
- إصابتان وتضرر عدة مركبات في هجوم للمستعمرين غرب سلفيت
- أسعدي طفلك..تردد قناة طيور الجنة بيبي على القمر نايل سات وعر ...
- مفتي القاعدة السابق يروي سبب انتقال بن لادن من أفغانستان إلى ...
- لماذا تدعم الطرق الصوفية المصرية الدولة وتحتمي بها؟
- إعادة انتخاب نوري المالكي أمينا عاما لحزب الدعوة الإسلامية ا ...
- إعادة انتخاب نوري المالكي أمينا عاما لحزب الدعوة الإسلامية ا ...
- إيهود باراك يحذر من انهيار وشيك لإسرائيل بسبب نتنياهو


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - سلوك محمد بن عبدالله .. من الرعي الى النبوة