أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد الحنفي - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....14















المزيد.....


الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....14


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 8284 - 2025 / 3 / 17 - 12:01
المحور: حقوق الانسان
    


العلاقة بين التاريخ المشرف، والنضال الهادف:

وقبل الشروع في مناقشة الموضوع الجانبي:

(العلاقة بين التاريخ المشرف والنضال الهادف).

لا بد من طرح السؤال، كما تعودنا على ذلك، والذي تتفرع عنه أسئلة أخرى. وهذا السؤال هو:

ماهي العلاقة بين التاريخ المشرف، والنضال الهارف؟

وهذا السؤال، تتفرع عنه أسئلة أخرى، تساهم في إغناء الموضوع الجانبي. وهذه الأسئلة هي:

هل هي علاقة جدلية؟

هل هي علاقة مبدئية مبادئية؟

هل هي علاقة حزبية؟

هل هي علاقة تبعية؟

هل هي علاقة عضوية؟

إننا عندما نطرح:

العلاقة بين التاريخ المشرف، والنضال الهادف.

يمكننا القول: بأن التاريخ المشرف، هو نتيجة للنضال الهادف، وبأن النضال الهادف، هو وسيلة لبناء التاريخ المشرف، ودون البحث في أمور أخرى، يمكن أن نقف وراء النضال الهادف، أو نقف وراء التاريخ المشرف. لأن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لا يمكن أن تفقد النضال الهادف. والنضال الهادف، لا يمكن أن يقف إلا وراء صناعة التاريخ المشرف، والتاريخ المشرف، لا يمكن أن يكون إلا نتيجة للنضال الهادف، ليصير تاريخ الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، مشرفا، وشرفا، في نفس الوقت. وهو أمر يقتضي منا: أن نقبل على أن تكون الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، مكتسحة للميدان، ومؤثرة في الواقع، وفاعلة فيه، ومتفاعلة معه، ومطورة له، ومتطورة به، ليصير الواقع المغربي، قابلا للتطور، والتطوير، لتصير الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قابلة للتطور، والتطوير.

والعلاقة التي تجعل التاريخ المشرف، والنضال الهادف، متفاعلين، وفاعلين، في إطار الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، هي العلاقة الجدلية، التي تجعل التفاعل قائما، ومستمرا، إلى ما لا نهاية، بين شيئين مختلفين، كما هو الشأن بالنسبة إلى النضال الهادف، والتاريخ المشرف، للجمعية المغربية لحقوق الإنسان.

فالنضال الهادف، يتفاعل مع التاريخ المشرف، للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ومن أجل إحداث تراكم في التاريخ المشرف، للنضال الهادف، للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، من أجل إحداث تراكم نضالي، هادف، متقدم، ومتطور، في إطار الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وبها، في أفق جعل الواقع المغربي، أكثر تطورا، سعيا إلى جعل حقوق الإنسان، هي السائدة في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والمدني، من أجل جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن أجل جعل الجماهير الشعبية الكادحة، ومن أجل جعل الشعب المغربي الكادح، يعرفون جميعا، تحولا عميقا، في أفق التطور اللا متناهي المنشود، في أفق أن يصير الشعب سيد نفسه، وقادرا على فرض التمتع بحق تقرير مصيره: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، ومن أجل تحكم الشعب، وتحكم الجماهير الشعبية الكادحة، وتحكم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في فرض ما يريدون.

وما يريده الشعب، وما تريده الجماهير الشعبية الكادحة، وما يريده العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، هو أن تصير حقوق الإنسان العامة، والخاصة، والشغلية، في متناول الجميع، ومنها حق الشعب المغربي، في تقرير مصيره الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. وهو ما يجعل العلاقة القائمة بين النضال الهادف، والتاريخ المشرف، علاقة مبدئية مبادئية، خاصة، وأن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إطار مبدئي مبادئي، ليس بيروقراطيا، وليس حزبيا، وليس تابعا، لا يناضل من أجل حدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، ولا يناضل من أجل خدمة مصالح حزب معين، ولا يناضل من أجل خدمة مصالح جهة معينة، تتبعها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، مما يجعل نضال الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، مبدئيا مبادئيا، وبرنامجها مبدئيا مبادئيا، وتنظيماتها مبدئية مبادئية، وتاريخها المشرف مبدئيا مبادئيا.

ولذلك، فإن ارتباط الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالجماهير الشعبية الكادحة، وبالشعب المغربي الكادح، لا يمكن أن يكون إلا مبدئيا مبادئيا.

وهذه العلاقة، التي تقوم بين النضال الهادف، والتاريخ المشرف، في إطار الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، لا يمكن أن يكون حزبيا، كما لا يمكن أن يكون بيروقراطيا، كما لا يمكن أن يكون تابعا إلى جهة معينة، حتى لا يحدم مصالح الجهاز البيروقراطي، في مستوياته المختلفة، أو مصالح الحزب، والأجهزة الحزبية، أو مصالح أجهزة الجهة المتبوعة، كما أنها لا يمكن أن تكون إلا إنسانية، وإلا محافظة على الإنسانية، من خلال الحرص على التمتع بالحقوق الإنسانية: العامة، والخاصة، والشغلية. وهذا الحرص على التمتع بالحقوق الإنسانية، يعتبر، عندنا، إيجابيا، نظرا لمبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، التي تقتضي تفعيل عمله، فسار مسار تحقق الأهداف المسطرة، من أجل العمل على تحقيق الأهداف المسطرة، في مسار عمل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان.

والأهداف المسطرة، تستند إلى:

1) الحرص على مبدئية الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، حتى تبقى بعيدة عن أن تصير بيروقراطية، لتصير في خدمة الجهاز البيروقراطي، الذي يجعل التنظيم الجماهيري، في خدمة مصالحه الخاصة، بدل أن يصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي الكادح، كما لا يصير في خدمة الحزب، والأجهزة الحزبية، التي تتعامل مع التنظيم الجماهيري، كجزء لا يتجزأ منها، أي أن التنظيم الجماهيري، يصير جزءا لا يتجزأ من التنظيم الحزبي، كما أنه يصير في خدمة الجهة، التي يتبعها، والتي تموله اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

والمبدئية المبادئية، تحافظ على سلامة التنظيم، من تبعيته لأي جهة، مهما كانت، وكيفما كانت؛ لأن المبدئية، تجعل التنظيم الجماهيري، مهما كان، وكيفما كان، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي الكادح، ولا شيء آخر، مما يقطع الطريق أمام البيروقراطية، وأمام الحزبية، وأمام التبعية.

أما المبادئية، فتلتزم في إطار التنظيم الجماهيري، بالديمقراطية، وبالتقدمية، وبالجماهيرية، وبالاستقلالية، وبالوحدوية، حتى يقبل التنظيم الجماهيري على تربية الجماهير الشعبية الكادحة، على الممارسة الديمقراطية، وعلى التقدمية، حسب المفهوم الجماهيري للتقدمية، وعلى الحفاظ على جماهيرية التنظيم الجماهيري، وعلى استقلاليته.

2) الحرص على أن يكون التنظيم الجماهيري مبادئيا: ديمقراطيا، وتقدميا، وجماهيريا، واستقلاليا، ووحدويا، حتى يتأتى للتنظيم الجماهيري أن يقوم بدوره، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، وفي صفوف الشعب المغربي الكادح، على أساس: أن المبادئ تحصن التنظيم الجماهيري، وتجعله يقوم بدوره، كاملا غير منقوص، من خلال الارتباط الجدلي، والعضوي، بالجماهير الشعبية الكادحة، وبالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن خلال عملية التفاعل المستمر، بين التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين الجماهير الشعبية الكادحة، وبين الشعب المغربي الكادح؛ لأنه، بذلك التفاعل المستمر، بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين الجماهير الشعبية الكادحة، وبين الشعب المغربي الكادح. يتطور التنظيم الجماهيري، ويتطور العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتتطور الجماهير الشعبية الكادحة، ويتطور الشعب المغربي الكادح. وبدون التفاعل، لا يحصل ذلك التطور أبدا.

3) التفاعل بين المبدئية، والمبادئية، لا يمكن أن يؤدي إلا إلى جعل التنظيم تنظيما جماهيريا، في خدمة تحقيق الأهداف المسيطرة اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ولا وجود لأي شكل من أشكال التفاعل، بين المبدئية، والمبادئية، سعيا إلى خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تبعا لخدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، ولا تبعا لخدمة مصالح الحزب، والحزبيين، والأجهزة الحزبية، ولا تبعا لخدمة مصالح الجهة، التي يتبعها التنظيم الجماهيري؛ لأن الغاية من التفاعل، بين المبدئية، والمبادئية، تهدف إلى جعل التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، محصنا ضد خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، وضد خدمة مصالح الحزب، والأجهزة الحزبية، وضد خدمة مصالح التبعية، أنى كانت، وكيفما كانت، حتى يتأتى للتنظيم الجماهيري، أن يشق طريقه، في أفق تحقيق الأهداف، التي من أجلها وجد، إن كان يريد أن يسعى إلى أن يبقى تنظيما جماهيريا مبدئيا مبادئيا.

والعلاقة الحزبية، يجب أن تنتفي من ساحة العمل الجماهيري؛ لأن التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، لا تكون لا في خدمة الحزب، ولا في خدمة الأجهزة الحزبية، ولا في خدمة الحزبيين، كما أنها لا تكون في خدمة الجهة التي يتبعها التنظيم الجماهيري، لآن التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، إذا أراد أن يكون كذلك، فإن عليه أن يتخلى عن مبدئيته، ومبادئيته، ليتحول إما إلى تنظيم جماهيري بيروقراطي، أو إلى نظيم جماهيري حزبي، أو إلى تنظيم جماهيري تابع، ولا علاقة لهذه الأشكال التنظيمية الجماهيرية، لا بالمبدئية؛ لأنها لا تسعى إلى تحقيق أهداف معينة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما لا تسعى إلى تحقيق أهداف لصالح الجماهير الشعبية الكادحة، كما لا تسعى إلى تحقيق أهداف، محددة، لصالح الشعب المغربي الكادح، نظرا لبيروقراطيتها، أو لحزبيتها، أو لتبعيتها. وتنظيمات جماهيرية، كهذه، لا تتطور، ولا تطور، لأنها لا تتفاعل، أبدا، مع غيرها، حتى تتطور، وحتى تطور الجهات التي تتفاعل معها.

وبالنسبة لعلاقة التبعية، فإنها تبقى علاقة تبعية، ولا شيء آخر، لا تفيد العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما لا تفيد الجماهير الشعبية الكادحة، وكما لا تفيد الشعب المغربي الكادح.

وبالنسبة للعلاقة التبعية، فإنها تبقى علاقة تبعية، ولا شيء آخر، لا تفيد لا العمال، ولا باقي الأجراء، ولا سائر الكادحين، كما لا تفيد الجماهير الشعبية الكادحة، وكما لا تفيد، كذلك، الشعب المغربي الكادح. والجهة الوحيدة المستفيدة من علاقة التبعية، هي الجهة المتبوعة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تساهم في تمرير مشاريع التنظيم الجماهيري التابع، الذي قبل علاقة التبعية. ذلك التمويل، الذي لا تستفيد منه إلا قيادة التنظيم الجماهيري التابع، ذات الطبيعة الانتهازية، التي تسعى، بدورها إلى تحقيق تطلعاتها الطبقية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وعدم استفادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعدم استفادة الجماهير الشعبية الكادحة، وعدم استفادة الشعب المغربي الكادح، يرجع إلى أن العلاقة التبعية، هي علاقة غير تفاعلية، مع الجهات غير المستفيدة، بسبب تبعيتها إلى جهة معينة.

وبالإضافة إلى كون العلاقة جدلية، أو علاقة مبدئية مبادئية، فإنها تبقى علاقة تفاعلية، متطورة، ومطورة، بخلاف العلاقة الحزبية، غير التفاعلية، والعلاقة التبعية، غير التفاعلية، كذلك. هناك العلاقة العضوية، التي لا تختلف، في تفاعلها، عن العلاقة الجدلية، لأن العلاقة بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولأن العلاقة بالجماهير الشعبية الكادحة، ولأن العلاقة بالشعب المغربي الكادح، هي علاقة جدلية / عضوية / تفاعلية متطورةـ ومطورة للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومطورة للجماهير الشعبية الكادحة، ومطورة للشعب المغربي الكادح، ومتطورة بكل ذلك؛ لأن تفاعلها، يكون، في نفس الوقت، مع الجميع.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....13
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....12
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....11
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....10
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....9
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....8
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....7
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....6
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....5
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....4
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....3
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....2
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....1
- الفقيد أحمد بنجلون الإنسان...
- شتان بين الالتزام بالخط النضالي الديمقراطي وبين الانسياق ورا ...
- بين الاشتراكية العلمية، والاشتراكية الأيكولوجية: هل يمكن أن ...
- هل يمكن انتحار البورجوازية الصغرى، حتى تلتحم بالعمال، وباقي ...
- طبيعة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تقتضي الصعود إل ...
- يا أحمد الحي فينا لا تغادر...
- عمر ليس كالعمرين...


المزيد.....




- معوقات نجاح المرحلة الانتقالية للإدارة السورية الجديدة
- استمرار تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون ال ...
- استمرار تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى في سجون الاحتلال
- الشرطة الإسرائيلية تعلن اعتقال صحفية نشرت فيديو للسنوار
- عدوان الاحتلال على الضفة يتواصل.. إصابات وإجبار على النزوح و ...
- ملف الأقليات.. هل بات -ورقة مفخخة- في المشهد السوري؟
- قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات في الضفة
- المجاعة الثالثة !
- اليونيسيف-: مليون طفل في قطاع غزة يكافحون من أجل البقاء
- الأمم المتحدة: الوضع في غزة أصبح حرجا على صعيد الغذاء والأسا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد الحنفي - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....14