أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مؤيد الشيخ ميران - سر العلاقه الامريكيه الاسرائيليه















المزيد.....

سر العلاقه الامريكيه الاسرائيليه


مؤيد الشيخ ميران

الحوار المتمدن-العدد: 8294 - 2025 / 3 / 27 - 16:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قد يستغرب البعض اوقد يتسائل عن سر العلاقة الحميمة بين الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل ، هذه العلاقة التي قد تطفى في بعض الاحيان حتى على المصالح الاستراتيجية الامريكية :

ان أفضل من وصف هذه العلاقة هو. د علي الدين هلال: استاذ. العلوم السياسية في جامعة القاهر حيث عبر عنها بعلاقة الأم بأبنتها فلا يمكن بأي حال من الاحوال ان تتخلى الام عن ابنتها حتى ولو كانت ابنة غير شرعية

لقد كتبت أبحاث وكتب ومقالات كثيرة حول هذه العلاقة التي قد لا يضاهيها علاقة اخرى على مدى تاريخ البشرية ، ولكن فقد اجمع الباحثون والكتاب والسياسيون على ان سر هذه العلاقة تكمن في. 5 اعتبارات رئيسيه - اخلاقية -2- ثقافيه -ستراتيجيه -4 انتخابه -5 دينيه دينے

ولكني ارى ان هنالك عامل رئيسي من هذا العوامل يطغى على كافة العوامل الأخرى على الرغم من اهميتها وسنرى ذلك لاحقاً . فلو تتبعنا آراء الرؤساء الامريكيين في اليهود خاصه وفي اسرائيل نرى مثلا ان

هاري ترومن الرئيس الامريكي 33 للولايات المتحدة الامريكية

12-4-1945 ——-20 -2-1953

لقد ا هدى اسرائيل الاعتراف بها بعد 11 دقيقه فقط من اعلانها كدوله

على الرغم من معارضة أقطاب السياسه الامريكية إنذاك ومنهم وزير الخارجية جورج مارشال
و cia
ولذا فان كل السياسيين اليهود ومنهم بن غوريون يصفوه بفورش الملك الفارسي الذي حرر اليهود من الأسر البابلي

واعادهم الى بيت المقدس بعد غزوه البابل وكذلك يعتبر مقياس لكل السياسيين الذين يدعمون إسرائيل حيث يقال ان هذا الرئيس أكثر ولاء آمن هاري ترومن او يشبهه

. وقال بعض الباحثين أن هنالك سببان لاعتراف ترومان با سرئيل اخلاقي لانه لايريد ان يتكرر ما جرى لليهوداثناء الحرب العالميه الثانيه بما يسمى بالهولوكوست

2 انتخابي لأنه كان يسعى. لولاية ثانيه فأراد كسب ود اليهود وكان له ذلك
ولكني ارى ان الدافع الرئيسي لاعترافه بأسرائيل هو ديني لأن هذا العامل عندما يطفوا على السطح يحجب كل العوامل الأخرى بما فيها الستراتيجه بدرجات متفاوته ان لم بلغيها على الرغم من اهميتها لان ترومان كان كتابه المفضل هو الكتاب المقدس وسنرى كيف كان تاثير العامل الديني على جميع الرواساء الامريكينين بل وحتى المجتمع الامريكي من خلال الكتاب المقدس الذي اثر تأثيراً مباشراً وغير مباشر على الأمريكيين والغريب في الامر ان في
يوميات ترومان الذي كان يكتبها

في مكتبه والتي نشرت بعد وفاته في لوس انجلس تايم حيث نرى كيف يصف اليهود بأبشع الصفات فهو يكتب

...2 1947-7-21 في
مايلي
انتي اجد هؤلاء اليهود انانيون جدا جداً ولا يهتمون

بمصائر شعوب مثل استونيا ولا تيفيا وبولاندا ويوغسلافيا ان قتل هؤلاء الشعوب او تشريدهم لا يعنيهم مادام اليهود يحصلون على معامله خاصه

ان اليهود حين يمتلكون القوة المالية والسياسية فلا يمكن : ان يحاربهم احد لا هتلر ولا ستالين في استخدامهم القوة والقسوة وسوء المعامله مع الطرف الاضعف

الذين يتعاملون معه. مع
وعلى الرغم من هذه النظرة السلبية اتجاه اليهود فقد اعترف بأسرائيل لأن هنالك عامل ضاغط جداً ولو في اللاوعي اجبره على الاعتراف

اما ريغن الرئيس 40 للولايات المتحدة الأمريكية (1981-1989)

ففي مذكراته الفصل 57 - الجزء الرابع " يعترف بالتأثير اليهودي الناعم الذي يمارس بشكل تلقائي على المجتمع الامريكي ويقول

لا توجد قناعة اكثر من قناعتي بأنه تضمن امريكا بقاء اسرائيل وعلى

العالم ان يساند ذلك، وحول الصراع العربي الاسرائيلي كتب 199 كلمه فقط تتبنى فيها وجهة النظر الاسرائيليه بشل كامل على الرغم من من تناقضاتها ه

حيث يقول في ص 405.

ا منذ 3000 سنه في زمن ابراهيم و موسى از دهرت. حضارة عبريه في هذا الركن من الهلال الخصيب القديم وضلت مزدهرة حتى اجتاحت الجيوش المتعاقبه من البابلين والفرس والاغريق والآشوريين والرومان هذه الدولة، وخلال القرن التاسع عشر اراد الصهاينه اليهود بحثا عن ملاذ آمن من معادات الساميه

الشائعة في انحاء اور با لذا بدا اليهود المعروفين بالصهاينه في استعادة واطنهم القديم وعندما حزن العالم على جرائم الهولوكوست البشعة حقق الصهاية هدفهم في سنه 1948 وولدت دولة اسرائيل وعند انشاء اسرائيل الموطن الجديد لليهود اصبح العرب الذين احتلوا فلسطين لقرون شعباً بلا دوله وقوة متقلبة ومحيطه تتوق لاستعادة الأرض الذين اعتبروها وطنهم ، لذا فأعلن العالم. العربي ثلاث حروب على اسرائيل 48 56-1973 وقد قامت الدولة الصغيرة الجديدة بطرد اعدائها بشجاعة طوال تاريخها القصير وكان على اسرائيل ان تعيش في خالة حرب دائمہ کھدف دائم للإرهاب الفلسطيني ... دول صغيرة تقاتل من اجل قبول جيران اقسموا على تدميرها . هنا يروي السردية الاسرائيلية بكل تناقضاتها.

حيث يقول منذ 3000 سنه ازدهرت حضارة عبريه في حين ان الحفريات تقول. عكس ذلك حيث اجتهد اليهود في البحث عن اية معلم من معالم الحضارة انذاك فحفرو تحت المسجد الاقصى وفي كل مكان في اسرائيل والى الآن على ان يجدوا شيئاً ما يدل على أن لديهم حضاره قديمة في هذه البقعة من الأرض ولكنهم لم يجدوا شيئاً ويقول ان الفلسطينيين يتوقون لا ستعادة الارض الذين اعتبروها وطنهم في حين ان التاريخ يقول انهم في هذا الارض منذ الكيعانيين

اعتقد ان التفكير الامريكي يمجد دائماً مبدأ القوة حيث يقول ان الدوله الصغيرة قامت بطرد اعدائها بشجاعة وهنا يكمن موطن الفكر الأمريكي على انني اعتقد انه اي دوله لكي تحجز موقعاً لها على خارطة العالم عليها ان تمتلك القوة اللازمة لذلك وقد مكن الغرب اسرائيل من ذلك من لحظة انشائها. وسنرى ان معظم الرؤساء الامريكيون يركزون على هذا المبدأوكيف ان اسرائيل دحرت اعداءها بشجاعة و بالقوة .

اما بوش الابن الرئيس 43 الولايات المتحدة الأمريكية 2001 - 2009

فقد تحدث كثيراً سراً وعلناً عن اعجابه باليهود ففى خطاب له القاه امام الإيباك سنة 2004 تحدث عن القواسم المشتركة بين امريكا واسرائيل هذه القواسم التي تجعل منهم حلفاء طبيعيني Natural Allyas

کما ذكر نصا وقال نحن امريكا وإسرائيل ولدا من رحم المعاناة والكفاح وكلانا بني على ايدي مهاجرين جاء و من بلاد اخرى فراراً من الاضطهاد الديني على ايدي اخرين وكلانا نجح في اقامة ديمقراطيات مزدھرة ، ودول قامت على دولة القانون ومبادئ أخرى مشتركة منها ان الله يراقب عباده والله حريص على تقييم وإعلاء قيم حياة كل فرد على هذه الأرض ، ويضيف ان هنالك فرقاً جوهريا بين أمريكا و إسرائيل وهي ان الجغرافيا المنيعه التي حمت امريكا من اعدائها اما اسرائيل فهي بلد صغير محاط بالاعداء والارهابيين الذين يترصد ون بها من كل حدودها ودافعت عن نفسها بمهاره وبطوله وكنتيجة لهذه الشجاعة للشعب الاسرائيلي فقد كسبوا احترام الشعب الأمريكي - هكذا يرى اسرائيل فهنا ايضاً يركز على مبدآ القوة وكذلك العامل الديني

اما هيلري كلنتون فهي قيادية في الحزب الديمقراطي وكانت وزيرة خارجية أمريكا تحت حكم اوباما وكانت مرشحة الرئاسة الولايات المتحده الامريكية 2016 وكانت سيدة البيت الارض ثمان سنوات حين كان زوجها كلنتون رئيساً للولايات مني للولايات المتحدة تقول في مذكراتها الخيارات الصعبه لست وحدي المهتمه جداً بأمن وازدهار اسرائيل فكثير من الامريكان معجبون بأسرائيل كوطن لشعب تعرض للاضطهاد ولفترة طويله وكديمقراطية كان عليها ان تدافع عنها في كل منعطف ، اننا نرى في قصة اسرائيل حكايتنا

وقصة كل الشعوب التي تناضل من اجل الحرية وحق تقرير المصير ولهذا السبب

انتظر الرئيس هاري ترومانہ 11 دقيقہ فقط للاعتراف

بدولة اسرائيل الجديدة عام 1948 ، ثم تضيف

اسرائيل اكثر من مجرد دوله انها حلم غذته اجيال وحققه رجال رفضوا الانصياع لأصعب الظروف وإنها اقتصاد مزدهر يمثل نموذجاً.لكيفية تحقيق الابتكار وريادة الاعمال وهي ويمقراطية قادرة على تحقيق الازدهار حتى في الظروف التي لاترحم تقول كلنتون نحن نرى فيهم حكايتنافلماذا التأكيد من اقطاب السياسة

الامريكيه على هذا المنحى حيث

ان الكثير من الامريكان يحاول الربط القسري بين الولايات المتحده وتاريخ بني اسرائيل لماذا ، اجاب عنها سامويل كولمين مدير معهد لوك للحريات الدينية في جامعة جورج واشنطن وله كتاب بلد الله المسيحيه الصهيونية في امريكا وخلاصة ما قاله ان الامريكان يحسدون اليهود ويحسدون بني اسرائيل لانهم متدينون ولانهم كذلك فهم غارقون في الكتاب المقدس وهنالك سبب اضافي اخر هو ان امريكا بلد مهاجرون ومن وثقافات مختلفه ولفات مختلفه فيجب البحث عند قواسم مشتركة في هذا الوطن الجديد ووجد ان القاسم المشترك في الكتاب المقدس الموجود في كل بيت وفي كل اللغات وبالتالي كان الاهتمام الكبير في الكتاب المقدس الذي كان له تأثير ضخم جداً على فكر ووعي المواطن الامريكي .

ويضيف ان هنالك سبب اعمق لهوس الأمريكان بيني اسرائيل يتعلق بحسد الامريكان لليهود لانهم شعب متدين كان يجب ان يحضى بالاهتمام ولذا ذكروا في الكتاب المقدس وبما ان الأمريكيين لم يذكروا في الكتاب المقدس لأن الكتاب المقدس قد طوي وانتهى ولذا ارادوا ان يلعبوا دوراً في مساعدة اليهود وان يكونوا قورش اي انهم يريدون ان يكونوا الضامن والمساعد والعين لأمن اسرائيل

اما اوباما الرئيس 44 للولايات المتحدة الامريكة 20/1/2009——-20/12017 عند تعرضه للصراع العربي الاسرائيلي في مذكراته ارض موعوده ويقول إنه تأثر كثيرًا بالمعلمين اليهود، وأنهم أخبروه كثيرًا عن إسرائيل.

وخاصة المشرف على المعسكرات الطلابية والذي كان يهوديا ويسكن في الكيبوتس والمزارع التعاونيه حيث كان يقول أن إسرائيل تحملت مشقة ومتعة إصلاح هذا العالم.
وكذلك تحدث اوباما عن أمه المسيحيه البيضاء فقد حدثته كثيرا عن ما لاقاه اليهود وخروجهم من مصر لأن الكثير من المسيحيين يعتبرون الصراع هو صراع بين الخير والشر
ويقول وقد نشأت مثل ملايين الأطفال نما في ذهنه كيف ان الله ينصر عباده الاخيار على الأشرار، والأخيار هم اليهود والأشرار هم المصريون وفرعونهم الذي أمربقتل. ذكورهم ولذلك بعث فيهم موسى ليخرجهم إلى أرض الميعاد وفق الكتاب المقدس. ويقول لقد رأيت تشابهًا بين اليهود والسود الذين عانوا من الإذلال والعبودية والقمع.

هناك قاسم مشترك بين الاثنين وهو أن الظالم لم ير آدميه الضحيه ، وفي المرحلة الثانوية كان أوباما مشغوفا بالفلاسفة اليهود أمثال .

فيليب روث، نورمان ميلر، سول بيلو حيث كان لهؤلاء تأثير كبير على المجتمع الأمريكي. ثم يتحدث عن تجربته في البيت الأبيض ويقول أن هناك حزبين في البيت الأبيض - 1- الديمقراطيين - رغم أنهم يؤمنون بحقوق الإنسان.

لكنهم كانوا عازمين على الاهتمام بالشعب اليهودي.
اما
لأنهم يهود، أو لأن أغلبية دوائرهم يهود. . -2- الجمهوريون - انهم لم يسعوا للأهتمام بالفلسطينين لأنه كثير منهم إنجيليين بيض الذين يعتبرون ان قيام اسرائيل هي إرادة الله وفقاً للنبؤات الانجيلية والتوراتية وهم يربطون مصير هم بالآخرة بمصير اليهود حتى يعود المسيح ويعود المؤمنون به إلى الالفيه السعيدة اما تأثير اللوبي اليهودي و الايباك ، يقول انهم حريصون بأن تدفع السياسين الأمريكان على منع اي أدانه لإسرائيل داخل مجلس الأمن وكافة المنظمات الدولية ويضيف تكون مطالب الإيباك اكثر تطرفا" عندما تتطرف السياسة الاسرائيلية
بل ولايجب ان يكون فارق بين إسرائيل وأمريكا واذا عارضت الايباك سوف تتهم بمعاداة السامية وتخسر الدعم لأنهم مصدر رئيسي لتمويل اية حملة انتخابيه

هذا الكلام يأخذنا إلى سؤال بديهي ما هي الصورة الجمعية بين إسرائيل واليهود لدا الشعب الامريكي او كيف يرى معظم الامريكان اليهود و اسرائيل

والحقيقة انهم يرونهم بشكل مبهر الأمريكان منبهرون باسرائيل واليهود وتجربتهم ويشعرون بإلتزام اخلا في اتجاههم ولذا فإن هنالك اجماع بين الحزبين على تقديم مصالح اسرائيل على اي حليف اخر واحياناً على المصالح الامريكيه نفسها كما اسلفت لماذا الصراع ديني ؟؟!
ان المسيحيه الصهيونيه هي احدى تجليات الإصلاح
الديني البروتستانتي في القرن السادس عشر في اوربا ان البروتستانتيه هي احتجاج ضد ضد الكنيسه الكاثوليكية وقد جاءت بأصلاحات تعتبر نقيضا للكنيسة الكاثوليكية فمثلا

في الكنيسة الكاثوليكية يعتبر البابا معصوم من الذنب والخطأ لانه يسيره ويوجه روح القدس

بينما في الكنية البروتستانتية تقول ان المقدس هو الكتاب المقدس

ولا شيئ غير الكتاب

وكذلك في الكنيسةالكاثوليكية تحرم على المؤمن تفسير وتأويل الكتاب المقدس. بينما في الكنيسه البروتستانتية قالت ان الكتاب المقدس مشاع اللجميع ان الكتاب المقدس يحمل العهد القديم والجديد اي التوراة والانجيل . وان العهد القديم يشكل 0,90 . ففي الكنيسة الكاثوليكية همشو %90من الكتاب المقدس لأعتبار ان اليهود قد صلبو المسيح ..

