تأملات من المحادثات مع الله (11)

نيل دونالد والش

الحوار المتمدن-العدد: 8289 - 2025 / 3 / 22 - 17:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

1 نوفمبر
تم إنشاء عالم النسبية حتى أتمكن من تجربة ذاتي. وهذا لا يجعل العالم النسبي حقيقيًا. إنها حقيقة مخلوقة ابتكرناها أنا وأنت.
ص. 56
2 نوفمبر
إذا كنت لا تستطيع الاعتماد على محبة الله لتكون موجودًا دائمًا، فعلى من يمكنك الاعتماد على محبته؟
ص. 16
3 نوفمبر
المشاعر هي لغة الروح.
ص. 3
4 نوفمبر
أكثر ما تخشاه هو أكثر ما سيصيبك. الخوف سيجذبه إليك مثل المغناطيس.
ص. 56
5 نوفمبر
الفرح، الحقيقة، الحب. وهذه الثلاثة قابلة للتبادل، وواحد منها يؤدي دائمًا إلى الآخر. لا يهم في أي ترتيب يتم وضعها.
ص. 5
6 نوفمبر
لن يتم إحباط هدفي، ولن يتم تجاهله. سوف تحصل على الرسالة. عاجلا أم آجلا.
ص. 5
7 نوفمبر
ما عليك أن تقاوم قائما.
ص. 102
8 نوفمبر
هل تتخيل أن النفس البشرية تواجه تحديات الحياة – مهما كانت – بالصدفة؟ هل هذا تصورك؟
ص. 45
9 نوفمبر
يختار الكثير من الناس الاعتقاد بأن الله يتواصل بطرق خاصة ومع أشخاص مميزين فقط. وهذا يعفي جموع الناس من مسؤولية سماع رسالتي... ويسمح لهم بأخذ كلام شخص آخر في كل شيء.
ص. 6
10 نوفمبر
لقد أصبحت الحكمة الأصلية المحيطة بالمعاناة في صمت منحرفة إلى حد أن كثيرين يعتقدون الآن (وتعلمها العديد من الأديان في الواقع) أن المعاناة أمر جيد، والفرح أمر سيء.
ص. 108
11 نوفمبر
الكلمات قد تساعدك على فهم شيء ما. الخبرة تسمح لك أن تعرف.
ص. 4
12 نوفمبر
لا شيء يبقى على حاله، لا شيء يبقى ثابتًا. الطريقة التي يتغير بها الشيء تعتمد عليك.
ص. 79
13 نوفمبر
منذ البداية، كل ما أراده الإنسان هو أن يحب وأن يُحَب. ومنذ الأزل، بذل الإنسان كل ما في وسعه ليجعل من المستحيل القيام بذلك.
ص. 208
14 نوفمبر
لا يمكنك أن تكون ما لا تعرف نفسك عليه.
ص. 201
15 نوفمبر
أنت تخبرني أنك لم تحصل دائمًا على ما تريد. ومع ذلك فأنا هنا لأخبرك أنك حصلت دائمًا على ما طلبته. حياتك هي دائما نتيجة لأفكارك حول هذا الموضوع.
ص. 118
16 نوفمبر
يمكنك أن تفعل ما يحلو لك دون خوف من العقاب. ومع ذلك، قد يفيدك أن تكون على دراية بالعواقب. العواقب هي النتائج. النتائج الطبيعية. هذه ليست على الإطلاق قصاص أو عقوبات.
ص. 42
17 نوفمبر
هذا هو العائق الأكبر أمام استنارتك: أنت تعتقد أنك تعرف الحقيقة بالفعل! تعتقد أنك تفهم بالفعل كيف هو الأمر. فتوافق على كل ما يقع في نموذج فهمك، وترفض كل ما لا يدخل فيه. وهذا ما تسميه التعلم.
ص. 195
18 نوفمبر
لا شيء يحدث في حياتك - لا شيء - وهو ليس فكرة أولية. الأفكار مثل المغناطيس، تجذب التأثيرات إليك.
ص. 188
19 نوفمبر
يمكن لأي شخص أن يحب كل شيء في اللحظة التي يفهم فيها ما يفعله ولماذا.
ص 186
20 نوفمبر
المعلم الحقيقي ليس هو الذي يملك أكبر قدر من المعرفة، بل هو الذي يجعل أكبر عدد من الآخرين يمتلكون المعرفة.
ص. 115
21 نوفمبر
كيف يمكنك التفكير في إضاعة لحظة في القيام بشيء لا تحب القيام به من أجل لقمة العيش؟ أي نوع من العيش هذا؟ هذا ليس عيشًا، هذا موت!
ص. 185
22 نوفمبر
كل واحد لنفسه، دون حكم – هذا هو الشعار.
ص. 206
23 نوفمبر
ابدأ بالبقاء ساكنًا. اجعل العالم الخارجي هادئًا، حتى يتمكن العالم الداخلي من جلب البصر إليك.
ص. 44
24 نوفمبر
لا يوجد شيء لا يمكنك الحصول عليه إذا اخترته. حتى قبل أن تسأل، سوف أعطيه لك.
ص. 117
25 نوفمبر
عندما يخلق الجسد والعقل والروح معًا، في انسجام ووحدة، يصير الله جسدًا. عندها تعرف النفس نفسها من خلال تجربتها الخاصة. ثم تبتهج السماء.
ص. 175
26 نوفمبر
لن يفرض الروح القدس إرادته على روحك. إن القيام بذلك خارج عن طبيعة الروح، وبالتالي، بكل معنى الكلمة، هو مستحيل.
ص. 175
27 نوفمبر
استمر في تحديد ما تحذر من أن تصبح عليه في الإصدار الأعلى التالي من نفسك. استمر في العمل لتحقيق ذلك. هذا هو عمل الله الذي نسعى إليه، أنت وأنا، لذا استمر!
ص. 158
28 نوفمبر
ليس هناك حدود لما يمكن أن تصبح.
ص. 201
29 نوفمبر
هناك من يقول إنني أعطيتك حرية الإرادة، لكن هؤلاء الأشخاص أنفسهم يزعمون أنك إذا لم تطعني، فسوف أرسلك إلى الجحيم. أي نوع من الإرادة الحرة هذه؟
ص. 39
30 نوفمبر
الآن هو الوقت المناسب للذهاب إلى مساحة إلهك أكثر من أي وقت مضى.
ص. 116

#نيل_دونالد_والش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات