تأملات من المحادثات مع الله (7)

نيل دونالد والش

الحوار المتمدن-العدد: 8285 - 2025 / 3 / 18 - 21:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

1 يوليو
أنا لا أصدر حكمًا على المخلوقات التي تستحضرها. أنا ببساطة أمكّنك من استحضار المزيد والمزيد والمزيد.
ص. 118
2 يوليو
إن قولك أنك تريد شيئًا ما، لا يؤدي إلا إلى إنتاج تلك التجربة الدقيقة – فقط الرغبة في شيء ما- في واقعك. فالصلاة الصحيحة إذن ليست صلاة دعاء أبدًا، بل صلاة شكر.
ص. 11
3 يوليو
هل ستكون في مكان اسمه الخوف أم في مكان اسمه الحب؟ أين أنت – ومن أين أتيت – عندما تواجه الحياة؟
ص. 172
4 يوليو
كيف يمكنك أن تكون كائنًا مبدعًا إذا كنت أنا من أملي عليك ما يجب عليك فعله؟ فرحتي هي في حريتك، وليس في امتثالك.
ص. 166
5 يوليو
عندما نعيش الحياة من وجهة نظر السيطرة على الضرر أو الميزة المثلى، يتم فقدان المنفعة الحقيقية للحياة. ضاعت الفرصة. ضاعت الفرصة. لأن الحياة التي تُعاش على هذا النحو هي حياة تُعاش بالخوف.
ص. 130
6 يوليو
ألا ترى أنه يمكنني العمل من خلال مُخَيّلتك بسهولة مثل أي شيء آخر؟
ص. 6
7 يوليو
الطاعة ليست خلقًا، وبالتالي لا يمكن أن تنتج الخلاص أبدًا. الطاعة هي استجابة، في حين أن الخلق هو اختيار محض، غير مقصود، وغير مطلوب.
ص. 175
8 يوليو
عندما تكون في مساحة الله الخاصة بك، فأنت تعلم وتفهم أن كل ما تختبره الآن هو مؤقت. أقول لك إن السماء والأرض تزولان ولكنك لا تزول.
ص. 116
9 يوليو
أدخل إلى مساحة تجربتك أعلى وأفضل فكرة لديك عنك على الإطلاق.
ص. 66
10 يوليو
إن أفكاري هي دائمًا أسمى أفكارك، وأوضح كلماتك، وأعظم مشاعرك. وأي شيء أقل فهو من مصدر آخر.
ص. 4
11 يوليو
لقد سمعت بكاء قلبك. لقد رأيت تفتيش روحك.
ص 58
12 يوليو
لن يدينك أحد أبدًا، لماذا وكيف يمكن أن يدين الله خليقة الله ويصفها بأنها سيئة؟
ص 41
13 يوليو
لقد أحضرت نفسك إلى العالم النسبي حتى يكون لديك الأدوات التي يمكنك من خلالها معرفة وتجربة من أنت حقًا. من أنت هو من تخلق نفسك لتكون على علاقة بكل ما تبقى منها.
ص. 126
14 يوليو
الأفكار المتجذّرة في الخوف ستنتج نوعًا من التجلّي على المستوى الجسدي، والأفكار المتجذّرة في الحب ستنتج نوعًا آخر. السادة هم أولئك الذين اختاروا الحب فقط. في كل لحظة. في كل الظروف.
ص. 57
15 يوليو
لا شيء يحدث لك أو من خلالك ليس من أجل مصلحتك.
ص. 174
16 يوليو
الإيمان بالله ينتج الإيمان بأعظم هدية من الله – الحب غير المشروط – ووعد الله الأعظم – الإمكانات غير المحدودة.
ص. 44
17 يوليو
هناك مليون جانب بالنسبة لي. مليار. تريليون. هل ترى؟ هناك المدنس والعميق، والأصغر والأكبر، والأجوف والمقدس، والمروع والإلهي.
ص. 173
18 يوليو
هذا هو هدف روحك، وهذا هو غرضها: أن تدرك نفسها بالكامل أثناء وجودك في الجسد؛ لتصبح تجسيدا لكل ما أنا عليه حقا.
ص..43
19 يوليو
لا تفعل ما يتوجب عليك فعله، بل ما تتاح لك الفرصة للقيام به.
ص 145
20 يوليو
تقودك الروح إلى الفرص الصحيحة والمثالية لتختبر بالضبط ما خططت لتجربته. ما تختبره بالفعل هو أمر متروك لك.
ص. 174
21 يوليو
الخوف هو الطاقة التي تنقبض، تنغلق، تسحب، تجري، تخفي، تخزن، تؤذي. الحب هو الطاقة التي تتوسع، تنفتح، ترسل، تبقى، تكشف، تشارك، تشفي.
ص. 19
22 يوليو
الأشخاص الذين يكسبون عيشهم من خلال القيام بما يحبون هم الأشخاص الذين يصرون على القيام بذلك.
ص. 169
23 يوليو
المعاناة لا علاقة لها بالأحداث، بل بردة فعل الإنسان تجاهها. ما يحدث هو مجرد ما يحدث. وأما كيف تشعر حيال ذلك، فهذا أمر آخر.
ص. 105
24 يوليو
المقصود من أفعال الجسد أن تكون انعكاسات لحالة الوجود، وليس محاولات للوصول إلى حالة الوجود. أن تعطي لأنك كريم، وليس أن تعطي لتكون كريماً.
ص. 185
25 يوليو
إن الطريقة لتقليل الألم الذي تربطه بالتجارب والأحداث الأرضية - سواء كانت لك أو للآخرين - هي تغيير الطريقة التي تنظر بها إليه. لا يمكنك تغيير الحدث الخارجي، لذا يجب عليك تغيير التجربة الداخلية.
ص. 3
26 يوليو
نحن نجعل ما نهتم به حقيقيًا.
ص. 107
27 يوليو
هل تتخيل أن هذه مشكلة كبيرة جدًا ولا أستطيع حلها؟ أرى، لذلك فهي مسألة الإيمان. أنت لا تشكك في قدرتي، بل تشك فقط في رغبتي.
ص. 117
28 يوليو
الصوت الداخلي هو أعلى صوت أتكلم به، لأنه الأقرب إليك. إنه الصوت الذي يخبرك ما إذا كان كل شيء آخر صحيحًا أم خطأ، جيدًا أم سيئًا كما حددته. الرادار الداخلي هو الذي يحدد المسار، ويوجه السفينة، ويوجه الرحلة إذا سمحت له بذلك.
ص. 20
29 يوليو
الغرض من العلاقة هو تحديد الجزء الذي ترغب في رؤيته "يظهر" في نفسك، وليس الجزء الذي يمكنك التقاطه والاحتفاظ به في شخص آخر.
ص. 122
30 يوليو
عندما يكون لديك فكرة لا تتماشى مع رؤيتك العليا، قم بالتغيير إلى فكرة جديدة، بين الحين والآخر. عندما تقول شيئًا لا يتماشى مع أعظم أفكارك، قم بتدوين ملاحظة حتى لا تقول شيئًا كهذا مرة أخرى. عندما تفعل شيئًا لا يتوافق مع حسن نيتك، قرر أن تفعل ذلك في المرة الأخيرة.
ص. 78
31 يوليو
ما يفعله جسدك هو انعكاس لما تدور حوله حياتك.
ص 186

#نيل_دونالد_والش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات