|
الامبريالية والصهيونية عنصرية التفوق العرقي افضت الى مجازر الإبادة الجماعية( 2من3)
سعيد مضيه
الحوار المتمدن-العدد: 8297 - 2025 / 3 / 30 - 16:48
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
ثقافة التواطؤ أو التعاون في زمن العنف
أود ألتحادث مع بريمو ليفي، أعني أن العديد من الكتاب الذين تحدثوا عن الهولوكوست انتحروا، ومن بينهم ليفي. لكنني أعتقد أنهم أمسكوا بالحقائق الأساس للهولوكوست فيما يتعلق بالحالة الإنسانية، التي ذكرتها في كتابك. هل لك أن تشرح موقفهم وما هي تلك الحقائق؟ بانكاج ميشرا: شكرًا لك كريس، أعتقد أن بريمو ليفي كان من بين هؤلاء الأشخاص الذين لم يكتفوا بقصة أو رواية عن الضحية؛ كان بإمكانه بسهولة أن يدعي هذه القصة بالذات؛ كان في أوشفيتز. مكث هناك عدة أشهر. بالكاد أفلح في البقاء على قيد الحياة؛ تمكن من الفرار، وعاد إلى إيطاليا وكان بإمكانه أن يقضي بقية حياته تمامًا كما فعل شخص مثل إيلي فيزيل. كريس هيدجز: كيف تسميه؟ يسوع الهولوكوست أو شيء من هذا القبيل؟ بانكاج ميشرا: ألفريد كازين بالفعل أطلق عليه الكنية . كان بإمكانه أيضًا أن يصبح يسوع الهولوكوست الإيطالي ويستمر في الحديث بلا نهاية عن تلك التجربة وكيف أن تلك التجربة تلزمه بالدفاع، الدفاع الأبدي عن دولة إسرائيل. لم يفعل ذلك، ومن الممتع أن نسأل لماذا. لأنه مع تقدمه في السن، أعتقد أنه من المثير للاهتمام في نهاية حياته، أن الكتب التي يكتبها والمقالات التي يكتبها تتناول مسألة التواطؤ. إنها تتناول مسألة التعاون. إنها تتناول طرح أسئلة أوسع نطاقًا حول تواطؤنا داخل أنظمة العنف والحرمان. كما أنها تتساءل أيضًا باساليب عديدة عن هذا النمط من الروايات بأجمعه الذي اكتسب الشعبية في الغرب عن الناجين. لقد أدرك، خاصة في لقاءاته مع إيلي فيزيل، أن هذا السرد أصبح مؤثرًا بشكل لا يصدق وأنه يؤدي إلى نتائج سياسية سيئة. نعتقد أننا بحاجة إلى تفكير أكثر تعقيدا في هذا الأمر. وهذا هو المكان الذي تحدث فيه في آخر كتاب منشور له، "الغريقون والناجون "، أعتقد أنه يحتوي فصلاً عنوانه "المنطقة الرمادية". وتحدث عن شخصية المتعاون وكيف أنه في كثيرمن النواحي، وهذا استنتاج مفاجئ للغاية... كريس هيدجز: يتحدث عن رئيس غيتو لودز على وجه الخصوص، [حاييم] رومكوفسكي. بانكاج ميشرا: هذا صحيح. نعم، بالضبط. ويخلص إلى أن هذا المتعاون موجود بالفعل بيننا جميعًا. وأننا أيضًا منشغلون للغاية، حقًا، ببقائنا، ومنشغلون للغاية بحماية أنفسنا، وفي كثير من الحالات، منشغلون للغاية بالترقي الاجتماعي ، بنوع من المكانة الاجتماعية. لذلك يتولانا العزوف عن المخاطر الواجب الإقدام فيها . نغدو خائفين. ونتراجع الى نمط من أخلاق القطيع. نسير مع ما يفعله الآخرون وهذا ليس بريمو ليفي فقط. " وهذا هو الاستنتاجات التي توصل بتفصيل إليه أيضاً أشخاص آخرون تحروا بتفضيل سلوك النازيين أو الجنود الألمان أثناء الحرب العالمية الثانية. الى اي مدى كانت دوافعهم؟ لم تكن الإيديلوجيا ، ولا معاداة السامية، بل أشياء بسيطة للغاية مثل التقدم الوظيفي، أو تحقيق تحسينات مادية في حياتهم؛ وأعتقد أن من المهم حقاً التركيز على هذا الأمر عندما نتحدث عن هذه الأشياء. وإذا تأملت الوثيقة الجديدة فيلم ملفات بيبي، متأكد أنك شاهدته . كريس هيدجز: لم أشاهده بعد. بانكاج ميشرا: يصبح واضحا جدًا، وأنا أوصي بذلك بقوة، يغدو شديد الوضوح ان نتنياهو لا تحركه التزاماته الإيديلوجية إلا بشكل ثانوي ، وأعتقد أن ما كان له الأسبقية في هذه الحالة هو تجميع القوة الشخصية والثروة الشخصية. وهذا ما كان يدفعه طوال هذا الوقت. وهذا ما شكل في الأساس العديد من سياساته، سواء قراره بإعلان حرب غير محدودة على جيرانه، أو سياسته المتمثلة في اللامبالاة الإجرامية بمصير الرهائن في غزة. كل ما يريده حقًا ، والأهم في نظره التمسك بسلطته والبقاء بعيدًا عن السجن. هو يريد أيضًا استمرار ذلك المدد، وصول الشمبانيا الوردية باهظة الثمن والسجائر المرسلة من أصدقائه الأثرياء في أمريكا. هكذا، فهو حقًا نمط من حالة مثيرة للاهتمام ، ليس قدرا من التعصب الإيديولوجي. اقصد ان ترامب ونتنياهو متشابهان في كثير من النواحي أكثر مما تبين لدينا. لا يرتبطان بأي معتقد مشترك للصهيونية. إنهما مرتبطان بأن لكل منهما مصلحة ذاتية بحتة. كريس هيدجز: هناك كتاب رائع، لا أدري إن كنت تعلم عنه ، وهو كتاب "سجناء الخوف"، من تأليف إيلا لينجينز راينر. اضطررت لتصوير كتابي لأن طبعته نفذت منذ زمن بعيد . نشره فيكتور جولانتش عام 1948. كانت [المؤلفة] طبيبة نمساوية. ساعدت اليهود على الفرار من النمسا وأُرسلت إلى أوشفيتز وعملت مع [ضابط الغوستابو والطبيب جوزيف] مينجيل. يصف راؤول هيلبرج الكتاب بأنه أحد أفضل أربعة كتب عن الهولوكوست.(ويكيميديا كومنز، المجال العام) لكن ما تفعله، على عكس الكثير من المذكرات عن الهولوكوست، هو أنها تكتب عن منغيل والنازيين الذين تعمل معهم. وهي تقول بالضبط ما قلتَه للتو، أن أشخاصًا مثل منغيل لا تحركهم أيديولوجيا على الإطلاق. كل ما يحركهم متعلق بالوصول إلى المناصب والتقدم الشخصي والتسلق داخل النظام. هل قرأت رواية "الطيبون"؟ ما رأيك فيها؟ اعتقدت أنها كانت معيبة في بعض النواحي، لكن هذا كان بالتأكيد الموضوع الرئيسي لذلك الكتاب، وهو الوصول إلى المناصب. بانكاج ميشرا: بالتأكيد، أعني أعتقد أن هذا أحد الأسباب التي تجعلك تتذكر لماذا أشخاص مثل حنة أرندت، وعلى غرارها زيجمونت باومان كانا معنيين بعدم تقديم الهولوكوست كدليل على معاداة السامية القاتلة. بالطبع كانت[اللاسامية] هناك، لكن لا يمكن اختزالها في شيء مثل التحيز الدموي . الكثير من الأشياء الأخرى كانت تحدث هناك؛ وهذا ما كانوا مهتمين بالعثور عليه، مثل، كيف نصبح متعاونين في أنظمة العنف؟ وهو سؤال يجب أن نسأله لأنفسنا أيضًا في هذه المرحلة، بعد أن كنا شهود إبادة جماعية بثت مباشرة على الهواء . والدرجات المتفاوتة التي نكون بها متواطئين كذلك . وهذا شيء ما، كما تعلم، من السهل جدًا إلقاء اللوم على ترامب أو بايدن. طبعا يجب اعتبارهم مذنبين، أو نتنياهو في هذا الشأن؛ لكنني أعتقد أن هناك العديد من الأشياء الأخرى تمارس دورها هنا. ومرة أخرى، الأمر لا يتعلق بالعنصرية فقط، وليس فقط العنصرية المعادية للعرب أو ازدراء حياة الفلسطينيين. هناك العديد من الأشياء الأخرى تحدث هنا.
جذور فاشية بالحركة الصهيونية
كريس هيدجز: أحد أهم العناصر التي أوردَتَْها هنا [حنة] أرندت هي الدولة البيروقراطية الحديثة. كتب المؤرخ الإسرائيلي الأمريكي عمر بارتوف كتابين عن هذا الموضوع. كما تحدثْتََ عن ذلك في كتابك، حيث ذكرْتَ أن كل هذا لم يكن ليحدث لولا إنشاء الدولة البيروقراطية الحديثة التي تعمل على تجزئة الأدوار في أعمال الشر الراديكالي لتبرئتك من أي نوع من التواطؤ الحقيقي لأن دورك هو فقط - أعتقد أن فيلم “شواه" قد صور ذلك إلى حد ما من قبل [كلود] لانزمان. بانكاج ميشرا: هذا صحيح جدًا. هذا صحيح جدًا. أعني، الشيء الآخر، بالعودة إلى نقطتك السابقة، هو حنة أرندت، فهي أيضًا تتبعت تشييد هذا النوع من البيروقراطية الحديثة للقتل الجماعي منذ القرن التاسع عشر، وعودة إلى الممارسات الإمبريالية. وهذا أحد سبل ربط ما أراه روايات تصاعدت تناقضاتها تقول ان هذا العنف الذي كابده اليهود في اوروبا هو ما كان بطريقة ما يتجسد سلفا في أعمال العنف الوحشي الذي مورس ضد الآسيويين والأفارقة في القرن التاسع عشر. كريس هيدجز: حسنًا، إنها تطلق عليه إمكانات الإبادة الجماعية الفطرية للدولة البيروقراطية الحديثة، والتي تجعل [فرانز] كافكا أحد أنبيائنا، بالطبع. لذا، أنت تكتب وقد ذكرنا للتو باومان. حذر باومان مرارًا وتكرارًا بعد الثمانينيات من أن مثل هذه التكتيكات التي يتبعها سياسيان بلا ضمير مثل [مناحيم] بيجين و[بنيامين] نتنياهو يحققان، وانا اقتبس، "انتصارًا لهتلر بعد وفاته ، إذ راوده حلم خلق صراع بين اليهود والعالم أجمع وحرمان اليهود من التعايش السلمي مع الآخرين". ثم تواصل لتقتبس أيضًا من جان أميري وتحكي بعد ذلك عما يؤكده نتنياهو وما يريده نتنياهو. بانكاج ميشرا: ولهذا السبب أعتقد أننا لا نستطيع حقًا رؤيته كممثل للصهيونية، أو حتى الصهيونية القائمة بالفعل، لأنني أعتقد أنه يعمل بكل معنى الكلمة ضد مصالح ليس فقط الجمهور الإسرائيلي، بل كذلك ضد مصالح اليهود في العالم بإصراره على أنهم أيضًا جزء من يهود إسرائيل ، وأنهم كذلك موضع حمايته بأفعاله. لذا فهو يورطهم جميعًا عندما يكون هناك من يعيشون بصداقات تامة في أجزاء مختلفة من العالم ، وليس لديهم سوى القليل من الارتباط بإسرائيل، وأحيانًا لا يشعرون على الإطلاق بدولة إسرائيل. ومع ذلك، فإن كلمات سياسيين مثل نتنياهو، وخطاب أشخاص مثل جو بايدن يصرون على أن أي شخص يهودي في العالم لن يكون آمنًا إذا لم تكن إسرائيل آمنة، وربط مصير ملايين اليهود الذين يعيشون خارج إسرائيل بمصير دولة إسرائيل باستمرار، لا يمكنني التفكير في أي شيء أكثر معاداة للسامية. ومع ذلك، يواصل هؤلاء أفعالهم ، ملحقين الضرر بجمهور في أماكن بعيدة. ما أقل الاحتجاجات من المنظمات اليهودية الموجهة ضد هذا النمط من الأقوال. ترى هذا في بريطانيا ، تراه في أميركا . وهناك خلل آخر ؛ وهو التضامن مع إسرائيل بغض النظر عما تفعله دولة إسرائيل. باعتقادي في ذلك الصدد ، فإن نتنياهو ومن قبله [ميناحيم[ بيغن ، هما حقًا سيئان للغاية، سيئان للغاية ليس فقط بالنسبة لجمهور اليهود في أنحاء العالم، بل أيضًا لحالة الانسجام الاجتماعي، والتضامن الاجتماعي في كل مكان آخر. كريس هيدجز: حسنًا، إنهم يأتون، إنهم ورثة [زئيف] جابوتنسكي الذي كتبتَ عنه. أعتقد أن [ديفيد] بن غوريون أطلق على جابوتنسكي لقب هتلر اليهودي. وأعتقد أن موسوليني أشاد بجابوتنسكي. كان هذا نوعًا من الأساس ثم ظهر مائير كاهانا، الذي تحدثتَ عنه، في حزب كاخ، بتحديثه، لكنه كان تدريبًا للميليشيات وكان نموذجًا فاشيًا حقًا، وقد استشهدت في الكتاب بالرسالة التي وقعتها حنة أرندت وألبرت أينشتاين ويهود آخرون، أدانوا فيها حزب حيروت، الحزب الذي برز فيه والد نتنياهو. أعني، هناك تقليد فاشي داخل الصهيونية، والذي يبدو أنه تقليد صاعد. بانكاج ميشرا: بالتأكيد. بالتاكيد، خريجو الفاشية. وكان ثمة نمط ، كما تعرف، رفيق لجابوتينسكي ، كان إيديلوجي القومية الهندية (فيناياك دامودار) سافاركار . لديه ، كما تعلم، بصورة مذهلة نفس المسار. إنها لمسألة تستحق التأمل الكثير ؛ في أي مرحلة باتا مهيمنين داخل هذين النمطين من التقاليد القومية ، أو هل هناك شيء ما داخل هذه التقاليد القومية كان على الدوام سخيا ، سخيا جدا لهذا النمط من الفاشية؟ مرة أخرى، يجب أن أرسم بورتريه موازية هنا وأقول إن هذه التقاليد الفاشية كانت موجودة في جميع الحركات القومية تقريبًا التي ظهرت في أواخر القرن التاسع عشر... كريس هيدجز: حسنًا، الصهيونية الليبرالية. كما تعلمون، نفاق الصهيونية الليبرالية قد وصل إلى حد أن الناس نسوا أن المذابح وعمليات نفي السكان، عامي 1967 و1948، كانت تتم تحت توجيهات صهاينة ليبراليين. لذا كان الخطاب مختلفًا. كنت أعرف العديد من هؤلاء الأشخاص، [رئيس بلدية القدس السابق] تيدي كوليك، [نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق] أبا إيبان وآخرين، [غير مسموع]، أبا إيبان يتحدث الإنجليزية أفضل منا، خريج أكسفورد وكل شيء. لكن ما كان عليه الأمر كان نوعًا من القشرة، كان نوعًا من المقايضة، لكنني أعتقد أن النقطة التي ذكرتَها للتو مهمة جدًا، وهي أن هذا كان دائمًا متأصلًا في المشروع الصهيوني في جوهره، والذي كان بن غوريون وآخرون يتحدثون عنه بشكل خاص في مذكراتهم، أو بشكل غير علني، أعني، بصراحة تامة. بانكاج ميشرا: بالتأكيد، يمكنك أن تجادل يا كريس. أعني باعتقادي أن هناك شيئًا ما يتعلق بتشكيل الدولة القومية يتطلب درجة من العنف لا يمكن حقًا استيعابها من خلال النظرة العالمية الليبرالية. لذا، يجب أن يكون هناك دائمًا عنصر فاشي يعمل هناك بشكل سري على الأقل. وقد يظهر ذلك في أفعال، في أفعال محددة وفي مذكرات خاصة، في حسابات خاصة، لكنه دائمًا ما يتم تغطيته بخطاب الصهيونية الليبرالية. وفي حالة الهند، خطاب القومية العلمانية. كريس هيدجز: أو في الليبرالية الديمقراطية الغربية. بانكاج ميشرا: أو الليبرالية،
#سعيد_مضيه (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الامبريالية والصهيونية ..عنصرية التفوق العرقي افضت الى مجازر
...
-
اعتقال محمود خليل أحد دلالات الفاشية في نظام ترمب
-
التعليم العالي حين يكرس للأغراض الحربية(3من3) معهد ماساتشوست
...
-
التعليم العالي حين يكرس للأغراض الحربية معهد ماساتشوستس للتك
...
-
التعليم العالي حين يكرس للأغراض الحربية معهد ماساتشوستس للتك
...
-
التطهير العرقي جار جنوب الضفة الغربية
-
فيضان الثقافة العادمة يغرق الولايات المتحدة(3من3)
-
فيضان الثقافة العادمة يغرق الولايات المتحدة(2من3)
-
فيضان الثقافة العادمة يغرق الولايات المتحدة(حلقة 1من3)
-
الأبارتهايد أصل الداء وتصفيته هي الدواء
-
مرتزقة امريكيون في ممر نبتساريم بغزة
-
إدارة ترامب تستثمر الليبرالية الجديدة فاشية جديدة
-
ترمب يرى غزة عقارا للاستثمار وليس ضحية إبادة جماعية
-
هذه فاتشية، يجب إيقافها
-
بالإرادة الصلبة المتماسكة تُفشل مخططات التهجير ويدحر الاحتلا
...
-
سياسات سوقية تنتهجها إدارة ترامب
-
ثقافة استسلمت لأسوأ غرائزها في مجتمع يعول على النسيان
-
الميديا الرئيسة في عالم الرأسمال تزيف الوقائع وتحتفي بقتل ال
...
-
الاستعمار الاستيطاني سينتهي في فلسطين وإسرائيل
-
نظام يمارس الخداع بمهارة وعلة الدوام
المزيد.....
-
رسالة جديدة من أوجلان إلى -شعبنا الذي استجاب للنداء-
-
صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 31 مارس 2025
-
حزب التقدم والاشتراكية ينعي الرفيق علي كرزازي
-
في ذكرى المنسيِّ من 23 مارس: المنظمة الثورية
-
محكمة فرنسية تدين زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان في قضية ا
...
-
القضاء الفرنسي يدين زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان باختلاس
...
-
م.م.ن.ص// في ذكرى يوم الأرض: المقاومة وجرح الكون النابض
-
محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ضي
...
-
في ذكرى يوم الأرض: شعب يستشهد محتضنا أرضه لن يُهزم
-
مسيرات بإسبانيا تضامنا مع فلسطين بذكرى يوم الأرض
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|