فجاءت الكنيسه البروتستانتية فأعادة الاعتبار الى 0,90 من الكتاب المقدس وهو التوراة.

و في التوراة نبؤات هي عودة المسيح من جديد ليملك الالفيه السعيدة ولكن بشرط -1- عودة شعب الله المختارإلى بيت المقدس

2.بناء الهيكل الهيكل لانه دار الحكم .
3.
قيام حرب هرمجدون حيث يقتل فيها 400 مليون من كفار الشرق اي المسلمين ، ولذا فهي عقيده ....

هذا الى صلاح الديني اعطى لليهود قيمةخاصه ليس حبا بهم وانما شرط من شروط عودة المسيح ولذا بدات الدعوة منذ القرن السادس عشر لدفع اليهود الى الهجرةإلى فلسطين و تم انجاز ذلك في القرن العشرين

فمن خلال المسيحية الصهيونية وهي اقدم من االصهيونية اليهوديه بـ 300 سنة اعطت لليهود وفي ضل الكراهية الشديده لهم خاصة في اوربا الحق في الهجرة الى فلسطين والاستيطان فيها بدافع عقائدي .. وهو اقوى دافع يحمله البشرلتبرير اي عمل كان عمل كأن ...

ان الكنيسه ة الانجيلية هي المسيطرة على الولايات المتحده حيث يقدر عدد أعضائها حوالي 70 مليون شخص فمن اراد انه يكون رئيسا للولايات المتحدة او الكونكرس عليه ان يؤمن بالنبؤات الثلاث والأ فلن يصل إلى الحكم ....



...

ولذا " فأي رئيس يجب ان يكون صهيونية ليس حباً وتعاطفا مع اليهود

‏a

لكن تحت ضغط المسيحيه الصهيونية التي تسيطر على 25 جامعة و25 ألف مدرسة0.33 من الشعب الأمريكي ومن هنا نعرف لماذا اسرائيل مدلله لدى الأمريكان والغرب. لأن الصهيونية المسيحية لا تعطي اي فرصة أن يكون لديها رئيس ينتقد إسرائيل لأنها تؤمن بما يسمى بالقانونين الموجودين في الوجود : قانون الارض الذي يطبقه اليهود، وقانون السماء الذي يطبقه المسيح. أي أن كل ما تفعله إسرائيل على الأرض هو من قانون الرب ولا يجوز المساس به. ومن هنا نرى لماذا قوة اليهود عظيمة لدرجة أنهم سيطروا على أمريكا وأوروبا وأستراليا....



#مؤيد_الشيخ_ميران (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رسائل تهنئة عيد الفطر مكتوبة بالاسم للأصدقاء والأقارب 2025 . ...
- الإمارات تحكم بالإعدام على 3 أوزبكيين قتلوا حاخاما يهوديا
- بزشكيان يهنئ الدول الإسلامية بحلول عيد الفطر
- بن سلمان يبحث مع سلام مستجدات الأوضاع في لبنان ويؤديان صلاة ...
- أهالي غزة.. صلاة العيد على أنقاض المساجد
- المسلمون يؤدون صلاة العيد بمكة والمدينة
- هل الدولة الإسلامية دينية أم مدنية؟ كتاب جديد يقارن بين الأس ...
- إقامة صلاة العيد بجوار المساجد المدمّرة على وقع مجازر الإحتل ...
- أديا صلاة العيد بالمسجد الحرام.. محمد بن سلمان يستقبل رئيس و ...
- 120 ألف مصل يؤدون صلاة العيد في المسجد الأقصى المبارك


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مؤيد الشيخ ميران - سر العلاقه الامريكيه الاسرائيليه