تأملات من المحادثات مع الله (4)

نيل دونالد والش

الحوار المتمدن-العدد: 8282 - 2025 / 3 / 15 - 17:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

1 أبريل
هل تتخيل أن الله لا يتمتع بالمزاح الجيد؟ هل تظن أن الله بلا فكاهة؟ أقول لك أن الله خلق الفكاهة.
ص. 60
2 ابريل
مصيرك السعيد لا مفر منه. لا يمكنك أن "تخلص". لا يوجد جحيم إلا وهو لا يعرف هذا.
ص. 115
3 أبريل
يعرف المعلم حدسيًا أن العاطفة هي الطريق. إنها الطريق إلى تحقيق الذات. حتى من الناحية الدنيوية، قد يكون من المحزن إلى حد ما أنه إذا لم يكن لديك شغف تجاه شيء ما، فلن تكون لديك حياة على الإطلاق.
ص. 102
4 أبريل
ليس لديك أي التزام في العلاقة. لديك الفرصة الوحيدة. الفرصة، وليس الإلزام، هي حجر الزاوية في الدين، وأساس الروحانية. وطالما أنك ترى الأمر بالعكس، فقد فاتك الهدف.
ص. 137
5 أبريل
أنت معتاد على التسرع في إصدار الأحكام، أو تسمية شيء ما بأنه "خطأ" أو "سيئ" أو "غير كافٍ"، بدلاً من مباركة ما لم تختاره.
ص. 84
6 أبريل
أنت في طور تجربة نفسك من خلال خلق نفسك من جديد في كل لحظة. وأنا كذلك. من خلالك.
ص. 75
7 أبريل
في بعض الأحيان، عندما يكون الشخص نائماً بعمق، عليك أن تهزه قليلاً.
ص. 191
8 أبريل
ليست هناك حاجة لإدانة نفسك. ما عليك سوى ملاحظة ما كنت تختاره واختياره مرة أخرى.
ص. 119
9 أبريل
كل صلاة، كل فكرة، كل شعور، كل عبارة، هي إبداع وخلق. وبقدر ما يتم اعتبارها حقيقة بحماس، إلى هذه الدرجة سوف تصبح واضحة في تجربتك.
ص. 12
10 أبريل
يمكنك أن تختار أن تكون شخصًا نتج ببساطة مما حدث، أو مما اخترت أن تكون عليه وتفعله حيال ما حدث.
ص. 122
11 أبريل
لا تسمي شيئًا مصيبة، ولا حدثًا بهيجًا، حتى تقرر، أو تشهد، كيف يتم استخدامه.
ص. 33
12 أبريل
روحك تسعى إلى أعلى شعور. إنها تسعى إلى تجربة الحب المثالي.
ص. 85
13 أبريل
السبب الذي يجعل المعلم الحقيقي لا يشتكي هو أن السيد الحقيقي لا يعاني، ولكنه ببساطة يعاني من مجموعة من الظروف التي يمكن وصفها بأنها لا تطاق.
ص. 107
14 أبريل
ليس لديك ما تتعلمه عن العلاقات. ما عليك سوى إظهار ما تعرفه بالفعل.
ص 121
15 أبريل
السادة الحقيقيون هم أولئك الذين اختاروا أن يصنعوا حياة، بدلاً من العيش.
ص. 176
16 أبريل
الله في الحزن وفي الضحك. في المر والحلو.
ص. 60
17 أبريل
هناك من يقول أنه لكي تعرف الله عليك أن تتغلب على كل الأهواء الأرضية. لكن فهمها وقبولها يكفي. ما عليك أن تقاوم قائما. ما تنظر إليه يختفي.
ص. 100
18 أبريل
لن أتركك، لا أستطيع أن أتركك، لأنك خلقتي ومنتجي، ابنتي وابني، هدفي و... ذاتي . ادعني إذن أينما ومتى كنت منفصلاً عن السلام الذي أنا عليه.
ص. 211
19 أبريل
الخوف هو عكس كل ما أنت عليه.
ص. 188
20 ابريل
لا يمكنك أن تكذب على نفسك. عقلك يعرف حقيقة أفكارك .
ص. 11
21 أبريل
هذا هو هدف الله ومجده: ألا يكون رعاياه موجودين في ما بعد، وأن يعرف الجميع الله ليس باعتباره بعيد المنال، بل باعتباره لا مفر منه.
ص 115
22 أبريل
عندما تصل إلى حالات معينة من النجاح على مدى فترة طويلة من الزمن فيما تفعله في العالم، فمن الصعب جدًا تجنبه.
ص. 176
23 أبريل
لا يوجد شيء اسمه الديون الكارمية.
ص. 34
24 أبريل
الجنس هو تعبير استثنائي عن الحب – حب الآخر، حب الذات، حب الحياة. لذلك يجب عليك أن تحبه !
ص. 208
25 أبريل
لا تقم بتفكيك المنزل، بل انظر إلى كل لبنة، واستبدل تلك التي تبدو مكسورة، والتي لم تعد تدعم الهيكل.
ص. 62
26 أبريل
وفي لحظة معرفتك الكاملة، ستشعر أنت أيضًا كما أشعر دائمًا: فرح تمامًا، ومحبة، وقبول، وبركة، وامتنان. هذه هي مواقف الله الخمسة.
ص. 65
27 أبريل
فقط عندما تقول "لقد فعلت هذا" يمكنك أن تجد القدرة على تغييره.
ص. 36
28 أبريل
لديك الحق في فرحتك. ابحث عنها!
ص. 186
29 أبريل
هل لا يُسمح لك بتجربة كل شيء؟ الدموع، الفرح، الألم، السعادة، التمجيد، الاكتئاب الشديد، الفوز، الخسارة، التعادل؟ ما هو أكثر من ذلك هناك؟
ص. 158
30 أبريل
لقد جاء جميع أساتذتي بنفس الرسالة. لست "أنا أقدس منك"، بل "أنت قدوس مثلي".
ص. 127

#نيل_دونالد_والش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات