|
السقوط فى هوى رواية -النبطى- لزيدان
أشرف توفيق
الحوار المتمدن-العدد: 8281 - 2025 / 3 / 14 - 16:47
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
النبطي شاب جميل يخلب لب مارية منذ أول يوم تشاهده؛ في أثناء خطبتها،وتتمنى لو أنه هو الخاطب وسيستمر نوع من الود المتوهج الغامض بينهما،حب تختفي جمرته المتقدة تحت كتلة كثيفة من رماد الأعراف والتقاليد والمخاوف. )
رواية النبطى مع زيدان دفء كامل فى ليالى الشتاء فوق السرير ،أعدتنى لعبق التاريخ، أتحايل بها على النوم؟! لتكن الرواية كالعادة - لزوم – مايلزم - هكذا يأتى نوم العزاب ؟!كيف النوم مع مايحدث عندنا وفى سوريا واليمن وقبل ذلك فلسطين..النبطى فى نظرى حكاية امرأة قبطية شابة (مارية) تلاحق الأحداث والتطورات،من خلال وجهة نظرها فالراوية تعيرنا حواسها لنرى ونفهم كل ما يدور من حولها إن ميزتها تكمن في قوة ملاحظتها ورهافة ذاكرتها هي امرأة استثنائية،في شخصيتها بعض السلبية فهي توافق من غير أي اعتراض على زواجها من التاجر سلومة الذي يكبرها بأكثر من عشر سنين وسلومة هذا سكير أحول وأبخر (كريه رائحة الفم) ويفتقر إلى الوسامة والتميز.وترضى بالابتعاد عن أهلها وديارها فقط كي لا يُقال عنها عانس.?!)
تقول عنها الرواية: ( بي ارتجافات في حضنه فتحت عينيّ المسبلتين فرأيت عينيه تغوصان فيّ،من فوقي،ومن خلفه بدت أطراف النخلات ورؤس الأعمدة، بعيدة جداً.كان وحده القريب،اللصيق لن يمر الآن أحد من هنا. مر ذلك بخاطري فغمرتني رغبة تدعوني للذوبان التام والتوحد معه، ومع الأحجار المحيطة، ومع حدود الكون وأدركت أن ما يفعله بي، لي، لا له )
لم يستطع سرد مارية،ولا دلالها أن يأخذ بى للنعاس،فنزلت من المنزل بالروايةلمقهى اسفل البيت هومقهى الأصدقاء واستمريت فى القراءة والسرحان يقول"النبطي" أنه يسمع نداءات من السماء،غير أنه لا يدّعي النبوة..له دينه الخاص..وله صلته الشخصية العميقة مع صورة لإلهين يلهمانه.صورة ماثلة بقوة في ذهنه.وهو مثقف بمعايير زمانه، يمارس سلطة الكلام، ويجيب على أسئلة الآخرين وبين الحين والآخر يذهب إلى جبل إيل في سيناء يصغي بخشوع لكلمات إلهه. )
قال من بجانبى بمقهى الأصدقاء: لاتنهمك بروايتك هكذا إنها فتنة صنعها زيدان بين حين وآخر فهو يقرص الإسلام فى"النبطى" كما قرص المسيحية فى ‘عزازيل’ ليحقق لنفسه الحياد وبناءً على "شفويّات" روائيّة تحتاج إلى تمحيصٍ شديد ــ بأنها مواقف محايدة من التاريخ ـــ على فرض التسليم بدعوى الحياد تلكـــ لأن التاريخ هنالك متداخلٌ بالدِّين،بل إن الدِّين هو الذي صنع ذلك التاريخ والأحداث كأن (زيدان ) يتناغم بسلسلة رواياته تلك مع الحرب الفكريّة على الأديان؟ نظرت للجالس بجوارى الملتحى،البشوش فى بدلة كاملة وفى يده سبحة يحركها دوماً..
قلت: لا أجد ذلك فيما قرأت؟! ..
قال: لا تجيد التركيز،أولعلك لم تصل فى الصفحات لما اقول.
قلت : أنا بالفعل اجرى وراء "مارية" ولا أعطى لغيرها اهتمام.
طلب الرواية منى وقلب صفحاتها...وطلب منى القراءة وجدت فى الصفحات التى أختارها (...مع حاطب امرأتان منكم، خائفتان، وهو يريد أن يؤنسهما بكِ أخذهما من الدوق هدية للنبى القرشى؟ فسألت: وماحاجة النبى بالنساء؟! فصمت.رد عميرو: أنبياء العرب يحبون النساء..قال زوجى ساخرا، فما بال عمك النبطى يزعم أنه نبى وهو لايحب النساءً؟!) وصفحة آخرى بالروابة ( جاؤوا له برِقاع مكتوب فيها (قرآن المسلمين)، فنظر إليها طويلًا، وجال ببصره في السهول البعيدة، ثم قام وهو يقول، وكأنه يحادث نفسه: "يأتي بهذا، ويُسيل الدِّماء"؟!") قال: النصّ بالرواية يسوقه زيدان حول ما جيء إلى النبطيّ به من قرآن، قال عنه ما قال معرِّضًا الراوي بالرسول وبحركته، متباكيًا ضمنيًّا على ما حدث لليهود بالمدينة.كأنه لايعرفـــ كما يبدو وهو المهتمّ بعلم التاريخ ومخطوطاتهـــا (الحيثيات التاريخيّة) وراء ماحدث لليهود في الجزيرة من تهجيرٍ،أن خطاب الرواية العامّ ظلّ ينضح بإشاراتٍ سلبيّةٍ حيال الإسلام والمسلمين، وحول الحركة التاريخية التي أحدثها الإسلام في جزيرة العرب وخارجها،ولعل من الشواهد الدالّة على ماأزعم.. وستتذكرها معى:
1 - أن (سلّومة) وهو ذلك النَّبَطيّ السِّكِّير، الذي تزوّج بالقبطيّة (ماريّة) وكان، فيما يظهر، على الدِّين المسيحيّــة،ـ ما أنْ أَسْلَمَ، حتى انقلب حالُه، وتحوّلت طباعه، وصار تاجر حربٍ، وخيولٍ، وبَشَرٍ، ما أنْ أَسْلَمَ،حتى استولّى على بيت زوجته في مِصْر،وعلى مالها الذي أودعتْه لديه،لولا شكواها لأخيه النَّبَطي (الهودى) ،فأعاد إليها بعضه.
2- حتى (عميرو)،ذلك الصبيّ الوادع المسالم، أَسْلَمَ فصارت العصا (الشومة)،لا تفارق يده.وتحوَّل إلى شخصٍ عدوانيٍّ؛ ضَرَبَ بعصاه سِنانَ اليهوديَّ؛حين غضب سِنان لرَفْس فَرَس سلّومة ابنَه فتسبّبت في قتله يخاطبه عميرو بفوقيّة، قائلاً: إن عليه أن لا يرفع صوته على"أسياده"! ..
3- وأضاف: كأن الاسلام بحسب الرواية ـــ سببًا في تشريد الأنباط من ديارهم في شمال الجزيرة، مسلمين ويهودًا ومسيحيّين ووثنيّين،في هجرةٍ إلى مِصْر. ولا يبدو مستساغًا تبرير هذه المضامين.؟
اقول له فى تندر: أبعد ألف ليلة، واولاد حارتنا وكل الترويع والتعصب اللايزال المسلسل مستمر؟!..
يقول: أن يكون المؤلف مؤرخاً فعليه أن يثق في التاريخ الذي يكتبه، أما أن يكون روائياً فعليه أن يكتب مايثق فيه،ود."يوسف زيدان" مؤرخاً بروح روائي، وروائي بقلم مؤرخ، فعشق الوقوف بالعتبات، عتبات الأزمنة قبل عتبات الأمكنة، فوقف في روايته عزازيل عند عتبة الدين المتحول لسلطة تقهرحرية الاعتقاد واختارالأرثوذكسية المصرية لتكون حجر تلك العتبة عند مدينته الإسكندرية، ثم جاء بعتبته الثانية في روايته الحديثة "النبطي" ليقف علي عتبة زمنية أخري، عند تلك اللحظة التي خرج فيها الدين الإسلامي من جزيرة العرب لفتوح البلدان، وعلي حدود الجزيرة العربية قبيل فتح مصر بدقائق تاريخية، علي نحو أعاد فيه تقييم التاريخ عبر رؤيته كمؤرخ يعبر عن رأيه روائياً، فجاء التاريخ في نبطيه محدثاً ثورة علي التقاليد التاريخية
قلت: أنه المذهب "اليلكتيكى أو التفكيكى" للرواية "القلقلة العنيفة للقواعد الفكرية المستقرة في التاريخ واللغة"،وقال به"جاك دريدا" و"فوكو"(1926 1984م و"بول دي مان"(1919 1983م).لم يفعلها على ما أعرف بالدين إلا( دان برون) التفكيكي المتطرف الذى ينتقد الأفكار المثالية المعتمدة، والراسخة في الثقافه، فعل بالمسيحية الأفاعيل فى (شفرة دافنشى)؟!
قال: مازالت تسيطر علي"زيدان" أصداء رواية "عزازيل" حيث يعيد في "النبطي" وصل الأحداث التي وقعت للفكر المسيحي المستنير في شخصية "الأب باخوم" رمز العلمانية المسيحية،ورأيه في حقيقة صلب
"المسيح"،حيث يقول علي لسانه :" إن الرومان كانوا يصلبون علي عمود خشبي ليس له شكل الصليب" كما أن "الأب باخوم" كان يحتفظ بمخلاته بنسخة من إنجيل يهوذا، ويصور "زيدان" في شخصية "باخوم" رجل الدين العلماني المحب للفن، والرسم، ولبراءة الأطفال وموقفه من الصراع مع الكنيسة الرومانية في البلدة البيضاء، أتباع خلقيدونية،لقد فعل كما تقول الأفاعيل ،إنه يقلد دان برون!! والأمر فى الحالتين غير مقبول.ولكن بالإسلام فعل أكثر... لأن"زيدان" يشكك أصلاً في رسائل النبي صلي الله عليه وسلم، والتي ثبت تاريخياً انه أرسلها إلي "المقوقس" حاكم مصر، فيقوم بقلقتة للثابت في التاريخ علي نحو آخر،من أن الذي أهدي النبي صلي الله عليه وسلم الشقيقتين "مارية"، و"سيرين" ليس المقوقس، حيث يلتقي "سلومة" التاجر النبطي بقافلة "حاطب بن أبي بلتعة" وهو في طريق عودته إلي مصر ومعه هدية الحاكم الروماني إلي النبي صلي الله عليه وسلم، ثم تمر سنوات،حدث خلالها فتح مكة، وإنجاب"مارية القبطية" ل"إبراهيم" ليعلن "زيدان" فجأة أن الرومان جلبوا من جهة القوقاس أسقف ملكاني رهيب ليحكم مصر، ويشيع الرعب في قلوب اليعاقبة الفقراء، اسمه "قيرس" ويسميه الناس"المقوقس" بيد أن الثابت تاريخياً أن شخصية "المقوقس" كانت علي مسرح الأحداث من قبل ظهورها عند "زيدان" بسنوات طويلة؟! فتذكر الباحثة "بتشر" أن كلمة "مقوقس" معناها الأفخم في اللغة الرومانية،ظنها العرب جزءً من اسم "جرجس بن مينا بن كوبوس" المصري، والي مصر غير العسكري، وبقي في وظيفته بعد فتح العرب لمصر،فقد خلط"زيدان" بينه وبين "كيروس" حاكم مصر الوسطي
قلت – اهذا بالرواية ؟ يبدو أنى أقرا.. رواية أخرى؟!..
