أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صفاء علي حميد - أومن بما تشاء دون أجبار الأخرين














المزيد.....

أومن بما تشاء دون أجبار الأخرين


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8280 - 2025 / 3 / 13 - 23:38
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قال ...
شخص في سوريا رفض أن يخلع قلادة
‏ولم يتراجع عن إيمانه بالمسيح
‏فقام الإرهابيين بقطع رأسه!
هل صار الانتماء لدين معين تهمة تستوجب الإعدام؟

قلت ...
كل الاديان تعادي الدين المقابل لها وتجرمه وتعاقب على التارك لدينها ...!

¥¥¥¥¥

قال ...
نزاعات الأديان!!!!
السني: أحب داعش اكره الشيعة
الشيعي: احب إيران اكره السنة
"لا حياة لمن تنادي"

قلت ...
النزعات الدينية ان علت بمجتمع فانها تهلكة ولا تقوم له اي قائمة ...!

¥¥¥¥¥

كتب أحدهم ...
لو سألت اكبر بروفيسور في جامعة اكسفورد او ناسا ماذا يحدث بعد الموت سيقول لااعرف بينما رجل دين راسب اعدادي سيحدثك بثقة عجيبة وكأنه مات عشرات المرات ...

قلت ...
يرددون ما ورثوا دون تعقل ودراية وفهم !
مع الاسف على العقول التي تردد ما كان في السابق عبارة عن حكايات عجائز حتى اصبحت مع مرور الزمن حقائق يجب الايمان بها ومن ينكرها يستحق الموت !
لا بأس اؤمن بما تشاء ...
لكن لماذا تجرم من يخالفك الرأي وتفتي بقتله وتهديم حياته التي تعب في بناءها وتأسيسها تأسيس قائم على التعب والسهر والألم وتجرع الحسرات ...؟!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ينقذ الانسان نفسه من خلال التمرد
- ضرورة محاسبة دعاة التمذهب والطائفية
- نساء المسؤولين والمكاسب الانتخابية
- الكل مرتد الا هم دعاة التحزب الاسلامي
- وحيداً في هذا العالم يصرخ بكلمة الحق
- حينما يتمكنوا يرتكبون المجازر
- بالذبح جاء النبي محمد ؟!
- نصوص اسلام المذاهب (18)
- أنتِ بداية جديدة في الحياة
- التقسيم على الطريقة الايرانية
- المليشيات السنية كما الشيعية الى زوال
- أعوذ بك من الكذب
- تصدر الصدر للمشهد السياسي
- الحرب مع اسرائيل خاسرة دائماً
- هل الالحاد جريمة ؟
- الطريقة الاكثر فاعلية لتغيير اللا نظام
- من السيستاني الى اليعقوبي أين الحقيقة ؟
- سنوات الضياع والعمالة لدول الجوار
- التلذذ بقهر وأذية الأخرين
- رحيل بلا أذن !


المزيد.....




- الشرع يتسلم دعوة رسمية من العراق للمشاركة في القمة العربية
- كورسك.. كيف سقطت أهم ورقة أوكرانية؟
- الجيش الأميركي يكشف تفاصيل عملياته ضد الحوثيين
- ترامب: أعتقد أن زيلينسكي مستعد للتخلي عن شبه جزيرة القرم
- نتنياهو يردّ على اتهامات رئيس الشاباك -الخطيرة-
- واشنطن تتحدث عن -أسبوع حاسم- أمام أوكرانيا وروسيا
- زيادة قياسية في الإنفاق العسكري العالمي خلال 2024
- الحداد يتحوّل إلى غضب في إيران بعد مقتل 40 شخصاً خلال انفجار ...
- فولغوغراد تستضيف المنتدى الدولي.. -إرث عظيم - مستقبل مشترك- ...
- نائب عن -حزب الله- يعلق على استهداف إسرائيل للضاحية الجنوبية ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صفاء علي حميد - أومن بما تشاء دون أجبار الأخرين