أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( ثبت و اللهجة المصرية المعاصرة / أقنى / قهر اليتيم أو إكرامه )















المزيد.....

عن ( ثبت و اللهجة المصرية المعاصرة / أقنى / قهر اليتيم أو إكرامه )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8304 - 2025 / 4 / 6 - 15:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( ثبت و اللهجة المصرية المعاصرة / أقنى / قهر اليتيم أو إكرامه )
سؤال من د . على عواد
نلاحظ ان اللهجة المصرية جاءت فيها تعبيرات جديدة لم يكن يعرفها جيلنا جيل الثمانينيات ، وأهمها فى نظرى التعبيرات الانجليزية الخاصة بالانترنيت ، اصبحت شائعة خصوصا بين الشباب ، وحتى فى الأحياء الشعبية . هناك أيضا تعبيرات جديدة فى عالم البلطجة والاجرام ، ونسمعها فى الأفلام والمسلسلات المصرية . ومنها ( ثبّته ) أى شلّ حركته . قرأت كلمة( ثبّت ) فى مواضع مختلفة فى القرآن ، وأطلب منك أن تعرضها لنا بمعانيها المختلفة. ولك الشكروالتقدير من اخوك على عواد .
الإجابة
شكرا جزيلا أخى د . على عواد ، وأقول :
أولا :
1 ـ اللهجات و الألسنة ( لا أقول اللغات ) تتطور ، لأنها تعبر عن الناطقين بها ، وهى تتأثر بظروفها الاجتماعية والثقافية ،وتأخذ عن غيرها . حدث هذا فى تطور اللسان العربى بعد نزول القرآن الكريم ، وتطور فى العصر العباسى بالانفتاح الثقافى على الحضارات الهلّينية والشرقية ؛ فارسية وهندية . بما يسمّى بالاستعمار أخذت الأمم الخاضعة له بثقافة منإحتلها طبقا لتقليد المغلوب للغالب .
2 ـ حاليا دخل العالم فى ( القرية الكونية ) وثورة الاتصالات والمواصلات فإزداد التقارب بين الثقافات ، وانعكس هذا فى مصطلحات الانترنت التى لم تكن معروفة من نصف قرن .
3 ـ بالنسبة لمصر هناك عامل إضافى ، وهو الاستبداد والفساد الذى وصل بمصر الى القاع ، حيث إنتهى عصر الشرف والعدل والبركة ، ويكفى أن أكبر قوّاد ( معرّص ) فى التاريخ المصرى إسمه الرسمى ( صفوت الشريف ) ، وليس فيه صفاء ولا شرف ، وأن وزير التعذيب الظالم فى عصر مبارك إسمه ( حبيب العادلى ) ،وليس بالحبيب وليس ب ( العادل ). ويكفى أن رئيسهم الفاسد هو ( محمد حسنى مبارك ) ، وليس محمدا ولا حسنا ولا مباركا . يعنى كله ( تزوير فى أوراق رسمية ). إذا وصلنا للفرعون الضئيل الحاكم الآن فالحديث ذو شجون .
ثانيا :
مصطلح ( ثبت ) ومشتقاته ، تتنوع وتختلف معانيه ، كالآتى :
الثبات فى القتال ( ثبات الأقدام بمعنى عدم الهرب ). والقتال فى الاسلام للدفاع وليس الاعتداء .
قال جل وعلا :
1 ـ ( وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ (146) وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (147) فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (148)آل عمران )
2 ـ ( وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ( 250) فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ )( 251) البقرة ).
3 ـ ( إذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ (11)الانفال )
4 ـ ( إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ (9) وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (10) إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ (11) إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (12) الانفال )
5 ـ ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (7) محمد )
6 ـ ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (45) الانفال )
التمسّك بالحق وبالايمان .
قال جل وعلا :
1 ـ ( وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (265)البقرة )
2 ـ ( وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا (66) النساء )
3 ـ ( وَلاَ تَتَّخِذُواْ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُواْ السُّوءَ بِمَا صَدَدتُّمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (94)النحل )
4 ـ ( قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (102) النحل )
5 ـ ( وَإِن كَادُواْ لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لاَّتَّخَذُوكَ خَلِيلاً (73) وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً (74) إِذَاً لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا (75)الاسراء ). حاولوا التاثير على النبى فثبته الله جل وعلا .
6 ـ ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلا (32) الفرقان )
7 ـ ( وَكُلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ (120) هود )
8 ـ ( ألمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء (24) تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (25) وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ (26) يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاء (27)ابراهيم )
الثبات ، أى جماعات متفرقة يتبع بعضها بعضا فى تكتيكات الحرب .
قال جل وعلا :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ خُذُواْ حِذْرَكُمْ فَانفِرُواْ ثُبَاتٍ أَوِ انفِرُواْ جَمِيعًا (71) النساء ) ، أى أن يكونوا جميعا ، أوجماعات متفرقة متلاحقة.
بمعنى الحبس والسجن .
قال جل وعلا عن مكر قريش بالنبى محمد عليه السلام :
( وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30) الانفال ) يثبتوك أى يسجنونك ويحبسونك . ثم إتفقوا على إرغامه على الهجرة وإرسال جواسيسهم حلقة حوله ، وهم الذين مردوا على النفاق ، ومنهم أبوبكر وعمر وعثمان وعلى والزبير وطلحة ..الخ .
عكس المحو والالغاء . قال جل وعلا :
( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ (39) الرعد )

السؤال الثانى : من الاستاذ رجائى عليش .
ما معنى ( أقنى ) فى آية ( وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى ) ( 48 ) النجم )
إجابة السؤال الثانى :
إجابة السؤال الثانى :
فى الريف المصرى يقولون عن الماشية المملوكة إنها ( قنية ) . فى اللسان العربى : ( القنية ) هى الأموال والممتلكات المعمرة والتى تدوم مدة طويلة مثل المنزل والأرض والحيوانات ، ويكتسب بها صاحبها غنى . هذا هو معنى : ( وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى ) ( 48 ) النجم ) .
السؤال الثالث :
من ميرفت الشناوى :
ما معنى قهر اليتيم فى ( وأما اليتيم فلا تقهر )؟
إجابة السؤال الثالث :
الطفل اليتيم هو أحوج الناس للعطف والحنان . واليتيم القريب منك والذى تعرفه يتوقع هذا منك . وهنا قضية صفرية ليس فيها توسط . إما أن تعطف عليه وتكرمه وتطعمه عند فقره وحاجته ، وإما أن تهمله فتقهره. قال جل وعلا :
1 ـ ( فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ (9) الضحى )
2 ـ ( َكلاَّ بَل لا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ (17) الفجر)
3 ـ ( أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيماً ذَا مَقْرَبَةٍ (15) البلد )

شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( الفردية فى العبادات / الصيام / المباهلة / خليل الله / ج ...
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : التشريع والقصص الماضى ...
- عن ( التفرق فى الدين )
- سحرة فرعون بين سؤال وجواب
- عن (عرض السماوات والأرض ، وما سيحدث يوم القيامة )
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : التشريع الجديد والتشري ...
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : الحقيقى والمجاز
- عن ( الجنة و عرض السماوات والأرض ، وما سيحدث يوم القيامة )
- عن ( التكرار فى القرآن / لم يخلقه الله جل وعلا / الاغتصاب / ...
- عن أبى لهب وزوجته : تدبر فى سورة ( المسد )
- عن ( أحمد الشرع ودستوره / عبقرى / نُكرا )
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : الحسن والأحسن
- السؤال عن ابراهيم عليه السلام
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : القاعدة والاستثناء
- عن ( التوبة الآن / زوجة لا تصلح للزواج / الانسان العجول )
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : الخاص والعام
- عن ( السعادة الزوجية / البلد الطيب والبلد الخبيث )
- الفصل السادس : حدود الاجتهاد فى الشريعة الاسلامية ( الميراث ...
- عن ( وقار وقور / جحد )
- الفصل الخامس : المعروف والشريعة الاسلامية


المزيد.....




- -تهجير الفلسطينيين القسري سيجلب عواقب وخيمة-.. إيهود باراك ي ...
- بسبب عبارة -أنا حضرت اليهود والأرمن هنا-.. تفاعل على فيديو ل ...
- فرنسا: توقيف شابين بشبهة التحضير لهجوم إرهابي أحدهما أعلن مب ...
- -يديعوت أحرونوت- تنشر تقريرا عن ملياردير يهودي جعل العالم يق ...
- -يديعوت أحرونوت- تنشر تقريرا عن ملياردير يهودي جعل العالم يق ...
- محافظ السويداء يكشف كواليس لقائه مع شيوخ الطائفة الدرزية
- شاهد.. أول ظهور علني لـ ’بابا الفاتيكان’ بعد مغادرته المستشف ...
- تشريح جثة مراهق فلسطيني معتقل يكشف وفاته بسبب -سوء التغذية- ...
- دعوات سورية لفتوى تحرم القتل والتحريض الطائفي.. هل يتحرك مجل ...
- القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية: إضراب شامل غدا رفضا لحر ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( ثبت و اللهجة المصرية المعاصرة / أقنى / قهر اليتيم أو إكرامه )