أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد الحنفي - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....15















المزيد.....

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....15


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 8287 - 2025 / 3 / 20 - 21:12
المحور: حقوق الانسان
    


مبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، هي التي وقفت وراء صناعة التاريخ المشرف:

وقبل مناقشة العنوان الجانبي، وبالعمق المطلوب، فإن علينا أن نتساءل:

ألا نعتبر أن مبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، هي التي وقفت وراء صناعة التاريخ المشرف؟

وهذا السؤال، يقتضي منا طرح أسئلة موضحة لمضمونه، حتى يصير كل شيء واضحا، للمتلقي الحريص على أن يكون المقروء واضحا، وضوح الشمس في كبد السماء.

وهذه الأسئلة المتفرعة عن السؤال السابق، هي:

ماذا نعني بالمبدئية؟

ماذا نعني باللا مبدئية؟

ما هو الفرق بين المبدئية، واللا مبدئية؟

وهل تعتبر مبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ضرورة واقعية؟

وهل مبدئيتها، هي التي وقفت وراء صناعة التاريخ المشرف؟

وإذا كانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان لا مبدئية، هل يمكن أن تتمتع بنفس التاريخ المشرف؟

وهل يمكن أن تصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لا مبدئية؟

إن طرحنا لهذه الأسئلة، انطلاقا من السؤال الرئيسي، المعبر عن الموضوع الفرعي الجانبي، يهدف إلى جعل الأسئلة، تساعد على تناول الموضوع الفرعي الجانبي، تناولا يحرص على أن يكون عميقا: فكرا، وممارسة، مما يساعد المتلقي على الوصول إلى امتلاك الخلاصات، الهادفة إلى جعل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تستجيب لرغبات الإنسان، أي إنسان، في أفق صيرورته متشبثا بالحقوق الإنسانية: العامة، والخاصة، والشغلية، نظرا لطبيعتها، وطبيعة مرجعيتها الحقوقية الدولية، المعروفة على المستوى العالمي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، مما يجعل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تنظيما جماهيريا مبدئيا مبادئيا، لا يرقى إلى مستواه أي تنظيم، على المستوى الجماهيري.

وإذا كانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تنظيما مبدئيا، فإن المبدئية لا تعني: إلا التخلص من علاقة الجهاز البيروقراطي، والجهاز، أو الأجهزة الحزبية، وأجهزة الجهة المتبوعة، بإخلاص العمل، من أجل من أجل تحقيق الأهداف المسطرة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ولصالح الشعب المغربي الكادح، حتى يتمتع الجميع بالحقوق الإنسانية العامة، والخاصة، والشغلية، من أجل أن تصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تحتل مكانة بارزة، في فكر، وفي ممارسة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي فكر، وفي ممارسة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي فكر، وفي ممارسة الشعب المغربي الكادح؛ لأن المبدئية، عندما تقف وراء جعل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تكتسب احترام العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، واحترام الجماهير الشعبية الكادحة، واحترام الشعب المغربي الكادح، وتجعلها، في نفس الوقت، تكتسب التاريخ المشرف.

واللا مبدئية، تقتضي أن تصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في خدمة الجهاز البيروقراطي، الذي قد يتجسد في المكتب المركزي، وفي المكاتب الجهوية، وفي مكاتب الفروع، وفي خدمة الحزب، والأجهزة الحزبية، والحزبيين، أو في خدمة أجهزة الجهة المتبوعة. وهو ما يعني: أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لم تعد مبدئية، بل صارت منحرفة، في مبدئيتها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وعن حقوق الإنسان العامة، والخاصة، والشغلية، وغرقت في خدمة التحريفيين: البيروقراطيين، والحزبيين، والمتبوعين، الذين لا يفيدون إلا أنفسهم، عندما يجعلون التنظيم: جملة، وتفصيلا، في خدمة القيادة البيروقراطية الوطنية، أو الجهوية، أو الإقليمية، أو المحلية، أو في خدمة الحزب، أو الحزبيين، أو في خدمة الأجهزة الحزبية: الوطنية، والجهوية، والإقليمية، والمحلية، أو في خدمة أجهزة الجهة المتبوعة، بقياداتها الوطنية، والجهوية، والإقليمية، والمحلية، إلا أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، المتمسكة بمبدئيتها، ترفض أن تتحول إلى تنظيم جماهيري لا مبدئي، لا مبادئي، كما ترفض أن تعمل على تحقيق أهداف، لصالح قيادة بيروقراطية معينة، أو لصالح حزب معين، أو لصالح قيادة جهة متبوعة معينة، ولذلك، نجد أنها تتمسك بالعمل على تحقيق الأهداف الحقوقية، التي يستفيد منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تستفيد منها الجماهير الشعبية الكادحة، كما يستفيد منها الشعب المغربي الكادح، ليصير الجميع: رجالا، ونساء، متمتعين بالحقوق الإنسانية: العامة، والخاصة، والشغلية.

والفرق بين المبدئية، واللا مبدئية: أن المبدئية تقتضي من التنظيم الجماهيري، أن يعمل على تحقيق الأهداف، التي يستفيد منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وكما تستفيد منها الجماهير الشعبية الكادحة، ويستفيد منها، كذلك، الشغب المغربي الكادح، بينما نحد أن اللا مبدئية، التي لا تعني: إلا الانحراف عن العمل على تحقيق الأهداف، حتى لا يستفيد منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن أجل أن لا تستفيد منها الجماهير الشعبية الكادحة، وأن لا يستفيد منها الشعب المغربي الكادح.

وفي المقابل، نجد أن التنظيم اللا مبدئي، يضع نفسه في خدمة الجهاز البيروقراطي: وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، كما يضع نفسه في خدمة الحزب، والأجهزة الحزبية: الوطنية، والجهوية، والإقليمية، والمحلية، باعتبارها جزءا لا يتجزأ من الحزب، كما يضع نفسه، كذلك، في خدمة أجهزة الجهة المتبوعة: محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، حتى لا يعمل على تحقيق الأهداف، التي تستفيد منها الكادحات، ويستفيد منها الكادحون. وهذا الفرق الجوهري، هو الذي يجعل الوضوح قائما في مبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، المتمسكة بمبدئيتها، كما يصير الوضوح قائما، في لا مبدئية أي تنظيم جماهيري، لا يخدم إلا مصالح الأجهزة البيروقراطية، أو الحزبية، أو أجهزة الجهة المتبوعة، وهو ما يؤكد: أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، عندما اختارت أن تكون مبدئية، اختارت أن تكون نظيفة، حتى تكتسب ثقة الجماهير الشعبية الكادحة، وثقة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وثقة الشعب المغربي الكادح. وهي الثقة التي لا تستطيع التنظيمات الجماهيرية اللا مبدئية، الحصول عليها، بسبب خدمتها لمصالح الجهات، التي تضر العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتضر الجماهير الشعبية الكادحة، وتضر الشعب المغربي الكادح.

وتعتبر مبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ضرورة واقعية، نظرا لكون الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، تخلص في مبدئيتها، ولا تستطيع فقدان ثقة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما لا تستطيع فقدان ثقة الجماهير الشعبية الكادحة، كما لا تستطيع فقدان ثقة الشعب المغربي الكادح؛ لأن ثقة هؤلاء جميعا، في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قوة لها. وهذه القوة، هي التي ترفع مكانة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وتجعلها تصنع تاريخا مشرفا. وهو أمر، يقتضي من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن تتمسك بمبدئيتها، وأن تعمل على جعل المبدئية شرفا لها، على أساس أن المبدئية، هي الصانع الحقيقي لتاريخ الجمعية المغربية لحقوق الإنسان المشرف، الذي يرتبط بتحديد الأهداف، ووضع برامج العمل، من أجل تحقيقها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، ومدنيا، وسياسيا: عاما، وخاصا، وشغليا.

وإذا كان هناك ما يقتضي إعادة النظر، على أساس أن تكون إعادة النظر، في خدمة تحقيق الأهداف، التي يستفيد منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتستفيد منها الجماهير الشعبية الكادحة، ويستفيد منها الشعب المغربي الكادح. وهذه الاستفادة المستمرة، هي التي تعطي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إمكانية التقدم، والتطور، كما تعطي نفس الإمكانية للعمال ،وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالإضافة إلى إعطاء نفس الإمكانية، للجماهير الشعبية الكادحة، وإعطاء نفس الإمكانية، للشعب المغربي الكادح، من منطلق التفاعل القائم بين المستهدفين جميعا، وبين الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وهو تفاعل يقتضي التأثير المتبادل.

ومبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، هي التي وقفت وراء صناعة التاريخ المشرف، للجمعية المغربية لحقوق الإنسان. فمبدئيتها، هي التي تجعلها ملتزمة بخدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ومصالح الشعب المغربي الكادح/ ليتحدد، بذلك، موقفها، من خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، ومصالح الجهاز الحزبي، ومصالح أجهزة الجهة المتبوعة، سواء كان هذا الجهاز محليا، أو كان إقليميا، أو كان جهويا، أو كان وطنيا؛ لأن ما تهتم به الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، هو خدمة مصالح الكادحين، حتى يصيروا متمتعين بكافة الحقوق الإنسانية: العامة، والخاصة، والشغلية، وبعد ذلك، فلتذهب مصالح الجهاز البيروقراطي، والجهاز الحزبي، والجهاز المتبوع، إلى الجحيم؛ لأن أجهزة مثل هذه، تدجن العمل النقابي، وتجعله في خدمتها، وفي خدمة الأجهزة المخزنية. الأمر الذي لا يترتب عنه: إلا أن التنظيمات الجماهيرية، تتحول إلى تنظيمات، مدجنة للجماهير الشعبية الكادحة، تحت إشراف الجهاز البيروقراطي، أو الجهاز الحزبي، أو جهاز أي جهة متبوعة. وهو ما أدركته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بعد التأسيس، سنة 1979، على يد مؤسسيها، الذين كان منهم من كان علما في وقته، وقضى نحبه، أو كان علما، ولا زال علما، في مسار الجمعية المغربية لحقوق الإنسان.

وإذا كانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان لا مبدئية، فإن تاريخها المشرف، يصير في خبر كان؛ لأن لا مبدئيتها، قد تقودها إلى خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي: المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي، أو الوطني، أو في خدمة مصالح الجهاز الحزبي: المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي، أو الوطني، أو في خدمة جهاز أي جهة متبوعة: محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا. وهو ما يجعل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بلا مبدئيتها، يصير تاريخها المشرف، في خبر كان. غير أننا نعرف: أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لا يمكن أن تكون لا مبدئية؛ لأن مبدئيتها، ضمان لوجودها، وضمان لاستمرارها. فهي لا تروض أبدا، ولا يمكن أن تروض، لا لشيء، إلا لأنها مبدئية. والمبدئية لا تعني إلا التجرد من الشبهات، التي تسيء إلى العمل الجماهيري، فتجعله في خدمة الأجهزة البيروقراطية، أو في خدمة الأجهزة الحزبية، أو في خدمة أجهزة أي حزب، أو أي جهة متبوعة، من قبل التنظيم الجماهيري.

وإذا كانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، مبدئية، وأن مبدئيتها ضرورة واقعية، وأنها لا يمكن أن تتخلى عن مبدئيتها، مهما كانت الشروط مغرية، إلا إذا كانت قيادتها، في أي مستوى من مستوياتها التنظيمية، منحرفة، كما يحصل غير ما مر، في تاريخ أي فرع، أو أي جهة، أو على المستوى الوطني، مما يجعل القيادة المنحرفة، وحدها، تعرف طريقا أخر، غير طريق الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، مما يجعل المنحرفين، يذهبون إلى حال سبيلهم، ولكنهم لا ينسون: أن الجمعية المغرية لحقوق الإنسان، مبدئية، وأن مبدئيتها، حصانة لها، ولا وجود فيها لا للمحسوبية، ولا للزبونية، ولا للإرشاء، ولا للارتشاء، ولا أي شيء أخر، يجعل منها تنظيما جماهيريا، لا مبدئيا. والتنظيم اللا مبدئي، هو الذي لا يخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وهو الذي لا يخدم مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، وهو الذي لا يخدم مصالح الشعب المغربي الكادح، مما يجعل منه تنظيما جماهيريا لا مبدئيا: بيروقراطيا، أو حزبيا، أو تابعا: أي تنظيما جماهيريا، نقيضا لتنظيم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان الجماهيري المبدئي، الذي لا يمكن أن يكون غير ما هو عليه، مما يجعله في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشغب المغربي الكادح، حتى تحافظ الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، على هويتها المبدئية.

وبذلك، نكون قد تناولنا: كون مبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، هي التي وقفت وراء وجود التاريخ المشرف، كما تصوره المؤسسون الشرفاء، وكما عملوا على أن يكون تاريخ الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مشرفا، بمرجعيتها، وبأهدافها، وببرامجها، وبما تقرره في مؤتمراتها، وفي مجالسها الوطنية، وفي اجتماعاتها المركزية، وتناولنا في ذلك: ما معنى المبدئية، التي لا تتجاوز الإخلاص في خدمة تحقيق الأهداف المشرفة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ولكل المستهدفين، وتناولنا، كذلك، ما معنى: اللا مبدئية، التي تجعل التنظيم الجماهيري بيروقراطيا، أو حزبيا، أو تابعا لأي حزب، أو لأي جهة أخرى، كما تناولنا الفرق بين المبدئية، واللا مبدئية، والمتمثل في كون المبدئية تعني: الإخلاص في العمل، من أجل تحقيق الأهداف المشتركة، بينما نجد أن اللا مبدئية، لا تعني: إلا الانحراف عن خدمة تحقيق الأهداف، كما تناولنا كون مبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، التي وقفت وراء صناعة التاريخ المشرف، وتناولنا، أيضا، أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إذا كانت لا مبدئية، فإنه لا يمكن أن تتمتع بنفس التاريخ المشرف، وفي نفس الوقت، فإن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لا يمكن أن تكون لا مبدئية، لأن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إما أن تكون مبدئية، أو لا تكون.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....14
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....13
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....12
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....11
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....10
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....9
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....8
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....7
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....6
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....5
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....4
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....3
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....2
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....1
- الفقيد أحمد بنجلون الإنسان...
- شتان بين الالتزام بالخط النضالي الديمقراطي وبين الانسياق ورا ...
- بين الاشتراكية العلمية، والاشتراكية الأيكولوجية: هل يمكن أن ...
- هل يمكن انتحار البورجوازية الصغرى، حتى تلتحم بالعمال، وباقي ...
- طبيعة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تقتضي الصعود إل ...
- يا أحمد الحي فينا لا تغادر...


المزيد.....




- تركيا تعتقل قرابة 1900 شخص وتكثف قمع الإعلام وسط احتجاجات حا ...
- بوتين يقترح إنشاء الأمم المتحدة إدارة مؤقتة لأوكرانيا تفتح ا ...
- جوع وعطش في غزة.. الأونروا وبرنامج الأغذية العالمي يتحدثان ع ...
- بوتين يقترح إنشاء إدارة مؤقتة للأمم المتحدة في أوكرانيا لفتح ...
- المعارضة في جنوب السودان تعلن انهيار اتفاق السلام بعد اعتقال ...
- وزير الصحة السوري يؤكد ضرورة تجاوز معوقات رفع جودة ‏الأدوية ...
- المفوض العام لـ«الأونروا»: الإنسانية في أحلك ساعاتها.. الآبا ...
- برنامج الأغذية العالمي: الجوع يشتد مجددا في غزة مع بدء نفاد ...
- وزيرة الأمن الداخلي الأمريكي توجه تحذيرا للمهاجرين أثناء جول ...
- تركيا على أعتاب رفع جديد في أسعار الفائدة بعد اعتقال إمام أو ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد الحنفي - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....15