أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد الكحل - غزة بين فكي كماشة الاحتلال والتطرف (1/2). سعيد الكحل.















المزيد.....

غزة بين فكي كماشة الاحتلال والتطرف (1/2). سعيد الكحل.


سعيد الكحل

الحوار المتمدن-العدد: 8305 - 2025 / 4 / 7 - 16:12
المحور: القضية الفلسطينية
    


لا يجادل أحد في حق كل شعب أن يكون له وطن حر مستقل. والشعب الفلسطيني لا يُستثنى من هذا الحق. ولعل تضحياته من أجل إقامة دولته المستقلة لم تبلغها تضحيات شعوب أخرى في العصر الحديث. إلا أن هذه التضحيات الأسطورية تطبعها عدة مفارقات أبرزها:
1 ـ كلما زادت التضحيات تقلصت المكاسب: حين اتخذت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرار تقسيم فلسطين رقم 181 بتاريخ 29 نونبر 1947، بتصويت 33 دولة مع، 13 ضد، وامتناع 10دول، أجمع العرب والفلسطينيون على رفض القرار. ويقوم القرار على تقسيم فلسطين إلى 3 كيانات هي:
أ ـ دولة عربية: تبلغ مساحتها حوالي 4,300 ميل مربع (11,000 كـم) 2 ما يمثل 42.3%) من فلسطين وتقع على الجليل الغربي، ومدينة عكا، والضفة الغربية والساحل الجنوبي الممتد من شمال مدينة أسدود وجنوباً حتى رفح مع جزء من الصحراء على طول الشريط الحدودي مع مصر.
ب ـ دولة يهودية: تبلغ مساحتها حوالي 5,700 ميل مربع (15,000 كـم) 2 ما يمثل 57.7%) من فلسطين وتقع على السهل الساحلي من حيفا وحتى جنوب تل أبيب، والجليل الشرقي بما في ذلك بحيرة طبرية وإصبع الجليل، والنقب بما في ذلك إيلات.
ج ـ القدس وبيت لحم والأراضي المجاورة، تحت وصاية دولية.
لقد أطلق الانتداب البريطاني يد الإسرائيليين في قتل وتهجير الفلسطينيين عبر ارتكاب سلسلة من المجازر التي لازالت مستمرة حتى اليوم، بل ازدادت وحشية وهمجية منذ 7 أكتوبر 2023. ظل الفلسطينيون متشبثين بالأرض وبحقهم في إقامة وطنهم مهما كلهم ذلك من تضحيات. وقد سلكوا ما كان باستطاعتهم من سبل النضال والتضحية عبر المقاومة المسلحة والمدنية. وشكلت الانتفاضة الأولى لأطفال الحجارة منعطفا تاريخيا في مسار القضية الفلسطينية قاد إلى اتفاق أوسلو في شتنبر 1993، بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية، الذي تضمن اعترافا متبادلا بين الطرفين والبدء بمسار تفاوضي نحو حل دائم للقضية الفلسطينية على أساس القرار 242. إذ سمح للسلطة الفلسطينية بإقامة نواة الدولة الفلسطينية التي مُنحت لها صلاحيات إدارية وأمنية محدودة (حكم ذاتي انتقالي في الضفة وقطاع غزة). لكن قوى التطرف من الجانبين: الإسرائيلي (حزب الليكود والأحزاب المتحالفة معه) والفلسطيني (حماس والجهاد وخلفهما إيران)، لم تكن راضية على الاتفاق فعملتا على إسقاطه. هكذا اندلعت الانتفاضة الثانية التي تطورت إلى تصعيد عسكري بين الطرفين واجهته إسرائيل باجتياح الدبابات للضفة الغربية، في 2002، بأمر من شارون الذي قرر الشروع في بناء الجدار الفاصل وفرض حصار على الفلسطينيين. الأمر الذي أدى إلى تقليص أكبر لمساحة الضفة وقطاع غزة (تقلصت مساحة غزة من 365 كيلومتراً مربعاً إلى 50,24 كيلومتر مربع). أما الضفة الغربية المحتلة فتقدر مساحتها بعد اتفاقية أوسلو بـ 5860 كيلومتراً، لكن بسبب المستوطنات والجدار العازل تقلصت مساحتها بنحو 50 في المائة وفق أرقام وكالة الأنباء الفلسطينية.
2 ـ كلما زاد الدعم الدولي تعمقت الانقسامات الداخلية.
إن ما تحقق من مكاسب سياسية ودبلوماسية للقضية الفلسطينية سرعان ما تهاوى بفعل الصراع على السلطة؛ إذ أعلنت حماس تمردها على السلطة الفلسطينية في صيف 2007، بحيث اندلعت اشتباكات مسلحة بين حركتي فتح وحماس أدت إلى مقتل نحو 116 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 550 في خمسة أيام من القتال، حسب اللجنة الدولية للصليب الأحمر. وكانت مشاهد مؤلمة لعناصر فتح تلقي بهم حماس من أعلى البنايات. وبهذا التمرد تم حل حكومة الوحدة الوطنية وتقسيم الأراضي الفلسطينية إلى كيانين: الضفة الغربية تديرها السلطة الفلسطينية، وقطاع غزة تحكمه حماس. ومن أجل تكريس الانقسام بين الفصائل الفلسطينية، قرر أرييل شارون الانسحاب من قطاع غزة عام 2005، وفق خطة "فك الارتباط" التي حصلت على تأييد 59 عضوا مقابل 40 معارض و5 ممتنعين عن التصويت.
كل الجهود العربية لتحقيق المصالحة الفلسطينية فشلت، بحيث استقلت حركة حماس بقراراتها عن السلطة الفلسطينية مصرة على الجمع بين الحكومة والمقاومة. إذ قررت حماس، على خلاف كل حركات المقاومة في العالم، أن تتخذ من الشعب متراسا لتتخفى وتحتمي خلفه؛ أي أن تقاوم بالغزيين وليس من أجلهم. ذلك أن المقاومة يكون من مسؤولياتها حماية أرواح الشعب وممتلكاتهم، لكن ما يجري في غزة هو العكس حيث حفرت حماس الخنادق لمقاتليها وتركت المدنيين عرضة للقصف. وكان من نتائج هذا الجمع بين الحكومة والمقاومة الانفراد بقرار المقاومة المسلحة الذي أعطى ما يكفي من الذرائع لإسرائيل بشن حربها ضد القطاع الذي أعلنته سنة 2007 "كيانا معاديا". ومن أبرز تلك المواجهات المسلحة:
ـ عملية الوهم المتبدد التي نفذتها الفصائل الفلسطينية في غزة فجر 25 يونيو 2006، استهدفت قوة إسرائيلية مدرعة كانت ترابط ليلاً في موقع كيريم شالوم العسكري على الحدود بين مدينة رفح وإسرائيل. حيث تسلل المقاتلون عبر نفق أرضي ومباغتة القوة الإسرائيلية. وانتهى هذا الهجوم بمقتل جنديين وإصابة 5 آخرين بجروح وأسر الجندي جلعاد شاليط ونقله إلى داخل قطاع غزة.
ـ "عملية الرصاص المصبوب" التي شنتها إسرائيل في 28 دجنبر 2008، واستمرت 28 يوما، والتي ردت عليها المقاومة الفلسطينية في القطاع بعملية سمتها "معركة الفرقان". وأسفرت هذه الحرب عن مقتل أكثر من 1430 فلسطيني وجرح 5400 شخص، مقابل مقتل 13 إسرائيليا، بينهم 10 جنود، وإصابة 300 آخرين.
ـ عملية "عامود السحاب" في 14 نونبر 2012 واستمرت 8 أيام، وردت عليها المقاومة الفلسطينية بمعركة "حجارة السجيل". قتل في العملية نحو 180 فلسطينيا، بينهم 42 طفلا و11 امرأة، وجرح نحو 1300 آخرين، في حين قتل 20 إسرائيليًا وأصيب 625 آخرون.
