|
المعنى الحقيقي لكلمة عرب
شريف عبد الرزاق
الحوار المتمدن-العدد: 8294 - 2025 / 3 / 27 - 20:06
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
أ-المعنى المتعارف عليه: اختلف العلماء والمفكرون القدماء والمعاصرون في تحديد معنى كلمة عرب، وذهبوا في ذلك مذاهب شتى، فمنهم من رأى أنها تعني الاعراب سكان الصحراء، ومنهم من رأى بأن لها معنى غرب وعلى رأسهم الأستاذ عباس محمود العقاد، الذي سُئل يوما عن معنى كلمة (العرب) فقال : "كلمة (العرب) مأخوذة من كلمة (الغرب) ... فكان سكان ما بين النهرين ينظرون إلى الشرق ويسمون اليمن يمناً لأنها تقع على يمينهم ، والشام شمالا لأنها تقع على شمالهم، والصحراء الغربية غربا لأنها في الجهة الغربية من بلادهم... غير أن هناك من يرى أن العرب كانوا يستخدمون هذا الاسم (العرب) إذا ما تحدثوا عن أنفسهم، ومن ثم فليس من المعقول أن يسمي قوم أنفسهم باسم يدل على موقعهم بالنسبة إلى غيرهم من الشعوب المجاورة .وأضاف د. جواد علي في مفصله أن المستشرقين وعلماء التوراة المحدثون تتبعوا تأريخ الكلمة، وتتبعوا معناها في اللغات السامية، وبحثوا عنها في الكتابات الجاهلية وفي كتابات الآشوريين، فوجدوا لفظة "عرب" في نصّ آشوري من أيام الملك "شلمنصر الثالث" "الثاني"؟ ملك آشور. وقد تبين لهم أن لفظة "عرب" لم تكن تعني عند الآشوريين ما تعنيه عندنا من معنى، بل كانوا يقصدون بها بداوة وإمارة "مشيخة" كانت تحكم في البادية المتاخمة للحدود الآشورية، كان حكمها يتوسع ويتقلص في البادية تبعًا للظروف السياسية ولقوة شخصية الأمير، وكان يحكمها أمير يلقب نفسه بلقب "ملك" يقال له "جنديبو" أي "جندب" وكانت صلاته سيئة بالآشوريين. ولما كانت الكتابة الآشورية لا تحرك المقاطع، صعُب على العلماء ضبط الكلمة؛ فاختلفوا في كيفية النطق بها، فقرئت: "aribi" و "arubu" و "aribu" و "arub" و "arabi" و "urbi" و "arbi" إلى غير ذلك من قراءات. والظاهر أن صيغة "urbi" كانت من الصيغ القليلة الاستعمال، ويغلب على الظن أنها استعملت في زمن متأخر، وأنها كانت بمعنى "أعراب" على نحو ما يقصد من كلمي "عُربي" و"أعرابي" في لهجة أهل العراق لهذا العهد... فإن الآشوريين كانوا يقصدون بكلمة "عربي" على اختلاف أشكالها بداوة ومشيخة كانت تحكم في أيامهم البادية تمييزًا لها عن قبائل أخرى كانت مستقرة في تخوم البادية . وبهذا المعنى أي معنى البداوة والأعرابية والجفاف والقفر، وردت اللفظة في العبرانية وفي لغات سامية أخرى، ويدل ذلك على أن لفظة "عرب" في تلك اللغات المتقاربة هو البداوة وحياة البادية، أي بمعنى "أعراب". وإذا راجعنا المواضع التي وردت فيها كلمة "عربي" و "عرب" في التوراة، نجدها بهذا المعنى تمامًا؛ ففي كل المواضع التي وردت فيها في سفر "أشعياء" "Isaiah" مثلًا نرى أنها استعملت بمعنى بداوة وأعرابية، مثل: "ولا يخيم هناك أعرابي". فقصد بلفظة "عرب" في هذه الآية الأخيرة البادية موطن العزلة والوحشة والخطر، ولم يقصد بها قومية وعلمية لجنس معين بالمعنى المعروف المفهوم . ولم يقصد بجملة "بلاد العرب" والتي هي ترجمة "مسا هـ-عراب" "MASSA HA-arab، المعنى المفهوم من "بلاد العرب" في الزمن الحاضر أو في صدر الإسلام؛ وإنما المراد بها البادية، التي بين بلاد الشام والعراق وهي موطن الأعراب وبهذا المعنى أيضًا وردت في "أرميا"، ففي الآية "وكل ملوك العرب" الواردة في الإصحاح الخامس والعشرين، تعني لفظة "العرب" الأعرابي"، أي "عرب البادية" والمراد من "وكل ملوك العرب" و "كل رؤساء العرب" و" مشايخهم"، رؤساء قبائل ومشايخ. لا ملوك مدن وحكومات. وأما الآية: "في الطرقات جلست لهم كأعرابي في البرية"، فإنها واضحة، وهي من الآيات الواردة في "أرميا". والمراد بها أعرابي من البادية، لا حضري من أهل الحاضرة. فالمفهوم إذن من لفظة "عرب" في إصحاحات "أرميا" إنما هو البداوة والبادية والأعرابية ليس غير . العرب ليسوا جنسا أو عرقا وأحدا يعودون بنسبهم الى جد مشترك، ولذلك فإن التوراة لم تذكر "العرب" في مواليد بني نوح: سام، وحام، ويافث، ولكنها ذكرت أسماء قبائل لا شك في أصلها العربي، وفي سكناها في جزيرة العرب. وهذا يؤيد ما ذهب إليه د. جواد علي، من أن كلمة "العرب" لم تكن تعني قومية خاصة، ولم تكن تؤدي معنى العلمية، وإنما ترادف "الأعراب" والبدو، أي: سكان البادية؛ ولهذا لم تذكر في جدول الأنساب . ب-المعنى الحقيقي لكلمة عرب: يتضح مما سبق أن المقصود بكلمة عرب الأعراب، أي "عرب البادية"، إلا أن هناك معنى آخر لكلمة عرب لا يعني سكان البادية، ولا يراد لنا أن نعرفه، وهو أن كلمة عرب نفسها ليست عربية، وانما هي لفظة سنسكريتية معناها الحصان او الخيل، ومربو الخيول هم الآريون، والآريون هم العرب.فالحصان يطلق عليه باللغة السنسكريتية "أرفا" أو "أورفا""Arva" أو "Aurva" ومنها المدينة العربية "أورفا" (أورفا / اورها/ الرها)، أما بلاد العرب فيطلق عليها لفظة: "أرفاستان"Arvastan. Arabia : Sanskrit: Arvastan — Arva means Horse in Sanskrit . ملحوظة: حرف" V"في اللغة السنسكريتية ينطق" B". وعلى هذا الاساسفان "فليب" Philippus"" الذي تولى عرش "رومة"244-249م، والذي كان يعرف بـ"فليب العربي"، لم يكن عربيا بالمعنى المتداول الآن، ولكن معناه: محب الخيل. فكلمة فيليب Philip أصلها فيلو أي حب او محب، مثل كلمة فلسفة، وهي باليونانية القديمة فيلوسوفيا philosophía: فيلو philéô تعني حب او محب. وسوفيا sophía تعني الحكمة، فيصبح معنى فيلوسوفيا: حب او محبة الحكمة. ولذلك فان اسم فيليب العربي، أصله "فيلو أو فيليو اورفا"، ومعناه: محب الخيل. نفس الشيء بالنسبة للضحاك (الذي كانت على كتفيه حيتان) الذي قيل عنه بأنه عربي، والسبب في ذلك أنه كان يمتلك كثيرا من الخيول، ويطلق عليه لقب "بيوراسب" أي الذي يمتلك أكثر من مائة ألف فرس بسروجها ولجمها وما يليق بها من صنوف الأموال . ويقال ان اسمه صفة لمن له عشرة آلاف حصان . أشير هنا الى ان كلمة "اسب"، الواردة في اسم بيوراسب، تعني حصان كذلك مثل كلمة اورفا. كلمة "آري" هي نفسها كلمة "عربي"لأن أصلهما وأحد هو"ارفا" أي حصان، فالآريون هم الذين دجنوا الخيول وعُرفوا بها، وسموا باسمها. وبالتالي فهم العرب حسب المعنى القديم للكلمة. وهو ما دفع ابن خلدون الى جعل أكثر شعوب الأرض من العرب، أي الآريين حسب رأيي،فذكر ان إسماعيل بقي مع أمه هاجر بالحجر قربانا للَّه، ومرّت بها رفقة من جرهم في تلك المفازة فخالطوها ونشأ إسماعيل بينهم، وربّي في أحيائهم، وتعلم لغتهم العربية بعد أن كان أبوه أعجميا. ثم كان بناء البيت كما قصه القرآن، ثم بعثه الله الى جرهم والعمالقة الذين كانوا بالحجاز فآمن كثير منهم واتبعوه. ثم عظم نسله وكثر وصار بالجيل آخر من ربيعة ومضر ومن إليهم من إياد وعك وشعوب نزار وعدنان وسائر ولد إسماعيل وهم العرب التابعة للعرب. ثم انقرض أولئك الشعوب في أحقاب طويلة وانقرض ما كان لهم من الدولة في الإسلام وخالطوا العجم بما كان لهم من التغلب عليهم ففسدت لغة أعقابهم في آماد متطاولة وبقي خلفهم أحياء بادين في القفار والرمال والخلاء من الأرض تارة والعمران تارة. وقبائل بالمشرق والمغرب والحجاز واليمن وبلاد الصعيد والنوبة والحبشة وبلاد الشام والعراق والبحرين وبلاد فارس والسند وكرمان وخراسان، أمم لا يأخذها الحصر والضبط، قد كاثروا أمم الأرض لهذا العهد شرقا وغربا، واعتزوا عليهم فهم اليوم أكثر أهل العالم وأملك لأمرهم من جميع الأمم. ولما كانت لغتهم مستعجمة على اللسان المضري الّذي نزل به القرآن، وهو لسان سلفهم، سميناهم لذلك العرب المستعجمة . فالمعنى القديم لكلمة عرب ليس هو الذي نعرفه اليوم، وإنما له علاقة بكلمة أري. لنلاحظ التشابه بين كلمات: "اريا"و"أرفا" و"أربا" فهي نفس الكلمة، مثل كلمة:"كافي / كاوي/كاوه / كابي / كاي/ كي"، أو كلمة قباد Kawad / Kavad/ Kabadأوكلمة Varaz، Waraz، Baraz. ورد في مقدمة كتاب الافستا (الكتاب المقدس للديانة الزرادشتية) معنى آخر لكمة Aribi الواردة في كتابات الملك الآشوري سرجون الثاني، استنادا الى ما ذكر دياكانوف، بأن الصيغ المتنوعة للمفردة [Arabu ,Arubu , Arab] الواردة في كتابات الملك الآشوري (سرجون الثاني ) لا تعني عرب أو عربي ، وإنما يقصد بها سكان الصحراء الشرقية، أي القبائل الإيرانية الفارسية الشرقية. والوحدة الصوتية الأخيرة في الكلمة نفسها، في اللغة العيلامية هي [ Pe] بدلا من [ Be ] لتدل بذلك على الجمع، فكانت [Aripe] تدل على الآريين . بطريقة مختصرة جدا توضح الفرق بين كلمتي أعرابي وعربي أقول: كلمة اعرابي صفة لمربيالإبل، بينما كلمة عربي صفة لمربي الخيل، ولذلك يقال الخيول العربية أو الخيول العراب. فالعرب واللغة العربية مرتبطان باسم الخيول،ولذلك ذكر الاخباريونأن إسماعيل بن إبراهيم الخليل، أول من نطق وتكلم بالعربية، وأول من ركب الخيل العتاق، وكانت قبل ذلك وحوشا لاتركب. وأضاف بعضهم ان إسماعيل أول من شق الله فاه باللسان العربي، وأخرج الله من البحر مائة فرس، فأقامت ترعى بمكة ما شاء الله، ثم ساقها الله اليه، فأصبح وهي على بابه، فرسنها وركبها وأنتجها ... وركبها إسماعيل وبنوه وولده، وفي إسماعيل يقول بعض الشعراء: أبونا الذي لم تركب الخيل قبله ...... ولم يدر شيخ قبله كيف تركب ويقال إنما سميت اجياد بمكة لأن الخيل كانت فيها ،فنستنتج أن تدجين الخيول ارتبط بظهور اللغة أواللسان العربي. المعنى الحديث لكلمة عرب: بعد ظهور الإسلام، تطور معنى كلمة عرب، فأصبح صفة لكل من يتكلم اللغة العربية فقط، وللتأكد من الأمر نقرأ الرواية التالية: جاء "قيس بن مطاطية" -وكان من المنافقين-إلى حلقة كان فيها" سلمان الفارسي" و"بلال الحبشي" و"صهيب الرومي"، فقال: لقد قام الأوس والخزرج بنصرة هذا الرجل-يعني سيدنا محمدًا رسول الله، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فما بال هذا؟ يقصد ما الذي يدعو الفارسي أو الحبشي أو الرومي بنصره، فقام إليه، "معاذ بن جبل" وأخذ بتلابيبه ثم أتى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ- وأخبره بمقالته، فقام عليه الصلاة والسلام مغضبًا يجرُّ رداءه حتى أتى المسجد، ثم نودي: الصلاة جامعة، وقال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يا أيها الناس، إن الربَّ وأحد، والأب وأحد، وإن الدين وأحد: وليست العربية بأحدكم من أب ولا أم، وإنما هي اللسان، فمن تكلم العربية فهو عربي". فقام "معاذ بن جبل"، وقال: فما تأمرني بهذا المنافق يارسول الله؟ قال: "دعه فإنه إلى النار" ... فالعربية اذن ليست قومية ولاجنسية،كما قال النبي، وانما كانت من جهة صفة لشعب كان يعيش في الصحراء وهم الاعراب الرحل مربو الإبل، ومن جهة أخرى صفة لشعوب كانت تمتلك الخيول وهم الآريون، كالفرث والفرس والكرد والديلم والترك وبعض الأقوام الأخرى التي كانت تمتلك الخيول، ثم تطورت بعد مجيء الإسلام، فأصبحت صفة لكل من يتكلم اللغة العربية، لذلكراجت في العصر العباسي مقولة:" العربية هي اللسان فمن تعلم العربية فهو عربي" ، وعلى هذا الأساس كان الذين تعلموا وتكلموا العربية مثل ابن سينا والخوارزمي والطبري والترمذي والبخاري وغيرهم عربا. وقد ورد في الأثر أنه "من ولد في الإسلام فهو عربي"، و"من تكلم بالعربية فهو عربي، ومن أدرك له اثنان [أبوان] في الإسلام فهو عربي" .بل يروى ان النبي قال: "من دخل هذا الدين فهو عربي ". د-خاتمة. من خلال ماسبق يتضح لنا أن كلمتي أعراب وعرب قبل الإسلام كانتا تعنيان على التوالي: "مربي الإبل ومربي الخيول". ولذلك وردت كلمة "عرب" كأسماء لأماكن بعيدة عن بلاد العرب التي نعرفها اليوم. فنجد ذكرا لشعب باسم arabitae، ونهر باسم Arabius، ومدينة باسم عربة شمال غرب الهند، ففي اتجاه مصبات نهر الاندوس/ السند، حيث تصبح الاراضي عبارة عن صحراء قاحلة، كانت مأهولة من طرف شعب يسمىarabitae الذين يقولون صراحة بانهم من العرق الهندي(Arrian, Indic. Op. p :184). في غرب هذه المنطقة يوجد شعب الاوريطاي Oritae المنحدرين من الجدروزيين او من براري البلوش او البلوج... الارابيطاي Arabitae أخذوا اسمهم من نهر ارابيوس Arabius، او من مدينة تسمى عربة Araba على ايلمند (هلمند؟؟)عند ديول Dioulالقريبة من بورتو دوس إيلهيوس . وهو ما أكده ذ.سامي فريد (موقع الحوار المتمدن) بقوله: [ كلمة عرب ظهرت في صورة Arabius´-or-Arabis River، حيث يُذكر أنه إسم قديم لنهر يقع في ولاية كانت تابعه للدوله الإخمينية، وتقع تلك الولايه فيما نسميه الآن بلوشستان، إلى الغرب من نهر السند.ويذكر المؤرخ Arrianus (توفي بين سنتي 146-160م) هذا النهر باسم Arabies، بينما يذكره المؤرخ Anab.Alex. بإسم Arabitae، ويذكر الجغرافي بطليموس (توفي 150م) وجود جبل اسمه Arbita في نفس المكان، أما المؤرخCurtius Rufusفيذكر النهر باسم Arabitae, Arabus،وأخيرا ذكرت بلد تسمى Arabitae في نفس المكان"]. توجد مدينة بــ"قبادوقيا" بآسيا الصغرى اسمها "أربيسوس" أو"أربيسون"، لها علاقة بكلمة عرب، يقال إنها المدينة التي ولد بها القيصر الفرثي "موريس" او موريق . بل ان اسم اوربا نفسه مأخوذ من كلمة عرب، نسبةلأولئك الذين اجتاحوها ممتطين صهوات خيولهم من هون وآفار وقوط وسيلت وجرمان ولان (اللان/Alain) وغيرهم من الآريين. ولذلك أورد ابن الفقيهالهمذاني كلمة اوربا على هذا الشكل: "أورفى"
#شريف_عبد_الرزاق (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العصر العباسي الأول هو نفسه العصر الساساني الأخير
-
التاريخ المبكر للاسلام كما لم تقرأه من قبل
المزيد.....
-
رسائل تهنئة عيد الفطر مكتوبة بالاسم للأصدقاء والأقارب 2025 .
...
-
الإمارات تحكم بالإعدام على 3 أوزبكيين قتلوا حاخاما يهوديا
-
بزشكيان يهنئ الدول الإسلامية بحلول عيد الفطر
-
بن سلمان يبحث مع سلام مستجدات الأوضاع في لبنان ويؤديان صلاة
...
-
أهالي غزة.. صلاة العيد على أنقاض المساجد
-
المسلمون يؤدون صلاة العيد بمكة والمدينة
-
هل الدولة الإسلامية دينية أم مدنية؟ كتاب جديد يقارن بين الأس
...
-
إقامة صلاة العيد بجوار المساجد المدمّرة على وقع مجازر الإحتل
...
-
أديا صلاة العيد بالمسجد الحرام.. محمد بن سلمان يستقبل رئيس و
...
-
120 ألف مصل يؤدون صلاة العيد في المسجد الأقصى المبارك
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|