تأملات من المحادثات مع الله (3)

نيل دونالد والش

الحوار المتمدن-العدد: 8281 - 2025 / 3 / 14 - 18:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

ص 165
1 مارس
أنت تقول أنه من الصعب السير في طريق المسيح، واتباع تعاليم بوذا، وحمل نور كريشنا، وأن تكون سيدًا. ومع ذلك أقول لك هذا: إن إنكار هويتك أصعب بكثير من قبولها.
ص. 86
2 مارس
إذا لم يغير البشر بعض أفكارهم الراعية، فمن الممكن أن يحكم الجنس البشري على نفسه بالانقراض.
ص. 164
3 مارس
القلق هو نشاط العقل الذي لا يفهم علاقته بي.
ص. 188
4 مارس
لا توجد صلاة - والصلاة ليست أكثر من بيان حار لما هو كذلك - تذهب دون إجابة.
ص. 12
5 مارس
عندما تصبح الأمور صعبة، غالبًا ما تنسى من أنت، وتنسى الأدوات التي قدمتها لك لخلق الحياة التي ستختارها.
ص. 116
6 مارس
إن وظيفة الروح، بطبيعة الحال، هي أن تجعلنا نختار العظمة - أن تختار أفضل ما فيك - دون إدانة ما لم تختاره.
ص. 84
7 مارس
إذا كان هناك شيء صحيح بشكل واضح، فافعله.
ص. 47
8 مارس
الحسد ليس النجاح، ولا الشفقة على الفشل، لأنك لا تعرف ما هو النجاح أو الفشل في حساب النفس.
ص 33
9 مارس
تمثل العلاقات تحديًا مستمرًا، وتدعوك باستمرار إلى إنشاء جوانب أعلى وأعلى من نفسك والتعبير عنها وتجربتها، ورؤى أعظم وأعظم لنفسك، وإصدارات أكثر روعة من نفسك.
ص. 121
1 مارس
يساعدك المنظور الأبدي على إبقاء الأشياء في ضوءها الصحيح
ص. 116
11 مارس
من المهم الآن، لقد حان الوقت الآن، لتغيير رأيك بشأن بعض الأشياء. هذا هو كل ما يدور حوله التطور.
ص. 168
12 مارس
الشخص الذي لديه "الإيمان بنقل الجبال" ويموت بعد ستة أسابيع، يكون قد نقل الجبال لمدة ستة أسابيع. وربما كان ذلك كافيا بالنسبة له.
ص. 80
آذار 13
هناك كمال في هذه العملية، وكل الحياة تنشأ من الاختيار. ولا ينبغي التدخل في الاختيار، ولا التشكيك فيه. ومن غير المناسب بشكل خاص إدانته.
ص. 47
14 مارس
إن المجتمع الذي يعيش في خوف في كثير من الأحيان - في الواقع، لا مفر منه - ينتج بشكل حتمي ما يخافه أكثر من غيره.
ص. 55
15 مارس
كل شيء في الحياة مقدس.
ص. 68
16 مارس
لا يمكن أبدًا تبرير القتل كوسيلة للتعبير عن الغضب، أو إطلاق العداء، أو "تصحيح الخطأ" أو معاقبة الجاني.
ص. 151
اذار 17
لقد خلقت أديانكم بقراراتها انطباعات دائمة لا تمحى. ومن خلال قراراتها، أنتجت مجتمعاتكم صورها الذاتية أيضًا. هل أنت راضٍ عن هذه الصور؟ هل هذه هي الانطباعات التي ترغب في تركها؟
ص. 154
18 مارس
هذه هي خطتي لك. هذا هو المثل الأعلى بالنسبة لي: أن أتحقق من خلالك.
ص. 43
19 مارس
يجب أن تعيش وعد الله.
ص. 75
20 مارس
أنت في شراكة مع الله. نحن نتشارك في العهد الأبدي. وعدي لك هو أن أعطيك دائمًا ما تطلبه. وعدك هو أن تسأل.
ص. 73
21 مارس
لقد وضعت قوانين في الكون تتيح لك أن تمتلك - أن تخلق - ما تختاره بالضبط. ولا يجوز انتهاك هذه القوانين، ولا يمكن تجاهلها.
ص 73
22 مارس
لن تسيء أبدًا إلى علاقتك - ولا أي شخص - من خلال رؤية المزيد في شخص آخر أكثر مما يظهره لك. لأن هناك المزيد. أكثر بكثير. خوفهم فقط هو الذي يمنعهم من إظهاره.
ص. 142
23 مارس
سوف تتحسن الصحة على الفور تقريبًا عندما ينتهي القلق.
ص. 188
24 مارس
إذا كنت تعتقد أن حياتك تدور حول العمل، فأنت لا تفهم ما أنت عليه. روحك لا تهتم بما تفعله من أجل لقمة العيش، وعندما تنتهي حياتك، لن تهتم أنت أيضًا بذلك. روحك تهتم فقط بما أنت عليه بينما تفعل كل ما تفعله.
ص. 170
25 مارس
السؤال ليس، لماذا نبدأ في هذا المسار؟ لقد بدأت بالفعل. لقد فعلت ذلك مع أول نبضة من قلبك. السؤال هو:
هل أرغب في السير في هذا الطريق بوعي أم بغير وعي؟
ص. 156
26 مارس
طالما أنك تفكر في فكرة أن هناك شيئًا ما أو شخصًا آخر "يفعل ذلك" بك، فإنك تجرد نفسك من القدرة على فعل أي شيء حيال ذلك.
ص. 36
27 مارس
لا تشعر بالتخلي عنها. أنا دائما معك.
ص. 210
28 مارس
الرغبة هي بداية كل الخليقة. أول ما يعتقده هو أنها شعور عظيم داخل الروح. إنه الله، الذي يختار ما بعد ذلك ليخلقه.
ص. 65
29 مارس
ليس لديك تركيز واضح؛ لست متأكدًا حقًا مما هو صحيح بالنسبة لك. والكون مجرد آلة زيروكس كبيرة. إنها ببساطة تنتج نسخًا متعددة من أفكارك. الآن هناك طريقة واحدة فقط لتغيير كل ذلك. عليك أن تغير فكرتك حول هذا الموضوع.
ص. 163
30 مارس
قد لا يكون هدفًا سيئًا في حياتك أن تعرف الجزء الأعلى من ذاتك، وأن تظل متمركزًا في ذلك.
ص. 126
31 مارس
التوقعات تدمر العلاقات.
ص. 142

#نيل_دونالد_والش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات