تأملات من المحادثات مع الله (2)

نيل دونالد والش

الحوار المتمدن-العدد: 8280 - 2025 / 3 / 13 - 18:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

1 فبراير
الله هو الطاقة التي تسميها الخيال. الله هو الخلق. الله هو الفكر الأول. والله آخر تجربة . والله هو كل شيء بينهما.
ص. 198
2 فبراير
لقد أخبركم معلموكم عن إله غاضب، إله غيور، إله يحتاج. وهذا ليس إلهًا على الإطلاق، ولكنه بديل عصبي لما يمكن أن يكون إلهًا.
ص. 114
3 فبراير
إنها طبيعتك الأولى أن تكون محبًا دون قيد أو شرط.
ص. 78
4 فبراير
لن أفعل شيئًا من أجلك لم تفعله من أجل نفسك. تلك هي شريعة الأنبياء. العالم في الحالة التي هو عليها الآن بسببكم، والاختيارات التي قمت بها - أو التي فشلت في اتخاذها. لقد أصبحت الأرض بالشكل الذي هي عليه بفضلكم، وبفضل الاختيارات التي قمتم بها - أو التي فشلتم في اتخاذها. إن حياتكم الخاصة هي كما هي بسببكم، وبسبب الاختيارات التي قمتم بها - أو التي فشلتم في اتخاذها.
ص. 50
5 فبراير
باركوا كل شخص وحالة، واشكروا، وبذلك تؤكدون كمال خليقة الله، وتظهرون إيمانكم بها. لأنه لا شيء يحدث بالصدفة في عالم الله، وليس هناك شيء اسمه صدفة. كما أن العالم لا يتعرض للاختيار العشوائي، أو ما تسميه القدر!
ص. 114
6 فبراير
هناك فقط ما يخدمك، وما لا يخدمك. إن المصطلحين "صواب" و"خطأ" مصطلحان نسبيان.
ص. 162
7 فبراير
اسمح لكل روح أن تسير في طريقها.
ص. 47
8 فبراير
لا يوجد شيء مخيف في الحياة إذا لم تكن مرتبطًا بالنتائج.
ص. 110
9 فبراير
أنت كنت دائمًا وستظل دائمًا، جزءًا إلهيًا من الكل الإلهي، عضوًا في الجسد. ولهذا السبب فإن فعل العودة إلى الكل، العودة إلى الله، يُسمى ذكرى. إنك في الواقع تختار أن تتذكر من أنت حقًا، أو أن تنضم إلى الأجزاء المختلفة منك لتجربة كل ما فيك - وهذا يعني، كل ما فيّ.
ص 28
10 فبراير
إن إدراكك للواقع المطلق محدود أكثر مما كنت تعتقد، والحقيقة غير محدودة أكثر مما تتخيل.
ص. 197
11 فبراير
هذا هو الوهم الكبير الثاني للإنسان: أن نتيجة الحياة موضع شك. إن هذا الشك بشأن النتيجة النهائية هو الذي خلق أعظم عدو لك، وهو الخوف. لأنك إذا كنت تشك في النتيجة، فيجب أن تشك في الخالق، يجب أن تشك في الله.
ص 14
12 فبراير
لم أعطيك شيئًا مخجلًا، على الأقل جسدك ووظائفه.
ص. 208
13 فبراير
في النهاية، تتخلى كل الروح عما هو غير حقيقي، ولا شيء في الحياة التي تعيشها حقيقي، باستثناء علاقتك معي.
ص. 100
14 فبراير
في هذه المرحلة الحرجة من العلاقات الإنسانية، هناك سؤال واحد فقط:
ماذا سيفعل الحب الآن؟
ص 130
15 فبراير
هناك من يقول أنه يجب عليك التغلب على رغباتك. أقول أنه يجب عليك ببساطة تغييرها. تبدو الممارسة الأولى وكأنها انضباط صارم، بينما تبدو الثانية تمرينًا ممتعًا.
ص. 159
16 فبراير
أنت تضع أنظارك منخفضة للغاية. قم بتوسيع نطاق آفاقك. وسع عمق رؤيتك. شاهد بداخلك أكثر مما تعتقد أنه يمكن رؤيته.
ص. 142
1 فبراير 7
أنت أعمق حكمة وأعلى حقيقة؛ أعظم سلام وأعظم حب. أنت هذه الأشياء. وفي لحظات من حياتك عرفت نفسك بهذه الأشياء. اختر الآن أن تعرف نفسك كما تفعل هذه الأشياء دائمًا.
ص. 87
18 فبراير
يفترض الناس أنه إذا تحدث الله معك مباشرة، فلن يبدو صوت الله مثل الرجل المجاور.
ص. 68
19 فبراير
توقف عن إصدار الأحكام ضد نفسك
ص. 71
20 فبراير
إن العالم موجود بالطريقة التي يوجد بها - تمامًا كما توجد ندفة الثلج بالطريقة التي توجد بها - تمامًا عن طريق التصميم. لقد خلقتها بهذه الطريقة، تمامًا كما خلقت حياتك كما هي تمامًا.
ص. 49
21 فبراير
جسدك وعقلك وروحك واحد. في هذا، أنت صورة مصغرة عني – الكل الإلهي، كل شيء مقدس المجموع والجوهر.
ص. 197
22 فبراير
السر الأعمق هو أن الحياة ليست عملية اكتشاف، بل عملية خلق. أنت لا تكتشف نفسك، بل تخلق نفسك من جديد. لذلك، لا تسعى إلى معرفة من أنت، بل ابحث عن تحديد من تريد أن تكون.
ص. 21
23 فبراير
هذا هو أصل كل مشكلة تواجهها في حياتك، فأنت لا تعتبر نفسك مستحقًا بما يكفي ليتحدث الله إليك. كيف يمكنك أن تتوقع سماع صوتي إذا كنت لا تتخيل أنك تستحق ما يكفي حتى للتحدث إليك؟
ص. 162
24 فبراير
في يوم من الأيام، إذا كان لديك قدر كبير من الشجاعة، فسوف تواجه عالمًا حيث ممارسة الحب أفضل من شن الحرب. في ذلك اليوم سوف تفرح.
ص. 109
25 فبراير
الحياة سوف "تنطلق" من أجلك... عندما تختار ذلك.... يجب أن تصدق الوعد وتعيشه. يجب أن تعيش وعد الله.
ص. 75
26 فبراير
توقف عن التشكيك في دوافعك (أنت تفعل ذلك بلا انقطاع) ودعنا نواصل الأمر.
ص. 7
27 فبراير
أنت تتطور، أنت تصبح. وأنت تستخدم علاقتك بكل شيء لتقرر ما ستصبح عليه. هذه هي المهمة التي أتيت إلى هنا للقيام بها. هذه هي متعة خلق الذات. من معرفة الذات. أن تصبح، بوعي، ما تريد أن تكون.
ص. 126
28 فبراير
تعال إليّ عبر طريق قلبك، وليس عبر رحلة عقلك. لن تجدني أبداً في عقلك.
ص. 94
29 فبراير
ألن تكون أفضل حالًا عند التفكير في الأفكار التي تريد التفكير فيها، وليس أفكار الآخرين؟ ألست مسلحًا بالأفكار الإبداعية بشكل أفضل من الأفكار التفاعلية؟

#نيل_دونالد_والش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات