|
العدوان الصهيوني الجديد على قطاع غزة في طريقه للفشل بحكم جهوزية المقاومة والأزمات المستفحلة في الكيان الصهيوني
عليان عليان
الحوار المتمدن-العدد: 8289 - 2025 / 3 / 22 - 14:04
المحور:
القضية الفلسطينية
العدوان الصهيوني الجديد على قطاع غزة في طريقه للفشل بحكم جهوزية المقاومة والأزمات المستفحلة في الكيان الصهيوني بقلم : عليان عليان العدوان الصهيوني الجديد على قطاع غزة الذي بدأ فجر الثلاثاء الماضي 18-3 ، كان يجب أن يكون متوقعاً من قبل فصائل المقاومة ، بعد أن طرح المبعوث الأمريكي" ستيف ويتكوف خطة انقلابية "عل اتفاق 19 يناير ( كانون ثاني) بمراحله الثلاث ، وانقلابه أيضاً على الاتفاق ما بين آدم بوهلر – مسؤول شؤون الأسرى في الإدارة الأمريكية - وبين المفاوض الفلسطيني خليل الحية - الذي ينص على إجراء تبادل للأسرى بحيث يتضمن الإفراج عن جندي حي يحمل الجنسيتين الأمريكية والإسرائيلية وتنفيذ البروتوكول الإنساني، ثم الشروع في المرحلة الثانية التي تنص على انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلية من عموم قطاع غزة ووقف إطلاق النار . خلفية الحرب الجديدة لقد بدأت الإدارة الأمريكية بالتراجع عن اتفاق المراحل الثلاث ، عبر طرح المبعوث الأمريكي " ستيف ويتكوف" خطة جديدة، نصت على تمديد وقف المرحلة الأولى (60) يوما إلى ما بعد انتهاء شهر رمضان وعيد الفصح ،أي حتى 20 من شهر نيسان المقبل ، وعلى أن تقوم المقاومة بالإفراج عن (5) من الأسرى الإسرائيليين الأحياء ورفات حوالي 9 أسرى متوفين في اليوم الأول من وقف إطلاق النار ، وأن تفرج المقاومة عن بقية الأسرى الصهاينة في نهاية الهدنة ، وأن يتخلل فترة الهدنة مفاوضات غير مباشرة حول وقف إطلاق نار دائم وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة ، وتقديم مساعدات إنسانية لأبناء القطاع. المفاوض الفلسطيني لم يقل( بنعم ) أو (لا ) للخطة وطالب بتنفيذ الاتفاق الذي تم مع آدم بوهلر ، الأمر الذي رفضه ويتكوف ، ما دعا المفاوض الفلسطيني لأن يطرح تعديلات على خطة ويتكوف تؤدي إلى نسفها ، إدراكاً منه أن الخطة تستهدف فقط الإفراج عن كافة الأسرى الإسرائيليين ، واشترط أن تكون خطته جزءاً من اتفاق المراحل الثلاث الموقع عليه في 19 كانون ثاني من قبل المقاومة ،ومن قبل ويتكوف نفسه، ومن قبل المفاوض الإسرائيلي وأن يتم تطبيق البروتوكول الإنساني بكامل بنوده ، وانسحاب قوات الاحتلال من محور فيلادلفيا ، وانسحاب نقاط المراقبة العسكرية من محيط محور نتساريم ، وكذلك السماح لأبناء قطاع غزة في الخارج للعودة إلى القطاع . ورأت المقاومة أن قبولها بالخطة دون نص واضح وصريح بوقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال من عموم القطاع ، يجعلها تخسر ورقة القوة الرئيسية لديها ، ما يتيح للعدو الصهيوني مواصلة الحرب، وصب نار الجحيم على قطاع غزة ،الذي توعد به ترامب بالأسلحة الأمريكية، لتحقيق الأهداف الصهيو أميركية بإنهاء الوجود السلطوي لحركة حماس وتجريد المقاومة من سلاحها ،وصولاً للهدف المركزي ممثلاُ بالعمل على تهجير أبناء القطاع إلى الخارج ، خاصةَ وأن وزير الخارجية الإسرائيلي قدم شرطا لمواصلة المفاوضات ممثلاً بقبول المقاومة بتجريدها من السلاح . خطة ويتكوف خطة إسرائيلية أمريكية مشتركة الجانب الإسرائيلي وافق على خطة ويتكوف بشروطه وتعديلاته ، التي تضمنت عددا أكبر من الأسرى الصهاينة الذين سيفرج عنهم في بداية تنفيذ الخطة بواقع (11) من الأسرى الإسرائيليين ، و من رفات 16 من الأسرى الصهاينة، مقابل الإفراج عن 120 أسيرا فلسطينيا محكوما بالمؤبد و1110 من أسرى قطاع غزة و160 جثمانا لشهداء فلسطينيين على أن تقوم حماس بالإفراج عن بقية الأسرى الصهاينة في نهاية مدة الخطة، التي حددها العدو ب (40) يوماً دون ألموافقة على ماورد في خطة المراحل الثلاث، ما يعني أن خطة ويتكوف هي خطة متفق عليها مع نتنياهو ، للإفراج عن كافة الأسرى الصهاينة بدون الذهاب للمرحلة الثانية ، وأن الخطة هي خطة إسرائيلية -أمريكية ، وهذا ما أكده نتنياهو بقوله : أن الخطة تمت بتنسيق كامل مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب " ووفق المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، "روني بن يشاي " فإن خطة ويتكوف تلبي "مطالب (إسرائيل بالكامل) وتشكل حماية لنتنياهو ولحكومته من السقوط كونها تؤجل المواجهة مع اليمين في الائتلاف، وتسمح بالموافقة على ميزانية الحكومة هذا الشهر لأنه إذا لم تتم الموافقة على الميزانية هذا الشهر، فإن الحكومة، وفقاً للقانون، ستسقط وسيتم الإعلان عن انتخابات مبكرة. وأمام هذا لموقف الصلب والمرونة التكتيكية للمفاوض الفلسطيني، راح ويتكوف يهدد حماس بطريقة غير مباشرة بقوله أن موقفها من خطته ليس في مصلحتها ، وراح العدو الصهيوني يقرع طبول الحرب ، وكانت الحرب فجر الثلاثاء 18-3-2025 تكتيك الصدمة والترويع لم يؤثر على جهوزية المقاومة يجب أن نعترف ( أولاً) أن الكيان الصهيوني حقق هذه المرة عامل المفاجأة ،في إطار تكتيك "الصدمة والترويع" وفق خطة رئيس الأركان الصهيوني الجديد "إيال زمير" الذي ينتمي للصهيونية الدينية و( ثانيا)أن حالة من الاسترخاء حدثت على مدى حوالي شهرين في صفوف القيادات والكوادر الحكومية والقيادة السياسية ، حيث أخطأت خلال الهدنة بعدم اتخاذ الاحتياطات الأمنية ،ا عتمادا ً على التطمينات الأمنية المصرية والقطرية ، ما أدى إلى اغتيال العديد منها في اليوم الأول للحرب الجديدة مع أسرهم وهم في منازلهم. ( ثالثاُ) أن العدو الصهيوني استثمر وقف إطلاق النار على مدى شهرين لتحديد بنك أهداف جديد من خلال رصد ومعلومات استخبارية . وتقتضي الموضوعية التأكيد على مسألتين هما : أولاً: أن العدو فشل في اغتيال قيادات عسكرية لكتائب القسام ولبقية فصائل المقاومة ، ما يؤكد أن القيادات العسكرية للمقاومة ، لم تعش حالة استرخاء وظلت في كامل جهوزيتها العسكرية ، والتي سبق وأن ظهرت بها إبان الحضور العسكري لها أثناء مراحل تبادل الأسرى . ثانيا:أن الأجهزة الأمنية بعد ساعات من عملية الصدم والترويع امتصت الصدمة بسرعة وبادرت إلى توجيه رسالة عاجلة ، تؤكد على الأمن الشخصي للقيادات المدنية والسياسية وعلى الأمن الشخصي لعناصر وكوادر المقاومة الفلسطينية وعلى الانضباط الأمني الصارم والتخفي والتأمين ، وعدم الوجود في أماكن روتينية مكشوفة، كذلك طالبت الحذر من الاستدراج عبر اختراقات أمنية، وعدم التجمع أو التجمهر في أي عقدة قتالية ، أو نقطة التقاط أو نقطة ميتة، بالإضافة إلى متابعة التعليمات من طرف القادة الميدانيين ، وعدم التصرف الفردي بأي حال من الأحوال. تطورات العدوان فجر يوم 18 -3-2025 وأثناء فترة السحور الرمضاني هاجمت أكثر من مائة طائرة حربية إسرائيلية مختلف أرجاء قطاع غزة على دفعات متتالية ،وعلى مدار نهار ذلك اليوم أسفرت عن إصابة (529) فلسطينيا واستشهاد ما يزيد عن 429 شهيداً من بينهم اغتيال خمسة من أركان حكومة حماس ومن مكتبها السياسي ، واغتيال الناطق العسكري باسم سرايا القدس أبو حمزة لاحقاً . واستمر العدو في عمليات القصف والتدمير للمباني وللخيم وللمؤسسات الصحية وغيرها بما فيها موقع للأمم لمتحدة ، حيث تجاوز عدد الشهداء في نهاية اليوم الرابع للحرب العدوانية الصهيوأمريكية ما يزيد عن (600) شهيد فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال ، حصة الشهداء من الأطفال تزيد عن 200 شهيداً. ولم تتوقف الأمور عند القصف الجوي ، بل تبعه قصف مدفعي طال بشكل رئيسي مدينتي بيت لاهيا وبيت حانون ، كما استثمر العدو الصهيوني مناطق العزل الخمس التي يتراوح عمق بعضها بين 700 متر إلى 1100 وتحديدا قرب بيت لاهيا في الشمال ومحور نتساريم في الوسط ومخيم الشابورة في الجنوب ، لإدخال القوات المدرعة المتواجدة في مناطق العزل لإعادة احتلال بيت لاهيا ، وإدخال لواء جولاني لمنطقة الشابورة في الجنوب، والسيطرة على محور نتساريم ، في الوسط لفصل مناطق شمال القطاع مجدداً عن جنوبه ، كما تم توجيه تعليمات للمدنيين بمغادرة أماكن القتال والنزوح إلى مناطق أخرى. المقاومة بخير – وكما أسلفت – لم تعش حالة استرخاء ، وكانت ولا تزال في كامل جهوزيتها بعد أن استثمرت فترة وقف إطلاق النار ، لإعادة عادة نفسها تنظيمياً وعسكرياً ولتجهيز الأسلحة والذخائر المطلوبة ، ولاستقطاب الآلاف من المتطوعين الجدد وتدريبهم ، وتصنيع ترسانة صاروخية جديدة من مئات الصواريخ الإسرائيلية التي لم تنفجر ، وليس أدل على ذلك الرشقة الصاروخية التي انطلقت من جنوب القطاع لتدك مدينة تل أبيب في 20 من الشهر الجاري ، والرشقة الصاروخية في اليوم التالي التي دكت مدينة عسقلان ، ما أذهل العدو لأنها حققت عامل المفاجأ ، الذي توقع أن المقاومة خسرت معظم قوتها الصاروخية . وهذه الضربة الصاروخية كانت بمثابة رسالة عسكرية وسياسية للعدو ، بأن المقاومة جاهزة لإفشال العدوان الصهيو أميركي الجديد، وإلحاق الهزيمة به وبأهدافه ، ما يمكن المفاوض الفلسطيني من الثبات على موقفه وفق شعار : "ليس أمام المقاومة سوى النصر في المعركتين العسكرية والسياسية" . ما يجب الإشارة إليه هنا أن اليمن بقيادة حركة أنصار الله أوفت بوعدها بتاريخ 12 آذار الجاري حين وجه السيد عبد الملك الحوثي انذاراً للعدو مدته أربعة أيام بوقف الحصار التجويعي لقطاع غزة ، وإذا لم يلتزم بذلك فإن القوات المسلحة اليمنية ستضرب مجددا السفن المتجه لميناء " إيلات – أم الرشراش"، وستضرب عمق الكيان ، وقد نفذ اليمن وعده بإطلاق ثلاثة صواريخ على جنوب فلسطين المحتلة ،وعلى تل أبيب وقاعدة عسكرية جنوب يافا رغم القصف الأمريكي البريطاني المتجدد لصنعاء الذي ردت عليه مراراً وتكراراً بقصف حاملة الطائرات " هاري ترومان"، وما يلفت النظر تهديد ترامب لإيران باعتباره أن أي رصاصة تنطلق من صنعاء سيعتبرها رصاصة إيرانية ، ما قد يدفع الأمور باتجاه حرب إقليمية. أهداف العدوان الجديد لن تتحقق في التقدير الموضوعي أن الحرب لن تستمر لفترة ، والتي يراهن مجرم الحرب من خلالها على تحقيق أهداف الحرب، التي فشل في تحقيقها على مدى ثلاثة عشر شهراً من الحرب ممثلةً بالقضاء على حماس والمقاومة وتجريد المقاومة من السلاح ، ومن ثم تنفيذ خطة تهجير أبناء قطاع غزة ، إلى كل من الصومال وأرض الصومال وسورية بعد رفض كل من مصر والأردن لخطة التهجير الترامبية . وما يشجع نتنياهو على مواصلة الحرب ،عدم ترجمة الدول العربية في قمة القاهرة لأي من قراراتها ، ومن ضمنها دعم قطاع غزة وإفشال الحصار التجويعي لها ، وعدم استخدامها لأوراق القوة لديها لوقف العدوان الجديد على القطاع. ما يجب التأكيد عليه أن أهداف نتنياهو ورئيس أركانه من الحرب ، لن تتحقق بحكم جهوزية المقاومة واستعدادها لإلحاق الهزيمة بالعدوان مجددا ، وجراء استمرار التفاف الحاضنة الشعبية حول المقاومة ، ودخول اليمن المعركة إلى جانب المقاومة، ناهيك أن الجبهة الداخلية الإسرائيلية في قمة التأزم جراء مظاهرات أهالي الأسرى ومناصريهم التي تطورت كماً ونوعاً ولجوء نتنياهو إلى إقالة كل المعارضين له في المستويين العسكري والأمني، وآخرهم إٌقالة مسؤول الشاباك رونين بار ما زاد من حدة لانقسام ، وخروج مظاهرات تطالب بإسقاط نتنياهو وحكومته ووقف الحرب لإنقاذ حياة الأسرى ، تشارك فيها كل أطياف العلمانيين في الكيان الصهيوني والمعارضة الإسرائيلية ، وكذلك عدم جهوزية الجيش الإسرائيلي للحرب بحكم الخسائر البشرية الكبيرة التي لحقت به ، والأزمة الاقتصادية غير المسبوقة التي تعصف بالكيان الصهيوني وجراء النقص في عدد الجيش ، وهذه العوامل كلها تحول دون إطالة أمد لحرب وتحقيق أي من أهدافها انتهى
#عليان_عليان (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مدن وقرى الساحل السوري تتلون بدماء الطائفة العلوية على أيدي
...
-
القمة العربية تستهدف إجهاض المقاومة في قطاع غزة لتمرير الخطة
...
-
التشييع المليوني لسيد المقاومة نصر الله ورفيق دربه صفي الدين
...
-
المقاومة في مواجهة خطة ترامب لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني من
...
-
مسيرة العودة الظافرة من جنوب قطاع غزة إلى شماله عنوان بارز ل
...
-
اتفاق غزة : مكاسب صافية للمقاومة الفلسطينية يعكس انتصارات ال
...
-
أمن السلطة ينوب عن الاحتلال في محاولة يائسة لإجهاض المقاومة
...
-
الإعلام المأجور والمشوه يعمل على فبركة الأكاذيب وتصوير -هيئة
...
-
في المنازلة الأخيرة مع العدو الصهيوني : حزب الله حقق انتصارا
...
-
حل الدولتين الذي تطالب به قيادة المنظمة والنظام العربي الرسم
...
-
المقاومة الإعجازية في قطاع غزة في صعود بعد استشهاد قائد الطو
...
-
في الذكرى الأولى لملحمة (7)أكتوبر :الخط البياني للمقاومة في
...
-
تكامل الفعل المقاوم لأطراف محور المقاومة والدور المحوري لحزب
...
-
العدوان البري الصهيوني يواجه فشلاً أولياً جراء الضربات الصار
...
-
الهجوم المعاكس لحزب الله في عمق الكيان الصهيوني يفشل استهداف
...
-
الهجمات الأمنية الإسرائيلية غير المسبوقة على حزب الله وحاضنت
...
-
عملية معبر الكرامة تعبير عن نبض الشعب الأردني في دعم المقاوم
...
-
المقاومة الفلسطينية في الضفة تتفوق على نفسها وتفشل استهدافات
...
-
الإدارة المدنية الصهيونية تعود لحكم الضفة بعد تكثيف عمليات ا
...
-
الكيان الصهيوني والإدارة الأمريكية في ورطة استراتيجية بعد اغ
...
المزيد.....
-
قيمة صادمة لفاتورة الكهرباء الشهرية للحرم المكي.. تقرير يكشف
...
-
كابل: واشنطن ألغت مكافأة الـ10 ملايين دولار مقابل رأس قائد ب
...
-
رحلة فضائية وزفاف فاخر.. لورين سانشيز تعيش حلمها مع ثاني أغن
...
-
مستشار رئيس الأرجنتين: مشكلة الأرجنتين تكمن في الأرجنتينيين
...
-
بسبب مبيد حشرات.. شركة ألمانية تواجه حكما قضائيا أمريكيا بدف
...
-
مراسلنا: مقتل نحو 25 شخصا في قصف إسرائيلي استهدف جنوب قطاع غ
...
-
الحكومة الإسرائيلية تعترف بـ13 مستوطنة بالضفة وتنشئ إدارة لل
...
-
الدفاع الجوي الروسي يدمر 59 مسيرة جوية معادية فوق مناطق مختل
...
-
كييف تتعرض لهجوم بمسيرات انتحارية قبيل محادثات السعودية
-
-هل يشعر الميت بقبره بالزمن؟-.. فيديو رد أستاذ فيزياء كونية
...
المزيد.....
-
تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل
/ غازي الصوراني
-
حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية
/ فتحي كليب و محمود خلف
-
اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني
/ غازي الصوراني
-
دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ
...
/ غازي الصوراني
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|