أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - نجم الدليمي - إلى الطبقة العاملة وحلفائها إلى المنظمات الجماهيرية والمهنية














المزيد.....

إلى الطبقة العاملة وحلفائها إلى المنظمات الجماهيرية والمهنية


نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 8305 - 2025 / 4 / 7 - 06:45
المحور: المجتمع المدني
    


اعلنوا التضامن الكامل مع اخوتكم من المعلمين...حول مطالبهم المشروعة اليوم عليهم وغدا عليكم.

التضامن الاخوي والمهني هو سر ونجاح اي عمل سلمي مشروع وان المعلمين..،يطالبون بحقوقهم المشروعة والعادلة ووفق القانون والدستور العراقي.

20 بالمئة من سرقات القرن... والتي لا تعد ولا تحصى تكفي لتحقيق مطالب المعلمين..،وتحسين المستوى المعيشي للمتقاعدين المدنيين والعسكريين وكذلك الموظفين
.
ومن المعيب والمخجل على وزارة التربية ان تقوم بتعيين الخريجين وبأجور مخجلة وهي 300 الف دينار عراقي بدليل ان الوجبة الاخيرة لم يحصلوا على اجورهم لمدة اكثر من 4 شهور ؟ اين العدالة الاجتماعية ؟ ولماذا لم يتم تعيين هؤلاء مباشرة على الملاك الدائم ؟ وان مرتبات المعلمين الجدد والذين تم تعينهم بأجور غير معقولة وهي لا تكفي مصروف نصف يوم إلى اولاد الاغنياء ،الاوليغارشية ؟ ومع ذلك انتم تدعون انكم تسيرون على نهج الامام على عليه السلام والحسين عليه السلام ؟ نقول لجميع المتنفذين في السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية.،اعدلوا وانصفوا مع الشعب العراقي ومن واجب الدولة ان تضمن حق العمل دستوريا للجميع وبدون تمييز ومنهم الخريجين من المعلمين والمدرسين....؟

وهناك مقولة معروفة للجميع وهي للصبر حدود ؟ ان الغالبية العظمى من المواطنين العراقيين لا يتحملون كارثة الوضع السياسي والاقتصادي والمالي...ونهب ثروة الشعب العراقي وتحويلها للخارج منذ الاحتلال الاجنبي للعراق ولغاية اليوم ؟ يكفي سرقات...؟.

نطالب السلطات المختصة بالافراح الفوري للمعتقلين من المعلمين و منهم اعضاء لجنة الاضراب .
ان اعتقال اي مواطن يطالب بحقه المشروع والعادل وهو لا يتعارض مع المنطق والعقل والقانون والدستور العراقي يعد مخالفة للدستور العراقي .

نكرر المقولة للمتنفذين في السلطة للصبر حدود لان الغالبية العظمى من المواطنين العراقيين هم يعيشون في حالة العوز والفقر...

ابريل 2025



#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تناقضات وامنيات فارغة
- بعض اهم الحقائق الرئيسة للاحزاب الشيوعية
- ملاحظات سريعة بمناسبة الذكري ال 91 لتأسيس الحزب الشيوعي العر ...
- الشعب السوري بين النظام السابق والجديد:: الواقع والافاق
- ماذا سيحل لشعوب العالم في رئاسة ترامب:: اشعال الحروب ام احلا ...
- رؤية مستقبليه:: هل ستعم الفوضى وعدم الإستقرار في العالم في ح ...
- هدف الرأسمالية -- اشعال الحروب و تقليص عدد سكان العالم:: الد ...
- اين العدالة الاجتماعية في سلم المرتبات في العراق ؟
- سرقة المال على البطيء
- (( الديمقراطية الفاشية))
- كفو عن الخزعبلات ومنها::الخرافة والشيطنة في المجتمع العراقي
- دور ستالين في حركة التصنيع في الاتحاد السوفيتي
- وجهة نظر اهمية وضرورة التعاون والتنسيق مع بكين وموسكو
- السلطة غنيمة في العراق:: الدليل والبرهان
- معيب عليكم حقاً يا قادة السلطة العراقية
- الاستقطاعات المالية من قبل السلطة التنفيذية قرار مخالف للدست ...
- وجهة نظر سوريا لن تكون قندهار
- .احذروا خطر عملاء النفوذ ودراويش السياسة في الاحزاب الشيوعية ...
- سؤال مشروع ؟. ايهما اخطر على الانسان:: المخدرات ام تعاطي الك ...
- لا غريب في الامر


المزيد.....




- الأمم المتحدة تدعو لاستئناف وقف إطلاق النار في غزة
- نتنياهو يلتقي ويتكوف لبحث صفقة الأسرى قبل اجتماعه مع ترامب
- السوداني: العراق بات قريبا من إغلاق مخيمات اللاجئين
- مفوض الأونروا: الإمدادات الطبية والأساسية في قطاع غزة تنفد
- محامون يقدمون شكوى ضد 10 عسكريين بريطانيين بتهمة ارتكاب جرائ ...
- داخلية السعودية تعلن إعدام أردني -تعزيرًا- وتكشف تهمته
- حماس ترد على تصريحات واشنطن حول جريمة -إعدام المسعفين- برفح ...
- للمرة الأولى.. فرنسا وإسبانيا تتقدمان على ألمانيا بعدد طالبي ...
- “نحن أطفال فلسطين… نحلم فقط بحياة آمنة، نكبر بلا خوف، ونرسم ...
- مقتل صحفي وإصابة 9 آخرين، أحدهم احترق داخل خيمته في استهداف ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - نجم الدليمي - إلى الطبقة العاملة وحلفائها إلى المنظمات الجماهيرية والمهنية