أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نورالدين علاك الاسفي - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (164)














المزيد.....


حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (164)


نورالدين علاك الاسفي

الحوار المتمدن-العدد: 8289 - 2025 / 3 / 22 - 04:47
المحور: القضية الفلسطينية
    


8 – الصهيونية تعدم الحال و الكيان إلى زوال.
14 * الكيان؛ من روع التورط و ذعر التحوط؛ يزكي التخبط.
 
"كان شعبنا لأعوام عديدة يعيش في عقلية أقلية.. و ربما بقينا مخادعين وكذابين لا يمكن الوثوق بكلمتهم.. رئيس حكومتنا شخص كاذب لا يمكن الوثوق بأي كلمة يقولها وبأي وعد يتعهد به. و فكرة الدولة أكبر منّا فعلاً".
آسا كاشير (84 عاماً)؛"المؤدلج الأكبر" لـ"المنظومة القيمية والسلوكية للجيش الإسرائيلي"
من مقابلة بالملحق الأسبوعي لصحيفة "هآرتس- 20/2/2025 [1]
 
حماس تواصل "الألاعيب والحرب النفسية"[2]
نتنياهو ؛ 14 mars 2025
 
ما هو دور حرب السابع من أكتوبر في الاستراتيجيا الإسرائيلية؟"[3]
بسؤال التوقع ذا؛ مركز بيغن- السادات؛ يحسم الإشارة تعيينا إلى ماهية "دور" بإنكار التعريف حرصا؛ و بحد سردية 7 أكتوبر حصرا بالذات على السياق؛ أما طوفان الأقصى فبالعرض خارج المساق.
 
فعن أي دور؛ و الحديث فيه بالنفي حاصل
و بأي دور؛ و القول  فيه بالإثبات حائل.
 
أما ؛"إستراتجية إسرائيلية"؛ فبانكار التعريف؛ هي دون التوصيف؛ فالظرف عائق متواصل: و مشروطة بشرط ناجز؛ دان لها الكيان المسخ عقودا
حتى ظنها سادت. و دولة فلسطين لها دانت.
فأتاها طوفان الأقصى /7اكتوبر بغتة
فتآكلت ثم انهارت.
 
أما "إستراتجية" المنتظر كعشم للمندحر؛ فحقيقتها استشراف مآل؛ حاله استنزاف فزوال.
 
و في مقال؛" قوة وعدوانية في كل الساحات: إسرائيل تغيّر قواعد اللعبة في الشرق الأوسط" لآفي أشكينازي-معاريف - 12 مارس 2025؛ سيتردد رجعه:
" لقد بدأت إسرائيل، فعلاً، بتنفيذ عقيدتها الأمنية، وهي تتعافى من صدمة هجوم 7 أكتوبر،"
و المفاد؛أن "طوفان الأقصى"؛ حاضر بوارد الفاعل.
أما "الإستراتيجية" فادعاء غائب بشارد القابل.
 
"و عنه "تدرك- بلهج اشكينازي- أن عليها التحرك بقوة، وبعدوانية، لكي تضع قواعد لعبة جديدة في الشرق الأوسط".
أما الرهان فبالاختيار على الداني؛ قبل أن يحسم بالاضطرار على القاصي؛
لذا انتهى "آفي " فارا من شدة ترسيخ العوق النازل؛ إلى تكريس رهاب الوكالة الحاصل. و هو ما لم يستطع جمع الصهاينة له صرفا و لا نصرا.
و عنه؛ الكيان لا يني؛ من روع التورط و ذعر التحوط؛ يزكي التخبط.
 
"لم تيأس إيران من بناء حلقة تخنق فيها إسرائيل. لذا، يتعيّن على إسرائيل العمل في المنطقة بقوة، في سورية، وفي لبنان، وفي الضفة الغربية." أما "في غزة، التحدي كبير"،[4]
  إِنَّ ما يدعيه مركز بيغن السادات للأبحاث الإستراتيجية / Begin Sadat Center for Strategic Studies؛ و يعمل على نشره تباعا بين جمع المستوطنين؛ هو دُونِ المرغوب؛ فما سلب الطوفان الصهاينة لَّن يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ؛ وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ؛ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوب.
 
---------
[1] https://www.madarcenter.org
/المشهد-الإسرائيلي/كلمة-في-البداية/12493-عن-اعترافات-آسا-كاشير-قيادة-إسرائيل-باتت-في-أيدي-عصابة-تريد-فرض-ترهيبها-على-الجميع
[2] https://www.youtube.com/watch?v=dNnR_P1R6LQ
[3] إيرن أورطال؛ "معركة السابع من أكتوبر هي بداية المعركة فقط"
عمركز بيغن- السادات للدراسات الإستراتيجية - 19 فبراير 2025
https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/36339
[4] قوة وعدوانية في كل الساحات: إسرائيل تغيّر قواعد اللعبة في الشرق الأوسط
آفي أشكينازي-معاريف - 12 مارس 2025
https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/36486
 



#نورالدين_علاك_الاسفي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (163)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (162)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (161)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (160)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (159)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (158)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (157)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (156)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (155)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (154)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (153)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (152)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (151)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (150)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (149)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (148)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (147)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (146)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (145)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (144)


المزيد.....




- إسرائيل: قرار بتوسيع مستوطنات الضفة الغربية وتسهيل الهجرة -ا ...
- -يبلها ويشرب ميتها-.. هجوم مصري على ويتكوف بسبب تصريحاته عن ...
- اجتماع عربي إسلامي بالقاهرة بشأن غزة
- رئيس الوزراء الكندي يدعو لإجراء انتخابات مبكرة في 28 أبريل
- لماذا يشيب شعرنا؟
- خان يونس تُشيّع أبناءها: جنازات تلو الأخرى وسط حرب مستعرة
- ثلاثة أمور تتسبب في أغلب الخلافات مع شريك الحياة
- كيف يتحدى الحوثيون الضربات الأمريكية؟
- مراسل RT: غارات جوية تستهدف العاصمة اليمنية صنعاء
- الجزائر تباشر أولى خطوات سن قانون تجريم الاستعمار


المزيد.....

- تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل / غازي الصوراني
- حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية / فتحي كليب و محمود خلف
- اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني / غازي الصوراني
- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني
- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نورالدين علاك الاسفي - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (164)