أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مهند طلال الاخرس - اسرائيل من الداخل ، مجموعة مؤلفين















المزيد.....


اسرائيل من الداخل ، مجموعة مؤلفين


مهند طلال الاخرس

الحوار المتمدن-العدد: 8285 - 2025 / 3 / 18 - 21:58
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


اسرائيل من الداخل مجموعة مؤلفين تحرير عماد جاد وتقديم حكيم الثورة جورج حبش، والكتاب يقع على متن 526 صفحة من القطع الكبير، وهو من اصدارات مركز دراسات الغد العربي بطبعته الاولى والثانية والثالثة [ 2002 و 2003 و 2009 ] ومن اصدارات دار البيرق العربي للنشر والتوزيع في رام الله/فلسطين بطبعة جديدة.

هذا الكتاب يبحث في واقع الكيان الصهيوني بنظامه السياسي والاقتصادي والعسكري، ويبحث ويبين تناقضاته الداخلية، ويبحث ايضا بمناهجه التعليمية والاقتصادية ويتابع قدراته العسكريه وتطورها، وجملة علاقاته وتحالفاته، ومستوى التطور الذي حققه في مجالات العلم والتكنولوجيا والصناعات وغيرها.

فهذا الكتاب يسعى الى تقديم دراسه تشريحية لاسرائيل دولة ومؤسسات وللمجتمع ايضا، كما يركز على شبكة علاقاتها الخارجية في محاولة لتقديم دراسات علمية دون تهويل او تهوين، على النحو الذي يفيد القارئ والمتخصص وايضا صانع القرار، في الاحاطة بكافة الابعاد الخاصة بالمشروع الصهيوني الذي افرز اسرائيل ككيان استيطاني احتلالي احلالي.

وتتبنى الدراسة نظرية الصراع الاجتماعي الممتد، التي تفيد بان هذه النوعية من الصراعات تتسم بسمات خاصة تجعلها تستعصي على التسوية بمجرد توقيع اتفاقات بين القيادات السياسية، اذ تلعب المتغيرات الديموغرافية اي البشرية دورا رئيسيا في كافة التفاعلات الخاصة بالصراع، وتظل كذلك حتى بعد تسويات القيادات السياسية وتدخلات الاطراف الخارجية.

هذا الكتاب الذي قدم له الدكتور جورج حبش حكيم الثورة الفلسطينية والصادر عن مركز الغد الذي انشاؤه وتراسه الدكتور جورج حبش، يتصدى مجموعة من الباحثين المختصين لدراسة الواقع الاسرائيلي وتشريحه في كل الجوانب: فنجد الدكتور عماد جاد قد تناول الفصل الاول تحت عنوان البعد الديموغرافي في مسيرة الصراع ودوره المستقبلي، وفي الفصل الثاني كتب احمد السيد النجار عن الاقتصاد الاسرائيلي من النشأة الى طموحات الهيمنة الاقليمية، وفي الفصل الثالث كتب باهر شوقي عن الانقسامات والصراعات في المجتمع الاسرائيلي، وفي الفصل الرابع كتب اكرم الفي عن التعليم في اسرائيل معضلات البقاء والدمج والهيمنة، بينما تناول امين اسكندر الفصل الخامس بالحديث عن النظام السياسي الاسرائيلي، وفي الفصل السادس تحدث احمد ابراهيم محمود عن المؤسسة العسكرية الاسرائيلية القدرات والادوات والاستراتيجية، وفي الفصل السابع كتب احمد بهاء الدين شعبان عن العلم والتكنولوجيا في اسرائيل الواقع ونظرة على المستقبل، وفي الفصل الثامن تحدث الدكتور احمد ثابت عن علاقات اسرائيل الخارجية.

يبدا الكتاب في فصله الاول بدراسة حول البعد الديموغرافي في مسيرة الصراع ودوره المستقبلي.

ويتناول الفصل الثاني الاقتصاد الاسرائيلي من النشاه على قاعده المساعدات الى طموحات الهيمنة الاقليمية. ويركز الفصل على الحقائق الاساسية الخاصة بالاقتصاد الاسرائيلي عند اعلان نشوئه، والكيفية التي تطور بها هذا الاقتصاد الى ان وصل الى وضعه الراهن، مع مقارنة مع الاوضاع الاقتصادية الاسرائيلية الراهنة بالاوضاع الاقتصادية للدول العربية .

ويتناول الفصل الثالث قضية الانقسامات والصراعات المجتمع الاسرائيلي، وكيف كان قادة الكيان الصهيوني على وعي بها منذ البداية، ومن ثم اندفاعهم للبحث عن عامل توحد خارجي او خطر خارجي تتراجع في مواجهة مخاطره، عوامل الصراع الداخلية، وهو الامر الذي وجده قادة الكيان الصهيوني في ذكريات تاريخية مؤلمة وتصورات مزعومة جرى توظيفها جميعا لتاجيل عوامل الانقسام والصراع الداخلية.

وليس ادل على طبيعة هذه الانقسامات والصراعات في المجتمع الاسرائيلي ما اورده الكاتب باهر شوقي عن بنغوريون ص ١٥٣ حيث يقول:" في عام 1954 رفض بنغوريون اقتراحات نحوم جولد مان احد اباء الصهيونية لاجراء مصالحة بين الدولة الناشئة ونطاقها العربي، كانت دوافع بنغوريون انذاك كما صرح لمبعوث اللموند اريك رولو في شباط 1967 : نحن في حاجة الى عدو خارجي لننصهر في امة، لقد عكس كلا من الموقف والتصريح وعي رئيس الوزراء الاسرائيلي بالتباينات والتناقضات الضاربة في اعماق الكيان الاستيطاني الناشئ ، وادراكه لاهمية العامل او بالاحرى الخطر الخارجي لصهره وتوحيده ، وقد اثبتت العقود اللاحقة الصحة الجزئية لرؤية بنغوريون وتحليله، فقد تمكن هاجس الخطر واستنفار المقاومة من تحييد التناقضات، بيد انه لم يتمكن مطلقا من حسمها او تجاوزها، ورغم توالي العقود والاجيال، وربما نتيجة لها اضحت تلك التناقضات اكثر حدة بحيث باتت تهدد بتفجر المجتمع الاسرائيلي حال تساقط ثوب الوحدة الهش اي شبح الخطر الخارجي" ص ١٥٢.

ويضيف الكاتب: " لقد ظل المجتمع الاسرائيلي على الدوام بمثابة فسيفساء متنافرة يجمعها صمغ الايديولوجيا الصهيونية وذكريات الاضطهاد الكاذبة، سواء الحقيقي منها مثل الديا سوبورا والبوقروم والهولوكوست، او الزائف مثل معادات العرب للسامية.

وقد تمكن مزيج الايدولوجيا ووسواس الاضطهاد الجمعي ووفورات دولة الرفاه، من رتب بعض التناقضات العرقية والطائفية والطبقية التي وسمت الدولة الاستعمارية الاستيطانية منذ نشاتها، بيدء انها لم تنجح ابدا في الغائها او تجاوزها، رغم التصدير الاعلامي لاسرائيل بعدها على انها بوتقه الصهر وارض اللبن والعسل الجديدة، بل لقد شهدت الثمانينات والتسعينيات استفحال وتفاقم تلك التناقضات تحت وطأة التغييرات التي لحقت بالمجتمع الاسرائيلي" ص ١٥٣.

ويتناول الفصل الرابع التعليم في اسرائيل معضلات البقاء والدمج والهيمنة، قضية الدور الجوهري الذي لعبته وتلعبه منظومة التعليم في الدولة الصهيونية ، ودورها في انشاء الكيان، باعتبار ان التعليم احد اعمدة البقاء، والتعامل معه على انه بوتقة صهر الهجين البشري غير المتجانس، وايضا ضبط الصراعات وطمس هوية غير اليهود.

حيث يشير الكاتب اكرم الفي في هذا الفصل الى دور التعلبم في اسرائيل : معضلات البقاء والدمج والهيمنة حيث يقول في ص ٢٠٩ :" لعبت منظومه التعليم في الدولة الصهيونية دورا جوهريا في انشاء هذه الدولة المصطنعة، كما باتت احد اعمدة بقاء هذه الدولة وليس مجرد منظومة او مؤسسة اجتماعية لاستمرار نمط معين من الهيمنة لفئة او طبقة اجتماعية، فالدور المنوط بها هو دور ما قبل الهيمنة، دور خلق الدولة الاسرائيلية في ذاتها واستمرارها عبر استيعاب موجات الهجرة المتنافرة اثنيا واجتماعيا وتحويل هذه الكتلة البشرية الى مواطنين يدينون بالولاء للدولة الاسرائيلية.

" هذه العوامل المتشابكة والمعقدة التي تحكم تكوين منظومة التعليم في اسرائيل وتطورها تجعلنا ننظر للتعليم الاسرائيلي من منظور كونه منظومة دمج واستيعاب، تلعب دوره مهما وجوهريا في خلق الانتماء والولاء للدولة الاسرائيلية، وخلق الهوية الاسرائيلية وتاكيدها عبر جدل تفكيك مكونات الايدولوجية الصهيونية وتجميعها -والذي ينسجم والذي ينسج التعليم الاسرائيلي خيوطه منها- وربطها اكثر بالواقع اليومي للجيل الجديد، بل واعادة انتاج هذه الايديولوجية بشكل يومي في حياه قاطن الدولة، عبر اصباغه الشرعية على العنصرية الصهيونية. وهو ما يتم بالتوازي مع تاكيد اولوية الثقافة والمعايير والمثل الاشكنازية وهيمنتها تاكيدا لهيمنة الاشكنازيم السياسية والاجتماعية، مع الاستبعاد القصدي للثقافة العربية في محاولة مستمرة لمحو هوية السكان من عرب ١٩٤٨". ص٢٠٩ وحتى ص٢١١.

وعن الجامعات الاسرائيلية ودورها واهميتها في هذا المجال يورد الكاتب حديثا مقتضبا على لسان ديفيد بن غوريون ص ٢٢٤ يذكر فيه الكاتب ان هناك سبع جماعات جامعات رئيسية في اسرائيل، فيتحدث اولا عن الجامعة العبرية في القدس وبأنها تاسست في 1925 وقد اعلن ديفيد بنغوريون من على منبرها قائلا :"الان فقط يمكننا القول ان دولة اسرائيل قد انشئت بالفعل". مع الاشارة الى وايزمان رئيس المنظمة الصهيونية العالمية ترأس حفل افتتاحها واعلن "انها انجاز طالما حلمت به الحركة الصهيونية". ص ٢٢٤

اما الفصل الخامس فيتناول النظام السياسي الاسرائيلي عبر العودة الى المنابع الرئيسية التي شكلت النظام السياسي الاسرائيلي، والتاكيد بداية على النشاة غير الطبيعية للكيان المسخ على ايدي عدد من العصابات والمنظمات الارهابية، وهي المنظمات والعصابات التي منها خرجت مؤسسات الكيان.

وتركز الدراسة على طبيعه النظام السياسي الاسرائيلي باعتباره نظاما عنصريا ينهض على عقيدة ايدولوجية عنصرية تمثل المفتاح الرئيسي لفهم اداء وسياسات هذا النظام .

ويعالج الفصل السادس المؤسس العسكرية الاسرائيلية القدرات والادوات الاستراتيجية، حيث يحيط بالدور او الادوار التي تلعبها القوات المسلحة الاسرائيلية انطلاقا من الثقل الجوهري المعطى للقوة في ذاتها، اداةً رئيسية تتقدم كافه الادوات والوسائل لدى القيادة الاسرائيلية.

وقد احسن صنعا الكاتب احمد ابراهيم محمود [كاتب هذا الفصل] حين تقديمه لدور المؤسسة العسكرية الاسرائيلية واثرها على المجتمع والدولة حيث يقول في ص ٣٠٩ ما نصه :" تلعب القوات المسلحة الاسرائيلية دورا بالغ الاهمية في المجتمع الاسرائيلي بحكم الادوات المحورية التي قامت وتقوم بها المؤسسة العسكرية في اسرائيل، في بناء الدولة وحماية امنها وتوسيع رقعتها الجغرافية وردع الخصوم، بالاضافة الى الادوار الداخلية العديدة التي تقوم بها في مجال معالجة ازمة الاندماج الداخلي لليهود القادمين من مختلف انحاء العالم باعتبار المؤسسة العسكرية بمثابة بوتقهطة الصهر ، وبالذات من حيث تعليم العبرية والتثقيف بالعقيدة الصهيونية، علاوة على دور هذه المؤسسة في مختلف مجالات التعليم والزراعة والصناعة والهجرة ورعاية الشباب وتوفير فرص العمل والرقابة على الصحف ورسم السياسة الخارجية.

وتنبع المكانة المهيمنة للمؤسسة العسكرية في المجتمع الاسرائيلي في الاساس من محورية عامل الامن، باعتبار اسرائيل كيانا اصطناعيا دخيلا على المنطقة العربية، ويعاني من رفض كبير من جانب الدول المجاورة. وقد فرضت هذه الوضعية على اسرائيل اتخاذ وضع الاستعداد العسكري الدائم لضرب الخصوم وفرض الارادة الاسرائيلية عليهم، وتكريس وجود اسرائيل وتحقيق اهدافها التوسعية، بالاضافة الى ان امتلاك قوة عسكرية قوية ومتفوقة يفيد بحد ذاته في ردع هؤلاء الخصوم عن التفكير في شن اي هجمات خارجية ضد اسرائيل، علاوة على ما يوفر ذلك من استعداد دائم للاستفادة من اي متغيرات اقليمية لزيادة رقعة دولة اسرائيل" ص٣٠٩

اما الفصل السابع فتناول قضية العلم والتكنولوجيا في اسرائيل الواقع ونظر على المستقبل، ويقدم هذا الفصل دراسة تشريحية موثقة عن حالة التطور التكنولوجي في اسرائيل بشقيه المدني والعسكري والقطاع المتداخل بينهما. وتقدم الدراسة عرضا تفصيليا لخريطة العلاقات مع العالم الخارجي في هذا المجال.

واخيرا يتناول الفصل الثامن علاقات اسرائيل الخارجية ويقدم شرحا وافيا للاهداف الحقيقية التي ترمي اسرائيل لتحقيقها عبر نسج شبكة ضخمة من الروابط الخارجية، سواء مع القوى المنحازة لها او التي ترضخ لابتزازها، او التي كانت تعد حتى وقت قريب احد ابرز معاقل دعم وتاييد الحقوق العربية، والتي استعصت كثيرا على الضغوط الغربية والامريكية من اجل مجرد الاعتراف باسرائيل، والان صارت من بين ابرز ساحات التمدد الاسرائيلي، بل ان التفاعلات بينها وبين اسرائيل دخلت في مناطق باتت تمثل تهديدا واضحا للامن القومي العربي.



#مهند_طلال_الاخرس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هكذا نجوت ، بسّام جميل
- جورج حبش قراءة في التجربة
- احمد القدوة (الحاج مطلق) من الهجرة الى الثورة؛ عرابي كلوب
- المسافة بيننا شهيد ، يامن نوباني
- طيور الصبار وذكريات السنين ، جميل شموط
- ايران وحماس من مرج ‏الزهور إلى طوفان الأقصى،فاطمة الصمادي
- جيل التاج ، مصطفى القرنة
- الشهيد ناجي العلي ، فؤاد معمر
- سعدية ، اسيا خولة عبد الهادي
- العرس الابيض ، هيثم جابر
- مذكرات حمدي مطر؛ حمدي مطر
- أسد يهودا : صراع داخل الموساد، فكتور أوستروفسكي
- نُص أشكنازي ؛ عارف الحسيني
- سماء القدس السابعة؛ اسامة العيسة
- هنا الوردة ؛ امجد ناصر
- سياج الغزالة ؛ ناصر رباح
- سافوي 28
- سافوي 27
- سلسلة اليوميات الفلسطينية
- الى فتح في عيد ميلادها 60


المزيد.....




- مصر.. محمد سامي يعلن توديع الدراما بعد -نجاحات وأزمات- والكث ...
- نائب جمهوري تواجه صيحات استهجان من حشد محبط في قاعة بأمريكا. ...
- وزارة دفاع كوريا الجنوبية: طائرة حربية روسية دخلت منطقة دفاع ...
- من هي حركة أنصار الله الحوثية في اليمن؟
- -فرسان المتوسط- يوحّدون الليبيين ويتطلعون لإنجاز تاريخي
- مساعد بوتين يعلن موعد مباحثات الرياض مع واشنطن ويكشف أسماء أ ...
- زاخاروفا: نأمل أن تكون واشنطن استمعت لموقف موسكو حول ضرورة إ ...
- الداخلية السورية تعلن القبض على قائد عسكري كبير من عهد الأسد ...
- -أ.ف.ب.-: لبنان مستعد لتسليم أكثر من 700 سجين سوري لدمشق
- بوتين يصدر مرسوما بشأن الأوكرانيين المتواجدين في روسيا


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مهند طلال الاخرس - اسرائيل من الداخل ، مجموعة مؤلفين