ـ عملية "الجرف الصامد" في يوليوز 2014، وردت عليها المقاومة بمعركة "العصف المأكول"، واستمرت المواجهة 51 يوما، وأسفرت عن مقتل 2322 فلسطيني وجرح 11 ألف آخرين، مقابل مقتل 68 جنديا إسرائيليا، و4 مدنيين، إضافة إلى عامل أجنبي واحد، وأصيب 2522 إسرائيليا بجروح، بينهم 740 عسكريا.
ـ معركة صيحة الفجر حيث أطلقت حركة الجهاد الإسلامي مئات الصواريخ على مواقع وبلدات إسرائيلية ردا على اغتيال قائد المنطقة الشمالية في سرايا القدس الذراع العسكرية للحركة في غزة "بهاء أبو العطا" وزوجته.
ـ معركة "حارس الأسوار" التي ردت عليها حماس بمعركة "سيف القدس" بعد استيلاء مستوطنين على بيوت مقدسيين في حي الشيخ جراح، وكذا بسبب اقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى، وأسفرت عن مقتل نحو 250 فلسطينيا وأكثر من 5 آلاف جريح.
ـ عملية الفجر الصادق في 5 غشت 2022 وردت عليها حركة الجهاد بعملية "وحدة الساحات" بسبب اغتيال إسرائيل لقائد المنطقة الشمالية لسرايا القدس في جنين بالضفة الغربية "بسام السعدي"، وأسفرت عن مقتل 24 فلسطينيا بينهم 6 أطفال، في حين أصيب 203 بجروح مختلفة.
ـ هجوم طوفان الأقصى فجر يوم 7 أكتوبر 2023، الذي بدأ بإطلاق آلاف الصواريخ على إسرائيل، واقتحام نحو ألف من مقاتلي النخبة في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس الأسلاك الشائكة إلى داخل المستوطنات حيث أسروا عشرات الإسرائيليين، بينهم ضباط وجنود، وقتلوا نحو 1200 جندي ومدني. وردت إسرائيل على الهجوم بعملية "السيوف الحديدية" التي لازالت مستمرة إلى اليوم وأسفرت عن مقتل نحو 60 ألف فلسطيني وجرح أكثر من مائة ألف آخرين بالإضافة إلى تدمير القطاع وإعادة احتلاله. ووسعت إسرائيل حربها لتشمل الضفة الغربية حيث أعلنت، في 22 ماي 2024، إلغاء ما يسمى "قانون فك الارتباط" بشمال الضفة الغربية المحتلة كرد فعل على اعتراف ثلاث دول (إيرلندا وإسبانيا والنرويج) بدولة فلسطين. وبهذا يفقد الفلسطينيون كل المكاسب التي حققتها انتفاضة أطفال الحجارة.
3 ـ من تحرير الأرض إلى تحرير الأسرى.
إن ما يشهده قطاع غزة من تقتيل ودمار لم يشهده إطلاقا من قبل. وبهذا يحق للفلسطينيين أن يصفوا واقعهم بعد طوفان الأقصى "بالنكبة الثانية" لما يشهده من تشريد 2.3 مليون فلسطيني بالقطاع وتدمير منازلهم ومؤسساتهم التعليمية والصحية والإدارية. أي القضاء على نواة الدولة الجنينية التي زرعها أطفال الحجارة بأناملهم وأرواحهم. إن الهدف الرئيسي لحماس من "طوفان الأقصى" ليس تحرير الأرض وتحصين نواة الدولة الجنينية، بل تحرير الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال. فما صدر عن حماس وعن قيادييها يؤكد هذا الخيار. ففي الرسالة التي وجهها صالح العاروري، نائب رئيس حماس، لكل الفلسطينيين أكد فيها أنّ معركة طوفان الأقصى هي "ردٌّ على جرائم الاحتلال.. وأنّ المجاهدين في القطاع بدأوا عملية واسعة بهدفِ الدفاع عن المسجد الأقصى وتحرير الأسرى". كما نشرت حماس بيانا أكدت فيه أنّ أولوية هذه العملية هي حماية القُدس والأقصى ووقفَ مخططات الاحتلال الرامية إلى تهويدهما وبناء الهيكل المزعوم على أنقاض قبلة المسلمين الأولى، وتحرير الأسرى من السجون، الذي اعتبرته "أحد أهم العناوين الوطنية والسياسية والإنسانية". قبل حرب 7 أكتوبر 2023، كانت إسرائيل تحتجز أكثر من 5200 أسير فلسطيني، لكن بعد نوفمبر 2023، ارتفع عدد الأسرى الفلسطينيين إلى ما يفوق 10,000 أسير مقابل 250 رهينة احتجزتهم حركة حماس في "طوفان الأقصى" بينهم إسرائيليون وغير إسرائيليين. وهذا الذي جعل جمعية الأسرى الفلسطينيين تصرح منتقدة حماس "أن المزيد من الفلسطينيين تم اعتقالهم بدلاً من الإفراج عنهم؛ منذ بدء وقف إطلاق النار.. وأنه مقابل كل فلسطيني تم الإفراج عنه، هناك فلسطيني آخر تم اعتقاله". والأدهى من كل هذا، أن إسرائيل أمعنت في تعذيب الأسرى وحرمانهم من الرعاية الطبية والطعام والماء والزيارات العائلية وزيارات المحامين. كما مُنع الأسرى المُفرج عنهم من ممارسة أي نشاط سياسي أو نشر محتوى سياسي على وسائل التواصل الاجتماعي أو المشاركة في الاحتجاجات. وقد اعتبرت حماس، في بيان لمكتب الشهداء والجرحى والأسرى بالحركة أن صفقة تحرير 642 أسير في الدفعة الأخيرة بتاريخ 27 فبراير 2025، "تمثل إنجازا نوعيا لمقاومتنا الباسلة". علما أن هذه الدفعة التي شملت 642 أسيرا كان ضمنهم 445 أسيرا من معتقلي غزة بعد 7 أكتوبر، و46 من النساء والأطفال). فكم يقابل الأسرى المفرج عنهم من الأسرى الجدد ومن القتلى والجرحى والمعطوبين؟ وما هي التكلفة؟ حسب المعطيات الرسمية لوزارة الصحة بقطاع غزة إلى غاية 5 أبريل 2025، بلغ عدد القتلى 50,695 شخص و 115,338 مصاب وأكثر من 15.000 مفقود، بعضهم ما زال تحت الأنقاض، وآخرون قُتلوا وتحللّت جثثهم بعيدًا عن الأنظار أو أكلتها الكلاب، أو دُفنوا كمجهولي الهوية، فيما فقد أكثر من 80٪ من سكان غزة منازلهم منذ 7 اكتوبر 2023.
لا استقلال ولا حرية دون تضحيات جسام. لكن لا يمكن التضحية بشعب من أجل تنظيم. فما بات يهم حماس ليس أرواح وممتلكات أهل غزة وكل الفلسطينيين، بل بقاؤها في السلطة. لهذا صدرت تصريحات عن قيادات حماس تستخف بدماء الضحايا. فقد اعتبر خالد مشعل، دماء الفلسطينيين مجرد "خسائر تكتيكية". أعقبه تصريح أسامة حمدان (المقيم في موريتانيا): "الخسائر تُعتبر حين تصيب المقاتلين، وليس المدنيين"، ثم غازي حمد: "الشعوب ورقة ضغط، حتى لو مات منها عشرون ألفًا"، وقبلهم إسماعيل هنية: "نحتاج إلى دمائكم لتوقظ فينا روح العناد"، وصالح العروري: "المدنيون هم المسؤولون عن أخطاء 7 أكتوبر" (رغم أنه في ذلك اليوم قال: "الآن كسرنا الجدار، ومن لديه ثأر في إسرائيل فليدخل لجبايته")، ويحيى السنوار: "سنُحارب حتى آخر طفل لتعيش أفكارنا"، وباسم نعيم: "من يفقد بيته في غزة، سيأخذ بيتًا أفضل منه في الجنة".(يتبع)



#سعيد_الكحل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللجوء السياسي غاية النضال الابتزازي.
- هل تخلى الغرب عن دعم إفريقيا في مواجهة خطر الإرهاب؟
- المغرب: ارتقاء أمني وتقهقر اجتماعي.
- الجزائر تحارب المغرب بدعمها الانفصال والإرهاب.
- أما آن لهذا الفساد أن ينتهي؟
- تعديل مدونة الأسرة يكشف عداء جماعة ياسين للنظام وللنساء.
- التكفير والتحريض على الكراهية أخطر منابع الإرهاب وجب تجريمهم ...
- سوريا بعد طوفان الأقصى الذي جرف نظامَها.
- جراندو -الشيطان الذي ينهى عن المنكر-.
- للخيانة عنوان يا سي بنكيرن.
- الفقيه الريسوني الذي لم يُنصف المرأة إطلاقا.
- ما لم يتذكّره توفيق بوعشرين.
- مناورات البيجيدي للالتفاف على تعديلات مدونة الأسرة.
- عن أهمية تعديل مدونة الأسرة في هذه الظروف، - حوار لفائدة جري ...
- اجتهادات مجلس العلماء دون انتظارات الملك والنساء.
- هل تؤمن جماعة العدل والإحسان بحقوق الإنسان حتى تحتمي بها؟
- وقاحة عزيز غالي.
- هل يتعظ القومجيون؟
- بوعلام صنصال يفضح سماسرة حقوق الإنسان.
- النضال الارتزاقي.


المزيد.....




- إيران: قدمنا -عرضًا سخيًا- لإجراء مفاوضات مع أمريكا وننتظر ر ...
- تصعيد فلسطيني ضد هنغاريا بعد زيارة نتنياهو وانسحاب بودابست م ...
- الجزائر تقرر غلق مجالها الجوي أمام مالي
- استمرار جهود الإنقاذ وإزالة الأنقاض بعد الزلزال المدمر الذي ...
- دراسة تكشف علاقة جديدة بين السوائل وقصور القلب
- دمار بالممتلكات في عسقلان بعد سقوط صواريخ أطلقت من قطاع غزة ...
- RT ترصد آثار القصف الأمريكي على صنعاء
- بزشكيان: على واشنطن إثبات سعيها للتفاوض
- بعد قمة السيسي وماكرون والملك عبدالله.. بيان ثلاثي مشترك بشأ ...
- مجلس الأمن الدولي يعقد اجتماعا بشأن الأزمة الأوكرانية في 8 أ ...


المزيد.....

- تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل / غازي الصوراني
- حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية / فتحي كليب و محمود خلف
- اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني / غازي الصوراني
- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني
- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد الكحل - غزة بين فكي كماشة الاحتلال والتطرف (1/2). سعيد الكحل.