أقرأ:"ستحتفظ مارية بسرِّها هذا، لنفسها،حتى وقت طويل مستعيدة في الليالي نكهة ذلك اللقاء العابر المدهش وهي تداعب جسدها فلم تجد في زوجها، فيما بعد،رفيقاً جسدياً وروحياً؟! فتنغمس في علاقة حميمة،مع شقيقة زوجها ”ليلى” وهي أرملة جميلة ذات شهوة جنسية لا تكاد تخفيها وبحسب وصف مارية لها :(حين تبتسم، تلمع بين سمرة شفتيها أسنانها،كأنها نجوم مصفوفة تزين الليل(
(ليلى) هذه غامضة،كالليل،وحالكة،وحافلة بالأسرار.العلاقة المحرّمة بينهما لن تلفت انتباه أحد،بيد أنها تعوّض مارية عن حرمانها العاطفي والجنسي مع زوجها ”العقيم ــ.جاهل المعاشرة” وشعورها بالوحدة وهي بعيدة عن أهلها،وقريتها." في، البدء تختلي” ليلى” وحدها،بين الصخور تتعرى ويتهيأ لها بأن الجن يواقعها!! تسألها مارية وما الذي يفعله معك الجن ؟! فتقول لها: يفعل العجب العجاب؟جرّبي مرة ،وسوف تصدّقين وبعدها تسعدين؟! لكن بعد ذلك، تترك “ليلى” وهمها ذاك وتتعلق بمارية؟! التي تهيم بها هي الأخرى ، تجلسان،وإحداهما تحدق في عيني صاحبتها.
تقول”مارية”:(كأن عينيها كهف فيه شهد مصفّى..تحرسه الزنابير يدفعني إليها غموضها، وبقربها يغمرني إغواء ملتبس مستحيل)
لكن في النهاية تتزوج ليلى، تاركة ،ً مارية، لوحدتها ووحشتها
نفس النص أنا اعيش مع الاوريكتية "الجسدية" فيه والمتحزلق يبحث فيه عن كتابه المقدس بالفعل للنص أكثر من قراءة ؟!
ينظر لى ويقول: أنا اتابع الكاتب،بحكم عملى بالأدب والنقد،وعيب زيدان أن إجتهاداته تمس تاريخ المصريين بشرر (يتعرض"زيدان" في ثورية بالغة لكيفية فتح العرب لمصر؟ علي نحو مخالف للثابت عند "السيوطي" في حسن محاضرته، وعند"البلاذري"،وعند "ألفرد بتلر" في "فتح مصر"، فقد شُغل جميع المؤرخين بقضية هل تم فتح مصر عنوة؟ أم بالاتفاق؟ فجاء فتح مصر عند "زيدان" علي نحو خارج نطاق تلك القضية ذات الحدين،فجعل فتحمصر تم بالخدعة،ويفتعل واقعة تاريخية بعيدة عن الواقع حيث جعل اليهود يستجيبون لطلب المسلمين في الهجرة إلي مصر لكي يمهدوا- لأمراء الحرب دخولها،)
تأتى من ينتظرها فيقف الكلام فى حلقه، ينشغل بها ؟! حشر نفسه فى روايتى فلما وصلت من ينتظرها لعن ابو خاشى..وخاش الرواية وأعطانى ظهره.. يالا الرجال؟! اعود للرواية بعدسرحان فكرى.,تعقد الموقف وسممت الرواية ،القراءة الأن بعيون الرقيب، بوليس الشك دخل بدون اذن نيابة غرفة الرواية يفتش محتوياتها ويتلصّص على أسرارها، وأدراج خزائنها، وألبوم صّورها، ورائحة سريرها، ومرآة حمّامها .لتصبح قضية تجسس بدلاًمن بهجه وقت؟! وتمضى قرأتى على وتره المتطرف عدانى الرجل بباطنية قراءة النقاد؟ ضاعت حلاوة مارية !!
: (يروي"زيدان علي لسان بطله"النبطي" العائد من العراق، أنباء تعكس رؤيته للصراع بين القبائل العربية علي نحو يمزج بين الدين وكونه غطاء للصراع القبلي العصبي، حيث قبيلة "تغلب" وهي واحدة من أقوي قبائل العرب تود لو تأكل العرب، ولكنهم يحتاجون إلي نبوة كستار ليحاربوا تحت رايتها، حيث عادت إلي بني "تغلب" قوتهم بعد هزيمتهم في حرب" الباسوس" التاريخية، واتحدوا مع بني
بكر أبناء عومتهم، حتي إنهم عرضوا علي"النبطي" أن يكون نبيهم، وسيؤمنون له، إذا قال في الحرب وحياً يدعو إلي القتال)
اهذا تلميحاً من"زيدان" إلي الآيات القرآنية التي نزلت في القتال وكانت مبرراً لحروب قريش لبقية القبائل العربية ؟! كما انه كان حريصاً علي إضافة "القرشي" إلي اسم "النبي" صلي الله عليه وسلم، ولكن النبطي اعتذر لهم لأن نبوته لم تكتمل، فقاموا بطرده، وسبه، واهانته ، بعد أن كان نبيهم المأمول):(استفاضته في سرد وقائع المواجهات الدامية بين المسلمين واليهود ورصده لجسامة حجم كراهية اليهود للمسلمين، حتي أن"سلومة" نهي"مارية" عن الخوض في حكي النساء هذا، عندما كاشفته بسؤالها عن سر هذا التحول في العلاقة بين اليهود، والمسلمين؟! لا شك أن رواية"النبطي"تقدم تأويلاً جديداً للتاريخ،أقفل الرواية وأتصفحها بلاعناية،اصل للجمل التي تقفل بها (مارية) الرواية :" كان النبطي مبتغاي من المبتدأ، وحلمي الذي لم يكتمل إلى المنتهى ما لي دوماً مستسلمة لما يأتيني من خارجي، فيستلبني..أحجر أنا، حتى لا يحرِّكني الهوى، وتقودني أُمنيتي الوحيدة ؟ هلأ غافلتهم، وهم أصلاً غافلون، فأعود إليه ..لأبقى معه، ومعاً نموت، ثم نولد من جديد هدهدين."
#أشرف_توفيق (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الملكة نازلي..أو الرومانسية تخلع ملابسها (تفجير الحرملك السل
...
-
سمكة مياسة دمياطية ..بعيدا عن عيون أنيس منصور ؟!
-
تكتب بجسدها نظرية فى الأدب النسوى.-العبد الأسود من شهر زاد..
...
-
باتريشيا كرون .. وتعصب الاستشراق الجديد
-
نسوية الدولة بين حواجب درية شفيق وبياض لطيفة الزيات عن كتاب
...
-
أنا ولميس جابر وحرس فاروق الحديدى
-
تاريخ القبلات والاهات يكتبها أشرف توفيق
-
وكان البحر بيننا,, اقتباس من رواية (قرصان يسرق بحرى) للكاتب
...
-
مارلين مونرو الذ اختراع امريكى بعد الكوكا كولا - بتصرف عن كت
...
-
وكانت اسمهان تقصد التابعى حين غنت (ياحبيبى تعالى الحقنى شوف
...
-
من قتل اسمهان؟ هل فعلتها المخابرات؟! ولا يهم بعد ذلك مخابرات
...
-
مع اليفة رفعت... اللقاء الأول والأخير.
-
أنا وصنع الله ابراهيم نلنا آمانينا
-
القبض على بائع الجرائد بأعتباره يبيع أسلحة الكلاشنكوف... عن
...
-
احبوها الثلاثة أنيس منصور ورفاقه !!
-
ملك الصحافة والنساء.. .. وملكة بحق وحقيقي !!
-
من السير والتراجم إلى الفضائح والتعرية
-
في وصف الهوى
-
الحب ... أوله هزل وأخره جد!
-
لطيفة الزيات ..والذى اسقط الامبراطورية الرومانية ؟!
المزيد.....
-
بدء الاجتماع المغلق لاختيار بابا الفاتيكان الجديد
-
سلفي صلاح يأسر قلوب عشاق الريدز
-
ألمانيا: المسيحيون الديمقراطيون يوافقون على اتفاق تشكيل الحك
...
-
مغردون يجمعون على أن منشور رامي مخلوف محاولة لاستغلال الطائف
...
-
الدولة الأردنية والإسلاميون من التوافق إلى الحظر
-
ألمانيا: المسيحيون الديمقراطيون يوافقون على اتفاق الحكومة
-
ثبت تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات لمشاهدة
...
-
أغلبية من اليهود الأميركيين يعتقدون إن ترمب يُسيّس مكافحة مع
...
-
أسعدي طفلك بالأغاني..أحدث تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل
...
-
الفاتيكان يغلق كنيسة سيستين استعدادًا لانتخاب بابا جديد بعد
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|